الوسم: المخدرات

شكراااااااا لك

السلام عليكم اخي
هي لو نشوفو لأضرار المخدرات راهي كبيرة وكبيرة بزاف وشيء مؤسف نسبة كبيرة من المدمنين راهي في بلادنا
لكن خويا لو تشوف المشاكل وتشوف وضع البلاد وليجون يشربو الكيروزان ماشب غير المخدرات هي ما راهيش حل لكنهم يهربو من واقع مر والله لست ابرر موقفهم ولكن نقولو ربي يهديهم ويوفق كل واحد شكرا.

trés belle mercii

المخدرات تدمر العقل وتهدم الصحة

l أن الشخص المدمن على المخدرات بمختلف أنواعها، غبرة، أقراص، حقن، كحول وحتى التبغ الذي يعتبر، حسب دراسات حديثة من المخدرات، بحاجة إلى علاج خاص يهدف إلى شفائه من هذا التسمم المزمن. ويتطلب أولا وقبل كل شيء مشاركة الشخص نفسه الذي يجب أن يكون راض ومقتنع بهذه المعالجة.
كان الإنسان منذ القدم، وفي جميع الحضارات، ضحية هذه المادة المتعددة الأصناف والمفعول واستهلكت الكثير من الشرائح الغنية منها والفقيرة والمثقفة وغير المثقفة مختلف مواد المخدرات بما فيها من مصائب ومحن وضياع من الناحية الصحية والمالية والاجتماعية،….الخ.
وكانت عواقب هذه الآفة وخيمة، فقد سببت حروبا ما بين العشائر والدول وأودت بصفة مباشرة أو غير مباشرة بحياة الملايين من متناوليها وكانت سببا في تفقير شعوب واستغلال شعوب أخرى.
الآن أصبحت المخدرات في متناول الجميع والضحية الكبرى هم الأطفال الذين تعرض عليهم هذه المادة أو هذا السم في جميع الأزقة والعمارات وحتى في المدارس.
والخطر هو زيادة وتفاقم الانتشار الواسع لهذا السم وتوفره بكميات كبيرة ودخوله عبر الحدود، وكأن هذه الأخيرة خالية من الحراسة وزرعه في مختلف أنحاء الوطن كما لو كان مجرد نبتة غذائية مسموح زرعها ومسموح تناولها.
إن المواد المخدرة كثيرة لها تأثيرات عديدة على الجسم ونذكر منها القنب الهندي، المريخوانا، الهيرويين، الكوكايين وغيرها والكحول وبعض الأدوية،… الخ التي تؤدي كلها إلى اضطرابات عقلية وصحية وعائلية، تخلق عند متناوليها التعود أحيانا، أي إحساس الشخص بالرغبة في تكرار تناولها، مما يسبب نوع من التبعية النفسية أو الإدمان أحيانا أخرى المتمثل في استهلاك مستمر للمخدر الذي يسبب في آجال قصيرة الرغبة في تناول المادة من جديد واللجوء إلى الحصول عليها بشتى الطرق ومحاولة الزيادة في الكمية المتناولة أكثر في كل مرة، لأن الجسم سرعان ما يتعوّد عليها ويصبح بحاجة إلى كمية أكبر حتى يبلغ النزوة المرجوة إلى حد ظهور نوع من العبودية البدنية والنفسية. وغالبا ما يصبح المدمن يتناول عدة أنواع من المخدرات في آن واحد وهذا ما يؤدي في آخر المطاف إلى توقف القلب والموت المفاجئ. إن المستهلكين لهذا السم مهما كان نوعه تبغ، كحول، أقراص موجهة للتداوي، غبرة، حقن،…الخ أغلبهم شباب ينتمون إلى جميع الطبقات الاجتماعية، البعض منهم يعانون من مشاكل عائلية ونجدهم مشردون دون مأوى ولا عائلة يفتقدون لأدنى شروط الحياة والبعض من مشاكل مهنية أو صحية يلجأون إلى هذا السلوك بسبب هشاشة العقل وانعدام التمييز لديهم يبحثون عن راحة البال والطمأنينة لكن لا يجدونها، بل يصبحون منحرفين يعيشون في عالمهم الخاص بعيدين عن عائلتهم وأصدقائهم منطوين على أفكارهم الضالة.
إن الشخص المدمن على المخدرات بمختلف أنواعها بحاجة إلى علاج خاص يهدف إلى شفائه من هذا التسمم المزمن. وهذا يتطلب أولا وقبل كل شيء مشاركة الشخص نفسه الذي يجب أن يكون راض ومقتنع بهذه المعالجة بعدما يتم استشفائه الذي يبقى ضروري لأن هذا يقضي استعمال بعض الأدوية الخاصة، إضافة إلى المعالجة النفسية التي قد تطول وتحرم خلالها المدمن من تناول المخدر ثم يخضع لعلاج يجعله يكره المادة التي ألفها.

[RIGHT]
المسابقة الدولية عبر الإنترنت "مايا"! إخرج من الوهم واربح 15000 دولار!

عن المسابقة:
المنظم: الرابطة العالمية "العقل من دون مخدرات" عبارة عن مؤسسة إجتماعية لمكافحة المخدرات. صاحب المبادرة ومؤسس الرابطة هو الطبيب النفساني العالمي البروفيسور جينيش بيك نازاراليف. مهمة المشاريع المنظمة التي تقوم بها الرابطة هي تحفيز ثمار سلسلة التفاعل المجتمعي لرفض المخدرات. المهمة العالمية لحركة مكافحة المخدرات هي تشكيل نظام مناعي نفسي وواعي أمام المخدرات. الأعضاء الفخريين للرابطة هم شخصيات مشهورة عالميا وفي مختلف المجالات كرئيس ولاية كاليفورنيا السابق آرنولد شوارزنيغر، وسمو الأمير كريم آغا خان الرابع، والمدير العام السابق لليونيسكو كوتشيرو ماتسورا، وقداسة دالاي لاما الرابع عشر، وشخصيات عالمية أخرى مشهورة في مجالات السياسة والرياضة والفن ورجال الأعمال.
في الثاني من فبراير لعام 2024 شرعت المنظمة العالمية "العقل بدون مخدرات" وكتجسيد لبرنامجها بعمر 50 سنة في مكافحة المخدرات تحت شعار "لا، للمخدرات الثقيلة" وبالتعاون مع الإتحاد الدولي للشطرنج ، وبمباركة زعماء الطوائف الدينية الأساسية في العالم (الإسلام، المسيحية، اليهودية والبوذية)، وبدعم من الدائرة الإتحادية الروسية لمكافحة المخدرات، والحائز على جائزة نوبل للسلام كوفي عنان، وبطل العالم في الملاكمة لعدة مرات كوستيا تسيزيو، وباقي الأعضاء الفخريين للرابطة ببدء النسخة الثانية من المسابقة الدولية عبر الإنترنت "مايا".

المهمة: تشكيل نظام مناعي نفسي وواعي أمام المخدرات.
الأهداف: الوقاية من وباء الإدمان العالمي، وإزالة الستار عن حياة مدمني المخدرات، وإعطاء فرصة للجميع حول العالم لسماع الحقيقة من المدمنين أنفسهم ومن أسرهم، وتدمير الخزعبلات حول المخدرات على الصعيد العالمي.
عبر شبكة الإنترنت ولمدة 12 شهر تحت شعار "دون توقف" سيقوم الخبراء في مجال علم المخدرات والطب الشرعي والاجتماع والنفس والسياسة والتاريخ والفلسفة بالحوار المفتوح مع المدمنين في جميع أنحاء العالم ومع من يهتم لأمرهم.
المشروع في أمس الحاجة لمشاركة الرجال المشهورين في مجال السياسة والاقتصاد ونجوم الأعمال السينمائية والرياضة والفن والحائزين على جائزة نوبل وزعماء الديانات العالمية. نحن متأكدون أنه بدعم فعال وبتعاون من بوابات الإنترنت المقدمة للمعلومات والترفيه ووسائل المعلومات في روسية واتحاد الدول المستقلة وأمريكا ودول أوروبا وآسيا وأستراليا وإفريقيا سنضم أكثر من 700 مليون من المكافحين ضد شبح المخدرات من جميع أنحاء العالم.
حيثيات المسابقة: اللجنة التنظيمية لمسابقة "مايا" تستقبل المشاركات القائمة على أحداث واقعية على موقعها الخاص:

على شكل أربع فئات: تسجيلات فيديو وثائقية، تصوير فوتوغرافي وثائقي، رسومات، وإعترافات بقصص واقعية.
في حدود المشروع يتم إستقبال المشاركات التي تعكس مدى فهم المشاركين لجدية المشكلة. أي شخص تجاوز العشر سنوات ومهنم بأمر مكافحة المخدرات بإمكانه المشاركة.

المتطلبات التقنية للمشاركات:
تسجيلات الفيديو في الصيغ التالية: FLV, MPEG, AVI
الصور الفوتوغرافية والرسومات بصيغة JPEG
الأعمال النصية: القصص يجب أن لا تتجاور 10 صفحات مطبوعة A4 بحجم خط 12.

تاريخ المسابقة وإنجازاتها:
عند بداية المشروع في 3 من نوفمبر عام 2024 وفي أشهره الست الأولى كان موجه للناطقين باللغة الروسية. وخلال نصف سنة و بالاستفادة من كافة إمكانيات الإنترنت قد أحدث هذا المشروع صدى واسع عبر العالم وحصل على دعم دولي كبير. في خلال القيام بالمرحلة الأولى للناطقين باللغة الروسية تم مشاركة ما يزيد عن 100 ألف شخص من 97 دولة مختلفة في هذه الحركة الدولية المبتكرة لمكافحة المخدرات. وقد تم عرض أكثر من 1000 عمل إبداعي على لجنة التحكيم من مختلف فئات المسابقة.
في المرحلة الأولى من المسابقة تم دعمها من زعماء روحيين لمختلف الديانات العالمية، بالإضافة إلى العديد من الشخصيات في مختلف المجالات السياسية والإجتماعية والفنية والسينيمائية والمختصين في مجال الإدمان.
حلفاء مسابقة "مايا" كانوا مؤسسات من مختلف الأصعدة التعليمية والتجارية والحكومية والخيرية. ومنهم: الإتحاد الروسي الحكومي لمتابعة حركة المخدرات، الدائرة العامة للحكومة الروسية، اللجنة الأولومبية الروسية، الصندوق الخيري الدولي "أطفال العالم"، بالإضافة إلى عدة وسائل إعلامية من كندا والولايات المتحدة الأمريكية وهولندا والسويد وكزخستان وأكرانيا والمكسيك واوزبيكستان وفنلندا ودول أخرى- أكثر من 300 مؤسسة.
لكننا لا ننوي التوقف على هذا؛ اليوم وقبل إنطلاق المرحلة الثانية من مسابقة "مايا" تقوم اللجنة التنظيمة بتوصيل المعلومات حول المشروع ل120 رئيس دولة حول العالم، و إلى 150 من أشهر الشخصيات العالمية في مجالات الفن، الرياضة والعروض السينمائية، بالإضافة إلى 100 من الفائزين بجائزة نوبل والناشطين الإجتماعيين على المستوى العالمي، والهدف من إرسال هذه المعلومات هو إيصال أفكار الرابطة العالمية "العقل من دون مخدرات" إلى أبرز الشخصيات الحديثة بالتفصيل وبشكل تام، ودعوتهم للإنضمام إلى صفوف الأعضاء الرسميين للرابطة، وبذلك تقديم الدعم المعنوي لمسابقة "مايا" ومشروع مؤسستنا العالمية المستعجل.
المرحلة الثانية من المسابقة العالمية عبر الإنترنت "مايا" من المقرر لها أن تنتهي في 2-2-2015. مشاركات المسابقة يتم إستقبالها في اللغات الإنجليزية والعربية والروسية والفرنسية والصينية واليابانية والإسبانية على البريد الإلكنروني:

mayaplanet. org.arb @ gmail.com

المخدرات وباء يقضي على شبابنا ويشوه صورة مجتمعنا وجب المحاربة والتصدي لها بكل الطرق

انا حسام وانا احتاج الي فقره بالغة الفرنسيه حول المخدرات لسنة الاولى ثانوي جذع مشترك اداب

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bba hossem انا حسام وانا احتاج الي فقره بالغة الفرنسيه حول المخدرات لسنة الاولى ثانوي جذع مشترك اداب

2016حسام بن سالم

المخدرات
. La drogue :
Selon des études élaborées en 2024, le nombre de consommateurs de drogue ( dont l’âge varie entre 17 et 35 ans ) est très élevé par rapport aux années précédentes. Dans notre pays, ce phénomène est loin d’être marginal, c’est-à-dire que l’Algérie est devenue un pays de large consommation de ce produit mortel.
La plupart des jeunes se trouvant sans travail et avec un niveau scolaire plus bas se réfugient à la drogue parce qu’ils croient que c’est la seule solution à leurs problèmes.
Et pour lutter contre ce fléau qui nous est bien étrange, il faut prendre des mains de ces victimes ( les jeunes ) en les occupant par le sport, les prévenir des danger que court le toxicomane et les sensibiliser quant aux dangers de la drogue

هده الفقرة من مواضيع العضو akoo للامانة فقط

أتمنى اكون قد افدتك اخي

شكرا على اهتمامك لكني احتاج الى شيئ اكبر من هذا مثل تعريفها …

انتشار ضاهرة تعاطى المخدرات فى المجتمع الجزائرى وخاصة فى اوساط الشباب هدا العنوان نلقوه دايمنا فى الجرائد فى الجزائر . لمدا فى رايكم الشباب الجزائر كى الرجل والمراء .0ظ عالش يتعاطى المخدارات فى رايكم واش هو السيب لى يخليه ……………..اعلش ………… واين راه الولدين………. واين راهى التربية واين ووووووووووووووووووو

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ع/ش السلام عليكم أكيد هناك أسباب عديدة لانتشار هاته الظاهرة من بينها مصاحبة أصدقاء السوء وتأثير الشارع كثرة المشاكل العائلية أو الاجتماعية وبالتالي من تكون نفسه ضعيفة وإيمانه ضعيف يتبع اصدقاء السوء ويتأثر بهم أيضا غياب دور الأسرة وأنا شخصيا ما يحيرني هو تعاطي التلاميذ لهاته السموم وفي بعض الأحيان تسال عنه فتجد ظروفه الاجتماعية لا بأس بها وبالرغم من ذلك يتناول المخدرات لا حول ولا قوة إلا بالله شكرا لك على الموضوع وتحياتي لك

شكران الاخ والله الشى موئسف بزاف تلقى شاب عندوا 12 سنة يتعطى المخدرات كى اتسقسية وتقول علش يقولك عندى مشاكل ربى يهدى ما خلق

السلام عليكم اظن ان السب الرئيسي هو ضعف الوازع الديني شكرا على الموضوع

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النابغة الذبيانيٍ السلام عليكم اظن ان السب الرئيسي هو ضعف الوازع الديني شكرا على الموضوع

صخ الاخ الوازع الدينى

املاو له وقت الفراغ بالعمل