وتعود الذكرى والحنين الى عهد حكمك يراودنا 2024.

ها هي الذكرى32 لوفاتك تطل علينا حاملة معها الحنين والشوق الي ذلك الزمان الذي عشناه في كنف العزة والكرامة الحقة عهد الستينات والسبعينات .نعم نحن ابناء تلك المرحلة نشهد لك يا بومدين انك اديت الامانة كما ينبغي كيف لا وانت الذي انشات لنا الجامعات والمعاهد الكبيرة لنكسب العلم فيها وشيدت المصانع والمؤسسات المختلفة للنهوض بالبلاد اقتصاديا ودافعت عن الضعفاء والفقراء والمضلومين فجعلت من بلدنا قبلة الثوار والاحرار كما نشهد لك ايضا انك مجدت الغة العربية لغة القران فجعلتها لغة التخاطب في الجزائر وفي المحافل الدولية()الامم المتحدة).ومجدت الدين الاسلامي ببناء اول جامعة اسلامية بقسنطينة وبعث ملتقيات الفكر الاسلامي التي كانت تستقطب كل سنة العلماء والمفكرين من جميع انحاء المعمورة. ومهمى استمر في ذكر منجزاتك فلن استطيع احصائها وايفائك حقك.وما هذا السكوت عنك وعن انجازاتك من طرف صحبك الا دليل عن عظمتك ومهما حاول اعداؤك طمس هويتك سطع نجمك.رحمك الله وادخلك فسيح جنانه

الجيريا

الجيريا

الجيريا

الجيريا

الجيريا

الجيريا

الجيريا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.