السلام عليكم
ظاهرة السراويل المتدلية الى ما تحت الخصر استفحلت بين الشباب انتشار النار في الهشيم . عشرات الشباب يهرولون وسراويلهم تكاد تسقط الى ما تحت أدبارهم والغريب أنهم عندما يحاولون ستر عوراتهم فإنّهم يرفعون التبان ويذرون السروال معلقا بوسط المؤخرة .. هالتني هذه المظاهر فسألت عن حقيقتها فقيل لي إنها موضة جديدة يقلد فيها الشباب مُغني الرّاب
لكن بعد بحث بسيط اتضح لي أن هذه السراويل لها قصة قبيحة وتوحي الى مظاهر مقززة والعياذ بالله .فالحقيقة أن مغني الرّاب المعروفين بانتقادهم للأوضاع الاجتماعية تبنوا هذا اللباس اقتداء بالسود الذين اتخذوه نوعا من الاحتجاج الاجتماعي ورفض الظلم و المعناة غير أن أصل الظاهرة يعود الى أنها كانت متفشية بين المساجين في المؤسسات العقابية الأمريكية
فقد نقل عن بعض الأمريكيين أن بعض المساجين من الشواذ جنسيا -والعياذ بالله- كانوا يرخون سراويلهم حتى تسقط الى أدنى من الخصر وتكشف جزءا من مؤخرتهم
كإشارة الى أنهم من الفئة أياها ورغبة منهم في ممارسة الفاحشة مسخهم الله.
أ بهؤلاء يتشبه شبابنا أو هذه هي الموضة و الموجة الشبابية ؟؟ إنه لبئس الاقتداء وتعسا للموضة وتبا لهؤلاء.
و الله ربي يهديهم الموضة أصبحت كارثة تهدد أخلاقنا ……اللهم ءا حفضنا أمين.
أختي بارك الله فيك على هذه المعلومة القيمة وبحثك ونصيحتك و شكرا…….
بارك الله فيك .
و أيضا بعض الشباب يضعون الأقراط ، و لا يعلمون أنه لا يضعها في الغرب إلا الشواذ جنسيا .
و هته الساويل المتدلية ليست حكرا على الشباب فقط بل للفتيات نصيب منها .
يقول رسول الله صلى الله عليه و سلم : (( لتتبعن سنن من كان قبلكم شبرا شبرا وذراعا بذراع حتى لو دخلوا جحر ضب تبعتموهم . قلنا يا رسول الله اليهود والنصارى؟ قال: فمن ؟!! )) .
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mooslim  أختي بارك الله فيك على هذه المعلومة القيمة وبحثك ونصيحتك و شكرا…….
|
بارك الله فيك … لكن الصواب انا أخ … ولست أخت
بل ذلك من تاثير افكار الباريسيتامول اليهودية حين اصبح الشباب يهدئون من وجع رؤوسهم بهذه الافكار الصهيونية والعياذ بالله
شكرا لحسن انتقائك …في ميزان حسناتك
إنها الموضة والحضارة عند شباب الهيب هوب
ظاهرة السراويل المتدلية الى ما تحت الخصر استفحلت بين الشباب وانتشرت على شواطئ البحار
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الراجية رحمة الله بل ذلك من تاثير افكار الباريسيتامول اليهودية حين اصبح الشباب يهدئون من وجع رؤوسهم بهذه الافكار الصهيونية والعياذ بالله
شكرا لحسن انتقائك …في ميزان حسناتك
|
أنت خبير في شؤون شباب الهيب هوب
هؤلاء يبحثون عمن يعطيهم علاج فوري وليس المهدئ الباريسيتامول !!!!!!
انه الجهل يضرب بأطنابه في صفوف هاته الفئة من الشباب وهذا هو التقليد الأعمى للغرب الذي حذرنا منه الشيخ البشير الابراهيمي رحمه الله
اقتباس:
|
السلام عليكم
ظاهرة السراويل المتدلية الى ما تحت الخصر استفحلت بين الشباب انتشار النار في الهشيم . عشرات الشباب يهرولون وسراويلهم تكاد تسقط الى ما تحت أدبارهم والغريب أنهم عندما يحاولون ستر عوراتهم فإنّهم يرفعون التبان ويذرون السروال معلقا بوسط المؤخرة .. هالتني هذه المظاهر فسألت عن حقيقتها فقيل لي إنها موضة جديدة يقلد فيها الشباب مُغني الرّاب
لكن بعد بحث بسيط اتضح لي أن هذه السراويل لها قصة قبيحة وتوحي الى مظاهر مقززة والعياذ بالله .فالحقيقة أن مغني الرّاب المعروفين بانتقادهم للأوضاع الاجتماعية تبنوا هذا اللباس اقتداء بالسود الذين اتخذوه نوعا من الاحتجاج الاجتماعي ورفض الظلم و المعناة غير أن أصل الظاهرة يعود الى أنها كانت متفشية بين المساجين في المؤسسات العقابية الأمريكية
فقد نقل عن بعض الأمريكيين أن بعض المساجين من الشواذ جنسيا -والعياذ بالله- كانوا يرخون سراويلهم حتى تسقط الى أدنى من الخصر وتكشف جزءا من مؤخرتهم
كإشارة الى أنهم من الفئة أياها ورغبة منهم في ممارسة الفاحشة مسخهم الله.
أ بهؤلاء يتشبه شبابنا أو هذه هي الموضة و الموجة الشبابية ؟؟ إنه لبئس الاقتداء وتعسا للموضة وسائت الموجة
|
لي قريبة تعمل أستاذة مستخلفة
كان عندها بعض التلاميذ في الإكمالية يرتدون هذه السراويل
فنادتهم و حكت لهم القصة و بداية هذه السراويل
و قالت هل أنتم شواذ مثلهم
و تعرف نخوة و رجولة الشباب قالو لا و كيفاه
و من الغد لم يعد أحد فيهم يلبسها
هكذا علينا أن يغير كل واحد فينا من هم حوله
فنقضي على هذه الظاهرة و على التشبه بالكافرين
السلام عليكم
أعجبتني قصة أختنا أم معاذ عن قريبتها الأستاذة وتلامذتها
فما أريد قوله إن هذه الظواهر إنتشرت كثيرا في مجتمعنا ليس فقط ظاهرة السراويل المرتخية بل هناك ظواهر أعظم وأكبر والعياذ بالله ما أردت أن أقوله هو نصيحة أذكر بها نفسي وإياكم كل من يعرف شخصا في مثل هذه الحالة سواء من عائلته أو جاره أو قريبه أو صديقه عليه أن يدعوه بالحسنى واللين والرفق لماذا لأن هؤلاء أكيد أنهم عندهم خلل ما في نفسيتهم وشخصيتهم فهم لديهم أمراض وهموم هؤلاء يحتاجون من يأخذ بأيديهم وينصحهم ويرشدهم فأغلبيتهم ناس طيبون وأنا أعرف الكثير منهم المشكلة عندهم أنهم لم يجدوا من يهتم لهم وبهم فالكلمة الحسنةوالنظرة الحسنة كفيلة بأن تردهم إلى الطريق وإلى جادة الصواب لماذا أقول هذا الكلام لأني لاحظت كثيرا من الناس ينعتونهم بأبشع الصفات ويبالغون في ذلك وينظرون إليهم وكأنهم مجرمون أو قطاع طرق أو مخنثين وغير ذلك من الصفات وهذا مازاد في تمسكهم بماهم عليه بل زادوا عليه كثيرا فمن كان يرخي سرواله قليلا أصبح يكشف نصف عورته .وربما أضاف شيئا آخر إلى هيئته .
فالحقيقة أعجبني كثيرا موقف الأستاذه فهي نعم المربية ونصيحتها كانت نعم النصيحة فلنقتدي بهذا المثال ولنصحح أسلوب دعوتنا وتربيتنا .
يفعل الجاهل بنفسه ما يفعل العدو بعدوه زد الى ذلك قلة الأيمان وكثر ما نراه من مشاكل يومية وما نسمعه من أفات ومضاهر لا تمت الى الإسلام إلا بشيء .
أصبحنا مسلمين باللباس .
تقبلوا مروري
جزاك الله خيرا على الموضوع
حقيقة انها ظاهرة متفشية
نسأل الله العفو والعافية
