أفضل المراكز التقنية المتخصصة في صيانة الهواتف المحمولة بجميع أنواعها سواء القديمـة أو الحديثـــة 2024.

السلام عليكم ورحمة الله

أريد من فضيلتكم أن تدلني على عنـــــــــاوين لأفضل المدارس التدربية أو المراكز التقنية المتخصصة في صيانة الهواتف المحمولة بجميع أنواعها سواء القديمـة أو الحديثـــة الذكيـــة ( Smart Phone ) التي تعتمد الأنظمة الحديثة في التشغيل مثل :
SAMSUNG Galaxy + iPhone + ….etc

و ذلك قصد التقدم إن شاء الله تعـــالى لأخذ دورة متقدمة في الصيانة ((( SOFTWARE + HARDWARE ))).

أنا لا أريد تلك المدارس التي تعتمد النظري بل أريد مدارس تعتمد التكوين العملي و التطبيقي بنسبة 80 % و ذلك لأني خبير بمشاكل السوفتوير و أريد أخذ دورة تدريبية في HARDWARE بنسبة كبيرة.

لذلك أرجوا من كل أخ تلقى تكوينا ممتاز بأحد المراكز التدربية الخاصة الموجودة على مستوى التراب الوطني أن يعطينا العنوان و يطلعنا على التفاصيل و ذلك لأني أنوي فتح ورشة لصيانة الموبايل + الكمبيوتر عن قريب إن شاء الله.

لا تبخلوا علينا في هذا الشهر الكريم و الله يغفر لنا ولكم في هذه العشر الأواخر من رمضان.

شكرا جزيلا

أنا ايضا اخي مثلك أبحث عن مثل هذه مدارس

ولاه منذ مدة انا حاب أعمل دورة صيانة الهواتف و أضعها في اليوتيوب لأفيد الشباب لكن أجد الوقت

شكرا جزيلا

فرندة : القصبة القديمـة 2024.

فرندة : القصبة القديمـة

ان مدينة فرندة من الطراز القديم حيث يجمع المؤرخون والباحثون مـن خلال عمليات التنقيب وما تم العثور عليه من أدوات وأوان أنها تعود إلى العصور الغابرة من تاريخ الإنسانية ، من ذلك الحفريات التي قام بها ((الملازم فور Lieutenant Fort عام 1883 والتي تم خلالها استخراج عدة أدوات هامة منها الحلي ، الأقراط الخلاخل ، العقود ، والأواني الخزفية ذات رسومات وأشكال هندسية لا زالت موجودة بمنطقة القبائل ))


وما يدعم هذا الاتجاه هو (( ما تم العثور عليه في نهاية الثلاثينيات من قبور مربعة الأضلاع ذات فتحة عمودية اتخذها بربر المنطقة أضرحة لدفن أمواتهم ، وذلك بقرية ‘ القوايـر’ المحاذية لمدينة فرندة ، وحسب سولينياك M Solignac، فإن هذا النوع من البناءات يعود إلى العصور القديمة ، قد تكون قبل القرن الأول قبل الميلاد ))

وهو نفس ما تم العثور عليه في جهات مختلفة في ضاحية فرندة كعين سبيبة والجدار وتاوغزوت وغيرها ، يضاف إلى هذا أن فرندة كانت تشكل ومنذ استيلاء الرومان على الناحية أي ابتداء من القرن (72) ق.م ، أحد الحصون التي أقامها هؤلاء ضمن ما يعرف بخط ‘ الليميس ‘ ( Limes )الممتد من الحدود الشرقية إلى الحدود الغربية من الجزائر .

يرى الباحث محمودي عمر أن بداية نشأة مدينة فرندة تعود إلى النصف الثاني من القرن الثاني الميلادي ، وبالضبط إلى عام 172 م ، وهذا بالفعل ما يتفق والأدلة المادية التي أشرنا إليها آنفا والتي تؤكد في مجموعها على أن مدينة فرندة من المدن القديمة لأنها تتوفر على جميع مواصفات المدن العريقة التي تحدث عنها ابن خلدون .

فهي وبالإضافة إلى كونها تقع على هضبة عالية ؛ فإنها كانت محاطة كما تشير بعض المصادر بسور لتعزيـز حمايتها وأمنها من أي طارئ خارجي ، وهذا في مرحلة لاحقة من عمر المدينة التي فقدت الكثير من معالمها الرومانية ويسود الاعتقاد أن مدينة فرندة وفي هذه المرحلة بالذات أقيمت على أطلال المدينة الرومانية القديمة التي لم يبـق منها أي أثر يذكر .

إذا كان ليس من الغريب أن تنقرض المدن ، فليس من الغريب أيضا أن تنبعث من جديد وتتطور عبر العصور، وهذا حال مدينة فرندة التي وجد أهلها في أنقاضها القديمة ما يساعدهم على إحيائها وإقامتها من جديد وفق مـا يستجيب لنمط حياتهم ، أي وفق أسس الفن العمرانـي الذي توارثوه عن أسلافهم ، ومن هنا نشأت فرندة الجديدة التي تختلف عن فرندة الرومانية .إن النواة الأولى للمدينة الجديدة تكون قد بدأت بأشكال المساكن البدائية التي أقامها الأهالي حول المدينة الرومانية والتي أخذت تتوسع عبر مرور الزمن بالمنحدر الواقع جنوب غرب المدينـة ، ولقـد اعتمد هؤلاء في إقامتها على الوسائل البدائية المتوفرة بالمنطقة كالطين والديس والتبن وما توفره الغابة من خشب وغيره .

وعلى إثر اندماج سكان المنطقة بالوافدين من القبائل على المنطقة التي عرفت مقدم (( بني هلال في حدود المنتصف الثاني من القرن 11 م )) ، دخلت مدينة فرندة مرحلة جديدة من تاريخها ؛ إذ وبمجيء هؤلاء عرفت هذه الأخيرة تغيرات كبيرة وتأثر أهلها بالوافدين الجدد وقلدوهم في مختلف مناحي الحياة ، وكان هذا التأثير باديا بشكل جلي في الناحية الدينية والعمرانية لأن سكان المنطقة شرعوا تدريجيا في التخلي عن المساكن البدائية ودخلوا مرحلة إقامة المساكن الحضرية للاستقرار ، ومن هذه الأخيرة تشكلت ‘ قصبة فرندة ‘ التي (( يذكرنا شكلها بالمدن التي أقيمت و شيدت على مرفق دفاعي ))

يقع الجزء القديم من المدينة في ناحيتها الغربية المطلة على سهول وادي التات وهو ما يمكـن للزائر ملاحظته بيسر ؛ كونه يتميز عن بقية أجزائها الأخرى في نمط العمران وشكل المساكن والأزقة ، فالمساكن التي تمتد على طـول المرتفع متماثلة ، وجدرانها المبنية بالطوب لا تكاد ترتفع عن الأرض إلا بمتر أو أقل ، وجل سقوفها وإن كانت حاليا بالقرميد فهي لم تكن في وقت مضى إلا من ‘ الردمة ‘ أو ‘ الغرسة ‘ اللتين تعنيان عند العامة ‘ الطين الممزوج بالقش أو التبن ‘.

أما عن طرق هذا الحي فإنها عبارة عن أزقة أو دروب ضيقة ، ومنها استمد الحي تسميتـه فيقال ‘حي الدرب’ ، ومنه ‘ درب زواوة’ المعروف حاليا . وعلى العموم فإن أزقة هذا الحي لا تختلف عن أزقة القصبة بالجزائر العاصمة أو تلمسان وغيرهما من المدن القديمة .

تشكلت قصبة فرندة عبر العصور وكانت تتسع لجميع القبائل والبطون التي استقرت بالمنطقة وزيادة في تحصين المدينة وحمايتها من المغيرين عليها في طل الاضطرابات التي عرفتهـا الناحية ، فقد عمد أهلها ومنذ بداية نشأتها إلى إحاطتها بسور أو جدار أقامه هؤلاء حولهـا ، ويعود ذلك إلى الفترة التي استوطن فيها بنو هلال المنطقة ، ذلك أن السور المذكور يكون قـد هدم كما يحدثنا الشاعر بعد مقدم هؤلاء بنحو قرن من الزمن أي في حدود القرن ‘ 12 ‘ م .

يتخلل هذا السور مجموعة من الأبواب منها : ‘ الباب الكبير ، باب التحت ، باب بوعرارة وباب السوق ، ومن بين هذه التسميات التي لا زالت متداولة بين الأهالي لحد الساعة ‘ البــاب الكبير ‘ ، ولعله وصف بهذا ، كونه كان يمثل المدخل الرئيسي للمدينة . وكانت (( هذه الأبـواب الأربعة مرتبطة بقلب المدينة ‘حوش ربِّي ‘ بواسطة شبكة من الأزقة الضيقة التي تؤدي فــــي الوقت ذاته إلى مسجد القصبة )) . ولعل ما يستوقفنا هنا عبارة ‘ حوش ربي ‘ ، فالحوش كما تقول معاجم اللغة العربية ‘ ما حول الدار ‘ أو ما يحيط بهـا من مساحة ( Cour ) وإضافة لفظ ‘ رب’ إلى الحوش قد يكون من باب ‘ الوقف’ المعروف في الإسلام ، وتعني ‘ بيت الله ‘، وهو المكان الذي يقصده عابرو السبيل ، ومن المعروف أن شاعت هذه الظاهرة في القديـم ولا زالت إلى يومنا هذا .

تمثل (( المجموعة السكنية داخل القصبة سلسلة من المباني المتلاصقة الممتدة على طـول السور الذي يحمي المدينة المحاطة ببستان واسع ‘ جنان اولاد محاية ‘ نسل الشـرف ‘ و’ مقيل البقر’ ملك الأثرياء من سكان القصبة )) . ومقيل كلمة عامية مشتقة من ‘ قال : يقيل: قيلولة ، وهي النوم عند الظهيرة وكونها ارتبطت بالبقر للدلالة على المكان الذي كانت تقيل فيه هذه الأخيرة في فصل الحر .

يتشكل (( سكان المدينة القديمة من أجناس مختلفة ، يقيم كل منها بناحية من نواحي القصبة لدرجة أن أصبحت دروبها تنتسب إلى المقيمين بها ، وتسمى بأسماء القاطنين بها ، فهناك درب الشرفة ‘ اولاد سيدي عمر’ ، درب زواوة ، درب اليهود ودرب الغواطيين الجنوبيين . إن حركة التنقل بدرب الشرفة ‘ بالقرب من المسجد ‘ تكاد يقتصر على سكان هذا الـدرب أو أقربائهم))
وعلى إثر حركة نزوح القبائل في اتجاه المنطقة عبر العصور ؛ دخلت مدينة فرندة مرحلة جديدة من تاريخها حيث عرفت توسعا كبيرا في نسيجها العمراني ، إذ ازداد عدد المساكـن بازدياد عدد الوافدين عليها سواء داخل أسوار المدينة أو خارجها ، وعلى مر الأيام أصبحـت القصبة المعروفة حاليا بالباب الكبير أو حي سيد الناصر نسبة إلى الولي الصالح الـذي يكون بعد (( أن حج واستقر بالبقاع لفترة ، وزار القدس وعاد إلى منداس بولاية غليـزان ، استقر بفرندة )) وهذا في مطلع القرن الثامن الهجري ، وبها أسس المسجد المنسوب إليه .

لا تشكل القصبة القديمة إلا جزءا من المدينة الحالية . وكان لهذا التوسع أثره السلبي على المدينة القديمة حيث فقدت ـ وبحكم الترميمات التي أدخلت على مبانيها ـ أبرز معالم المـدن القديمة إذ مال قاطنوها إلى إقامة مساكن لائقة تتماشى والنمط المستحدث بعد مقدم المعمرين .

والان لكم بعض الصور القديمة لفرندة

الجيريا

الجيريا

الجيريا

الجيريا

الجيريا

الجيريا

الجيريا

فرندة مدينة و بلدية تابعة إقليميا إلى ولاية تيارت الجزائرية . تقع في الهضاب العليا الغربية للجزائر.

أحيائها الشعبية

  • شعبة عربية
  • حمدوش
  • بن يزدي
  • الباتوار
  • بني ساعد
  • الكاريان
  • سيدالناصر
  • لباب الكبير
  • حي 220 مسكن
  • حي 440 مسكن

الطبيعة

تمتاز بالمناظر الخلابة ، بها واد فرج وسد توغزوت.

أربع مئة وربعين مسكن (هذه تسميات شعبية متواثرة منذ القدم). بها مكتبة "جاك بارك"واسمها الرسمي ملحقة المكتبة الوطنية فرندة،
بها مسبحين و13مسجدو10حمامات ومن أفضل مدارسها مدرسة ابن خلدون وفيها13 مدرسة ابتدائية و7 متوسطات و3ثانويات وما تنشهر به هو قربها من مغارة ابن خلدون ولجدار هي عبارة عن هضاب وجبال شعبها يتصف بالرحمة والكرم تعتبر فرندة من أقدمت المدن الجزائرية التي رسمت دائرة منذ فترة الاستعمار الفرنسي سنة 1947. ومن أشهر شهدائها=الاخوة بوطيبة’قندوز محمد’قلايلية أحمد’حطاب أحمد’ربيع بو شامة’فروج عبد القادر
تقع دائرة فرندة في الجبهة الجنوبية الغربية لولاية تيارت, يحدها من الشمال دائرتي مدغوسة ومشرع الصفى، ومن الشرق دائرة السوقر، ومن الجنوب دائرة عين كرمس, ومن الغرب ولايتي سعيدة ومعسكر..
تبعد عن وهران بـ: 220 كلم, وعن معسكربـ 110 كلم وعن تيارت بـحوالي50 كم
وتبعا للتقسيم الإداري سنة 2024 تتربع دائرة فرندة على مساحة 139297 كلم مربع بينما وصل عد السكان بها في سنة2017 **89985 نسمة، وتضم الدائرة 3 بلديلت وهي :فرندة’ عين الحديد’ تخمارت، وتقدر مساحة الأراضي الغابية بها : 60041 هكتار، أما الأراضي المخصصة للفلاحة فتقدر بـ 76570 هكتار.
بلدية فرندة تستقر على ارتفاع يقدر بـ 1100 م و1260 م عن سطح البحر، على مرتفعات ومنحدرات في مساحة 38688 هكتار فتمتد لى سلسلة جبلية وهضاب ذات بنية فيزيائية خاصة, وتضم غطاء غابي واسع شمالا وأراضي فلاحية مترامية الاطراف تمتد في سهول لتات والأراضي الخصبة لمنطقة سرسو، أما التجمعات السكانية فتضم 4987 نسمة ’ فتمتزج بذلك الطبيعة والإنسان في وحدة فنية بديعة تسلب الأنضار.
الطبيعة في المنطقة تزخر بمختلف أنواع التضاريس تخترقها مرتفعات وهضاب تمتد من الجنوب الشرقي إلى الشمال الغربي حيث يستقر تاريخ هذه المنطقة في قلب هذه الالتواءات التي أوجدت منحدرات اتخذتها الإنسان منذ عصور طويلة مستقرا له. فتضم انحرافات تمتد إلى الجنوب حيث سهول لتات المجاورة لجبال منها المتفرقة كالجبل الصغير والكبير, وسلسلة جبال القعدة تعرف مساحات غابية في شكل أدغل أما في الشمال والشرق يظهر تباين واضح لالتواءات تخترقها مساحات سهبية كانت تشكل عامل قوي للاستقرار فاتخذ الإنسان من مناطقها الإستراتيجية مركزا للمراقبة والتحصن، فالمسلمون أنشؤو عليها قديما رباطات لتعليم القرآن ونشر الإسلام وحماية كل المنطقة على مسافات بعيدة من أي معتد على أهلها، وكان هذا في العصور الوسطى، أما في العصور القديمة فقد شهدت تمركز سكان فنيقيين ووندال ورومانيين. والآثار المتبقية بها شاهدة على عراقة هذا الموروث العمراني والحضاري. وفي العصر الحديث 1843/1850 إستغل الاستعمار الفرنسي هذه المكانة الإستراتيجية وأقام بها ثكنة عسكرية وتمركز بها المعمرين المدنيين ,وأطلق عليها اسم * البلدي المختلطة –commine mixte – حتى أصدر المرسوم الفرنسي في 31/ديسمبر/ 1957 والمعروف بقانون الإطار la loie de cadre لتصبح مدينة فرندة دائرة.
هذه اللمحة التاريخية تشير إلى أن فرندة كانت منطقة استقرار وعبور تصل بين مختلف بقاع الجبهة الغربية للوطن حتى بين الشمال والجنوب، ومر خلالها كثير من المعالم التاريخية والتي لا زالت تتذكر المنطقة وتحن للعودة إليها فكتب عنها ابن خلدون في مؤلفه، وأبدع في وصفها جاك بارك واجتهد في التقاط الصور ودراسة طبيعتها العالم والفنان والمهاجر وأثرى معالمها الشاعر بوصف أهلها وأرضها، ووضعت في طي النسيان والإهمال زمنا طويلا ولا تزال تحتضن أسرار بالغة الأهمية.

ولكم بعض صور من لجدار

الجيريا

الجيريا

الجيريا

الجيريا

الجيريا

الجيريا

الجيريا

بعض صور من فرندة

الجيريا

الجيريا

الجيريا

الجيريا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نسيم التفائل الجيريا

شكرا لك بارك الله فيك على المرور
ونتمنى تزورونا مرحبا بيكم في اي وقت

بارك الله فيييييييييييك اخي جليل

شكرا على البطاقة التعريفية لـ مدينة فرندة الجمييييييلة

الكتابة لا تظهر في الموضوع .. لا اعلم هل فقط عندي .

ارجوا التصليييييييييييح اخي العزيز

يا خويا لا يوجد اي خلل في الكتابة كله واضح و جميع من راى الموضوع ظهرت له

اشكرك جزيل الشكر اخي الكريم بارك الله فيك ربي يخليك ونتمنى تزورنا تنزل اهلا وتحل سهلا اخي

صح خويا جليل الموضوع راهو رائع ما يخصه والو

شكرا اخي جزاك الله خيرا

وان شاء الله نجوا نزوروك في هده المدينة الجميلة .

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة yacine-08 الجيريا
صح خويا جليل الموضوع راهو رائع ما يخصه والو

شكرا اخي جزاك الله خيرا

وان شاء الله نجوا نزوروك في هده المدينة الجميلة .

بارك المولى عزوجل فيك والله ربي يخليك خويا

مرحبا مرحبا بيكمالجيريا الجيريا في اي وقت زيارتنا بركة ان شاء الله

شكر لك انت من فرندة لانني من ولاية تيارت و عندي عايلة تسكن تما و تحيا ولاد فرندة

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة randy fatima الجيريا
شكر لك انت من فرندة لانني من ولاية تيارت و عندي عايلة تسكن تما و تحيا ولاد فرندة

مساء الخير الجيرياالجيريا

اشكرك جزيل الشكر على المرور واه اختي انا من فرندة

مرحبا بيك و متشرفين بيك الجيريا الجيريا