هذه الآية استوقفتنى وأثرت في كثيرا ( اكتب آية استوقفتك و تفكرت فيها )
هذه الآية استوقفتنى ( اكتب آية استوقفتك و تفكرت فيها )
كثيرا ما تستوقفنا آية
و نقرأها كما لو أننا نقرأها لأول مرة
و ربما تؤثر فيك أياما
أو شهورا
أو سنين
أو عمرك كله
ربما آية تغير حياة إنسان رأسا على عقب
ربما يتغير إنسان 180 درجة بسبب آية
صادفت قلبا يقظا.
الاية _ كل من عليها فان ويبقى وحه رب………..
أخبرنا لمذا استوقفتك لكي نستفيد ؟
الآيات التي توضح حال الكفره مع جهنم :
قال تعالى : تَلْفَحُ وُجُوهَهُمُ النَّارُ وَهُمْ فِيهَا كَالِحُونَ >> تدبر هذه الآيه >> كيف تتحرك جهنم وتلفح وجيهه الخبثاء.
وقال تعالى : فَأَمَّا الَّذِينَ شَقُوا فَفِي النَّارِ لَهُمْ فِيهَا زَفِيرٌ وَشَهِيقٌ >> لآحظ قوة عذاب جهنم حتى في التنفس >> يتنفسونها الكفره بزفير وشهيق .
وقال تعالى : أَذَلِكَ خَيْرٌ نُّزُلًا أَمْ شَجَرَةُ الزَّقُّومِ (62) إِنَّا جَعَلْنَاهَا فِتْنَةً لِّلظَّالِمِينَ (63) إِنَّهَا شَجَرَةٌ تَخْرُجُ فِي أَصْلِ الْجَحِيمِ ( 65 )طَلْعُهَا كَأَنَّهُ رُؤُوسُ الشَّيَاطِينِ (65) فَإِنَّهُمْ لَآكِلُونَ مِنْهَا فَمَالِؤُونَ مِنْهَا الْبُطُونَ (66) ثُمَّ إِنَّ لَهُمْ عَلَيْهَا لَشَوْبًا مِّنْ حَمِيمٍ
لآحظ كيف وصف الله شجرة الزقوم في جهنم >> طَلْعُهَا كَأَنَّهُ رُؤُوسُ الشَّيَاطِينِ >> ولآحظ أيضاً كيف جعلها الله فتنه لظالمين >> جعلها الله فتنه لظالمين >> باان تتحرك أغصان شجرة الزقوم فـ تغرس بااغصانها في أفواه الظالمين فـ يأكلون منها غصباً عنهم الى تمتلي بطونهم … وبعد ذلك تستنزف أغصان الزقوم مياه شوب الحمم في بطونهم الى تغلي بطونهم كـغلي الحميم …
طبعاً آيات وصف جهنم كثيره … فهذه الايات يتضايق منها الكافر .. وتضايق المنافق الى ان يظهر على حقيقته باانه >> كافر .
فمن أجل ان تنقذ نفسك من جهنم اليك بهذه الايه :
إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَأَقَامُوا الصَّلاةَ وَآتَوْا الزَّكَاةَ لَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ
1- المرحله الاولى : الايمان بالله . >> مرحلة الصدق مع الله >> وذلك بالايمان بالله في ما انزل الله من الايات في القران الكريم فقط وعدم أتباع الاحاديث المؤلفه او التفسير المحرف .
2- العمل الصالح >> مرحلة الافعال الحسنه >> وليس المقصود هنا باان تصبح سوبر مان ولكن بالنصائح والامر بالمعروف والنهي عن المنكر والتعاون بالبر والتقوى .. والمساعده مع من يستحق المساعده .
3- الصلاه والصيام والحج والعمره >> مرحلة تثبيت المؤمن بطاعة الله اذا كان صادقاً بالعمل الصالح وتكمن مرحلة التثبيت بتزكية النفس >> بمعنى تطهير النفس بالتفكير الصحيح لأصلاح الامور . وليس بـ فساد الامور وبعد ذلك يارب أغفرلي ههههههه
فـ بعد الألتزام بهذه الامور >> ختم الله الآيه بقوله >> وَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ
تحياتي
السلام عليكم اخواني اريد شرح هذه الاية بالتفصيل وشكرا : افا رايتم الى الابل كيف خلقت
أفلا ينظرون إلى الابل كيف خلقت
يا ايها الانسان ما غرك بربك الكريم
"قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمَالًا (103)الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَاوَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا (104)
سورة الكهف
عندما اقرا هذه الاية و الله اخاف…….الحمد لله اني اخاف الله و احافط على الصلاة
ولكن الانسان يمكن ان يقوم بعمل يحسبه هينا و هو عند الله عضيم
لهذا علينا ان نتدبر في احوالنا و افعالنا لعلها تكون مخالفة لشرع الله و السنة النبوية حتى و ان لم نعرها انتباها و نحسب اننا على صواب
تذكر ان الذنب الذي تحتقره أنت .. عظيم عند الله تعالى
{..وَتَحْسَبُونَهُ هَيِّنًا وَهُوَ عِنْدَ اللَّهِ عَظِيمٌ} [النور: 15]
قال رسول الله "بينما رجل يتبختر في بردين وقد أعجبته نفسه خسف به لأرض فهو بتجلجل فيها إلى يوم القيامة"[متفق عليه]
كان هذا الرجل يرتدي لبسًا مباحًا، ولكن دخل في قلبه شيء من الكبر والخيلاء فاستوجب غضب الرحمن. فلما غضب عليه، انشقت الأرض وابتلعته.
فما بال المتبرجة تمشي متبخترة، ماذا سيكون حالها؟!
والذي يجاهر بالذنوب والمعاصي ماذا سيكون حاله؟!
بعض الناس يعيش في غفلة وقد أنعم الله عليه بالصحة والعافية، ويظن إنه في خير حال حتى يُصفع الصفعة الأولى كتحذير له ولكن يظل بعدها يتخبط بعض الشيء .. قد تكون هذه العقوبة رسائل في صورة مرض، أو أن يُمنع عنه رزق مُعين كأن لا يُوفق في عمل ما أو في زواج أو ما شابه.
ثم إذا لم يُفقّ من غفلته يُصفع الصفعة الثانية، وتكون أشد من الأولى. وبعدها إذا لم ينتبه تزداد العقوبة وإذا استمر على حال الغفلة، يصل الأمر إلى غضب الرحمن .. وهذه لا تُطيقها.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وديع 09  الاية _ كل من عليها فان ويبقى وحه رب………..
|
"كل من عليها فان ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام"
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة nawriss " قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمَالًا (103)الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَاوَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا (104) سورة الكهف عندما اقرا هذه الاية و الله اخاف…….الحمد لله اني اخاف الله و احافط على الصلاة ولكن الانسان يمكن ان يقوم بعمل يحسبه هينا و هو عند الله عضيم لهذا علينا ان نتدبر في احوالنا و افعالنا لعلها تكون مخالفة لشرع الله و السنة النبوية حتى و ان لم نعرها انتباها و نحسب اننا على صواب
تذكر ان الذنب الذي تحتقره أنت .. عظيم عند الله تعالى
نفس الشعور ينتابني كل ما قرأت هذه الآية "
{..وَتَحْسَبُونَهُ هَيِّنًا وَهُوَ عِنْدَ اللَّهِ عَظِيمٌ} [النور: 15]
قال رسول الله "بينما رجل يتبختر في بردين وقد أعجبته نفسه خسف به لأرض فهو بتجلجل فيها إلى يوم القيامة"[متفق عليه]
كان هذا الرجل يرتدي لبسًا مباحًا، ولكن دخل في قلبه شيء من الكبر والخيلاء فاستوجب غضب الرحمن. فلما غضب عليه، انشقت الأرض وابتلعته."قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمَالًا (103)الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَاوَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا (104)
سورة الكهف
فما بال المتبرجة تمشي متبخترة، ماذا سيكون حالها؟!
والذي يجاهر بالذنوب والمعاصي ماذا سيكون حاله؟!
بعض الناس يعيش في غفلة وقد أنعم الله عليه بالصحة والعافية، ويظن إنه في خير حال حتى يُصفع الصفعة الأولى كتحذير له ولكن يظل بعدها يتخبط بعض الشيء .. قد تكون هذه العقوبة رسائل في صورة مرض، أو أن يُمنع عنه رزق مُعين كأن لا يُوفق في عمل ما أو في زواج أو ما شابه.
ثم إذا لم يُفقّ من غفلته يُصفع الصفعة الثانية، وتكون أشد من الأولى. وبعدها إذا لم ينتبه تزداد العقوبة وإذا استمر على حال الغفلة، يصل الأمر إلى غضب الرحمن .. وهذه لا تُطيقها.
|
نفس الشعور ينتا بني كل ماقرأت هده الآيات "قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمَالًا (103)الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَاوَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا (104)
سورة الكهف. بارك الله فيك على الرد المفيد .
وادا سالك عبادي عني فاني قريب اجيب دعوة الداعي ادا دعان
قوله تعالى بعد بسم الله الرحمن الرحيم "قُل لَّوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَادًا لِّكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَن تَنفَدَ كَلِمَاتُ رَبِّي وَلَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِ مَدَدًا"سورة الكهف 109
قل ياعبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا……
قل ياعبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا……
الا بذكر الله تطمئن القلوب
