لماذا المطاعم المدرسية؟ 2024.

إذا كانت الدولة الجزائرية تنفق الملايير من اجل أن يتحصل التلميذ على وجبة صحية جيدة فإن الواقع ليس كذلك، فالذي يطوف بمدارس ولاية الجلفة لا يمكنه أن يصدق ما يتناوله التلاميذ، ثلاث حبات تمر لا تصلح حتى للماعز وشربة بدون توابل ولا هم يحزنون.
ومقابل ذلك وفي دائرة من شمال الولاية يمنع مفتش التغذية المديرين من اضافة اللحم في وجبات التلاميذ بحجة ماذا؟ حرام أن يأكل تلميذ اللحم وآخر لا يأكل. لكن ليس هي الحجة وإنما حتى هو يهمهم لأن المديرين هم من يشترون وليس الممول الذي يكتفي بمدهم بالمال وليس السلعة.
والله على مااقول شهيد.

شيئ غريب ما كتبت ولكن اين جمعية اولياء التلاميذ و اين الاولياء كي يسالوا عن مبلغ الاشتراك الفصلي الذي يدفعونه كل فصل . يجب ان يتناول كل تلميذ وجبة كاملة .كل اسبوع يجب ان ياكل التلميذ اللحم +الدجاج +البيض + التحلية لانه يدفع ثمنها

نفس الشيء في احدى دوائر البيض في مدرسة ابتدائية يقوم سي المدير بتقسيم الموزة التفاحة و البرتقالة الى اثنين و ثلاثة…فيترى اين يذهب الباقي….ولكن المشكلة في المراقبة و شراء الذمم كما ان جمعية اولياء التلاميذ حبر على ورق فقط..لم يعد هناك مراقبة و محاسبة..فاكل يريد ان ينهب ويسرق باسم القانون و باسم لمسوولية…والحجة انهم كل يسرقون اموال الدولة دون عناء..ولا يوم حسب سارق واخذا جزاءه الافى و الذي يستحق….معاك ياخظرة دري حالة

أتدرون لماذا المطاعم؟ ليوفر المدير قسط السيارة الجديدة.

نعم هناك بعض المديرين يستغلون المطعم لأمور شخصية و لكن الحقيقة وأنا معلم سيرت المطعم الموجود بمدرستي لمدة سنتين بسبب خروج المدير الى التقاعد أقول أن العيب ليس في المدير وإنما العيب في المنحة المخصصة لكل تلميذ حيث أنه كلما زاد عدد التلاميذ كلما حصلوا على وجبة أفضل وكلما قل العدد كلما صعبت المهمة على المسير خاصة مع الغلاء الفاحش الدي نعيشه وكذلك اعطاء الحرية للبلدية في اجراء المناقصة الخاصة بتزويد المطاعم بالمواد الغذائية ان لم نقل المزايدة أم التحلية فيمكن الاستفادة منها مرة أو مرتين في الأسبوع ادا تجاوز عدد التلاميذ 200

رسالة شكر وعرفان إلى السيد:علي بن حسن مفتش المطاعم المدرسية بولاية ورقلة سابقا ومتعه الله بالصحة والعافية في تقاعده .جعل من المطاعم في ولاية ورقلة مطاعم ذات 04 نجوم حتى لا نبالغ, بنصائحه المتواضعة وتوجيهاته الصائبة وبحوثه المستمرة واستضافته للباحثين والمختصين فحقا كان الأب الروحي للمطاعم المدرسية والتي مازالت إلى حد الأن.

لو وفرت الدولة الأموال الباهضة التى يستفيد منها غير التلميذ في تجهيز المدرسة بالوسائل التربوية لكان أحسن و أنفع ، ماذا يستفيد التلميذ من المطعم غير قطعة خبز و قطعة جبن أو برتقالة و يترك الوجبة الساخنة لردائتها ترمى في المزابل ، فأي مطعم مدرسي هذا الذي يتحدثون عنه و المستفيد الأكبر منه هم……………………. ( les vampires
الجيريا

ما فهمنا فيها والو……..مدير يقول الدراهم ما كفاونيش 3حبات مقرون في شوية ماء….2حبات عدس …..4خيوط شربة….المعلم ما عندوش الحق يشم الريحة انتاع الجاج…التلميذ شم الريحة و لم يذق……..شكون كلاالدجاج
بالمقابل نجد مدير في مدرسة اخرى ياكل التلاميذ أحسن الوجبات زيتون بالجاج .عدس.لوبيا…ياغورت تفاح موز لازم . المعلم بعد عمله في تنظيم التلاميذ داخل المطعم يتناول هو أيضا وجبة تريحه من تعب التنقل الى بيته لضيق الوقت فهو يتناول ما اكله التلاميذ زائد صحن من الخس مع حبات زيتون الله يبارك في هذا المدير.
هل لديكم تفسير لهذه الظواهر المزرية

زوج دورو نتاع المطعم هلكتنا وكرهتنا في حياتنا أنا شخصيا طلبت ومازلت أطلب أن يحول مطعمي إلى المطعم المركزي الذي لايبعد كثيرا عن مدرستي لا تجهيز لا عاملات لا مكان وظيفي نحن كمن ألقوه في اليم مكتوف اليدين …. وقالوا له لا تغرق
يا خاوتي ما تزيدوناش همكم لي فينا يكفينا واذا كان هخناك حالات مثل هذه حاولوا أن تعالجوها في عين المكان لأن هذا التشهير لا يخدم أحدا …..وليعلم الجميع أن المطعم المدرسي في بلادنا هو مطعم سياسي بالدرجة الأولى وهذا رأيي طبعا وكل واحد و رأيو

الادهى والامر من يعمل في المطاعم

في اغلب المدارس الابتدائية يعمل نساء شيكة اجتماعية وكبار السن

لاتستطيع حتى فتح علبة الطماطم الابشق الانفس

دراهم رايحة باطل

قصة المطعم المدرسي قصة طويلة يطول الكلام فيها لكن أقول انه عبء كبير على كاهل المدير حينما ترى تلك الوجوه البريئة تنتظر أمام المطعم وقد أصبحت أنت وكيلها تدافع عن مصالحها وسط مصالح الاخرين الذين يطمعون في رغيف خبز او قطعة جبن
وللامانة أقول يجب الا تسند مهمة تسيير المطعم الى المديرين ليتفرغوا للجانب التربوي الذي بات في سلة المهلات وفي اخر سلم الاولويات

ليس كل المديرين يا أخي

واش قريت هذا والو حنا عندنا كيخرجوا العاملات يتمايلن من ثقل القفف ازيد عشية واش مالحلويات تطبخ واش مالماكلة اطيب ازيييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييد وحنا يقولون ولادكم ممنوع ياكلوا يقراو في cem juste a cotè مساكن ولاد المغلمين يكلوا في الزنقة والمعلم راه يحرس ازيد كي حطولك العاملات باش تاكل احطولك بتشناف مرة اقولولك مكاش شلاظة وحنا التلاميذ نشوف هم ماكلاو والو بعد اقولولك ماكاش الفاكهة مع ان كثيرالغيابات وين راه اروح حق الغا ئبين ازيد مسير المطعم معين من البلدية وهي زوجة المدير المدرسة بالذات ما فهامنا والو كل المعلمين والمعلمات كارهين

اععععععععععطوننننننننننننننننننننناا الححححححححححححححححححل

الثقة حسنة لكن الرقابة احسن

A MASCARA c est pas la cas car les eleves ont un repas tres équilibré….sauf la ou il ya des directeurs qui n’ont pas peur de dieu…..QUE FAIRE AVEC DES GENS PAREILS……que dieu garde notre pays

كيف تتعاملين مع أبنائك في فترة الامتحانات المدرسية؟ 2024.

كيف تتعاملين مع أبنائك في فترة الامتحانات المدرسية؟
بدأ العد العكسي، امتحانات نهاية العام الدراسي على الأبواب وأجواء المنزل في حال من الاستنفار. تشنّجات وأنظمة جديدة تدخل إلى حياتك من دون أي استئذان… والهدف، عدم هدر أيّ دقيقة من دون الاستفادة منها في المذاكرة لنتائج مبهرة. مرحلة صعبة بلا شك، لكن بإمكاننا كأهل أن نجعلها مرحلة سعيدة، مرحة ومثمرة.

إن خلق أجواء صحيّة، مسألة أساسيّة على الأهل العمل عليها إبان هذه المرحلة السنويّة التي سيجتازها أبناؤهم ابتداء من عمر 6 سنوات وصولاً إلى عمر المراهقة.

أشار الدكتور نبيل خوري الاختصاصي في علم النفس والتوجيه العائلي، إلى أمور ضروريّة على الأم أن تقوم بها مع الوالد لاجتياز هذه المرحلة بأمان. يتطلّب هذا الدور أن تحرصا على تأمين له ما يلي:

– الهدوء، التواصل، العاطفة والحنان… وصفات سحريّة لا بدّ لكما أن تنثرا رحيقها في أجواء المنزل. فالجو المليء بهذه المقوّمات هو منبع للتحفيز على المزيد من الإنجاز والتشجيع. أمور أجمع التربويّون على نجاعتها وهي كفيلة بمنح الثقة للأبناء لتخطّي هذه الفترة التي تعتبر عصيبة بالنسبة إليهم.

– معنويات مرتفعة، عن طريق إقناعهم بضرورة النظر إلى الامتحانات على أنّها قيمة بحدّ ذاتها، بعيداً عن اعتبارها صعوبة بالغة. أفهما أبناءكما بأنّها فرصتهم لتقويم أدائهم وبأنّهم قادرون على تحقيق أفضل النتائج، وبالتالي قليل من المثابرة والتركيز من قبلهم والمساندة من قبلكما كوالدين، كاف للإيفاء بالغرض.

تعلمي كيف تكوني أماً مثالية ب 17 خطوة

– الراحة الجسديّة، بمعنى ألا تُنهكا قواهم في الأيام التي تسبق الامتحان جراء تكثيف ساعات الدرس. يجب أن تكون هذه الفترة مُخصّصة للمراجعة فقط، ذلك أنّ الدخول في التفاصيل سيؤدي إلى الشتات والإرهاق الذهني، مع تخصيص مكان محايد للدراسة يبعث على الصفاء.

– الترفيه، ضروري كوقت مستقطع بين جلسات المذاكرة خلال وقت محدّد للاستراحة، تتخلّله فترات لا بأس بها من المرح، العزف أو سماع الموسيقى أو الخروج من الأجواء الجديّة إلى التنزّه أو الترفيه عبر ممارسة الهواية التي يرغب فيها الولد. توفير مثل هذه الأجواء المرحة يشحن ذهنه بطاقة وحيويّة وهي كفيلة بمضاعفة أدائه.

– التغذية السليمة، احرصي كأم على تزويد أبنائك بوجبة فطور مؤلّفة من الألياف والكربوهيدرات والبروتينات. ابتعدي قدر المُستطاع عن تزويدهم بالوجبات الغنيّة بالدهون. ولا بدّ من حثّهم على الإكثار من تناول الخضار والفواكه وعصير الفواكه الطازج واحرصي على أن يكون العشاء قليل الدسم، مرفقاً بكوب من الزبادي كونه يخفّف من التوتر، على أن يتناول العشاء قبل النوم بساعة على الأقل.

– انتظام مواعيد النوم، عبر تحديد موعد ثابت لساعة النهوض والإيواء إلى الفراش.

عادات سيّئة

قد يُقدم الأهل على تصرّفات خاطئة في هذه الفترة من دون إدراك تأثيرها السلبي على نتاج ونفسيّة أبنائهم، إذ تُفضي في أحيان كثيرة إلى نتائج عكسيّة. لذلك لا بُدّ من الابتعاد عن:

– مقارنة أداء الولد بأداء إخوته أو أنسبائه أو حتى أصدقائه وحثّه على ضرورة الحصول على أعلى المعدّلات من دون الإشارة إلى الفوارق التي تميّز إخوته أو زملاءه عنه في القُدرات العقليّة والمواهب ونسبة التركيز. حذار من أن تجعلا من هذه المسألة مشكلة نفسيّة له، فولدكما هو من يجب أن يكون في نظركما الأفضل وعليكما أن تمنحاه الأولويّة وليس النتيجة.

– عدم التواصل معه، ما يشعره بأنّه يتحمّل المسؤوليّة منفرداً، فيتضاعف لديه الضغط النفسي وبالتالي يؤدّي ذلك إلى الفشل الدراسي. فحين تجدانه سقط في هوّة التوتّر واليأس والانزواء، تحاورا معه حول أهميّة التعليم ومستقبله الواعد، ليفهم حيثيات مسؤوليّة النجاح والفشل. أشعراه بأنّكما تتحمّلان معه هذه المسؤوليّة، وادفعاه إلى التفكير الإيجابي ونظّما معه وقتاً وعدداً محدّداً لساعات الدراسة خلال اليوم وفق تقسيم متوازن للمواد للاستفادة من المجهود المبذول.

– التوتّر، لعلّ الأسباب الناتجة عن التوتّر والقلق اللذين يعاني منهما الطالب، تتعلّق بأجواء التغيير الجذري الذي طرأ على نظام حياته اليومي وترقّب موعد الامتحانات وتوقّع نتائجها في إطار معنويات متناقضة. وقد أشار الدكتور نبيل خوري إلى التشنّجات التي يسبّبها هذا القلق، إلى جانب فرض الأهل على أبنائهم ساعات من الدرس المتواصل والمضني التي تأتي أحياناً بلا جدوى، من دون البحث الحقيقي في تقويم الطرق على قاعدة نقاط الضعف والقوّة لدى الولد وأنّ هناك مواد هو بحاجة لتكثيف وتركيز أكبر لاستيعابها. لذلك تكوّن كلّ هذه الأمور مجتمعة، العامل الأوّل للقلق الذي يؤدّي إلى تراجع الطالب ورسوبه في الامتحانات.

– تكرار المذاكرة من جديد، يعتمد العديد من الأهل نظام المراجعة كمبدأ أساسي لتكرار المذاكرة من جديد، كي تبقى المعلومات راسخة في الأذهان. ينصح الاختصاصي الدكتور خوري، بأنّ نظام المراجعة ضروري قبل أيام قليلة من موعد الامتحان، وعليه أن يأتي لترسيخ المعلومات بعد المذاكرة الأساسيّة وألا يكون معمّقاً كي لا يُشتّت الطالب ويُثير قلقه من جديد، بل عليه أن يبث فيه المزيد من الثقة.

وصايا سنة أولى أمومة…

نصائح يمكن أن تقدّميها له:

– تجنّب الدخول في حوار مع طلاب آخرين قبل الدخول إلى قاعة الامتحان.

– الجلوس المريح والتنفّس بعمق.

– قراءة التعليمات بعناية ودقّة.

– البدء بتنفيذ الأسئلة السهلة ثم الانتقال إلى الصعبة منها.

– عدم القلق لدى تقديم الطلاب الآخرين أوراقهم، فلا جائزة لمن يسبق.

دراسات علميّة

– أثبتت الدراسات العلميّة أنّ النوم يساعد على ترسيخ الحفظ. وفي ذلك يؤكد البروفسور مايكل ستريكر، أنّ الطالب إذا قام بمراجعة دروسه حتى أُنهكت قواه ونام، فإنّ المخ يستمر في العمل أثناء النوم بالطريقة نفسها، كما لو ظلّ الطالب طوال الليل يُردّد ما درسه.

– تتوفّر اليوم أشرطة سمعيّة تدعى Test Taking and Relaxing تساعد على تطوير وتحسين الاتصال والمهارات المعرفيّة وتعزيز الثقة بالنفس، وفي الوقت عينه تساعد على التهدئة والاسترخاء وهي توصف بشكل كبير للطلاب قبل الامتحانات.

بارك الله فيك على الطرح القيم
الجيريا

ماهذا التخطيط وما هذه البرمجة للإمتحانات المدرسية؟ 2024.

بعد صدور المرسوم الذي بحدد تواريخ الامتحانات الفصلية لجميع الأطوار للفصل الأخير طرحت كغيري تساؤلات كبيرة عن تاريخ الامتحان الاخير والمحدد يوم :12015/04/16 بالنسبة للمنطقة الأولى والثانية ويوم:2015/05/29 بالنسبة للمنطقة الثالثة وهذا كله بالنسبة لتلاميذ الطور الابتدائي ماعدا تلاميذ السنة 5 والذين حددت وزارة التربية توقيف الدروس بالنسة لهم يوم :2015/05/19 والقارئ والمتمعن في هذه التواريخ يلاحظ انها تحدد داخل المكاتب ودون استشارة اهل الاختصاص ودون مراعاة الاختلاف الكبير في الطقس بين منطقة واخرى ودون مراعاة سن أطفال الابتدائي …………………………….الخ
– والا كيف نفسر ان المرسوم نفسه يحدد تاريخ الامتحان بانسبة للثانوي:2015/05/19.
– وللأكمالي بيوم:2015/05/26.

لاحول ولاقوة إلابالله العلي العظيم.

دليل على أنه لايوجد أحد يفكر أو به ذرة من العقل في وزارة التربية

ومن منكم سيبقى لهذا التاريخ ؟
لا رقابة ولا محاسب وخاصة وان الامر لا يختلف فيه اثنان

أللهم اجعل الخير للبلاد
و الصلاح في للعباد

ماذا تقول لأفراخ بذي مرخ ****زغب الحواصل لاماء ولاطعم
ألقيت بهم في شمس محرقة *** فتراجع أيها الخصم الحكم

انهينا الاختبارات

هوما وش دخلهم تتفر في التلميذ و الاستاذ