الوسم: الألماس

بالطبع هناك تفاهات كثيرة تصنع بمسحوق الألماس … كالأهداب والأضافر والعدسات وووو … أمر واحد … كلّها تثير الغثيان

مشكووورة أختي

تثير التساؤل ………………

مشكوووووووووورة بالفعل هي كما وصفتها

حيــــــــــــــــــن رصعت بالالماس لم تصبح تافهة أخي

raw33333333333333a

لم نضعه في أيدينا حتى……

احنا مالقيناش باش نلبسوه في يدينا وهم دايرينه في الاحذية هههههههههه
بصح الاحذية روعه
شكرا على المجهود

trés belles merciiiiiiii

أنا نلبس هادا

شككرا أختي فاطمة

روووووووووووووووووووووووعة

جميل جدا الموضوع…و كله نابع من مشكاة النبوة على صاحبها أزكى الصلاة والتسليم

وأبشرك أن هذا الخير في أمة محمد إلى قيام الساعة وإن كان المنتشر والشائع عكس ذلك.

اعجبني وتحية الى الزوج الذي حرص على اعانة زوجته على الستر والعفاف .. فلم يرتضي لها لبس عباءة مخصرة أو ضيقة أو فاتنة .. تجلب لها الأنظار بدلا من أن تصرفها ..ولم يرضى لها " خوفا عليها " ان ترتدي مالا يليق بمسلمة عند لقاءها بالناس خارج بيتها ..

شكرا على الموضوع القيم وفعلا هذا النوع نادر

السلام عليكم

بارك الله فيك على الموضوع الرائع

و لكن يا أخي ماذا تقول في زوجة كل ما تخاصمت مع زوجها ذكّرته بزلة لسانه التي قالها ذات يوم عن غير قصد و هذا لمدة 15 سنة. و في المقابل هذا الزوج لم يقصر في حق زوجته أبدا و مهما قيل فإنه بشر يصيب و يخطأ و لكن هذه الزوجة العنيدة لا تلبث أن تجرح مشاعره لتذكره ببعض الأخطاء التي وقع فيها معها ( ليس زنا أو شيء من ذلك القبيل ) و إنما كأن يغلظ عليها بالقول أو لا يأتي للغداء أحيانا و ليس دائما.

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادر ضياء نادرون أنتم ..كنُدرة الألماس . الى كل زوج يبحث عن السعادة . الأسرة السعيدة تحية إلى الزوج الذي بحث في زوجته منذ البداية، عن أكثر من العيون الملونة والشعر الأشقر والوجه الحسن .. إلى الزوج الذي دفع المهر بمحبة، وليس مكره أخاك لا بطل، لزوجة أحسن اختيارها فلم تحمّله أكثر من طاقته .. إلى الزوج الذي أخذ زوجته معززة مكرمة من بيت أهلها، فأراها من المحبة والعطف ألوانا لم تعرفها في بيت أبيها.. لأن الزوجة التي تترك أمها وأباها واخوتها لتتبع زوجها، تستحق أن ترى فيه عطف الأم ورأفة الأب وعضد الأخوة ووفاء الأصدقاء. تحية إلى الزوج الذي نصب زوجته ملكة في بيتها، ولم يقطع لها رأس القط من أول يوم، أو يعرفها من هو السيد، فاستحق أن تعامله زوجته بحب وعذوبة مستمرين لا يقطعهما صياح الديك ولا طلوع الصباح .. إلى الزوج الذي أكل المحروق والمالح بابتسامة وشكر وتحمل، فقابلت زوجته إحسانه بإحسان أكبر، واستحق أن تصبح لأجله تخترع ما لم يُكتب في ألف باء الطبخ .. إلى الزوج الذي لم يقطع زوجته من شجرة عائلتها، بل وصل العائلات ببعضها، وكان معينا لها على بر أهلها . وتحية الى الزوج الذي حرص على اعانة زوجته على الستر والعفاف .. فلم يرتضي لها لبس عباءة مخصرة أو ضيقة أو فاتنة .. تجلب لها الأنظار بدلا من أن تصرفها ..ولم يرضى لها " خوفا عليها " ان ترتدي مالا يليق بمسلمة عند لقاءها بالناس خارج بيتها .. تحية إلى الزوج الذي حرص أن ترتقي زوجته بطموحاتها وعلمها وثقافتها، وافتخر بنجاحها وإنجازها ولم يحصرها في البيت ومع الأولاد فقط إلى الزوج الذي حرص أن يقضي وقتا مع زوجته، يشاطرها فيه اهتماما أو يعمل معها على مشروع، يقرآن فيه سويا، يفكران سويا، يناقشان شيئا غير حال البيت والأولاد والأهل .. إلى الزوج الذي ما زال يعامل زوجته بمشاعر الخطيب العاشق، ويسمعها كلمة (أحبك) ويقولها وهو ينظر في عينيها ويستشعرها ولو مرة في الشهر، فقد قال الفضيل بن الربيع: احلف لأخيك أنك تحبه، واجتهد في تثبيت ذلك عنده؛ فإنه يستجد لك حباً، ويزداد لك وداً.. فكيف بالزوجة وهي الأولى بذلك، ويتصل بها من العمل لا ليسألها عن قائمة المشتريات والحاجيات وإنما ليخبرها أنه اشتاق لها .. تحية إلى الزوج الذي لم تنجب زوجته فلم يطلقها ، لم يكسر قلبها وخاطرها، ولم ينس الحب والعشرة والخبز والملح، والإنسانة التي وقفت معه، ولم تكن لتتركه لو كان عقيما .. إلى الزوج الذي ما زال يذكر المناسبات والذكريات الزوجية دون أن يذكره أحد ويحتفي بها ولو بكلمة أو نظرة إلى الزوج الذي لم ينس دوره كزوج وأب في العائلة، لا مجرد معيل وجيب مفتوح .. تحية إلى الزوج الذي يتخاصم مع زوجته أول النهار، فيحرص أن لا يأتي الليل إلا وقد أرضاها.. ووسدها كتفه لتنام عليه قريرة العين مجبورة الخاطر إلى الزوج الذي يدخل المطبخ مرة في السنة، فيقف بجانب زوجته كتفا إلى كتف أمام حوض الغسيل.. قد يكسر ويوسخ أكثر مما ينظف، ولكنها طريقته العملية ليقول لزوجته: شكرا.. أنا معك وأقدر ما تفعلين يا ست الكل، وإذا دخل المطبخ مرة بالخطأ أعد لها كوب شاي، ولو كان بلا طعم ولا لون ولا رائحة، فمن يده سيكون أحلى وأطعم ما شربت الزوجة إلى كل هؤلاء الأزواج ..نادرون أنتم كندرة الألماس، ولكن النساء ما زلن يؤمنّ بأنكم موجودون ولو بقلة، إيمان يجعلهن يجتهدن في الدعاء بالزوج الصالح، ويضحين بالكثير من أجله .. ما زلن يؤمنّ أن الأزواج قابلون للتحسن، إذا وجدت النية والعزم، وهذا الإيمان يجعلهن يصبرن على المرارة والمشاكل، أملا في حياة أفضل .. ما زلن يؤمنّ أن الخير باق في الناس، وأن ظاهر الإيمان والخُلق ينطوي على باطن بنفس الجمال.. هذا الإيمان هو ما يجعلنا كأمهات نستأمن الأزواج على بناتنا وحبات عيوننا وقلوبنا .. ما زلنا نؤمن أن حياة سيد الأزواج محمد صلى الله عليه وسلم، الأكثر حبا وعطفا وتسامحا وتربية قابلة للتطبيق، ما يجعل طموحاتنا كزوجات عالية تأبى أن نرضى بالقليل والمتاح .. إلى كل هؤلاء الأزواج: نعلم أنكم قلة في العدد، وندعو بأن تصبحوا كثرة في الفعل والعدد إليكم جميعا، يا من تجعلون الزواج آية في المودة والرحمة والسكن.

بارك الله فيك يا اخي

و الله موضوع رائع و الاروع منه عنوانه الذي جمل كل الموضوع في جملة حكيمة

شكرا أخي أدعو الله عز و جل أن أكون من هؤلاء يا رب العالمين

شكرا للجميع على التفاعل مع الموضوع

لغة الخشب ليس الا

موضوع في قمة الروعة ، بارك الله فيك و جزاك كل خير .

انا اؤمن ان هذا النوع من الرجال مازال موجودا

عالم الموبايل

mobiles-world.tk

عجبني هذا لكن اين أجده و ياااااااا ترى كم سعره؟
وقيل منحلمش بزاف
شكرا لك أخي صور رائعة

و الله روعة
مشكوووووووووووووووووووووووووووووووين على الصورة

yhabelllllllllllllllllllllll

شكرا لك كلها رائعة

شكرا اختي .مجموعة رائعة و ذوقك اروع.