من بدع الجنائر .لفضيلة الشيخ صالح السحيمي 2024.

سئل فضيلة الشيخ صالح السحيمي حفظه الله:
يقول السائل: اعتاد الناس عندنا إقامة خيمة بعد وفاة الميت لاستقبال المعزّين فهل فعلنا جائز ؟
الجواب:
أبداً إقامة المآتم والمخيمات والسرادقات هذا من أعمال الجاهلية بل كان شيوخنا وعلى رأسهم شيخنا الشيخ ابن باز والشيخ ابن عثيمين لم يكن يجلس حتى في بيته للعزاء بل إن شيخنا الشيخ ابن عثيمين كان يغلق على نفسه الباب إذا توفي له قريب لألاّ تحصل تجمعات .فعقد تجمعات بعد أن يُتوفى أحد من أقاربك هذا من أعمال الجاهلية ولا تجوز ، ناهيك عما قد يُفعل فيها من ولائم وأشياء مخالفات ويُرتكب فيها من محرمات أحياناً ، يلاحظ أن بعض الناس يقيمون سرادقات يؤتى فيها بالشيشة والدخان والمعازف وآخرون يأتون بقارئ يقرأ وهذه القراءة لا قيمة لها ، لأنها ما أريد بها وجه الله يعني هذه القراءة كونك تأتي بشخص قارئ من أكلة أموال الناس بالباطل يتمايل كما تتمايل الراقصة ويأكل أموال المسلمين هذا موت وخراب ديار كما يقولون ، والرسول – صلى الله عليه وسلم – عندما استُشهد جعفر ابن أبي طالب رضي الله عنه قال :" إصنعوا لآل جعفر طعاماً فإن عندهم ما يشغلهم " أما أنك تقيم سرادقات وتقيم حفلات ثلاثة أيام أو أسبوع أو خمسة عشر يوم والناس يتجمعون عندك ، هذا لا يجوز أبداً ، ولا يجوز الأكل من المأكولات التي تقام لهذا الغرض لأنه من التعاون على الإثم والعدوان ..نعم

https://www.tasfiatarbia.org/vb/showthread.php?t=9696

السلام عليكم
نعم بدع التصقت في مجتمعنا بقوة
شكرا على الموضوع
بارك الله فيك

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رجل الفضاء الجيريا
السلام عليكم
نعم بدع التصقت في مجتمعنا بقوة
شكرا على الموضوع
بارك الله فيك

و عليكم السلام
بارك الله فيك

بارك الله فيك
هي أمور اعتادهاا الناس في الجزائر فأصبحت البدع سننا بل فرائض
و أصبحت السنن بدعا بل محرمات لدرجة أن يوصي الميت بجمع الناس و إحضار **الطلبة** و اقامة الاسبوع و الاربعين و و و
غفر الله لموتانا و موتى المسلمين

بارك الله فيك اخي على الموضوع فعلا اسفا على مجتمعنا الذي ورغم اننافي هذا العصر الا انه لا زال يحتفظ بهاته العادات

الجيريا
بارك الله فيك و جزاك كل خير
الجيريا

بارك الله فيك …….

اللهم ردنا إلى الإسلام ردا جميلا

بارك الله فيك

بارك الله فيك
للاسف اصبحت عادة لا يستغني عنها معظم الناس
ربي ارحم انت خير الراحمين

اللهم أرنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه و أرنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه