مقالة هل اللاشعور علم ام فلسفة 2024.

ماذا لو جاءت مثل هكذا مقالة في الباكالوريا؟

يعتقد فرويد وتلاميذه أن فرضية اللاشعور فرضية علمية، وتقرر لديك فساد هذا الاعتقاد، فكيف تثبت بطلانه؟

طرح المشكلة: لقد شاع عند كثير من علماء النفس وخاصة لدى المشتغلين بالتحليل النفسي، منذ بدايات القرن العشرين، أن التحليل النفسي علم وأن فرضية اللاشعور فرضية علمية، وقد دافع فرويد نفسه عن هذه الفكرة. لكن في مقابل ذلك ذهب كثير من المفكرين والفلاسفة المعاصرين إلى النظر للاشعور كفرضية فلسفية، ومن هذا المنطلق يمكن التساؤل: هل فعلا أن اللاشعور فرضية علمية؟ أليست مجرد فرضية فلسفية تساعدنا على فهم السلوك الانساني أكثر مما تساعدنا على تفسيره.

محاولة حل المشكلة:

عرض منطق الأطروحة: إن فكرة اللاشعور لم تكن جديدة عندما دافع عنها فرويد، بل قال بها فلاسفة وأدباء كثيرون قبله، لكن ما جاء به التحليل النفسي ولم يكن شائعا، هو أن اللاشعور ليس مجرد ضعف أو غياب للانتباه، بل هو منظمة نفسية لها وجود سابق عن الشعور نفسه وتؤثر فيه وتتحكم بكثير من موضوعاته، ويتألف اللاشعور عند المحللين النفسانيين من الميول والأهواء المكبوتة وتؤثر على نحو لا شعوري في حياتنا الواعية.

واللاشعور بهذا المعنى يكون منفصلا عن الزمن الموضوعي والواقع الخارجي، وهو يستجيب لمبدأ اللذة فقط، ويتجلى في الهفوات والزلات والأعراض العصابية والأحلام، وقد اعتبر فرويد اللاشعور فرضية علمية تساعدنا على فهم وتفسير الظواهر النفسية التي لا نجد لها أسبابا معروفة في الحياة النفسية الواعية.

إبطال الأطروحة: اعتبار اللاشعور فرضية علمية يستدعي أولا تحديد خصائص ما يمكن أن يوصف بأنه علمي. في الحقيقة أن العلماء والفلاسفة منقسمون بشأن هذه الخصائص، لكنهم على الأقل يتفقون حول ثلاثة منها: 1- الانسجام المنطقي، 2- أنّ ما هو علمي ليس مجرد وصف للأحداث، 3- القابلية للتحقق (إثبات/ تفنيد) التجريبي.

ومن هذا المنطلق وكي يعتبر القول باللاشعور فرضية علمية، يجب أن يكون مفهوم اللاشعور خاليا من أي تعارض في حين أن الواقع يثبت خلاف هذا، حيث أن أهل الاختصاص ليسوا متفقين على مفهوم اللاشعور أو محتواه. فبالنسبة لأدلر أن اللاشعور ليس مرده إلى الليبيدو بل هو راجع إلى الشعور بالقصور، فالمصاب بقصور عضوي يسعى إلى تعويض هذا القصور وتغطيته عن طريق الأعراض العصابية، وكل ما فسره فرويد بالكبت فسره أدلر بعقدة القصور وبالتعويض.

أما يونغ فأضاف لاشعور جمعي إلى جانب اللاشعور الفردي الذي تحدث عنه فرويد معتقدا أن اللاشعور الفرويدي غير كاف لتفسير الحياة النفسية. وهذا التعدد والتعارض في التصورات يعصف بخاصية الانسجام المنطقي المطلوبة في الفرض العلمي.

عرض موقف أنصار الأطروحة وابطاله: إن أنصار التحليل النفسي، مازالوا يدافعون عن فكرة أن اللاشعور فرضية علمية ومشروعة مثلما فعل فرويد في بداية القرن العشرين، وهم في هذا الزعم يستندون إلى جملة من المبررات، منها: 1- أنّ اللاشعور يساعدنا على فهم الحياة النفسية بشكل افضل مما كانت عليه في السابق. 2- وهو يفسر كثيرا من الأعراض المرضية التي ظلت لزمن طويل دون فهم أو تفسير. 3- ويمكن التحقق من صدق هذه الفرضية، وذلك إذا تمكن التحليل النفسي من مساعدة كثير من المرضى على الشفاء من الأعراض المرضية، تكون هذه النتيجة دليلا على صدق الفرضية.
إنّ هذه المبررات تؤكد شيئا واحدا هو أنّ اللاشعور فعلا ساعدنا على فهم جوانب من الحياة الإنسانية ظلت مجهولة لزمن طويل، لكن هذا لا يقدم أيّ على علمية هذه الفرضية. حيث أن الفهم الذي يؤدي إليه اللاشعور يقوم على "التأويل"، و التأويل يفترض أنّ المعطيات هي رموز تخفي وراءها معاني ودلالات، وبدل أن يقتصر المحلل على تحديد العلاقة السببية بين الظواهر، فإنه يؤوّل المعطيات بحسب ما يعتقده المحلل. فإذا كان المحلل فرويديا، فإنه يميل دائما إلى تأويل الأعراض والزلات والأحلام تأويلا جنسيا، أمّا إذا كان أدليريا، فإنه يؤوّل جميع هذه المظاهر، على أنّها تعويض عن القصور الذي يعانيه الشخص.

ومن هذا المنطلق، فإن تقنية التأويل المعتمدة في التحليل النفسي – والتي بدونها يفقد اللاشعور كل قيمة له– لا تؤدي إلى نتائج مجمع عليها، في حين أنّ موضوعية العلم لابد أن تحقق الإجماع، وبعبارة أخرى، أنّ التأويل سيظل دائما أمرا ذاتيا، ويجب الاشارة إلى أنّ محتويات اللاشعور سواء التي حدّدها فرويد أو يونغ أو أدلر، ليست سوى تأويلات خاضعة لقناعات ذاتية، وليس لجملة من الملاحظات التجريبية.

أمّا أن يتمكن بعض المرضى من الشفاء بناءً على التسليم بوجود حياة نفسية لاشعورية، واستخدام بعض التقنيات، لا يثبت علميتها بقدر ما يثبت أهميتها في العلاج. وليس كل ما يثبت نجاحه في العلاج يكون علميا.

حل المشكلة/ التأكيد على مشروعية الابطال: إذن تظل فرضية اللاشعور في سياق التحليل النفسي، اجتهادا أدى إلى اكتشافات مضيئة وهامة حول النفس البشرية، ومعالجة كثير من أمراضها على مستوى الشعور والسلوك (وهو ما لا يمكن إنكار إنجازاته على الصعيد العيادي)، ورغم هذا لا يمكن الادعاء أنّها فرضية علمية.

وقد تبيّن من خلال محاولة حل المشكلة، أنّ التعارض الذي تضمنته المشكلة المعالجة هو تضاد، ولهذا كان علينا بعد إبطال الأطروحة القائلة أنّ اللاشعور فرضية علمية، أن نثبت أنّها فرضية فلسفية، لأنّ المتضادان لا يكذبان معا. وبهذا اتضحت الاجابة أنّ فرضية اللاشعور اجتهاد، أقرب إلى الافتراض الفلسفي منه إلى النظرية العلمية المتكاملة.

مشكور بارك الله فيك

من طرح عليك هذا السؤال … السؤال يكون بالصيغة التالية: هل اللاشعور حقيقة علمية ام مجرد افتراض؟

الله يسهل للجميع

الله يسعدك
بالنسبة للاستقصاء بالرفع فقد تم الغاء هذه الطريقة
ياليت تقدر تحولها لمقالة جدلية .
وعاجز عن شكرك على اهتمامك , الله يرحم والديك .

ركزوا على هذه المقالة

درس الشعور واللاشعور نظام قديم 2024.

المحور الثاني
الشعور واللاشعور
الحزن، الفرح، الغضب……..حالات نفسية التعرف على هذه الحالات النفسية ودرجتها يكون بواسطة الشعور.
الشعور:عملية نفسية بواسطته نتمكن من معرفة ما يجري في ذاتنا من حالات نفسية مختلفة وإدراك ما نقوم به.
فالشعور هو حدس الفكر لأحواله وأفعاله أي أنه معرفة مباشرة تمكّن الإنـسان من الاطلاع على حالاته النفسية الداخلية مثل: العواطف والأفكار والذكريات ولا يحــــتاج إلى وسائل خارجية تعرفه بذلك .لكن معرفة الإنـسان لأحواله الشــعورية قد تكون واضحة أي تختلف عن بعضها البعــض من حيث العـــمق والوضوح .
درجات الشعور:
الشعور التلقائي: وهو الذي يظهر في الحالات النفسية في شكلها العادي أو الطبيعي وذلك من غير تفكير
أو تأمل، فشعورنا بجمال منظر طبيعي هو شعور عفوي لا أثر فيه للتفكير والتأمل ولا يقتضي منا الانتبـاه
والتركيز فهو شعور بسيط.
الشعور الواعي( التأملي):هو معرفة واعية لأحوال النفــس والتغــيرات التي تطرأ عليها فهو مبني على الانتباه واليقظة والتركيز وبهذه الحالة يتمركز الشعور حول موضوع ما أو حالة نفسـية ما وإهمال جزئي لبقية المواضيع بحيث سيتولى هذا الموضوع على ساعة الـشعور ويعتبر الانطواء على الذات و الغوص
في أعماقها من الحالات النفسية التي تحقق الشعور التأملي في أعلى صوره وهو يتميز بالوعي والتركيز والوضوح .
الشعور الهامشي ( الجانبي):هو شعور بسيط وخالي من التفكير وغير واضح لأن مراكز الشعور تسيطر
عليه موضوعات أخرى فالتلميذ الذي يوجه انتباهه ووعيه نحو الدرس الذي يقدمه الأستاذ في الوقت ذاته يشعر بما يحــيط به من وسائل وأدوات و اشــخاض شعورا مبهما ،فهذا شــعور هامشي على اعتــبار أن موضوعاته توجد على مستوى هامش الانتــــباه فدرجات الشعور مرتبطة بمجاله فكلما اتّـــسع مجاله قّل وضعف وكل ما ضاق مجاله أشتد وأتضح .
خصائص الشعور:
الذاتية: يعني أن لكل شخـــص شعوره الخاص بالمواقف التي يعيــشها يوميا مع غيره فكل شخص يشعر حوله وظروفه شــعورا داخليا لا يشاركه فيه احد ولا يســتطيع أي كان أن يعرف طبـــيعته أو شّـــــدته أو درجاته فالشعور بالحالات الانفعالية يختلف من شخص لأخر وهذا دليل على ذاتية الشعور فإذا اشترك في رؤية موقف مفرح فإن شعور كل منهم بالفرح يختلف عن شعور الآخر .
الانتقاء:إن كثرة الحالات والمواقف التي يــمر بها الشـــخص أو يفكر فيها لا يمكن أن تخــــطر بباله دفعة واحدة لان ساحة الشعور لا تسمح بذلك لهذا يختار ماهو ملائم وضروري بتكيفه مع مختلف المواقف التي تسود حياته اليومية وتجعله مدار انتباهه وشعوره فالطبيب أو المحامي أو التاجر لا يشعر شعورا واضــحا إلا بالموضوعات التي تخص عالمه.
الديمومة: يتميز الشعور بصفة الاتصال والاستمرار فهو عبارة عن حركة نفسية متطورة متجـددة أو تيار لا ينقطع أوله عن آخره ،فلا تنتهي حالة شعورية إلا وتعقبها حالة شعورية أخرى وهكذا تتعــاقب الحالات الشعورية طيلة حياة الإنسان.
الكيفية:الحياة النفـــسية الشــعورية متنوعة وبالتالي يمكن تقديرها تقديرا كيفيا أو قياسها كما تقاس الأشياء المادية بمختلف الوسائل مثل قيـــاس الطاولة بالمتر ودرجة الـــحرارة بالترمومتر والدليل على ذلك أننا لا نستطيع أن نقيس الشعور بالسعادة وغيرها من الحالات النفسية.

هل يعي الإنســــان دائما دوافع ســـلوكه ؟
النـــظرية الكلاسيــكية( التقليدية) في الشـــعور:
يعتــقد أصحاب هذه النظرية أن الشــعور أساس الحياة النفــسية ولا وجود لحياة نفســية لا نشــعر بها فلا نستطيع القول بأن الإنسان يشــعر في هذا الحال ولا يــشعر ذاك مادام الاستـمرار من خصائص الشــعور فالإنسان يعلم كل مايجري في حياته النفسية ويعرف دواعي سلوكه إذ ليس كما يقول ديكارت: (( لا توجد حياة نفسية أخرى خارج الروح إلى الحياة الفيزيولوجية)) كما أوضح ابن سينا : (( أن الإنسان السوي إذا ما تأمل نفــسه يــشعر ما تتضـــمنه من أحوال في الحاضر هو أمتداد للأحوال التي كان عليــــها في الماضي وسيظّل يشعر بتلك الأحوال طيلة حياته،لأن الشعور بالذات لا يتوقف أبدا)).
وبذلك فالإنـــسان يدرك كل ما يجري في حياته الباطــنية ويعرف الداعي إلى الفعل أو الترك حيث يقول ديكارت الجيريا( النفس جوهر ميتافيزيقي بسيط يتكون من الشعور فقط )) فكل ما أشـعر به فهو موجود ،مالا أشعر به فهو غير موجود أي كل ما هو نفســــي يرادف ما هو شعوري فالحياة النفــسية هي حياة شعورية والقول بوجود حياة لا شعورية هي من باب الجمع بين نقيضين في الشيء الواحد وهذا خطأ.
نـقد:
لكن الملا حظ في الواقع أن الأمر ليس كذلك دائما فقد يجد الإنســان نفســـه في حالة غــضب ،حزن، دون معرفة السبب الذي أدى إلى وجودها وكثيرا ما نجد الشخص يصرح بعد القيام بعمل من الأعمال لا إرادي لـــماذا فعلت هذا الشيء فعدم معرفة الســــبب يعني وجوده خارج ساحة الشـــعور ولا يعني عدم وجـوده
اكتشاف فرويد للاشعور:
المعنى العام:هو كل ما لا يمكن الشعور به.
المعني السيــكولوجي: هو مجموعة الحوادث النفـــسية المكبوتة المنفصلة عن الشــــعور تعمل في الخفاء فالذكريات المنسية والرغبات المكبوتة.
– انتبه علماء النفس إلى الأفعال اللاشعورية منذ القرن 15 واجروا تجارب أثبتت إمكان صدور نشاط من الإنـــسان دون أن يكون واعيا وشاعرا منها التنويم المغــــناطيسي الذي كان تجربة علماء الأعصــاب ، مرضى الهستيريا وبدأت الأحداث على يد شاركوا و برنها يم وكذلك مـــجالات بروير ،فبرنهايم أجرى تجربة أن فكرة إذا ما رسخت في الذاكرة أمكنها أن تثير نشـــــاطا واعيا دون أن يشـعر بتلك الفكرة فمثلا إعــطاء الأوامر للمنوّم المغــناطيسي للقــيام بفعل ما والتأكـيد له بإنجازه بعد اليقــــظة ينفذ الأمر دون أن يشعر بأنه يطيع أمرا سابقا ويعتبر فرويد قد سجل قفزة كبيرة في علم النفس بدراسة اللاشعور وملاحظته للأشخاص الذين يعانون من اضطرابات عضوية مع سلامة الأعضاء المسؤولة عن ذلك جعله يفترض أن يكون السبب نفــسي ليس عضوي فمثلا فــتاة كانت تعاني اضـــطرابات في الرؤية مع ســلامة الأجــهزة المسؤولة عن ذلك فنّومها مغناطــــيسا ووجه لها أسئلة وهي تجيب حتى توصل إلى سبـب العقدة النفــسية المتمثلة في أن الفتاة كانت تقوم بعـناية أبيها المريض وكانت تحــــبس دموعها حفاظا على مشــاعره فعند وفاته أصيبت في اضطرابات في الرؤية لما أستيقــــضت واجهها بالســـبب مما أدى إلى شفائها وبالتـــالي أكتــــــشف منطقة ثانية في النفس هي اللاشعور لكن نتائج العلاج للتنــويم المغناطيسي كانت محدودة لان المريض سرعان ما يعود إلى ما كان عليه كما أن البعض ليس لهم القابلية للتنويم ،مما جعل فرويد يتــخلى عنه ويعتـــمد على التـــداعي الحر وتأكد من أعراض الهســـتيريا تنـــشأ نتيجة لإخفاء بعض الذكـــريات والأحـداث المكبـــوتة أن تذكر هذه الذكريات والأحــداث أثناء التداعي الحر يـــــساعد كثـــيرا على زوال الأعراض التي يعاني منها المريض مما أدى إلى اكتشافه للاشـعور ومن الأدلة على وجود اللاشـــعور ما يلي :
هفوات وزلات اللـــسان:يقوم الناس في حياتهم اليومية بأفعال مخالفة لنواياهم ومقاصدهم على الخصوص في الهفوات زلات الإنسان التي تصـدر على لســـان صاحبه أو قلمه والتي يمكن أن تغــير المــعنى المراد بتبليغه فتــسبب له نوعا من الحرج مثلا أن يكتب شــخص لأخــيه يقول له أشــكر الله على ما أنت فيه من
(( نقمة)) بدلا من(( نعمة)) أو يقول لقاءنا القادم (( أنحس)) فرصة بدلا من (( أحسن)) أحسن.
فهذه الهــفوات والزلات وغيرها لها دلالات نفســية لا شعورية مثل: النفور، والغيرة، والكراهية، وليست صادرة عن سهو أو غفلة أو تعب كما يظن الناس.
النســــيان:إن الإنسان يتذكر الحوادث النفسية العادية بسهولة،أما الحوادث النفسية المؤلمة فهو يميل إلى كبتها ولا يرغب تذكرها لتستقر في اللاشــعور فينساها وتصبح بالنـــسبة إليه مجـهولة رغم أنها تؤثر في سلوكه تأثيرا قويا ومن خلال التحليل النفسي كشف فرويد أن الأمراض العــــــصبية لها دلالات نفسـية لا شعورية وهي ناتجة عن عقد نفسـية تسبــبت فيها حوادث نفسية مؤلمة نســــيها المريض ، بدليل أن تذكر المريض لهذه الحوادث أثناء جلسات العلاج تؤدي إلى شفائه.
الأحلام : يعــــــتبر النوم فرصة مواتية لظهور الميول والرغبات المـــكبوتة في اللاشعور وذلك في صور رمزية مختلفة فليس النوم عند فرويد تركيبا عشوائيا للتصورات والأفكار بل هو نشاط نفسي له دلالات لا شعورية ومن هنا كانت الأحلام تعبيرا رمزيا عن تلك الميول والرغبات فالطفل الذي حرم من لباس العيد يرى في المنام داخل متجر ملئ بالألبسة الجميلة ،والفـتاة التي ترغب في الزواج ترى نفســـــها في المنام وهي ترتدي الفستان الأبيض من هنا نرى أن عالم الأحلام يعتبر ميدانا خصبا لتحقيق الميول والرغـــبات اللاّشعورية وذلك بطريقة خيالية وهمية.
نـــقد:إن ما جاء به فرويد مجرد فرضية لا يرقى إلى مســتوى اليقين العلمي وما يعتبره لاشـــعور فهو ما تحت الشعور ومعنى هذا أن الأشياء المكبوتة ليست في الواقع غامضة لدى المريض إطلاقا إنما يشعر بها
لكنه يميل إلى تجاهلها خشية تطلعه على الحقيقة في مظهرها العام أو الأصلي وبالتالي لا وجود للاشعور .
نتيجة : معظم السلوكات التي يقوم بها الإنسان هي سلوكات شعورية لكون الإنسان كائن عاقل وواعيا لكن
لكن هذا لا ينفي وجود سلوكات لاشعورية فالحياة النفسية مستويان مستوى شعوري ومستوى لا شعوري .
الجهاز النفسي عند فرويد :
– الهو: ويمثل عمق منطقة اللاشعور التي تتجمع فيها الدوافع والميول والرغبات الصادرة عن الـــغريزة الجنسية والتي يسميها فرويد (( الليبيدو)) أي ميل الإنسان إلى اللذة وتجنب الألم .وهذه الغريزة الجنسية هي مصدر الطاقة النفسية المحركة لنشاط الإنسان وإبداعاته في مختلف الميادين.
– الأنا : و المقصود منه الشعور الذي يصاحب مختلف السلوكات التي يقوم بها الشخص من خلال حيــاته الواقعية ،فهو يمثل الذات الواعية التي تتصرف وفق مقتضيات الظروف والأحوال.
– الأنا الأعلى: ويتشكل من العادات والتقاليد والمعتقدات والقيم التي أكتـــسبها الفرد من الأسرة والمجتمع والتي بموجبها يميز بين الخير والشر ،المباح والممنوع والحسن والقبح وبين الحلال والحرام .
– حسـب فرويد العلاقة بين الهو والأنا الأعلى هي علاقة تناقــــض وصراع ذلك أن المـــيول والرغبات المتولدة على الليبيدو تسعى دائما إلى التعبير عن ذاتها في الواقع وتطلب الإشــباع ولكن الأنا الأعلى يقف في وجهها ويمنعها من الخروج إلى ساحة الشعور.
إذن:هناك صراع مستمر بين الدوافع اللاشعورية وبين الأنا الأعلى لكن الأنا أو الشــعور يتدخل وينــظّم العلاقة بيــــنهما فهو من جهة يخـــضع لأوامر ونواهي الأنا الأعلى ولا يخــالفها ومن جـهة ثانــية يراقب الدوافع اللاشعورية ولا يســمح بالخروج إلا للدوافع المــعقولة التي يرضى عنها الأنا الأعلى ،أما الدوافع الممنوعة فيكبتها ، فالشعور هو مصـدر أساس التوافق بين الهو والأنا الأعلى وفــــشله في إحداث التوازن بينهما يؤدي إلى تكوين العقد والأمراض النفسية.

اللاشعور و التحليل النفسي في PowerPoint 2024.

الجيريا

الجيريا

الجيريا

رفعتها على الفورشيير بحجم 110 كب فقط
لشرح مفهوم اللاشعور


الجيرياالجيرياالجيريا
الجيريا

شريحة Microsoft PowerPoint

الجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالجيريا

الجيريا

اللاشعور و التحليل النفسي (1).ppt – بحجم : 101 KB

https://www.gulfup.com/?JURVte

او

https://www.4shared.com/document/QGsprVtU/_____1_.html

الجيريا

الجيريا

دعواتكم…..دائما ارجوها فلا تبخلوا علينا


الجيريا

الجيريا

( إقرأ الكتاب)…اضغط العنوان لو اردت التحميل

الجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالجيريا

الموجز في التحليل النفسي – فرويد

من اقوال السيد قطب "رحمه الله"
عندما نعيش لذواتنا فحسب تبدو لنا الحياة قصيرةً ضئيلةً ، تبدأ من حيث بدأنا نعي ، وتنتهي بانتهاء عمرنا المحدود! أما عندما نعيش لغيرنا ، أي عندما نعيش لفكرة ؛ فإن الحياة تبدو طويلة عميقة ، تبدأ من حيث بدأت الإنسانية وتمتدُّ بعد مفارقتنا لوجه هذه الأرض!..


هذه الورقة للمطالعة….نقلتها لكم من..
..acofps.com..بتصرف

الجيريا

يعد اسم فرويد واسم مدرسة التحليل النفسي من أكثر الأسماء شيوعاً لدى عامة الناس
ومما يحزن مؤرخي علم النفس ذلك الاعتقاد الذي يسود عند العامة وعند الطلاب
الذين يعتقدون أن علم النفس هو ( فرويد ) .

والواقع أن الأسبقية في الظهور قد تكون هي السبب , وقد اهتمت
مدرسة التحليل النفسي بدراسة السلوك السوي واللاسوي التي تجاهلته المدارس الأخرى تقريباً
وركزت دراستها على الاحساس والإدراك والتعلم من حيث كونها موضوعات رئيسة
في علم النفس .

وبالرغم من أن فرويد هو صاحب نظرية التحليل النفسي فإن بعض الفلاسفة والعلماء السابقين
اهتموا بموضوعات تمثل قلب نظرية التحليل النفسي , مثل موضوع اللاشعور وموضوع الاضطرابات النفسية .

ومن الأمور الأكثر غرابة أن المهتمين بعلم النفس التجريبي في أواخر القرن
التاسع العشر كانوا على اقتناع بأن موضوع علم النفس
هو محتويات الشعور ولا يوجد إلا فخنز الذي شذ عن ذلك وأشار إلى اللاشعور وإلى أن
( العقل اشبه بجبل الثلج التي تجوب البحار الباردة الجزء الأصغر منها ظاهر والجزء الأكبر منها غاطس )
وقد تأثر فرويد تأثراً كبيراً بآراء فخنز وأشار إليها بكتاباته .

وقبل ظهور علم النفس الحديث اشار الفيلسوف الألماني ( ليبنتز ) إلى نظرية ( الموناد ) monadology
اي جوهر الفرد والتي عدها بمثابة عناصر حقيقية وقد أشار إلى أنه بالرغم من أن الموناد عقلي في حقيقته
فإن لها خصائص مادية , ولقد اعتقد أن الحوادث العقلية هي نشاط الموناد لها درجات مختلفة من الوضوح
أو الشعورية وهي تترواح بين أن تكون شعورية واضحة وبين أن تكون غامضة غير واضحة ولا شعورية .

وبعد ذلك قام عالم النفس الالماني هربارت بتطوير فكرة لبينتز عن الشعور في المفهوم الذي اسماه عتبة الشعور
ورأى أن الأفكار التي توجد أدنى العتبة هي أفكار لا شعورية وعندما تقوم فكرة في وعي الشعور فإنها تدرك
في نظر لبينتز ولكن هربارت ذهب أبعد من ذلك حيث رأي أنه عندما تقوم فكرة في الشعور فإنها يجب أن تكون منسجمة
ومتجانسة مع الأفكار الأخرى التي توجد في الشعور في الوقت نفسه ولكن الأفكار الغير متجانسة فإنها
تكره الخروج من الشعور لتكون ( أفكار أصابها الكف ) .

وفي خلال القرن التاسع عشر كان هناك اتجاهان يسودان الطب النفسي : الاتجاه الجسمي والاتجاه النفسي
وكان اصحاب الاتجاه الجسمي يرون أن سبب اضطرابات السلوك هي الاضطرابات العضوية بالمخ
ولكن اصحاب الاتجاه النفسي كانوا يرون أن اسباب تلك الاضطرابات هي الاسباب النفسية والعقلية
هذا إلى انه قد وجدت إصابات في المخ في بعض حالات المرض العقلي ولم توجد اصابات في حالات أخرى
إلا أنه يمكن القول بوجه عام أن مدرسة التحليل النفسي كانت تمثل ثورة على الاتجاه الجسمي .

وقد لعب التنويم المغناطيسي دوراً رئيسياً في لفت الأنظار إلى الأسباب النفسية للسلوك الشاذ
ولقد اهتم كل من ( مسمر ) و
( شاركو ) بالتنويم المغناطيسي وقد عالج شاركو بعض حالات الهستيريا
عن طريق التنويم المغناطيسي حيث لقى شي من النجاح .

وإلى جانب ما ذكر فقد تاثر فرويد بالافكار التي سادت عصره مثل مذهب اللذة عند الفيلسوف الانجليزي بنثام
هذا الفيلسوف الذي يرى أن الانسان يعمل ويكافح بقصد أن يتخلص من أكبر قدر من الألم ويحقق أكبر قدر من اللذة

أما نظرية النشوء والارتقاء عند دارون فكان لها على فرويد أثر لا يدانيه أثر أخر .


الجيريا

ولد فرويد في 6 مايو 1856م لأب يهودي
وكان والد فرويد متسلطاً إلى حد ما مما أشعر فرويد الطفل بالخوف
تجاه والده , وبالحب أكثر تجاه امه وهذا الخوف من الأب والانجذاب نحو الأم
هو ما اسماه فرويد بعد ذلك بـ ( عقدة أوديب ) .

كان فرويد متعدد الإهتمامات يقرأ عن التاريخ والحضارة والعلاقات بين البشر
وعن التاريخ العسكري
ثم أتجه بعد ذلك إلى دراسة الطب وهو لم يقصد بذلك أن يكون طبيباً
بقدر قصده إلى الاتجاه إلى البحث العلمي .

استغرقت دراسة فرويد ثمان سنوات وذلك لتنوع الدراسات التي كان يهتم بها
والتي لا تتصل بالطب وخلال تدريبه الطبي بدأ بحوثه على ( الكوكايين ) وقد
تعاطى هذه المادة بنفسه في الحدود
الطبية وفي خدمة البحث العلمي وقد تبين له أن الكوكايين يخفف مما كان
يشعر به من اكتئاب ومما كان يعانيه من اضطراب مزمن في الهضم .
( مما يجدر ذكره أنه لم يتعاطى الكوكايين بعد انتهاء التدريب الطبي )

وقد أراد فرويد أن يستمر بالبحوث ولكن معهد ( بروكه ) الذي كان يعمل به
لم يشجع اتجاه فرويد وذلك لأنه كان فقيراً , وبهذا اضطر فرويد بأن يمارس مهنة الطب
وفي خلال تدريبه العملي في المستشفى اتجه إلى تخصص أمراض الأعصاب مثل الشلل
وأمراض الكلام وإصابات المخ عند الأطفال , وبعد ذلك بعدة سنوات تزوج واصبح له
6 اطفال وفي خلال تلك السنوات نشأت صداقة بينه وبين ( بروير ) ولقد استفاد من علاقته
مع بروير على المستوى الشخصي والمستوى العلمي وكان بروير يناقش فرويد في الحالات المترردة
على عيادته وبينها حالة ( أنا ) ( يمكنكم البحث عن قصتها وقراءتها كامله )

بعد ذلك سافر فرويد إلى فرنسا والتقى بشاركو ومن هناك شاهد فرويد شاركو وهو يمارس التنويم
المغناطيسي في علاج مرضى الهستيريا
حيث بين شاركو أن الهستريا مرض يصيب الرجال وليس
النساء فقط كما كان يسود الاعتقاد في ذلك الوقت .

وبعد عودته من باريس استخدم التنويم المغناطيسي والتنفيس في التعامل مع مرضاه وبالتدرج
اصبح اقل اقتناعاً بالرغم من أنه كان ناجحاً في إزالة الاعراض ولكن لم يكن يستطيع أن يصل
بالمريض إلى الشفاء التام وذلك لأن المرضى ظهرت لهم أعراض جديدة بعد ذلك وبالاضافة إلى
أن عدد كبيرمن العصابيين لا يمكن تنويمهم بسهولة أو حتى بعمق , ولهذا ترك اسلوب التنويم
المغناطيسي ولكنه لم يترك الاسلوب التنفيسي .

بعد ذلك وصل إلى أهم خطوة في تطوير التحليل النفسي وهو ( التداعي الحر ) وفيه يجلس المريض
مسترخياً على اريكة ويشجعه المحلل على التحدث بحرية وتلقائية يعبر فيها بصراحة عن أفكاره مهما
كانت غريبة أو سخيفة وكان هدف فرويد من ذلك استدعاء الأفكار المكبوته والذكريات التي يحتمل
أن تكون سبب السلوك اللاسوي .

وفي عام 1897م اهتم بدراسة الاحلام لأنه رأي أن احلام مرضاه مادة ذات أهمية بالغة في
تفسير ما يعانون من اضطرابات وأعتقد أن أحداث الحلم لا يمكن أن تكون بلا معنى بل لها دلالات معينة
وأنها نتيجة نشاط في اللاشعور , ولقد اهتم بتحليل أحلامه وبعد ذلك اصدر كتابه االواسع الشهره
( تفسير الأحلام ) حيث يعد من أهم كتبه وفيه اشار لأول مره إلى ( عقدة أوديب )
مستنداً بصفة رئيسية إلى طفولته .

حلو كتير مشكوووووووووووورين

شكرا استاذنا الفاضل على كل المجهودات التي تقومونا بها من أجل نشر الثقافة العقلانية الفلسفية , نحن في انتظار جديدك ومشاركاتك القيمة دائما وفقكم الله وسدد خطاكم أخوك خالد بالضياف أستاذ الفلسفة بثانوية المنقر دائرة الطيبات ورقلة

الجيريا

شكرا وبارك الله فيك

الجيريا

سؤال خطير يهم الجميع في الشعور و اللاشعور ] ~ 2024.

#

السلام عليكم و رحمة الله ~

عندي سؤال خطير في الشعور و اللاشعور سيهم الجميع خاصة و أن الشعور و اللاشعور مرشحة بقوة هذا العام.

– هو بخصوص من ينفى الشعور و أقصد بهذا ( هوكسلي،واطسن) و هو يأتي قبل طرح نقد الشعور.
فهناك من تحدث عنه و هناك من تجاهله فسؤالي هنا لمن لديه معلومة حول الأمر نظرا لغياب اساتذة فلسفة عن منتدى. . .

هل يجب وضع هذه الفكرة في المقالة أم لا ؟

سلام~

يا اخي انا نعرف غير فرويد هو لي نقد الشعور و جا مع اللاشعور لانه يوجد رايين
الاول يقولو بالشعور و هم ديكارت و ابن سينا و برغسون و لالاند و الثاني فرويد مع اللاشعور

نعم صحيح لكن وجدت بعض المقالات في الاننرنت وضعت نقد بروكسل و واطسن لهذا خفت أن نكون تجاهلنا عنصر أساسي في الدرس

فرويد ، برنهايم ، شاركو ، بروير هاذو هوما الاشهر

لقد اشرت الي هذه النقطة قفي يوم منالاياموقلتانموضوعالشعور
فيه من يتجاهل الشعور ويقول هي خرافة ميتافيزيقيا يعني لا يعترف حتى بالشعور فمبالك باللاشعور كفرضية…لقد تكلمت عنه والله شاهد انني اخبرتكم

نعم لقد تأكدت من هذه النظرية و هي موجودة
و ضرورية في مقاتلة هل اللاشعور مجرد افتراض…..
بحيث تنقد الشعور ثم تقول بما أنه الشعور خرافة ميتاغيزقية فان الاشعور كذلك ..الخ

بالتوفيق للجميع و شكرا للأخت أم أحمد

افلاطون و برغسون مع الشعور علي ما اظن و فرويد مع اللاشعور

نعم صحيح هوكسلي وواطسن من نقاد الشعور حيث يقول واطسن ان الشعور خرافة ميتافيزقية

سبحان الله أنا وجدت هذه المقالة بانكار الشعور منفردة ،أرجو ان يدخل أحد الأساتذة ويؤكد لنا المعلومة
نعم أم احمد هي حجة جد منطقية في مقالة اللاشعور

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abdullah1muslim الجيريا
#

السلام عليكم و رحمة الله ~

عندي سؤال خطير في الشعور و اللاشعور سيهم الجميع خاصة و أن الشعور و اللاشعور مرشحة بقوة هذا العام.

– هو بخصوص من ينفى الشعور و أقصد بهذا ( هوكسلي،واطسن) و هو يأتي قبل طرح نقد الشعور.
فهناك من تحدث عنه و هناك من تجاهله فسؤالي هنا لمن لديه معلومة حول الأمر نظرا لغياب اساتذة فلسفة عن منتدى. . .

هل يجب وضع هذه الفكرة في المقالة أم لا ؟

سلام~

واطسون يعتبر من انصار المدرسة السلوكية و هي مدرسة امريكية ركزت في دراسة الاحوال النفسية على السلوك الظاهر و القابل للملاحظة لهذا اعتبرت الشعور فكرة ميتافيزيقية غير مفيدة علميا و يمكن توظيف هذا الموقف في نقد الاتجاه الكلاسيكي لكنه خطأ فادح اعتبار واطسون و هوكسلي من انصار التحليل النفسي ( اللاشعور )

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابراهيم داود الجيريا
واطسون يعتبر من انصار المدرسة السلوكية و هي مدرسة امريكية ركزت في دراسة الاحوال النفسية على السلوك الظاهر و القابل للملاحظة لهذا اعتبرت الشعور فكرة ميتافيزيقية غير مفيدة علميا و يمكن توظيف هذا الموقف في نقد الاتجاه الكلاسيكي لكنه خطأ فادح اعتبار واطسون و هوكسلي من انصار التحليل النفسي ( اللاشعور )

بارك الله فيك أستاذ سبحان الله كنت أطلع على مقالتك
حول النسيان حتى وجدتك علقت ههه

– نعم هذي نقطة مهمة و خطأ فادح فهم لسوا بأنصار الاشعور أو التحليل النفسي.
اذا نستعملها فقط في نقد الاتجاه الكلاسيكي ؟
هل نستطيع استعمالها في نقد فرضية الللاشعور ؟؟

أهلا أستاذنا الفاضل ،طيب هي تنتقد المذهب الكلاسيكي كما فهمنا من كلامكم ،لكن هل نستعملها في مقالة الشعور واللاشعور ،لأننا في هذه المقالة سننتقد الكلاسيكية من حيث رفضهم لفرضية اللاشعور لا من حيث إثباتهم للشعور أليس كذلك ؟
وسؤال آخر لو سمحتم هل هذه المقالة أقصد إثبات الشعور ورفضه مبرمجة علينا ؟
أنتظر ردكم أستاذ وجزاكم الله خيرا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رئاب الجيريا
أهلا أستاذنا الفاضل ،طيب هي تنتقد المذهب الكلاسيكي كما فهمنا من كلامكم ،لكن هل نستعملها في مقالة الشعور واللاشعور ،لأننا في هذه المقالة سننتقد الكلاسيكية من حيث رفضهم لفرضية اللاشعور لا من حيث إثباتهم للشعور أليس كذلك ؟
وسؤال آخر لو سمحتم هل هذه المقالة أقصد إثبات الشعور ورفضه مبرمجة علينا ؟
أنتظر ردكم أستاذ وجزاكم الله خيرا

"إثبات الشعور ورفضه مبرمجة علينا " لا ليست مبرمجة علينا، لا توجد أصلا لا في البرنامج الجديد و لا القديم.

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abdullah1muslim الجيريا
"إثبات الشعور ورفضه مبرمجة علينا " لا ليست مبرمجة علينا، لا توجد أصلا لا في البرنامج الجديد و لا القديم.

سبحان الله أخي ،أنا حرة لكن عندي كراس إحدى الطالبات شعبة آداب للعام الماضي فيها هذه المقالة ،لكن لم أعرها اهتماما ،لأنه بين لي أن الشعور فيه مقالة واحدة
الله يسر

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رئاب الجيريا
سبحان الله أخي ،أنا حرة لكن عندي كراس إحدى الطالبات شعبة آداب للعام الماضي فيها هذه المقالة ،لكن لم أعرها اهتماما ،لأنه بين لي أن الشعور فيه مقالة واحدة
الله يسر

السلام عليكم :

سبحان الله حاولت نرسلك رسالة نسالك على هاذ السؤال فيما يخص مقالة الشعور ؟ هل توجد مقالة واحدة اختي رئاب؟