فرشات الأسنان هل هي سبب في تدمير الأسنان؟ 2024.

فرشات الأسنان هل هي سبب في تدمير الأسنان؟

الجيريا

يمتلك العديدون أسنانا حساسة لأسباب متعددة، منها ما يلي:

● الإفراط باستخدام غسولات الفم:

الجيريا

فبما أن معظم الناس يسعون للحصول على أنفاس منعشة، فهناك العديدون الذين يعملون على الحصول عليها عبر الاستخدام المفرط لغسوﻻت الفم، والذي قد يتكرر لمرات كثيرة في اليوم الواحد، ما قد يفضي لتحسس الأسنان. أما السبب وراء ذلك، فهو أن هناك غسولات تحتوي على أحماض من شأنها أن تزيد من الحساسية التي لدى الأسنان سوءا. أما الحل، فهو الاستفسار من طبيب الأسنان حول غسول فلورايدي متعادل.

● استخدام مبيضات الأسنان وبعض معجونات الأسنان:
الجيريا

فمعظم الناس يسعون إلى الحصول على ابتسامة براقة، غير أن مبيضات الأسنان وبعض معجونات الأسنان التي تحتوي على المحلول المبيض ذي الأساس البيروكسيدي قد تسبب تحسس الأسنان لدى البعض. لكن هذا التأثير يكون مؤقتا ويزول مع إيقاف استخدام هذه المستحضرات. ويشار إلى أنه ﻻ يزال من الممكن استخدام مواد مبيضة للأسنان من دون الإصابة بالتحسس، وذلك بسؤال طبيب الأسنان عن المعجون أو المستحضر المناسب لذلك.

● تنظيف الأسنان بالفرشاة بقوة:

الجيريا

فعلى الرغم من أن البعض يعتقدون أن ذلك يزيد من نظافة الأسنان، إلا أن ذلك بالحقيقة ليس صحيحا. كما وأن استخدام الفرشاة ذات الشعيرات الخشنة لا يزيد من نظافة الأسنان. أما الحقيقة، فإن ذينك يعريان جذر السن عبر انحسار اللثة. كما وأن ذلك يؤدي إلى إبلاء مينا السن وتعرية عاجه، ما يفضي إلى جعل المأكولات والمشروبات الباردة والساخنة والحلوة تحفز عصب السن وتسبب الألم.

الجيريا

● تناول الأطعمة التي تحتوي على أحماض:

الجيريا

منها البرتقال والطماطم، بكثرة، فذلك يؤدي إلى تآكل طبقة المينا الحامية للسن، ما ينجم عنه تعريض عاج السن الذي يقع تحتها، الأمر الذي يفضي إلى التحسس. أما إن كان الشخص مصرا على تناول هذه المأكولات بكثرة، فعليه معادلتها بتناول الخبز أو الجبن معها.

الجيريا

● تشقق أو تصدع طبقة مينا السن:

الجيريا

وذلك عبر مضغ الثلج وأكل الأطعمة الصلبة أو العض عليها بقوة وحشو السن أو الضرس بحشوة كبيرة لا تتناسب معه وغير ذلك. ويفضي هذا التصدع أو الكسر إلى تهييج لب السن، وهو جزء داخلي غني بالأعصاب، عند احتكاك أجزاء السن بعضها مع بعض أثناء عملية المضغ. فضلا عن ذلك، فإن هذا التصدع قد يمتلئ بالكتيريا، ما قد يؤدي إلى الإصابة بأعراض التهابية جمة من شأنها زيادة الألم.

● احتكاك الأسنان، فعلى الرغم من أن مينا السن تعد المادة الأكثر قوة في جسم الإنسان:
الجيريا

إلا أنها لا تقف أمام قوة الاصطكاك او الاحتكاك، أي ما يسمى بصرصرة الأسنان. فمع الوقت، يؤدي هذا الاصطكاك لإضرار بطبقة المينا، ما يجعل أعصاب السن أكثر عرضة للتحسس. أما لحسن الحظ، فإن اصطكاك الأسنان هو حالة تعد الوقاية منها أمرا سهلا ولها عدة أساليب، منها وضع واق للأسنان أثناء النوم وتغيير بعض العادات الحياتية التي قد تفضي إلى الإصابة به. وفي بعض الأحيان، قد يكون إحداث تغيرات غذائية هو كل ما يلزم لمواجهة الاصطكاك المذكور، وذلك كله يحدده الطبيب.

الجيريا

● تسوس الأسنان :
الجيريا

فمن الجدير ذكره أن التجويف الذي يحدث في السن نتيجة للتسوس يعرض جذر السن إلى مجموعة واسعة من مثيرات التحسس، منها البرودة والسخونة وحتى الهواء. ويذكر أن الحفاظ على صحة السن، وذلك بالقيام بأساليب عديدة منها تنظيف الأسنان، وزيارة طبيب الأسنان بانتظام تعد الطرق الفضلى لمقاومة التسوس.

أما باختصار، فعلى الشخص القيام دائما بوقاية أسنانه من التحسس، وذلك بالقيام بأمور عديدة، منها استخدام فرشاة أسنان ذات شعيرات ناعمة، ومعجونات أسنان مضادة للتحسس، وعدم الإفراط في استخدام غسولات الفم، وهذا بعد الاستفسار من طبيب الأسنان، ذلك بأن كل حالة تختلف عن الأخرى

الجيريا

ما هي الاسرار التي يخفيها عنا أطباء الأسنان؟ 2024.

هل تعرف بأن طبيب أسنانك يخفي عنك بعض الأسرار التي يمكن أن تغير نظرتك إلى عالم تنظيف الاسنان تماما.

1. غسل الاسنان مرة واحدة في اليوم يكفي

منذ الطفولة وأنت تعرف بأن تنظيف الاسنان بالمعجون والفرشاة والخيط في الصباح والمساء وبعد الوجبات أمر مفروغ منه.
المفاجأة: التنظيف الجيد والشامل مرة واحدة باليوم يبعد طبقة البلاك . تستغرق البكتيريا 24 ساعة للنمو بأعداد كبيرة بما فيه الكفاية للتسبّب في مشكلة في الأسنان . وبما أن الكثيرين منا لا يقومون بتنظيف اسنانهم وقتا كافيا في الصباح يقوم أطباء الاسنان بالتأكيد علينا بتنظيف الأسنان أكثر من مرة من باب الوقاية . ولكن في الحقيقة مرة واحدة ولكن بإتقان تكفي.

2. السكّر في الصودا ليس المشكلةَ الوحيدةَ

أكثر أطباء الأسنان ينصحون المرضى بتجنب شرب المشروبات اللاكحولية، والغازية مما يدفع المرضى للاعتقاد بأن السكر هو السبب .
على أية حال ، الصودا قليلة السكّرأو الخالية منه – يمكن أن تكون أقسى على الأسنان.
والسبب؟ تحتوي أكثر الصودا على حامض فوسفوري يقوم مع مرور الوقت بالتسبب في تحلل الأسنانَ . إذا كنت من محبي الصودا فيمكنك شرب البدائل مثل الصودا الكريمية الخالية من حمض الفسفور.

3. الفلوريد أكثر من اللازم يمكن أن يكون سيئا للاسنان

بينما ساهم الفلوريد في حماية ملايينَ الأسنان من تطوير التجاويف، إلا أن الكثير منه يمكن أن يسبب المشاكل. يوصي العديد من أطباء الأطفال بإعطاء جرعات من فيتامينات flouride للأطفال، على اساس أن جرعة 0.5 ملليغرام كافية لحماية الأسنان . على أية حال، العديد من أطباء الأطفال لا يأخذون ماء الفلورايد بعين الاعتبار.
وفقا للدراسات فأن الفلورايد بكميات كبيرة يمكن أن يسبب تبقع الاسنان باللون البني أو ما يعرف بـ flourosis. وينصح الخبراء باستعمال جرعة 0.25 ملليغرام بدلا من 0.5 للحصول على نتائج أفضل.

4. لا يحتاج كل فم لأسنان ناصعة البياض

بالرغم من جمال أسنانهم ، إلا أننا لسنا بحاجة إلى نبدو مثلهم تماما . فالاسنان ناصعة البياض لا تناسب الجميع ولا يحتاج الجميع درجة عالية من البياض . بعض الاسنان بحاجة إلى تبييض والبعض الأخر بحاجة إلى تنظيف وتلميع . يمكنك الحصول على أسنان جميلة إذا كانت بشرتك برونزية واستعملت ظل أحمر شفاه أحمر مثلا.

5. الأسنان البيضاء الجذابة مكلفة جدا

مع أن العديد من أطباء الأسنان يوصون بالتنظيف المنتظم وتبييض الاسنان ، إلا أن "كلّ شيء في إعتدال" فلسفة رائعة جداً بالذات هنا وعندما يتعلق الأمر باللثة لاوالأسنان الصحّيةَ. بعض المرضى يميلون للتنظيف الجائر الذي يسبب الاذى للثة والاسنان كذلك هناك الاشخاص المهوسون بتنظيف الاسنان والذين يكتفون بجلسة تبييض واحدة . ولكن يجب أن تعرفوا بأن التبييض المستمر والتنظيف الجائر سواء في العيادة أو المنزل يمكن أن يسبب حساسية الاسنان وقروح اللثة وحروقها وهي أمور خطيرة يمكن أن تسبب مشاكل عديدة ومؤلمة,

شكرا لك على المعلومات القيمة

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جمال 19 الجيريا
شكرا لك على المعلومات القيمة

الجيريا

then you ,my sister

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شمس السلام الجيريا
then you ,my sister

don’t mention it

شكراعلى المعلومات القيمه

Merci……………………………………..

merciiiiii

الجيريا

شكرا بارك الله فيك

شكرا جزيلا

الشكر الجزيلالاخ على موضوعك
وازيد عليك

الأضرار التي قد تنتج أثناء إزالة أو استبدال حشوات الأملغم:

إزالة الأملغم غير مجد وغير مفيد وقد ينتج عنه مضاعفات كثيرة غير محببة وصعبة العلاج، منها:

1 – مضاعفات استخدام التخدير الموضعي.

2 – التعرض لخطر الإصابات والجروح أثناء الإزالة.

3 – مخاطر التعرض للعدوى البكتيرية والفيروسيةم ن العيادة.

4 – مخاطر إصابة عصب السن.

5 – التوسيع غير المبرر للحفر وإضعاف السن.

6 – احتمالية تعرض عصب السن للإصابة الكيميائية أو الحرارية.

7 – خطر بلع أو استنشاق الحشوات المزالة أو أدوات الأسنان.

اعتبارات مهنية هامة:

1 – يعتمد المريض عادة على ثقته بطبيب أسنانه لاختيار ما يراه مناسباً للاستخدام بعلم وأمانة وإخلاص والتخويف والتهويل من أضرار حشوات الأملغم يؤثر سلباً على هذه الثقة.

2 – أطباء الأسنان والأطباء البشريون والمحررون الطبيون الذين يقومون بترويع الناس والمبالغة غير المبنية على دليل عن خطورة الأملغم يقومون بتعريض المرضى إلى قلق غير مبرر ويضعفون ثقة عامة الناس بمهنة طب الأسنان وقد يعتبر هذا التصرف غير مهني.

3 – على أطباء الأسنان استخدام الحشوات التي يرونها أفضل ولهم الحرية في اختيارها، ولا يجبر أي طبيب على استخدام الأملغم، وينبغي أن يكون الاختيار متماشياً مع ما نشر من أبحاث في ذات المجال.

4 – لا ينبغي على أطباء الأسنان أن يتجهون إلى مباشرة حالات التسمم بالمعادن الثقيلة والدخول في هذا المجال على حساب تخصصهم وعلى حساب مهنيتهم.

5 – أطباء الأسنان الذين يستخدمون دعاية «حشوات بدون زئبق» يدعون ضمنياً بأن استخدام الأملغم ضار وخطر، هذه الدعايات تصب في خانة الخطأ والتضليل.

6 – إزالة الأملغم يتسبب في نشر الأبخرة الضارة في الهواء وفي أنابيب المياه وعلى الأسطح ويتسبب بأضرار بيئية.

7 – بعض الدراسات المعملية أفادت بأن الزئبق قد يتسرب في بعض حشوات الأملغم ولو صدقنا جدلاً بأن هذا صحيح فلا توجد دراسة واحدة تثبت بأن هذا الزئبق يمتصه ويختزنه الجسم ويسبب أي ضرر.

وتقدر كميات الزئبق التي تصدر من الحشوات بنفس كميات الزئبق التي نحصل عليها من الطعام والشراب.

وباختصار تسوس الأسنان من الأمراض الشائعة التي من الممكن الوقاية منها تماماً، وإن اضطررنا لاستخدام حشوات للأسنان فحشوات الأملغم تبقى اختياراً «آمنا» ولا يحتوي على مضادة لا ينصح بإزالتها أو استبدالها، كما أنها لا تؤدي إلى حالة التسمم بالزئبق.

منقول للفائدة

معلومات مفيدة ..جزاك الله خيرا

بارك الله فيك