45 سنة في قطاع التّربية انتهت بإهانة لا تخطر على بال 2024.

كشفت، فاطمة الزهراء حراث، مديرة الدراسات السابقة بالأمانة العامة لوزارة التربية الوطنية، في هذا الحوار الذي أجرته مع "الشروق"، عن أسرار قطاع حساس، وعن سر نجاح بن بوزيد وفشل بابا احمد في مهمته، مؤكدة بأن الملفات البيداغوجية المطروحة للنقاش اليوم هي "اجترار" لمواضيع سابقة تم مناقشتها.

فاطمة الزهراء حراث، السيدة التي قضت 45 سنة خدمة في قطاع التربية، غادرته "مرغمة" غير "مخيرة"، براتب جد متواضع ومن دون سكن، كشفت عن تفاصيل الإقالات التي نفذها الوزير السابق بابا احمد وكيف كان يتخلص من إطاراته ومن تركة الوزير بن بوزيد، وكيف أبكى "الرجال"… وكيف تخلص من أمينه العام بوشناق بعد رفض هذا الأخير تنفيذ "مهمته القذرة".. حراث أكدت أيضا بأنها هي الأولى التي احتفلت بعيد المعلم وليس منظمة اليونيسكو، وأملها أن يتم إنشاء مجلس حر لخبراء التربية من المتقاعدين خدمة لقطاع حساس.

أفضل البداية من النهاية، أنا شخصيا تفاجأت كثيرا لما بلغتني أخبار عن إحالتك على التقاعد، رغم أنك كنت منهمكة بإعداد ثلاثة ملفات حساسة، الأول يتعلق بالعنف في الوسط المدرسي، تحسين الخدمة العمومية في قطاع التربية، تقييم الإصلاحات التربوية، بتكليف من الأمين العام السابق للوزارة بوشناق الذي أقيل هو الآخر، فما الذي حدث فعلا؟

والله لقد ذكرتني بفترة جد صعبة قضيتها في الوزارة، فرغم أنني عشت فترة التسعينيات بمرارتها وتعرضت لمحاولة الاغتيال عدة مرات وصمدت وواصلت المشوار، لكن أن يصلك خبر إحالتك على التقاعد "بالصدفة" فهذا صعب جدا، بالفعل لقد تم تكليفي بإنجاز دراسة كاملة عن ثلاثة ملفات هامة وهي العنف في الوسط المدرسي، تحسين الخدمة العمومية، تقييم الإصلاح التربوي، باشرت عملي وكنت أشتغل في أريحية تامة، فقد كنت أتلقى الدعم من قبل الأمين العام السابق للوزارة بوشناق الذي استقدمه الوزير السابق بابا احمد، وظللت أعمل ليل نهار لكي أقدم الدراسة في أوانها، وفي إحدى الأيام بلغنا خبر إقالة أحد إطارات الوزارة، فدخلت إلى موقع الجريدة الرسمية لكي أتأكد من الخبر، وهنا كانت المفاجأة، بل الفاجعة لما وجدت اسمي على رأس قائمة المحالين على التقاعد، ومنذ ثلاثة أشهر كاملة ومن دون أن يخبرني أحد.

خبراء التربية هم من يقفون أمام التلاميذ وقطعوا الكيلومترات مشيا على الأقدام وسط الأدغال والألغام ليصلوا الى المدارس والثانويات والمتوسطات ويستقبلون تلاميذهم …وسط جو محفوف بالمخاطر …….أما انت يامن مكثت 45 سنة في مكاتب وزارة التربية فليس حبا في المهنة بقدر ما هو اشتياقكم للمزايا والتقرب من الوزراء والمسؤولين …….خروجكم افضل من بقائكم …45سنة واش تزيدي طاب جنانك …

المضحك عندما قرات ردودها على الصحفية ظننتها هي من انقذ الجزائر من الاستعمار بل وانقذت التربية في قارة افريقيا ولولاها لما ظهر التعليم اصلا في النصف الجنوبي من الكرة الارضية ههههههههههههه

كل واحد يغني بغناه و كل واحد عاجبو صوتو

الجيريا


مكافأة ما بعدها مكافأة

كل يبكي على ليلاه

45 سنـــة في قطاع التربيــــــــــــة !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!
و تريديـــــــــن المزيـــد ؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
اللهـــــــم ارفع غضبـــــــك عنـــــا
– ربنا لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا.

إذا كانت قد قضت 45 سنة خدمة في قطاع التربية كما تقول
فكم كان عمرها عندما دخلت القطاع ؟
و كم هو عمرها الآن ؟
علما أنها من إطارات الوزارة حسب قولها و ليست عاملة عادية

45سنة واش تزيدي طاب جنانك

ببساطة ماهي مؤلفاتها؟

45؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟وين بها وين؟؟؟؟؟؟؟؟لا اجد الكلمات؟؟

45 سنـــة في قطاع التربيــــــــــــة !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!
و تريديـــــــــن المزيـــد ؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

45 وانتم تهدمون في الامة وملفات حساسة و رات ب هزيل ي مكتب مكيف لاضجيجالجيريا لاغبار

ذا كانت قد قضت 45 سنة خدمة في قطاع التربية كما تقول
فكم كان عمرها عندما دخلت القطاع ؟
و كم هو عمرها الآن ؟
علما أنها من إطارات الوزارة حسب قولها و ليست عاملة عادية
التعليق:
انا27سنة عمل ما رانيش قادر حتى على التنفس وهي 45صنة مازال طامعة في الاستوزار ام عن عمره فربما هي قد ولدت بالوزارة وهي لا تعرف الحساب الان نظرا لتأثر بالطرد من الوزارة فوالله لو طبقوا قانون 25 سنة عمل للتقاعد لم يبق في التعليم الا اصحاب النفس الطويل امثال صاحبتنا هاته

خروجكم افضل من بقائكم …45سنة واش تزيدي طاب جنانك …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.