ساعدوني . اريد التخلص من التعرق المفرط لليدين 2024.

اريد التخلص من التعرق المفرط لليدين

روح عند طبيب الجلد أخي أفضل لك

التعرق المفرط مشكلة تؤرقني 2024.

من يعرف علاج التعرق المفرط انا اعاني من التعرق بغزارة في الاماكن الضيقة وفي المواقف المحرجة وحتى عندما اكون فاي مكان لاتوجد فيه تهوية مع ان الاشخاص الذين معي في نفس المكان لايعرقون ابدا اما انا فاعرق بغزارة وخاصة في راسي ووجهي لقد اصبحت لا احتمل هذه المواقف واصبحت محرجا ارجوكم من يعرف العلاج لحالتي فليدلني عليه في اقرب وقت لانني اصبحت متعبا نفسيا من هذا الوضع واجركم على اللهالجيريا

حتى انا اعاني من نفس المشكل

منذ متى لديك هذه الحالة واذا ذهبت للطبيب اخبرنا ماذا قال لك وربي يشافينا يارب

1-

هاد وصفات من النت والعلاج بالاعشاب والاخد بالنصائح خير علاج
اتباع النظام الغذائي الصحي

تجنبي تناول بعض الأطعمة كالأطعمة الحارة، البصل، الثوم، الأطعمة المصنعة والتي تحتوي على نسبة عالية من السكريات، وأيضا الأطعمة التي تحتوي على الكثير من الدهون المهدرجة.

اتباع النظام الغذائي الصحي الغني بالخضروات، الفواكه، الحبوب الكاملة، الأسماك، مع كميات معتدلة من اللحوم اللينة يساعد الجسم على التحكم في إفراز كميات أقل من العرق.
2- الحد من مشروبات الكافيين

الكافيين يعمل على تحفيز الجهاز العصبي، مما يعمل على إفراز الادرينالين في الجسم، فيتسبب في ارتفاع درجة حرارة الجسم الداخلية. وبذلك تزداد عملية التعرق.
3- الحد من المشروبات الساخنة مع شرب الماء بوفرة

شرب الماء بوفرة، يساعد على تنظيم درجة حرارة الجسم، مما يساعد على إفراز كميات أقل من العرق. لذلك، احرصى على شرب 8 أكواب من الماء على الأقل خلال اليوم. أما المشروبات الساخنة تتسبب في تفاقم العرق بشدة، لذلك، ينصح بتجنبها وخاصة خلال فصل الصيف.
4- تناول شاي المريمية

المريمية هي أفضل علاج طبيعي للتحكم في شدة التعرق. وقد استخدمت لعدة قرون لعلاج التعرق المتعلق بانقطاع الطمث والهبات الحرارية. فيحتوي على مركبات قابضة قوية، تساعد على خفض كميات العرق المفرزة.

تناولي شاي المريمية أو الكبسولات كي تساعدك على التحكم في نشاط الغدد العرقية، كما يساعد أيضا على تهدئة الجهاز العصبي.
5- تناول عصير الطماطم وعصير الجريب فروت

فالطماطم والجريب فروت يحتويان على نسبة كبيرة من مضادات الأكسدة، التي تساعد على التخلص من السموم التي قد تؤدي لزيادة التعرق. كما يساعدان أيضا على تنظيم درجة حرارة الجسم والتخلص من الحرارة الزائدة.
6- الإقلاع عن التدخين

حيث يعمل على تحفيز إفراز الادرينالين،ى الذي قد يؤدي لزيادة التعرق، كما يساعد أيضا على زيادة السموم داخل الجسم.
7- المكملات الغذائية الطبيعية

هناك العديد من المكملات الغذائية والعلاجات الطبيعية التي قد تساعد في علاج التعرق المفرط. فهي تحتوي على كبسولات الليسيثين، الزنك، فيتامين b المركب، خميرة البيرة، الأحماض الدهنية الأساسية، فيتامين c، وفيتامين e.
8- مضادات التعرق

مزيلات العرق ذات الروائح، تعمل على التخلص من رائحة الجسم، لكنها لا تعالج عملية التعرق. لذلك، استبدليها بمضادات التعرق المخصصة لذلك، وخاصة التي تستعمل تحت الإبط.

عند اختيار مضادات التعرق، احذري تلك التي تحتوي على كلوريد الألومنيوم، فهو يعمل على سد مسام العرق. قد تكون أكثر فعالية، لكنها قد تتسبب في الكثير من الأضرار فيما بعد.
9- استعملي الصابون المضاد للبكتيريا

استخدمي نوع جيد من الصابون المضاد للبكتيريا، كي يساعد على التخلص من البكتيريا المتراكمة التي تتسبب في الروائح الكريهة. كما ينصح بالاستحمام بالماء الفاتر، وتجنب الماء الساخن، فيعمل ذلك على زيادة درجة حرارة الجسم وزيادة التعرق.
10- صودا الخبز مع الليمون

قومي برش القليل من صودا الخبز تحت إبطيك مع فركها بعصير الليمون. فتعمل الطبيعة القاعدية لصودا الخبز على معادلة البيئة الحمضية للعرق. فتتسبب تلك العملية في تبخر العرق على هيئة بخار يخرج سريعا. كما أنها تساعد على التحكم في شدة التعرق، كما تساعد على التخلص من الرائحة الكريهة للعرق.

أما الليمون، فيحتوي على حمض الستريك الذي يساعد على التخلص من الروائح الكريهة التي تنتجها البكتيريا المتراكمة. وبذلك، يعمل كمزيل طبيعي للعرق.
11- ارتدي الملابس المناسبة

فالملابس المناسبة أمر ضروري لعملية التعرق، فقد تعمل إما على زيادة التعرق، أو تقليله. وقد لا يكون لمضادات التعرق أو مزيلات العرق أي تأثير عند ارتداء الملابس غير المناسبة.

تجنبي الأقمشة الصناعية كالنايلون أو البوليستر. فهي تحتوي على أنسجة ضيقة للغاية لا تسمح بحركة الهواء بشكل سليم. كما أنها تعمل على احتباس الحرارة، مما يساعد على زيادة التعرق.

اختاري الأقمشة الطبيعية كالقطن، الكتان، أو الصوف. فهي تسمح بدوران الهواء، مما يسمح لجلدك بالتنفس. كما تساعد على خفض خطر التعرق المفرط. أيضا، تجنبي ارتداء الملابس الضيقة فهي لا تسمح بدوران الهواء بشكل سليم.
12- خسارة الوزن

فالأشخاص ممن يعانون من زيادة الوزن، هم الأكثر عرضة للتعرق المفرط. حيث تعمل الدهون في أجسادهم كعازل حراري يساعد على زيادة حرارة الجسم الداخلية، مما يتسبب في زيادة إفراز العرق.
خسارة الوزن الزائد ستساعدك على التحكم في زيادة إفراز العرق.

شكرا لك اختي على هذه المعلومات القيمة لاتحرمينا من مجهوداتك ولك الاجر

ربي يجيب الشفاء

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة du25 الجيريا
ربي يجيب الشفاء

شكرا لك على مرورك ربي يشافي جميع مرضى المسلمين

ارجوكم ادعو لي بالشفاء

انا اعاني من تعرق اليدين و الرجلين فقط صيفا و شتاءا و هادا المشكل يحرجني كدلك في عدة مواقف و قد زرت طبيب و لم يصف لي اي دواء

نطلب من المولى عز و جل الشفاء للجميع

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mirry mirna الجيريا
انا اعاني من تعرق اليدين و الرجلين فقط صيفا و شتاءا و هادا المشكل يحرجني كدلك في عدة مواقف و قد زرت طبيب و لم يصف لي اي دواء

نطلب من المولى عز و جل الشفاء للجميع

هل زرت طبيب جلد ام طبيب غدد وربي يشافي جميع مرضى المسلمين

السلام عليكم اتمنى الشفاء للجميع

جزاكم الله خيرا

سلام

أنا أيضا أعاني من التعرق المفرط ( Hyperhidrose) على مستوى الكفين والقدمين وتحت الابط بشكل رهيب .
أكتب الآن هذه الكلمات ويدي تنزف عرقا و في كل مرة استعمل المنشفة لأمسح هذا العرق الذي يغزوني صيفا وشتاء .
زرت العديد من الأطباء كل واحد منهم يعطني وصفة لكن دون جدوى ,,
يقال بأن أفضل حل للقضاء على هذا النوع من العرق هو التدخل الجراحي لكن بالمقابل يقال بأن هذا التدخل له اثار جانبية قد تكون اصعب من العرق نفسه ,,
حاليا أستعمل دواء Ditropan في البداية كان فعالا و لكن مؤخرا لم يعد كذلك ,,
ويبقى السؤال ما الحل ؟

عليكم أولا معرفة سبب هذا التعرق هل هو طبيعي وموجود عند أفراد آخرين مالعائلة أم ناتج عن خلل وظيفي وهل هناك أعراض أخرى مصاحبة له ترونها غير طبيعية أم لا؟؟

عليكم التوجه لطبيب الغدد وهو سيساعدكم وبالشفاء ليكم,,

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ~رآقية بأخلآقي~ الجيريا
عليكم أولا معرفة سبب هذا التعرق هل هو طبيعي وموجود عند أفراد آخرين مالعائلة أم ناتج عن خلل وظيفي وهل هناك أعراض أخرى مصاحبة له ترونها غير طبيعية أم لا؟؟

عليكم التوجه لطبيب الغدد وهو سيساعدكم وبالشفاء ليكم,,

شكرا على مروك اختي الفاضلة لقد ذهبت الى طبيبة خاصة بالغدد وطلبت مني اجراء تحاليل للغدة الدرقية وراديو للغدة وبعد اجراء الراديو والتحاليل كانت الغدة الدرقية سليمة ولا يوجد بها مشكل ولم تصف لي دواءا

بخصوص ظاهرة التعرق الشديد!!!!!!!؟؟؟ 2024.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أنا أعاني من التعرق الشديد،بمجرد القيام بجهد متوسط أو المشي لمسافة 1كلم أو أكثر وبدون إجهاد نفسي أعرق لدرجة التبلل لكن دون الإحساس بالعياء.
فما هو تفسير هذه الظاهرة ؟
وبارك الله في الجميع.

اخي ممكن ان تستشير طبيب لكن أظن انو الحالة طبيعية ان كنت تبذل مجهود كبير فالعمل و خاصة نحن في فصل الصيف يكون التعرق امر عادي فهذا طرد للسموم و الله اعلم لكن يمكن ان اساعدك في شيء واحد ان كانت هناك رائحة عرق فأنصحك ان تشتري الشب المعطر من عند العشاب الذي يبيع الزيوت فهو رااااائع لطرد الرائحة و الكل يستعمله و لن تشم الرائحة يوما كاملا
اتمنى ان يساعدك من له خبرة في هذه الامور

لا بد من الطبيب

اأحيانا تكون الغدة الدرقية

هي السبب

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حميد.ص الجيريا
بارك الله فيك أخي حميد،الله يحفظك ويعطيك الخير.

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة faizarbh الجيريا
اخي ممكن ان تستشير طبيب لكن أظن انو الحالة طبيعية ان كنت تبذل مجهود كبير فالعمل و خاصة نحن في فصل الصيف يكون التعرق امر عادي فهذا طرد للسموم و الله اعلم لكن يمكن ان اساعدك في شيء واحد ان كانت هناك رائحة عرق فأنصحك ان تشتري الشب المعطر من عند العشاب الذي يبيع الزيوت فهو رااااائع لطرد الرائحة و الكل يستعمله و لن تشم الرائحة يوما كاملا
اتمنى ان يساعدك من له خبرة في هذه الامور
شكرا لك أختي faizarbh،الله يبارك فيك ويعطيك الخير.

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مراد سابقا الجيريا
لا بد من الطبيب

اأحيانا تكون الغدة الدرقية

هي السبب

تشكر أخي مراد على النصيحة والرد،بارك الله فيك،ورزقك ما تتمنى.

سلام
استعمل الشب للقضاء على العرق
و بالنسبة لرائحة العرق استعمل المسك تاع لحجرة مع الشب
طحنهوم مع بعض و ديرهوم بعد الاستحمام

إذا كانت مصاحبة لأعراض أخرى فهي و الله أعلم الغدة الدرقية

يمكن يكون فيه التهاب لكن ما هو نوع الالتهاب الله اعلم يجب عليك الذهاب الى طبيب في اقرب وقت

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ذكرى أبي الجيريا
إذا كانت مصاحبة لأعراض أخرى فهي و الله أعلم الغدة الدرقية
من فضلك ماهي هذه الأعراض؟

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abdou.algerois الجيريا
يمكن يكون فيه التهاب لكن ما هو نوع الالتهاب الله اعلم يجب عليك الذهاب الى طبيب في اقرب وقت
شكرا لك،بارك الله فيك

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة yasmiiin الجيريا
سلام
استعمل الشب للقضاء على العرق
و بالنسبة لرائحة العرق استعمل المسك تاع لحجرة مع الشب
طحنهوم مع بعض و ديرهوم بعد الاستحمام
شكرا لك yasmiiin،
الله يحفظك

يجب التقرب الى الطبيب ومعرفة الاسباب المؤدية الى التعرق الشديد

لا تخاف أخي إنها عادية حاول أن لا تمشي في درجة حرارة مرتفعة و أن تذهب إلى طبيب

التعرق كيف نحد منه؟ 2024.

الياس توما
كان ينظر إلى التعرق في السابق على انه إشارة إلى توفر الاستعداد الجنسي، أما الآن فهو مستهجن ويدل على عدم اهتمام المرء بنظافته الشخصية، لذلك تجري مكافحته بمضادات التعرق وبمزيلات الرائحة. فما أوجه الاختلاف بين المضادات والمزيلات، وما الأشياء التي تؤثر في التعرق؟

للتعرق عدة أسباب، من أهمها المحافظة على درجة مستقرة لحرارة الجسم وتبريد سطحه وترطيبه. أما العرق فهو سائل مائي ليس له رائحة، ويشكل الماء %95 منه، أما البقية فمواد تتكون من نفايات الجسم، ويتبخر عن سطح الجسم من دون أن نلاحظ ذلك، أما الكمية التي تتبخر فهي 500 ملم من الماء يوميا.
والتعرق، سواء كان غزيرا أو قليلا، تقوم به غدد موجودة على سطح الجسم بشكل غير متساو، باستثناء الشفاه والجفون، أما العدد الأكبر من غدد التعرق الصغيرة فتوجد في القدمين، في حين أن العدد الأقل موجود على الفخذ. وتفقد هذه الغدد فعاليتها ووظائفها مع تقدم العمر، ما يعني انه كلما تقدم العمر بالإنسان يتعرق أقل.
وتكون غدد التعرق الكبيرة تحت الإبط أو على الفخذ أو على حلمة الثدي، وتبدأ هذه الغدد عملها بالحدود القصوى لها قبل أن تحل فترة المراهقة، أما بعد الثلاثين فينخفض نشاطها.
ويتولى الدماغ قيادة وتوجيه هذه الغدد التي تنتج سائلا اصفر اللون مكثفا، يضم دهونا وبروتينات. أما السبب الرئيسي لزيادة التعرق فيكمن في رد فعل الجسم على ارتفاع درجة الحرارة في المكان الذي نوجد فيه أو بعد القيام بجهد عضلي.
وعلى خلاف الرجال فان النساء يمتلكن عددا اقل من غدد التعرق، ولذلك يفرزن خلال الساعة بالمعدل الوسطي 180 ملم من العرق فيما يتعرق الرجل بالمعدل الوسطي 250 ملم.
ويعود السبب في ظهور الرائحة الكريهة التي ترافق التعرق إلى تحليل العرق للبكتيريا، أما علاج ذلك فيكمن في استخدام مضادات التعرق ومزيلات الرائحة واستخدام الصابون المضاد للبكتيريا، كما أن من المهم بمكان الالتزام بقواعد النظافة اليومية.
الإفراط في التعرق
النشاط المرتفع والمستمر لغدد التعرق يسمى طبيا «هيبرهيدروزا»، أي الإفراط في التعرق، ويشمل هذا الأمر في الأغلب منطقة الإبط وراحة اليد والقدم. ويمكن معالجة التعرق الدائم للإبط والقدم وراحة اليد باستخدام مستحضرات خاصة تباع عادة في الصيدليات مثل دريكلور أو بأخذ حقن بوتولوتوكسين، غير أن هذه الحقن يجب أن تستخدم بمعرفة طبيب الأمراض الجلدية، أما تأثيرها فيستغرق ما بين 4 إلى 6 اشهر.
وينبه الأطباء إلى أن زيادة التعرق يمكن أن تكون إشارة إلى وجود إشكالات صحية في الجسم، لاسيما ازدياد نشاط الغدة الدرقية وانخفاض مستوى السكر في الدم أو وجود تورمات أو التهابات مزمنة، أو حدوث تغيرات هرمونية نتيجة لانقطاع الطمث أو البدانة.
وتظهر بعض التعرقات نتيجة لدخول الزيوت العطرية من الطعام إلى الجلد، وفي هذه الحالة ينصح باستبعاد السمك والثوم والكاري والبصل والكمون من وجبات الطعام.
أما إذا كنتم لا ترغبون بالتخلي عن ذلك، فينصح بمضغ الكلوروفيل الذي يوجد في أوراق الخضرة، لأنه يحيد عملية تحرر الرائحة الكريهة أثناء مضغ الطعام، ويضم مادة تحد من افراز التعرق، وتؤدي إلى سحب ما يتم تعرقه من الغدد.
مزيلات الرائحة
تضم مزيلات الرائحة مواد مضادة للبكتيريا، تمنع تكاثرها في الأجزاء المنحلة من العرق، وتضم هذه المزيلات عادة الكحول الذي يزيل كثافة الرائحة، غير أن تأثيره يمتد لفترة قصيرة، لهذا تستخدم هذه المزيلات عدة مرات في اليوم لأنها لا تحد من تشكل العرق، وإنما تحد فقط من الرائحة الكريهة المرافقة له.
أما مضادات التعرق الحديثة فتحتوي على جزيئات الفضة التي تدمر البكتيريا التي تسبب نشوء الرائحة الكريهة وتمنع التعرق أيضا، وفي الوقت نفسه تقدم رائحة طيبة تبقى كل النهار. كما أن الفضة ليست سامة، بل هي مطهرة وتقتل الطفيليات وتساعد في تجدد الخلايا.
أملاح الالمنيوم
وتحتوي مضادات التعرق أيضا على أملاح الالمنيوم التي يمكن أن تعرقل قنوات التصريف أحيانا وتحد من التعرق، غير أنها تؤدي إلى تهيج الجلد عندما تكون مركزة بشكل عال، لهذا يتم وضع كميات قليلة منها في هذه المضادات، لهذا لا داعي للخوف من إمكان تسبيبها بإشكالات صحية.
ويؤخذ على أملاح الالمنيوم أنها تلعب دورا في نشوء تورمات صغيرة تحت الإبط، غير أن الدراسات الطبية المختلفة في مراكز معالجة الأورام السرطانية لم تؤكد وجود أي دليل علمي على ذلك.
ويلاحظ في الفترة الأخيرة استخدام مواد غازية بركانية الأصل في مضادات التعرق الجديدة، الأمر الذي يضمن الحماية لفترة أطول من حدوث الرطوبة في منطقة الإبط وانتشار الرائحة الكريهة.
إن أملاح الالمنيوم تحد من التعرق كي يتم تشكل رطوبة اقل على سطح الجلد، في حين أن المواد الغازية تمتص الرطوبة الزائدة وتبخرها.

الجيريا

بارك الله فيك
جزاك الله خيرا

بارك الله فيك

موضوع قيم شكرا لك

merciiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii

بارك الله فيك
جزاك الله خيرا

مووووووووضوع في القمة

بارك الله فيك يا أخي

مووووووووضوع في القمة

رائحة الإبط وعلاقتها بالتعرق 2024.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

قرأت كثيراً عن الرائحة الكريهة في الإبط نتيجتها كثرة التعرق … وتوصف أدوية لهذا الموقع، لكنها غير متوفرة أو أنها غير معروفة، على العموم سؤالي هو:

إذا كانت الرائحة الكريهة تحت الإبطين موجودة بدون عرق فالعرق طبيعي أو ربما معدوم، ولكن الرائحة موجودة فما هي أسبابها الطبية والعلمية؟ مع العلم بأن الأكل لا يحتوي على بصل وثوم، السائل صحي بحيث يوازن في أكله ودائماً يستحم مرتين، ويستخدم صابوناً ومزيلاً للرائحة وهو مستحضر طبي من قبل الدكتور وعاملة التعقيم ( ………………) عن دكتور جلدي، و يلبس قميص قطني، ولكن ما زالت الرائحة الكريهة موجودة بدون عرق!!!!!

وصف له الدكتور بعض الأدوية للفطريات الموجودة، ولكن عندما يضعها لا يحس بفرق،هذا ما قرأته في إحدى المجلات العلمية فقررت في نفسي أن أبحث عن الجواب لهذه المشكلة المطروحة . حتى نستفيد جميعا و على القارىء أن يبلغ الأخرين حتى نستطيع أن نتخلص من الرائحة بشكل تفصيلي مع قراءة الأسباب التي عملت ولم تأت بفائدة؟

الجـــواب

ليس هناك تعرق بدون رائحة كريهة إلا ما ندر، مثل تعرق الأطفال، والتعرق الممدد بسبب كثرة السوائل، ولكن إن جف وتكثف زادت رائحته بما يتناسب مع كثافته طردا.

و نذكر بأن التعرق ظاهرة حياتية وهي مفيدة للإنسان لأنها تعمل على التوازن الحراري في الجسم، وتحافظ على حرارة الجسم من الارتفاع، كما وأنها جرس إنذار أن وقت الاستحمام قد حان (وقد يكون هذا الجرس مرتفع الإزعاج أو متفاوت الإزعاج بين الناس وكل ذلك بقدر).

ونذكر أيضا بأن هناك تفاوت بين الناس بمستوى ودرجة التعرق ورائحة التعرق، وهذا التفاوت بين الخلائق أمرٌ عام يشمل الشكل والطول واللون والإفرازات الدهنية والتعرق ورائحة العرق وغيره الكثير.

ولا بد من التذكير أيضا بأن هناك عوامل تُساعد على التعرق، مثل: الفصل والحرارة، والرطوبة والجهد، والحالة النفسية، والحالة الصحية العامة، ونوعية الطعام، وبتخفيف العوامل المساعدة تخف نسبة التعرق المرتبطة بها.

ولا بد من التذكير بأن هناك أدوية وأطعمة تؤثر على رائحة العرق، ولا أقصد بذلك الثوم فقط؛ لأن هناك مجموعة من المأكولات أو الأدوية التي يمكن أن تسبب رائحة العرق الكريهة؛ لأنها تطرح مع العرق ويمكن معرفتها بالتجريب كما ويمكن بالحمية عن الطعام والدواء أن تخف الرائحة إن كانت متعلقة بها كاختبار تجريبي.

وقد إطلعت على معلومات استشارية سابقة العديد من النصائح للتعرق المفرط، والذي يرافقه رائحة العرق الكريهة، ولربما لا تفيد متفرقة بل يجب البدء بها مشتركة، و لربما لا يفيد منفرداً إلا حقن البوتكس كما سنورد أدناه، ولكن نبدأ من الخفيف و المنطقي و المتوفر ثم نتصاعد في سلم الصعوبة، وعدم التوفر أو الكلفة العالية، ومن هذه النصائح ولو أنك قد أشرت إلى اتباع بعضها وسنعيد هذه النصائح بشيء من التصرف بما يناسب السؤال:

– الغسل بالماء والصابون اليومي لتخفيف رائحة العرق وليس لتجفيفه (فالغسل واجب وضروري وصحي سواء ترافق مع تعرق أم لم يترافق)

– استعمال القميص الداخلي المسمى تي شيرت القطني بنصف كم (وليس ذي الشيال) الذي يمتص العرق ويخفف تأثير القمصان النايلون الخارجية التي قد تزيد من القابلية للتعرق.

– من الضروري استعمال (انتي بريسبيرانت) وليس (ديودورانت) لأن الأول مجفف للعرق من الغدة والثاني معطر للموضع المتعرق. وهدفنا من استعماله تقليص حجم التعرق وليس تحسين رائحته مؤقتا.

– من المستحضرات الجيدة مادة (المنيوم كلورايد) وتوجد تجاريا باسم (درايكلور) وتستعمل مساء كل يوم لفترة أسبوعين أو أربعة، ثم بعد ذلك إن حصل التحسن المطلوب مرة كل يومين كعلاج داعم ثم يخف بالتدريج تواتر الاستعمال حسب الفصل وحسب الحاجة، وقد يكفي مرة أسبوعيا فيما بعد، وينبغي ألا تستعمل بعد الاستحمام. وهي فعالة ومفيدة وقد تعطي النتيجة المطلوبة ولكن يجب الالتزام بها ما دعت الحاجة لذلك فهي ليست علاج دائم المفعول.

ولكن بعض الناس قد لا يتحملون هذه المادة الكيمياوية؛ لأنها تسبب لهم بعض الالتهاب الموضعي والأغلبية تتحمله.

و هناك مستحضر أغلى ويحتمله الناس أكثر لنفس المادة و اسمه ديو كريم لشركة لويس ويدمر ولكنه أغلى بكثير.

– الحل المفرح إن لم نحصل على الفائدة المرجوة مما سبق هو استعمال بعض المواد الكيمياوية مثل مادة (البوتكس) وهي غالية ومكلفة جدا ولكنها فعالة جدا، ومع أن تأثيرها مؤقت إذ قد تحتاج الحقن كل حوالي 6 شهور إلا أنها تحل المشكلة فهي تقريبا جلستان سنويا، و قد لوحظ أن استعمالها مع الزمن تقل الحاجة إليه سواء بالجرعة المستعملة أو بتباعد المدة بين الحقنتين، ويجب أن تحقن بيد متخصص موثوق ولكل موضع تشريحي مناطق خاصة للحقن.

– هناك بعض العمليات التي كانت تجرى سابقاً والتي بموجبها يستأصل الجلد بما فيه من غدد عرقية إبطية وهي ليست العلاج الشائع، وخف اللجوء إليها.

– هناك جهاز كهربائي يعمل على البطارية يوضع في الإبط يحدث تيارات كهربائية تؤدي إلى ضمور أو انخفاض في نشاط الغدد العرقية (ولكنه ليس متوفرا في الأسواق حالياً، وهو ليس العلاج المثالي؛ لأن استعماله لم يَشِع على الرغم من نزوله للأسواق منذ حوالي 20 عاما) واسمه دريونيك، كما ويوجد منه أشكال لعلاج اليدين والقدمين مفرطة التعرق، وقيمته لا تزيد عن 150 دولارا.

و قد قرأت في استشارة متعلقة برائحة العرق الكريهة و المأساوية نرفق نسخة مما يتعلق منها بسؤالك أدناه، مع ملاحظة وجود بين التفاصيل شيء من التكرار لتشابه السؤال والجواب يشمل البدن وليس الإبط فقط وهذا من باب التوسع:

[[[[قبل أن نبدأ بالإجابة بودي التذكير بأنه ما أنزل الله من داء إلا وأنزل له الدواء،
وبودي أن أقول أن كل ما قرأته و الخاص الأمراض الجلدية والتي تشمل كل ما يتعلق بالجلد وتوابعه، كالرائحة الغريبة والتعرق وغيرها،
أخي الفاضل: هون عليك، فلكل مشكلة حل، ولكن الأمر يحتاج إلى روية وتدبر وتفكير، ومراجعة وصبر، وتعاون وتجريب ومتابعة.

ونظرا لضخامة الشكوى وكثرة المعاناة، فقد آثرت أن أطيل الإجابة المتعلقة بموضوعها، وألا أكتفي بالإشارة إليها، وذلك لتسهيل الموضوع ودمجه، ولو أن بعض الإجابات متعلقة بالتعرق العام، والآخر بالقدمين أوالفطريات، وبعضها بالرائحة بشكل عام، وقد يكون فيها بعض التداخل أو التكرار، نظرا لتشابه الشكوى والأعراض.

إن من القواعد الهامة البديهية، أنه لا يوجد شيء إلا وله سبب، وإن جهلنا بالسبب فهذا لا يبرّئ المسبب، وإنّ تجاهلنا لسبب يحرمنا التحسن من آثاره.

من الأسباب المعروفة لرائحة البدن الكريهة واحد أو أكثر من الاحتمالات التالية:

1- التعرق وفرط التعرق، ونوعية التعرق .

2- أكل بعض المواد الغذائية كالبصل والثوم وغيره الكثير مما يأكله بعض الناس أو الشعوب، فتتميز برائحة قد لا يحتملها غيرهم.

3- هناك بعض العروق (أو المجموعات الأثنية) تتميز بروائح عن غيرها من العروق، (مثلا الزنجي أو تميز الهنود برائحة أو غيرها) علما أن بعض العادات من أكل وعطر وثقافة سلوكية معينة، قد ينجم عنها تميز أصحابها بروائح معينة.

4- بعض الأدوية قد تؤدي إلى روائح معينة بالعرق أو البول أو الجسم بشكل عام.

5- بعض الأمراض تتميز برائحة مثل السكري، ورائحة الاسيتون، وقصور الكلية، والصدفية ورائحتها، والفقاع ورائحته، وهكذا.

6- يجب نفي وجود ناسور، أي فتحة من الأمعاء إلى الجلد، فهي تؤدي لرائحة شبيهة برائحة البراز، ولكن ينبغي أن تكون في منطقة العجان (أي الحوض وما حوله) وقد يكون هذا الناسور صغيرا، أي فتحة دقيقة تحتاج إلى تحري المخرج، وذلك بتتبع مصدر الرائحة (ولو كان هذا السبب لتم إصلاحه جراحيا بسهولة).

7- بعض الإنتانات تتميز برائحة خاصة، مثل الجراثيم والإنتانات الرطبة والإفرازات الدورية، وخاصة في المناطق الحساسة والتناسلية، وفي حالتك يجب نفي وجود الفطريات، خاصة في الأطراف السفلية أو مواضع الرائحة.

8- عدم الاستحمام الدوري، أو عند اللزوم، أي بعد جهد، أو تعرض للحرارة، أو عمل رياضي، أو غيره من موجبات الغسل، ولكن الأمر مختلف عندك، لأن الرائحة تفوح بعد الاستحمام.

ومما يمكن عمله للتغلب على الرائحة هو:

1. تقصي الأسباب وتجنبها وتغيير العادات المؤدية لها.

2. الغسل اليومي.

3. علاج الالتهابات إن وجدت على اختلاف أشكالها وتوضعاتها.

الرائحة الكريهة في العرق قد يكون لها أسباب عديدة، راجع على الإنترنت المتعلقات بعنوان (bromohidrosis ) والتي تعني العرق ذو الرائحة الكريهة، ونذكر بتجنب المأكولات المبهرة والبصل والثوم وغيره، مما يشك فيه، وانتبه إلى أن هذه الرائحة تتحسن بزوال الأكل المسبب لها، ولكن على درجات وليس فورا (مثلا هل تخف مع الصيام؟)

وإن التعرق ذو الرائحة الكريهة غالبا ما يحدث في الإبطين والقدمين أو ما حول المنطقة التناسلية وغالبا ما يترافق مع:

أ‌- زيادة التعرق.

ب‌- سوء وظيفة الغدد العرقية المفرزة.

ج‌- إنتانات فطرية أو جرثومية.

د‌- تفكك الحموض الدسمة يؤدي لرائحة متميزة.

هـ‌- بعض أنواع الطعام مثل الثوم، البصل، وفرط تناول البروتينات.

و‌- أو الانسمام ببعض المعادن الثقيلة، كالزرنيخ وما أظنك تناولتيه.

أما المعالجة للرائحة الكريهة في العرق:

1. فأولها معالجة السبب إن أمكن (خاصة الطعام والإنتانات الموضعية، وخاصة الفطرية منها).

2. تنظيف عام للجسم وحمامات متكررة.

3. تغيير الألبسة، خاصة الداخلية والجوارب بشكل متكرر.

4. واستخدام ألبسة غير ضيقة وتجنب التعرق المفرط.

5. تجنب بعض أنواع الطعام مثل كثرة البروتينيات ـ الثوم ـ البهارات.

6. تهوية المنطقة.

7. بودرة خاصة للقدمين قبل ارتداء الجوارب أو بودرة خاصة للإبطين.

8. أما الإبطين خاصة، فمزيلات الرائحة المتوفرة بمستحضرات مختلفة، ومنها الدرايكلور، ولكن يجب الحذر من الحساسية الموضعية الناجمة عن بعض هذه المركبات.

9. صوابين مطهرة مضادة للجراثيم.

10. كما ويمكن للبوتكس أن يخفف التعرق، وبالتالي تخف الرائحة التي يحملها العرق، حتى ولو كان العرق خفيفا، وأنصح بتجريبه حتى ولو كان تأثيره جزئيا، أو مؤقتا، خاصة قرب المواضع شديدة الرائحة.

11. وآخر الدواء الكي، فإن كانت الغدة التي تفرز العرق القليل بالكمية والكريه بالرائحة لا تستجيب لأي من العلاجات السابقة، فهناك الاستئصال الجراحي لهذه القطعة، خاصة من جلد الإبط الحاوية على هذه الغدد، وليس من القدمين، وبهذا تنتهي المشكلة إلى الأبد، وهذا الإجراء يحتاج إلى طبيب مجرب، وقد كان من الإجراءات المتبعة قبل عهد البوتكس.

وإن كانت هذه الرائحة متعلقة بالقدم، فلا بد أنها مكتسبة وليست من الولادة أو من الطفولة.

فإن كانت مكتسبة، فلا بد من وقت بدأت به، وهو إما مع البلوغ، أو وقت آخر معلوم للمريض، وغالبا ما يكون قد تصاحب بأي من التبدلات التي تدل على السبب.

تتميز القدم الطبيعية بشكل طبيعي غير مرضي، وعند كل البالغين برائحة مزعجة، ولكن إن زادت عن حد معين فهي مرضية، وبحاجة للتدخل أو الاستقصاء أو العلاج.

بشكل عام يجب فحص القدم ورؤية التغيرات الموجودة ووصفها، وخاصة ما بين الأصابع والأظافر وأخمص القدم، فقد يكون هناك زيادة في التعرق، أو حويصلات صغيرة، أو وسوف أو تعطن أو طبقة بيضاء، أو تسمك في الجلد، أو ثخانة في الأظافر أو ما تحتها أو غيره.

أما العلاج فهو بعلاج السبب إن عرف، أو باتخاذ الأسباب العامة التالية:

a. الغسل اليومي المنتظم ولكن بالماء والصابون وليس بالماء فقط.

b. التنشيف والتجفيف بعد كل غسل، ولكن بالورق وليس بالفوطة أو المنشفة القماش.

c. تغيير الجوارب اليومي مرة أو مرتين.

d. استعمال الحذاء المهوي، أي الذي فيه فتحات، وليس كتيما (أي استعمال الحذاء الذي يحوي مسام مفتوحة أو خروم أو موديل يسمح بالتهوية أثناء استعماله).

e. استعمال مغاطس (ليد صب اسيتيت 10%) مرة إلى مرتين يوميا لمدة 10 دقائق (تقل المدة مع التحسن).

f. عدم إبقاء الحذاء لفترات طويلة، لأن ذلك يؤدي إلى التعرق واحتباسه وعدم تهوية القدمين.

g. استعمال المنيوم كلورايد ودهن القدمين، خاصة من الجهة الأخمصية وبين الأصابع.

h. دهن كريم بيفاريل أو كانيستين أو داكتارين مرتين يوميا على كامل القدم، مع التركيز على الأخمص، وأما ما بين الأصابع فيدهن نفس المستحضر على شكل لوشن وليس كريم.

i. إن لم تتحسن يمكن إضافة استعمال بخاخ سائل أو بودرة مضاد فطريات (نفس الأسماء السابقة) داخل الجورب وقبل استعماله مباشرة في كل مرة نستعمل الجورب.

j. لا تستعمل نفس الحذاء ليومين متتاليين، ولكن البسه كل يومين بالتناوب مع غيره، أو كل ثلاثة أيام، أو حتى كل أربعة أيام، حسب المتوفر.

k. لو كنت من هواة الرياضة، فلا تستعمل الجورب الرياضي استعمالا متكررا بحجة أنه للرياضة، بل غيره واغسله بعد كل استعمال.

l. في الفترة الأولى قد تحتاج الالتزام بصرامة مع التعليمات المذكورة، ولكن مع الزمن ستشعر أن الرائحة بدأت تخف بالتدريج، ويصبح الالتزام عند التحسن الذي يرضيك أقل ضرورة، بل حسب الحاجة.

m. قد تكفي واحدة أو أكثر من الإجراءات المذكورة، والتي نزيد عددها حسب الضرورة، ونكثر من الالتزام بها حسب حاجتنا لمزيد من التحسن.

الإجراءات المذكورة أعلاه تفيد في حفظ صحة القدم ووقايتها من التعرق الزائد والفطريات والعدوى، سواء أكانت طبيعية أم مرضية.

وأخيراً: استعين بالله وفتش عن الأسباب وتجنبها واغسل و استعمل مجففات العرق ثم البوتكس، وأخيراً الجراحة حيث أنه إن لم تجد خطوة أخذنا ما بعدها.

وختاماً: اقرئ بتمعن، و راجع هذه الإجابة وما حولها من المتعلقات، و ابدئ بالسبب، و راجع الطبيب المختص، وانتبه لغذائك ووزنك، والاستحمام الدوري، وتغيير الملابس الدوري، وإن شاء الله سيكون كل شيء على ما يرام.

ونؤكد على البوتكس فإن لم يكن فلويس و يدمر فإن لم يكن فعالا فالسعي للحصول على دريونيك فإن لم يتوفر فالأنتي بريسبارينت فإن لم يتوفر فالصبر والاحتساب فقد أغلقتم كل الأبواب.
و نكرر ونؤكد على ضرورة مراجعة الإجابة السابقة وتحري مفرداتها وتنفيذ ما ورد فيها من وصايا حتى نصل إلى المطلوب بإذن الله تعالى

وبالله التوفيق

التعرق المفرط مشكلة تؤرقني 2024.

من يعرف علاج التعرق المفرط انا اعاني من التعرق بغزارة في الاماكن الضيقة وفي المواقف المحرجة وحتى عندما اكون فاي مكان لاتوجد فيه تهوية مع ان الاشخاص الذين معي في نفس المكان لايعرقون ابدا اما انا فاعرق بغزارة وخاصة في راسي ووجهي لقد اصبحت لا احتمل هذه المواقف واصبحت محرجا ارجوكم من يعرف العلاج لحالتي فليدلني عليه في اقرب وقت لانني اصبحت متعبا نفسيا من هذا الوضع