يا ايها الايلون لزوال آن لكم الزمان ان لا تزولوا 2024.

منذ سنون ونحن ندد بالاختلالات الموجودة في القانون الخاص وكنا نقول حذاري ان تستهويكم الخدمات ولكن لم يكن لنا صيتا والان بعد ان وصل صوتنا وادرك الجميع الاجحاف الذي مس عدة فئات في اسرة التربية والذي تتحمل بعض النقابات الوزر الكبير لانها هي التي خاطته مع الوزارة المهم جاء الزمان وحانت ساعة الحقيقة وظهر الحق لذا اوحه ندائي الى كل من مسه هذا الظلم فقف ايها المعلم والاستاذ وقفة واحدة وكما قال الشابي ومن لا يحب صعود الجبال يبقى ابد الدهر بين الحفر ولنعلنها حربا بطرق سلمية طبعا حتى تسترجع لنا كرامتنا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.