حديث في الاسواق والمقاهي 2024.

حديث في الاسواق والمقاهي ماذا يريد المعلم الذي منحوه 22مليون…………………………..

اصبحنا ملطشة وكرة في ملعب الجهلة حاكمها كوفييجاوزير التربية

ومساعد الحكم زاهر والجمهور السياسيين

مصير الابناء في خبر كان والدولة تتفرج محايدة…………………………..سبحان الله كان الامر لا يهم

الجيرياالجيرياالجيريا

آب همي وهم بي أحبابي

همهم ما بهم وهمي مابي

كون تسمع واش قالوا في الحمامات و في الاعراس.؟

أطباء يؤكدون أن المقاهي سبب ارتفاع عدد المصابين بالسل 2024.

طالبوا بضرورة تدخل الوزير
أطباء يؤكدون أن المقاهي سبب ارتفاع عدد المصابين بالسل

2024.03.28 منقول عن جريدة الفجر

وهران تحصي 1960 مريض بالسل
قال البروفسور بن رابج، رئيس مصلحة الأمراض الصدرية بمستشفى وهران، أن المقاهي سبب لنقل المرض في غياب نظافة الأواني وفناجين القهوة، ما يجعل المرض ينتشر بسرعة، خاصة داء السل الرئوي المعدي والخطير، والدي يعجل بالوفاة.
أوضح البروفيسور أن المقاهي من الأسباب الرئيسية لنقل العدوى، مشيرا إلى أن الشباب أكثر عرضة للمرض حسبما تعكسه الأرقام، حيث أن أكثر الفئات العمرية المصابة بالمرض يتراوح عمرها بين 18 و25 سنة. ويبقى قطاع الصحة لبلدية السانيا يسجل أكبر عدد في الإصابات بـ 294 إصابة، والصديقية بـ 298 إصابة. ليضيف أن نقص الأدوية أصبح يتطلب تدخل وزارة ولد عباس، خاصة بعد إصابة طبيبين بالعدوي، وهو الأمر الذي بات يتطلب تدارك الوضعية قبل ارتفاع الأرقام، مشيرا إلى تسجيل 2024 إصابة في ظل انعدام الأدوية منذ 3 أشهر بالقطاعات الصحية هذه السنة.
كشف قصاب، مدير الصحة بوهران، عن تسجيل 1690 إصابة بداء السل منها 76 بالمائة من الإصابات خاصة بداء السل الرئوي المعدي، وذلك بعد استقبال مصالح المستشفى العديد من الحالات المتأخرة في العلاج، والتي أصبح أغلبيتها يهربون من المركز أمام ندرة ونقص في الأدوية الخاصة بالمرض خاصة دواء "ازاد" الذي أصبح منعدم لدى صيدلية المستشفى، فيما يتطلب مواصلة العلاج بصورة مستمرة مدة 6 أشهر دون انقطاع، لكن مع النقص المتواصل للأدوية المعالجة فإن بعض المرضى أصبحوا اليوم يرفضون البقاء في المستشفي دون علاج.
كما قال قصاب عبد القادر، خلال اليوم التحسيسي الذي تم تنظيمه بالمركز التكنولوجي للصحة بوهران حول داء السل، أن التذبدب الحاصل في توزيع الأدوية أصبح يعرقل الكثير من مجهودات الأطباء، حيث ثم علاج 47 مريضا.. لكن أمام نقص الأدوية عاد الداء من جديد للمرضى، لأن نقص المتابعة الطبية بسبب غياب الأدوية أصبح يعيق مجهودات الأطباء ويعجل بوفاة الكثير من المصابين.
من جهتهم، الأطباء المشاركون في اليوم التحسيسي دقوا ناقوس الخطر بعد تزايد عدد الحالات وتسجيل 848 إصابة بداء السل الرئوي المعدي بنسبة 50.18 بالمائة و 49.82 إصابة بالسل الرئوي غير المعدي بـ 842 حالة مرضية، حيث لم يقتصر المرض على الكبار وإنما أصبح سريع الانتشار داخل الأسرة الواحدة، وكذا بالوسط المدرسي بإحصاء 57 إصابة بين تلاميذ المدارس بنسبة 30 بالمائة من العلاج قد تحقق، لكن ليس بصورة دائمة أمام غياب الأدوية، والتي جعلت الأطباء مكتوفي الأيدي، حيث بلغت نسبة الإصابة لدي الأطفال الذين أعمارهم من 7 إلى 15 سنة بـ 0.8، لكن مشكل التشخيص وغياب مخابر مختصة زاد من عدد الإصابات إلى 134 حالة بين أطفال المدارس.

م.زوليخة