هل انت مع الغاء التعديلات نهائيا و بقاء القانون كما كان عليه ؟ 2024.

هل اغلبية موظفي القطاع ……ضد التعديلات الاخيرة و تعتبرها مجحفة !!

ام فئات فقط هي ضد ؟؟ و ليس الكل و الكل راض بالقانون لو بقي كما هو عليه و بماجاءت به التعديلات ؟؟

لا لا لا لا لا لا لقانون العار

من هو مستفيد ..طبعا مناه و أمله أن يمر القانون و يطبق في أقرب وقت و لكنه لا يعلن ذلك كي يتحاشى الاحتكاكات مع الزملاء الغير مستفيدين…..أما من لم يستفد شيئا يريد أن يفتح العين و يغمضها …فيجد التعديل قد تبخر و لم يطبق لكن في نفس الوقت لا يريد الابقاء على القانون القديم أيضا لأنه لم يصنفه…معادلة صعبة……
لكن أظن أن أويحيى سيصادق على المرسوم كي لا يترك الوقت للنقابات كي تناور في الوقت الضائع و تهدد باضرابات ربما…….
خلاصة القول من استفاد بصحته و من لم يستفد طفرت فيه……..

حتى وإن صادق أويحي لما توجد نية التغيير سيتغير ألم يقل أويحي مرة أنه لا يوجد اثر رجعي ؟ ألم يقل أنه القانون الخاص طوي ولا يتم تعديله ؟ ألم يتغير دستور أمة من أجل شخص واحد ؟ إن وجدت الإرادة في إتخاذ القرار وكان القاعدة صلبة سنخيط قانونا وفق مقاساتنا لصاحب الشهادة نصيبه ولصاحب الاقدمية نصيبه وللمسؤول نصيبه إخواني لا تركنوا فيوجد هناك أمل فيجب أن نحرك كل المجالس الولائية لإجبار القمة على إتخاذ القرار المناسب فهذا هو زمن أخذ الحقوق والحكومة لا تعترف الا بلي الذراع ونحن في فترة امتحانات نهاية السنة ومقبلين على حدث كبير الا وهو الانتخاب

لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا لالالالالالالا لقانون العار.
من استفد منه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟المدير و المفتش ؟ استفد الجياح و ليس الا

الجيريا

الجيريا

لا لا لا لا لا لا لقانون العار

لا لقانون الطلم والعار

استيقضوا من سباتكم يا اهل الطبشير والتنوير قبل فوات الاوان و التحرير

إخوتي ركزوا على ما ينجح المنظومة التربوية في بلادنا التعديلات أمر انقضى ويجب أن لا تشغل لنا بال:

كنت اتمنى ان يثبت الموضوع و نرى علام سيرصو ..لكن !!

55 في المائة ………….لا لتغيير القانون لحد الان

55 في المائة ………….لا لتغيير القانون لحد الان

في المائة ………….لا لتغيير القانون لحد الان

57.50 يقولون نعم لتغيير القانون معنى ذلك انهم موافقون

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.