فـــــــــــــــوائد التشجير ,,/ 2024.

مشروع السد الأخضر من أكبر المشاريع في عهد الرئيس السابق هواري بومدين كان الهدف منه اقامة شريط نباتي من الأشجار من الشرق إلى الغرب قصد فصل الصحراء عن الشمال ووقف ظاهرة التصحر الا ان المشروع شهد التوقف و لم يستكمل إلى يومنا هذا بعد وفاة صاحب فكرة المشروع الراحل هواري بومدين.

أطلق مشروع السد الاخضر سنة 1971 للحد من تقدم الرمال نحو الشمال الخصب طوله 1700 كيلومتر على عمق تجاوز في بعض الأحيان 400 كيلومتر كان لهذا السد دور في نشوء 400 قرية نموذجية جديدة، و الحد هجوم الصحراء على المناطق الحضرية.
الفكرةالسد

مولد فكرة مشروع "السد الأخضر" مباشرة بعد الاستقلال ، التشجير كان واحدا من أولويات الطوارئ وذلك لتجديد الغابات الميراث تدريبا مكثفا الضرر أثناء حرب التحرير. العمل في مشروع "السد الأخضر" بدأ فقط في بداية السبعينات ، وبالتحديد في عام 1974. المشروع الذي يربط الحدود الجزائرية الغربية إلى الحدود الشرقية مع مسافه 1500 كيلومترا على عرضها 20 كلم ينتشر على سطح من 3 ملايين هكتار.
الملخص الكامل للمشروع

… أقدم مشروع في تاريخ البلاد يسير بسرعة السلحفاة كان منطلق التفكير في هذا المشروع سنة 1967 عندما لاحظ المسؤولون آنذاك تسارع زحف الرمال نحو الشمال بنسبة مذهلة مهددا الأراضي الخصبة القليلة التي كانت تستغل في الزراعة والتي لم تسلم بدورها من همجية الاستعمار، حيث عكف الاحتلال في استراتيجيته التدميرية على القضاء على كل ما هو أخضر في المنطقة لحاجيات ’’الحرب’’• أهداف أخرى كان يهدف إليها هذا المشروع تتمثل أساسا في تشجير حزام طولي مساحته 3 ملايين هكتار، يمتد من الحدود الشرقية إلى الغربية بعمق 20 كلم ويعبر عدة ولايات أهمها الجلفة، باتنة، خنشلة، المسيلة، البيض، الأغواط، سعيدة، النعامة، وهذا بصدد إعادة التوازن الإيكولوجي وحماية الغطاء النباتي الموجود، ولا يمكن فصل الأهداف الطبيعية عن الاجتماعية، حيث كان المراد منه أيضا القضاء على البطالة والعزلة التي كان يعيشها غالبية سكان تلك المناطق•

وانطلق المشروع فعليا سنة 1970 بغرس أولى أشجار الصنوبر الحلبي، حيث وضع حينها الرئيس الراحل هواري بومدين وكان على عاتق أفراد الجيش الوطني الشعبي الفتي مسؤولية السهر على إنجاز هذا المشروع العملاق، حيث جنّد له أكثر من 20 ألف جندي تداولوا على فترات في غرس كميات هائلة من الشجيرات، كما ساهمت عمليات التطوع التي كان يقوم بها أفراد من المجتمع المدني في الإسراع من وتيرة الغرس•

وقد حقق هؤلاء إنجازا معتبرا بفعل تشجير ما مقداره 500 ألف هكتار• لكن مع بداية التسعينيات، أي في عهد الرئيس الشاذلي بن جديد، برز إشكال عويص كلما حاول المسؤولون دراسة وضعية هذا المشروع، ويتمثل في هل قام المشروع على دراسات ميدانية وعلمية؟ للأسف لا، مثلما يؤكده العديد من الأخصائيين، من بينهم مدير مديرية الغابات، السيد ملوحي، الذي تشرف هيئته حاليا على إعطاء السد الأخضر بعدا آخر• وفي هذا الصدد يقول ’’بداية المشروع عرف افتقارا لدراسات تقنية لمدى ملاءمة النباتات المراد غرسها•• هذا النقص هو أكثر ما يعاب على بداية المشروع الذي لم يرفق بدراسات تقنية وعلمية، النقص يمكن أن يفهم لافتقار الجزائر، ربما في تلك الفترة لخبراء متمرسين، فلا يجب أن ننسى أن انطلاق المشروع كان بعد ثماني سنوات فقط من الاستقلال’’• وأضاف ذات المسؤول قائلا ’’تم المشروع على عدة مراحل وإن كانت المرحلة الأولى تمتد من 1970 إلى 1980 التي عرفت بداية عمليات الغرس المكثف، فكانت الثانية الممتدة من 1981 إلى 1991 مرحلة تصحيح أخطاء المرحلة الأولى على قاعدة التقارير الكمية والنوعية، ومن أهم ما جاء فيها هو اقتسام دور تسيير المشروع بين شباب الخدمة الوطنية ومصالح الغابات، وتم إقرار تنويع النباتات التي يتم غرسها، حيث انتهت عهدة الصنوبر الحلبي وتم إقحام عشرات الأنواع من النباتات محلية ودخيلة عن المنطقة، منها شجيرات ونباتات من أمريكا’’•

500 ألف هكتار فقط من أصل ثلاثة ملايين بداية التسعينات يمكن القول عنها، أنها كانت بداية نهاية المشروع، كما أريد له أن يكون في سنوات السبعينيات، وتجسّد هذا الأمر أولا عن تخلي مصالح وزارة الدفاع عن المشروع، سواء من ناحية التسيير أو الإنجاز، وأسندت المهمة لمصالح الغابات، التي تحولت فيما بعد إلى مديرية الغابات المنضوية تحت لواء وزارة الفلاحة• وكانت سنوات التسعينيات خاصة في نهاية بداية التحول المشروع من السد الأخضر، المتمثل في شريط أشجار عازل بين الشمال والجنوب، إلى استراتيجية جديدة تتمثل في العناية بمساحات من خلال إعادة بعث الاخضرار فيها والأهم الحياة، وتتركز هذه المساحات في المناطق السهبية، أين تم تحديد سنة 1997 حوالي 7 ملايين هكتار منطقة سهبية يجب إعادة تأهيلها عن طريق الغرس وإعادة بعث الحياة، فيقول السيد ملوحي ’’ليس الأهم الغرس، بل يجب إعادة بعث الحياة في هذه المناطق فتواجد الإنسان كفيل على أن يعزز ما يتم القيام به، ظهور مساكن، إقامة أعمدة الكهرباء، ظهور نشاط متواصل هو العامل الأساسي على المحافظة على ما يتم إنجازه في إطار المخطط الجديد الذي تبنّته الحكومة ليس كبديل للسد الأخضر، وإنما كدراسة تتلاءم أكثر مع الواقع، تستند إلى معطيات تقنية، علمية وميدانية• غير أن سبعة ملايين هكتار بالمناطق السهبية، التي تقرر العناية بها سنة 1997 لم يتم تأهيل وغرس منها سوى ثلاثة ملايين، لماذا؟ على هذا السؤال يرد مسؤول مديرية الغابات ’’كل شيء مرتبط بالإمكانيات المادية المسخرة، لكن نعتبر أنه يمكن خلال الأربع سنوات المقبلة العناية بالأربعة ملايين هكتار المتبقية’’• خصائص السد الأخضر السد الأخضر وهو المشروع الذي أطلق سنة 1970 للحد من تقدم الرمال نحو الشمال الخصب طوله 1700 كيلومتر على عمق تجاوز في بعض الأحيان 20 كيلومتر كان لهذا السد دور في نشوء 400 قرية نموذجية جديدة والحد من هجوم الصحراء على المناطق الحضرية. و مباشرة بعد الاستقلال، التشجير كان واحدا من أولويات الطوارئ وذلك لتجديد الغابات الميراث تدريبا مكثفا الضرر أثناء حرب التحرير•
تأثير السد الأخضر
المناخ

يساهم السد الأخضر في الحد من تقدم الصحراء الكبرى، حيث ترتفع الحرارة فيها وتحدها سلسلة جبلية تفصل الشمال عن الجنوب. عموما، هناك فصلان فقط في المنطقة حرارة الصيف وبرد الشتاء. تتراوح درجات الحرارة في الشتاء بين 1.8 و1.9 درجة مئوية وبذلك الصيف يتراوح بين 33.1 و37.6 درجة مئوية، بينما قياسات المطر ضعيفة نظرا لقربها من شبه القاحلة (مناخ جاف).
النباتات

الغطاء النباتي الذي يعكس طبيعتها وخصائصها من حيث المناخ وأقل درجة من تلك الأرض•

هناك نوعان من النباتات في السد الأخضر : -النباتات الغابية: البلوط الأخضر (Quercus ilex) وشجرة الفستق من الأطلس (Pistacia atlantica) والأشجار البرية المستحلب (Ziziphus lotus). -النباتات الرعوية: تتألف عادة من الحلفاء الذي يستغل لصناعة الورق•
الأرض

خصائص الأرض من السد الأخضر ملخصه على النحو التالي:
ذات عمق لا يتجاوز أحيانا 60 سم،
ارتفاع كمية من الحجر الجيري النشط•
كمية صغيرة من المواد العضوية الأساسية.
درجة الحموضة (أعلى من 7.5)

هذه الخصائص دعم تآكل الأرض•

عوامل إنسانية ومناخية أفشلت المشروع بالجلفة أصبح السد الأخضر في ولاية الجلفة مهددا بالزوال، رغم أن الولاية كانت تشكل أهم ولاية يشملها المشروع منذ انطلاقته في 1974 التي تم غرس فيها 30580 هكتار. حسب معاينتنا لبعض المناطق بالولاية والحديث مع بعض الفلاحين، فإن المشروع فشل منذ البداية، حيث لا يتجاوز نسبة النجاح في بعض المناطق 20 بالمائة لعدة معطيات، من بينها الاختيار السيء لأماكن الغرس وانعدام المتابعة التقنية ونوعية البذور الرديئة وغرس الأشجار في أراض رعوية، بالإضافة إلى عدم مراعاة المؤثرات الفيزيائية للمناخ• فعشرات الآلاف من الأشجار التي تم غرسها من طرف أفراد الجيش في المرحلة الأولى من 1974 حتى 1984 بمنطقة تعظميت على امتداد عرضه ما بين 5 و20 كلم وطول 50 كلم أصابها الإتلاف والقطع الفوضوي وأخرى لا أثر لها بسبب انعدام الحراسة والسقي• أما المرحلة الثانية من 1984 حتى 1990 فعرفت نجاحا نسبيا بعد الإتفاق المبرم بين الجيش ومديرية الغابات، إذ أوكلت الدراسة التقنية والمتابعة للمصالح الغابية وعملية التشجير لأفراد الجيش مع إعادة التشجير بمناطق أخرى التي أصابها اليبس والإتلاف، حيث توسعت العملية لتشمل موقعين في بلدية مليليحة وآخر ببلدية عين معبد امتدادا إلى غابات للجلال والسحاري القبلي مع مراعاة مناخ كل منطقة ونوعية البذور، حيث تم في هذا الإطار تشجير 30580 هكتارا• وأشير أن ولاية الجلفة تتوفر على مساحة غابية تقدر بأزيد من 208 ألف هكتار أي بنسبة 6.47 بالمائة من المساحة الإجمالية•

من جهته، يرفض السيد خليفة عبد القادر، مدير استصلاح الأراضي ومكافحة التصحر بمديرية الغابات، الحديث عن فشل المشروع، حيث يرى أن 500 ألف هكتار التي تم غرسها أو العناية بها، تمثل المساحة المصنفة في خانة الأولويات، فيقول المتحدث ’’ضمن الثلاثة ملايين هكتار الأصلية، لا يجب أن ننسى أن هناك مساحات صخرية، كثبان رملية، لا يصلح فيها شيء، وتمثل مساحة 500 ألف هكتار المنجزة، أهم ما في المشروع وهي كانت من الأوليات’’• ويرى السيد خليفة ’’••يكفي النظر إلى المسيلة التي تحولت إلى غابات، ويمكن القول أن نسبة نجاح المشروع بلغت 60 بالمائة’’• الجفاف يأتي على ما تبقى من السد بباتنة في باتنة كان السد الأخضر إلى حماية ما يقارب نصف مليون هكتار من أراضي بلديات الجنوب والجنوب الغربي لولاية باتنة، أي ما يقارب أقاليم 19 بلدية، وهو المشروع، الذي لم يحقق أهدافه وفق ما خطط له، فأجزاء منه اندثرت بمجرد الانتهاء من غرس الأشجار بفعل اختيار نباتات وشجيرات غير ملائمة، إضافة إلى عدم صيانة ومتابعة ما تم تشجيره بصورة جدية حتى أن هناك أماكن تعرضت لإبادة كل ما تم غرسه بسبب الرعي غير القانوني في غياب أي رقابة سواء من طرف المجموعات المحلية أو المؤسسات المشرفة على المشروع• ويلاحظ بالمحيطات الغابية ببلديات نقاوس و رأس العيون وعين جاسر أن البلديات المجاورة بولاية سطيف تعرف موت آلاف الشجيرات إما لإصابتها بأمراض طفيلية أو بسبب الإهمال أو الجفاف وحتى الحرائق ومن الإهمال تحولت مساحات إلى أماكن لرمي ال**آلة• ورغم تدعيم وتوسيع مشروع السد الاخضر بباتنة بتسجيل مشروع يحتوي على 5 أنشطة بتشجير 10 آلاف هكتار و التحسين الرعوي 3 آلاف هكتار وفتح عشرات المئات من المسالك، إلا أن سنوات الجفاف قد أتت على أجزاء منه، ناهيك عن إهمال عنصر الصيانة بسبب الظروف الأمنية ببعض المناطق• وتأثّر محيط السد الأخضر بسنوات الجفاف في نهاية التسعينيات و الألفية الجديدة، مما جعل التصحر يهدّد 30 ألف هكتار من الأراضي الرعوية سنويا وخاصة بالبلديات الواقعة جنوب غرب إقليم الولاية ببريكة ونقاوس ورأس العيون والجزار، ناهيك عن ضعف الدراسات التقنية ومتابعة المشاريع بدقة• الرعي الفوضوي والاحتطاب يقضي على الثـروة الغابية بالأغواط

الهدف

في البداية ، "السد الأخضر" الذي تعتبر حزام اخضر ضد تقدم الرمال من الصحراء. 100 ألف هكتار من الأرض مع المشاريع الصغيرة لسكان المنطقة.
التحقيق

أعمال هذا المشروع يعالج مكتب المفوضية العليا للخدمة الوطنية ، وهو نصب على عدة نقاط في هذا المشروع ، من أعمال الوحدات التي تتألف من صغار الجنود تحت تدريب التقني السماح لهم بتنفيذ البرامج التي أسندت إليهم. وبالإضافة إلى هذه الهيئة النضر لحجم المشروع وهناك أيضا شركات أخرى المشاركة في أعماله ، مثل : المكتب الوطني للغابات. وخدمات إدارة الغابات حيث كان دور المراقبة والمتابعة من كل القائمة في إطار المشروع على مستوى الولايات.
دراسات

يوجد في الجزائر مكتبين للإدارات الهندسية وتصميم:
المكتب الوطني لدراسة الغابات
المكتب الوطني لدراسة التنمية الريفية.

هذان المنصبان كان لهما شرف التعامل مع التقنية و بحتة الدراسات المتعلقة بهذا المشروع.

شكرا على المعلومات القيمة
بارك الله فيك

les réponsessssssssssssssssssssssss

فـــــــــــــــوائد التشجير ,,/

1- تلطيف الجو عن طريق النتح وتلطيف المناخ .
2- حماية المدن والقرى والمناطق الزراعيه من الرياح الشديده وكسر حدتها .
3- ايقاف زحف الرمال
4- منع تعرية التربه وانجرافها .
5- تقليل التلوث حيث تعمل الاشجار على زيادة نسبة الاكسجين في الجو .
6- استغلال اخشابها في وقت الازمات .
7- اقامة بعض الصناعات المحليه الخفيفه .
8- توفير بعض الاعلاف للحيوانات .
9- توفير مناطق ترويح لافراد المجتمع .

حماية الغابات من الحرائق

تعتبر الغابات من الأنظمة البيئية المتطورة المرتبطة ارتباطاً وثيقاً بحياة الإنسان وتغطي الغابات حوالي 10% من مساحة الكرة الأرضية إن تدهور الغابات أو زوالها انعكاسات خطيرة على حياة الإنسان

فيما يلي خصائص الغابات الطبيعية وفوائدها:

1- للغابات دور هام في رفع مستوى التنوع الحيوي.
2- للغابات دور وتأثير كبير في تكوين الترب والمحافظة عليها
3- الغابة مصدر للأخشاب والمواد الأخرى
4- تلعب الغابة دور مصفاة طبيعية للغبار والدخان وغيرها
5- تخفض الغابة من الانسيال السطحي لمياه الأمطار وتؤمن تغذية الموارد المائية وانتظام تدفق مياه الينابيع والأنهار
6- تخفف من الضجيج
7- تشجيع السياحة
8- حماية المحاصيل والمزروعات وبالتالي زيادة الإنتاج

تهدد الغابات الكثير من المخاطر ومنها القطع والرعي الجائر لكن أكثر المخاطر هي الحرائق هذه المخاطر هي الحرائق حيث أكثر من 95% من حرائق الحراج تعتبر ناجمة الممارسات السلبية للسكان لذلك الدولة تعمل على رفع مستوى الوعي البيئي والحراجي لدى مختلف فئات المجتمع للمساعدة على خفض عدد الحرائق ومساحة الضرر الناتجة عنها ولذلك لحماية الغابات

من أسباب الحرائق

1- كسر الأراضي الحراجية
2- السياح والمتنزهون وإهمالهم
3- القطارات وعوادم السيارات
4- حرق مخلفات الأراضي بالقرب من الغابة واللامبالاة بالتعامل مع النار بكافة صورها بسبب الإهمال
5- خطوط التوتر العالي

طرق حماية الغابات ووقايتها من الحرائق

1- تجنب رمي السجائر في الطبيعة أو على الطرقات
2- التخلص من مخلفات الاستثمار
3- توعية السياح وسكان الغابات لأهمية الغابة وضرورة المحافظة عليها
4- وضع حراس للوقاية من الحرائق
5- تجنب إشعال القمامة بشكل عشوائي
6- التأكد من إخماد النار بشكل جيد عند الانتهاء من استخدامها في الغابات
7- إغلاق بعض الغابات الحساسة للحرائق في الأوقات الحرجة
8- تجهيز كادر حراجي وتدريبه بشكل جيد على إطفاء الحرائق
9- الإبلاغ عن أي حريق و المساهمة الشعبية في إطفائه………….

lessssss réponsesssssssssssssssssssss

merciiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii iiiiii

مشروع عظيم ومفيد ، بارك الله فيك على المعلومات القيمة والمفيدة ….

لا شكر على واجب

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
نعم أختي للشجرة دور هام في الحفاظ على البيئة لما لها من فوائد
أشكرك أختي على الموضوع القيم

merciiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii

بارك الله فيك ..

merciiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii

[IMG]file:///C:/Documents%20and%20Settings/ALI/Bureau/312484.gif[/IMG]

بموووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو ووووووضوع روعة بارك الله فيك

لا شكر على واجب

مفهوم زراعة الصحراء 2024.

كلنا يعرف ان الاراضى الصحراوية اراضى فقيرة وراثيا نظرا لظروف نشاتها وتكوينها ورغم ذلك فانه مطلوب منها انتاج محصول بمستوى مرتفع حتى يمكن تعويض التكلفة العالية للانتاج تحت ظروف هذه الاراضى.
ومن هنا كانت الممارسة للزراعة فى الصحراء التى تعتمد على كافة الوسائل والتكنولوجيا الضرورية لزيادة المحصول وبناء انتاجية التربة فى ذات الوقت ويعنى هذا توفير كل الوسائل لكى تنتج التربة بوفرة سنويا مع تحسينها فى نفس الوقت من الان لكى تعطى انتاجية اكثر من العام السابق وهكذا بهدف بناء القدرة الانتاجية لهذه الاراضى الفقيرة وراثيا من منطلق انها ككأن حى يحب توفير متطلباتها بطريقة ملائمة وجيدة تماما.. مثل البقرة الحلوب لابد ان تغذيها كى تحلبها …. بالاضافة الى معاملتها بطريقة مناسبة ايضا كى تنمو مثل اى شىء حى كى تنتج اكثر كلما تحسن نموها
وهذا هو مفهوم زراعة الصحراء
ولايمكن تحقيق الانتاج الاقتصادى والمستمر بعيدا عن ذلك لذا لابد من الجمع بين كل التقنيات فى توفير عوامل الانتاج فى حزمة تكنولوجية Technology package وتطبيقها فى الموسم الواحد لنحصل على الانتاجية العالية
والانتاجية الحالية هذه مبنية على ما توصلنا اليه الآن فقط من المعرفة والتقدم التكنولوجى ولاتاخذ فى الحسبان ما سوف يسفر عنه التطور المقبل والعلم الجديد.
ويجب ان نعلم جيدا ان التربة تعتبر هى الاساس لجميع صور الانتاج الزراعى ويرتبط بها جميع مظاهر الحياه وبرغم انه لايتغذى مباشرة من المواد الموجودة بها سوى النبات والذى يعتبر الابن الشرعى لها الا ان هذا فى حد ذاته كاف .. حيث ان هذا النبات يغذى مجموعة كبيرة من الكائنات الحية ومن اهمها الانسان والحيوان والتى تغدو بدورها غذاء لكائنات حية اخرى .
ومن هنا كانت التربة هى الحلقة الاولى والهامة فى السلسلة الغذائية.
واذا عوملت التربة بحكمة وطبقا للاصول العلمية فانها تعطى اعلى انتاجية مع احتفاظها بصفاتها الجيدة وتحسينها فى نفس الوقت… اما اذا اسىء استخدامها او فى غير ماهى مناسبة له فلابد ان يحدث العديد من المشاكل والتى قد تصل الى حد الكارثة
لذلك فانه من المهم ان يعرف كل مزارع او مستثمر مقدرة ارضه على الانتاج تماما كما يعرف مقدرة اى آله عنده ..ومن هنا يجب النظر الى التربة على انها كائن حى يمكن ان ينمو جيدا لو وجد العناية الكافية او يمكن ان يحطم عندما يمهل او يعامل بطريقة سيئة .
اى ان التربة هى الشىء الذى تزداد قيمته وكذلك انتاجيته عندما يستغل الاستغلال الامثل ويدار بالطريقة الجيدة.
والمفتاح للاستغلال الامثل والادارة الجيدة للتربة هو الفهم الجيد للانواع المختلفة لارض المزرعة وكذلك خواصها وامكانياتها ومشاكلها علاوة على احتياجتها .. وبالتالى لابد ان يعرف المزارع نقاط الضعف والقوة فى جميع انحاء مزرعته.
اين توجد الاراضى الخفيفة والمتوسطة او الثقيلة وامكانيات الصرف الطبيعى من عدمه ، طبوغرافية التربة.. وهكذا..
لانه غالبا ماتوجد ثلاث او اربع انواع من الاراضى فى المزرعة الواحدة او قد يوجد اكثر اذا كانت التربة من النوع الغير متجانس ويلزم بعض الوقت والدراسة لتقدير الاستغلال الامثل لكل نوع من هذه الاراضى فى المزرعة الواحدة.. اما اختيار المعاملة المثلى لكل نوع من هذه الاراضى فانه يحتاج الى مزيد من الوقت والدراسة ويرجع ذلك الى ان التعرف على التربة وفحصها لايتم من دراسة سطحها فقط بل لابد من دراسة الطبقات التحت سطحية والتعرف على محتوياتها .. فانت لاتستطيع ان تعرف محتويات كتاب ما بمجرد النظر الى غلافه بل لابد لن تفتح هذا الكتاب وتقرا.
واذا كان صاحب الارض غير متخصص فانه من الواجب عليه الاستعانة باحد المتخصصين فى الاراضى كى يقوم بعمل خريطة له خاصة بدرجات امكانية التربة Land Capability Classes وتوضح هذه الخريطة الاراضى عديمة الجدوى وكذلك الاراضى التى بها مشاكل وايضا الاراضى الجيدة .
وبناء على هذه الخريطة يمكن اختيار نوع المحاصيل ونظام الزراعة بالاضافة الى الخدمة المطلوبة.
كما ان معرفة الفروق بين انواع الاراضى فى المزرعة الواحدة يساعد كثيرا فى معرفة احتياجتها المستقبلية التى تؤثر على انتاجية المحاصيل وكذلك الخواص الطبيعية للارض كالقوام والنفاذية والانحدار وعمق الطبقة السطحية ..الخ..
لذلك فاننا نرى ان صاحب المزرعة عليه ان " يتعلم بالعمل" حتى يتمكن من المنافسة وصولا الى الانتاجية القصوى مع الوضع فى الاعتبار تحسين التربة فى ذات الوقت حيث ان المهمة الصعبة فى هذه الاراضى هى رفع خصوبتها الفقيرة بالوراثة اولا ثم المحافظة عليها بعد ذلك ..
ويجب الا ننسى وجود ميزة هنا وهى ان معظم العوامل المؤثرة والتى اهمها الرى والتسميد تعتبر متحكم فيها من قبل المزارع بالاضافة انها لن تعانى من مشاكل الصرف لفترة طويلة او فى السنوات الاولى للاستزراع نظرا لقوامها الخفيف مقارنة بالاراضى القديمة الثقيلة القوام والخصبة وراثيا والتى تتطلب الحفاظ ايضا على خصوبتها برفع كفاءة الصرف الزراعى لها للمحافظة على بنائها المرغوب حيث ان هذه الصفة قد يكون غير متحكم فيها من قبل المزارع لانه من الصعب ان تصل كفاءة الصرف الزراعى فى الاراضى القديمة الى 70 او 80% مقارنة بكفاءة الرى فى الاراضى الصحراوية..
لانه لو نظرنا بعين الفاحص والمتأمل لوجدنا ان العمل الذى يؤديه الصرف الزراعى فى الاراضى القديمة وهو سحب ماء الرى الزائد من اسفل القطاع بواسطة ثقب فى انبوب الصرف لزيادة خصوبة هذه الاراضى وتحسينها هو نفسه وبعينه الدور الذى يؤديه الرى بالتنقيط فى الاراضى الصحراوية وذلك باضافة مياه الرى والاسمدة من خلال ثقب فى انبوب الرى على سطح التربة لتنتشر على سطحها وتزيد من خصوبتها وتحسينها ايضا..
اى ان عمل انبوب الصرف فى الاراضى القديمة فى باطن التربة من اسفل لو قلبناه لكان هو نفسه عمل النقاط لاضافة المياه للتربة من اعلى.. فهذا ما يحدث بالفعل…
بالاضافة الى انه يمكن الحكم على التربة من شقين:
الاول: وهوعبارة عن تقدير امكانيات التربة.
الثانى:وهو اختيار انسب المعاملات والمحاصيل والميكنة والتسميد ونظام الرى والتحسين والادارة حتى يمكن الوصول الى الانتاجية العالية والتى يجب ان تتصف بالاستمرارية ..
وبالتالى فان الارض لابد ان تستغل بالطريقة المناسبة لها ليس فقط للمحافظة عليها بل ولزيادة انتاجيتها . وكما ذكرنا انه يفضل التعامل مع الارض ككان حى لابد من تشخيصه ودراسته ليس فقط لعلاج الاراضى الفقيرة لتصبح اعلى انتاجية بل لتحويل الاراضى الجيدة الى اراضى اكثر جودة.

الدووووووود

السلام عليكم ورحمة الله
الزراعة في الصحراء صعبة وهذا راجع لطبيعة تربتها الرملية لكن هي غير مستحيلة ويجب لذالك توفر امكانيات كبيرة ووسائل جد متطورة.
مشكورة

لا شكر على واجب

صحيح أن الزارعة في الصحراء قاسية.
ولكن مع السعوديين أصبح هذا من الماضي.
ليس لأنها تمتلك التكنولوجيا أو المال وانما البحث والإستفادة من الماضي.
خير دليل ما نراه في اليوتوب أو التلفزيون.
مشكووووورة على الموضوع

لا شكر على واجب

merci mon frère baraka allahou fik

الاصناف المجازه للثوم فى الجزائر 2024.

أرجو من الساده المختصين فى مجال زراعة الثوم أن يضعوا أصناف الثوم الجزائرى والمجازه من قبل البحوث وكذلك الظروف الجويه ومواصفات كل صنف وأكون لكم من الشاكرين

والله أنا فى حاجة ماسة لهذه المعلومات

سؤال لخبراء العلوم الفلاحية 2024.

ماهو احسن مادة عضوية /بقايا الحيوانات/ يستحسن استعمالها كسماد عضوي للتربة لزراعة البطاطا

سماد الدواجن نافع جدا

استفسار حول وزارة الفلاحة 2024.

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
اخواني عندي سؤال حول كيفية ايصال شكوى الى وزير الفلاحة واحتاجها في أسرع وقت فأشجار أبي في انهيار رغم انه احتل المرتبة الاولى في ولايتي في انتاج الزيتون وجودته ارجو منكم المساعدة بارك الله فيكم لقد نشفت الابيار ولم يعد هناك ماء والاشجار بدأت تموت
تقدم والدي بطلبه لكن تمت الموافقة فقط لري 2 هكتار وهو يملك 60 هكتار فكيف العمل ارجووووووووووووكم الجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالجيرياالجيريا الجيرياالجيرياالجيرياالجيريا

ربي يكون معاكم هو تقدري تدخلي لسيت تاع وزارة الفلاحة فيه رقم هاتف مديرية الفلاحة تاع كل ولاية وتاع الوزارة مي بلادنا ربي الي يعلم
ربي يفك حوالكم

الزراعة في مْـزاب 2024.

– المنتوجات الزراعية :

1- التمور :
يعد التمر من أبرز و أهم المنتوجات في وادي مْزاب ، و المزابيون يجعلون التمر في مقدمة الأغذية التي يقتاتون بها لوفرته ، و لما يحتوي عليه من فوائد جمة إذ يقول الرسول الكريم (ص) : " بيت ليس فيه تمر بيت فقير " ، كما أثبت العلم الحديث مؤخرا أن هذه الثمرة المباركة تحتوي على العديد من الفوائد الصحية .
و يوجد بمْزاب ما يقرب من 120 صنفا من التمر ، 17 منها تغطي 90 بالمئة من واحات مزاب ، و تُسقى هذه النخيل بمياه الآبار ، التي تعد المورد الوحيد للمياه تقريبا في وادي مزاب ، ( و في معظم المناطق الصحراوية ) ، بالإضافة إلى مياه الوادي عند سيلانه ، و تُستخرج المياه من الآبار بطريقتين : تقليدية ، و هي تعتمد على العمل اليدوي للفلاح ، و حديثة ، والتي تعتمد على المحرك الكهربائي ، فيما يلي هذه الأصناف السبعة عشر الأكثر انتشارا مع خصائصها .

الصنف
لون التّمرة الناضجة
صلابتها
شكلها
جودتها
موعد نضجها

دقلة نور
أصفر
نصف رطبة
متطاول
جيدة جدّا
أكتوبر – نوفمبر

تْـدَالْتْ
أسمر
يابسة
متطاول
متوسطة
أكتوبر

تَـازَرْزَايْتْ
أسمر
يابسة
متطاول
جيدة
أكتوبر – نوفمبر

إغَـسْ أَوَتْشِيــضَنْ
أسمر
رطبة
متطاول
جيدة
سبتمبر – أكتوبر

تَمْجُوهَرْتْ
أسود
رطبة
متطاول
متوسطة
أكتوبر – نوفمبر

أٌوتَــقْبـَـالَـهْ
أسمر
رطبة
متطاول
جيدة
أكتوبر

تِيفْــتِيزِيوينْ
أصفر
نصف رطبة
متطاول
جيدة
أكتوبر – نوفمبر

أَكْــسَـبَّــهْ
أصفر
نصف رطبة
مستدير
متوسطة
أكتوبر – نوفمبر

تَمَزْوَارْتْ نَتْلاَتْ
أسمر
نصف رطبة
متطاول
متوسطة
أكتوبر – نوفمبر

تَـزُقَّغـْـتْ
أسود
نصف رطبة
متطاول
متوسطة
سبتمبر – أكتوبر

تَاوْرَغْتْ
أصفر
رطبة
متطاول
متوسطة
سبتمبر – نوفمبر

أُوعْرُوسْ
أحمر
يابسة
متطاول
جيدة
أكتوبر – نوفمبر

تَكَرْبُوشْتْ
أسمر
نصف رطبة
مستدير
متوسطة
أكتوبر – نوفمبر

تَزِيزَاوْتْ
أسمر
رطبة
متطاول
متوسطة
أكتوبر – نوفمبر

تْوَاجَّتْ
أحمر
نصف رطبة
متطاول
متوسطة
أكتوبر – نوفمبر

لِيتِيمْ
أسمر
نصف رطبة
متطاول
متوسطة
أكتوبر – نوفمبر

أُوعُوشْتْ
أسمر
رطبة
متطاول
متوسطة
أكتوبر – نوفمبر

– الخضر و الفواكه :

ينتج وادي مزاب كغيره من المناطق الصحراوية في العالم ، خضرا و فواكه ، قد تكون أعلى جودة من خضر المناطق المعتدلة ، رغم قساوة الطقس به ، ومن أهم الخضر المتوفرة بمزاب :

1- الطماطم : طماطم منطقة مْزاب ( و الصحراء بصفة عامة ) من أفضل أنواع الطماطم في الجزائر .
2- الليمون و الحوامض: يعد الليمون المزابي ، من أفضل أنواع الليمون في الجزائر .
3- القرع : توجد عدة أنواع من القرع بوادي مزاب و تعد من المأكولات التقليدية للمزابيين ، و من أشهر أنواعه بمزاب :
ا- اليقطين : يزرع بأعداد معتبرة بمزاب .
ب – تَخْسَايْتْ : هذا النوع أشهر و أوفر في مزاب ، يعد من المقتنيات الأساسية لدى المزابيين .
4- الباذنجان : كذلك الباذنجان يعد منتوجا متوفرا بمزاب .

3- محاولات استصلاح الأراضي :

تجري بمزاب عدة محاولات فردية أو حكومية لاستصلاح الأراضي الزراعية الشاسعة الواقعة على السهول المزابية الواسعة خارج الواحات المزابية التابعة للمدن السبع ، و تعتمد هذه المحاولات بالدرجة الأولى على المياه الباطنية و الآبار كمصدر رئيسي للمياه ، و قد نجحت بعض هذه المحاولات ، و استطاعت أن تحول الأراضي البور إلى مساحات خضراء خارج منطقة الواحات كما فعل المزابيون أول مرة بمزاب.

2- الرّي بوادي مزاب :

يقوم الفلاّحون المزابيون بالري عن طريق الآبار ، التي تعتبر المصدر الوحيد ، تقريبا ، للمياه بوادي مزاب ، و في جميع المناطق الصحراوية في العالم ، كما سبق الذكر ، و كذلك على الوادي المحيط بالمدينة ، و الآبار عدة أنواع ، كما أن طرق استخراج المياه منها متنوعة كذلك
– طرق استخراج المياه :

أ – الطريقة التقليدية :
يتم نزح الماء من البئر بوادي مزاب ، بواسطة الجمل أو الحمار أو البغل ، الذي يجذب الدلو بواسطة حبلين يمران على بكرتين ، وذلك باتباع درب مائل يخفف عليه مشقة الجذب ، عند إفراغ الدلو في الحوض تعود الدابة في اتجاه البئر لتتكرر العملية ، يرافق الفلاح الحيوان ذهابا و إيابا لحثه على السير ، ومساعدته في الجذب و تفريغ حمولة الدلو في الوقت المناسب ، هذه الحمولة تتراوح بين عشرين وثلاثين لترا ، و يكون معدل النزح حوالي مرتين في الدقيقة ، و ينزح الحمار 3 أمتار مكعبة من الماء في الساعة ، ولايؤنس الفلاح إلا موسيقى البكرتين أو مايكرره من آيات القرآن ، و قد تضاءل الإستعمال العملي لهذه الطريقة في مْزاب إلى حد بعيد .

ب- الطريقة الحديثة :
و هي الطريقة المعتمدة اليوم ، و هي تعتمد على استعمال المضخات و المحركات الكهربائية و البنزينية ، و قد شرع المزابيون في استعمال هذه الطريقة منذ سنة 1944م ، حيث تم تجهيز مختلف واحات مزاب بنحو 250 مضخة أفقية ، و 350 مضخة شاقولية من 1944 إلى 1962 م وتواصلت هذه العمليات بعد ذلك لتشمل كل الآبار المزابية ، حيث تقلص عدد الآبار التقليدية بشدة في هذا العصر.

2- طريقة الرّي : طريقة ريّ الواحات في وادي مزاب تعتمد على حفر السواقي التي تملأها المياه الآتية من البئر ثم تصبّ في حوض مخصص لها بجانب البئر ، ثم تنساب إلى الساقية الرئيسية عن طريق مجرى كبير في أسفل الحوض ، و منها إلى السواقي الفرعية التي تمر على كامل الغابة .
كما يمتاز مزاب بطريقة خاصة لتقسيم مياه الوادي ( في حالة الفيضان ) بين أصحاب البساتين بالمساواة ، حتى لا يأخذ أحد أكثر من حقه من مياه الوداي ( نظرا لقيمة المياه في مزاب ) ، وتتمثل الطريقة في إنشاء فتحة صغيرة أسفل جدار كل بستان ، تنساب منه المياه إلى السواقي ، و يتغير عرض الفتحة حسب مساحة كل بستان .

الجيريا

السلام عليكم ورحمة الله

بارك الله فيكِ
ننتظر المزيد

ردوووووودككككككممممممممممممم

الغرس
وهو اجود التمور شديد حلو واسرعها نضجا اوت
اصفر اللون

أزرزة
متوسطة الحلاوة وقت النضج سبتمبر اكتوبر
مقولة شعبية (أزرزة وحليب المعزة يجبرو المكسور )

أدالة
مستطيلة الشكل متوسطة الحلاوة
باردة مقارنة بالتمور الاخرة
النضج اولخر اوت سبتمبر

ومازل فيه المئات من الانواع الاخرى

معلومة اخرى

تتنضج الفواكه في الجنوب الجزائري لمدة شهر قبل تضجها في الشمال الجزائري وهدا لعامل الحرارة الشديدة

شكررررررااااااااااا