صل كل معصية وغفلة وشهوة – الرضا عن النفس ، وأصل كل طاعة ويقظة وعفة ، عدم الرضا منك عنها ولأن تصحب جاهلا ، لا يرضى عن نفسه – خير لك من أن تصحب عالما ، يرضى عن نفسه ، فأي علم لعالم ، يرضىعن نفسه ؟ وأي جهل لجاهل ، لا يرضى عن نفسه ؟
لايكونامد تاخر العطاء مع الإلحاح في الدعاء موجبا لياسك لانه قد ضمن لك الإجابة فيما يختاره لك لا فيماتختاره لنفسك في الوقت الذي يريد لا في الوقت الذي تريد