هبو يا أهل الخير وصلاح الأمر قد جد 2024.

والله ياإخواني أوريد أن أطرح هذا الموضوع وأرجوا من كم أن تتفاعلو معه بقليل من الواقعية لمذ كثر في مجتمعاتنا هذه السنين الأخيرة ظواهر يتألم له قلب من كان في قلبه ذرة خير السرقة قطع الطريق السب والشتم حدث ولا حرج حتى أصبح المرؤ يستحي أن يمشي مع أحد والديه او أخته في الطريق و المشكل الكبير الناس لا يسمعون لمن ينصحهم تجد الشباب لا يسمع لأبيه أو كبير منه سن أو معلم او إمام ولا تسمع إلا الناس دير في" لزفار" وانت مزال قديم تحكي على هذه الأشياء هل هناك مشكل ثقة ولانجحد ذالك فمثلا بعض الميادين تطفل عليها من لا يستهل حتى المرور بجانبها لاكن لانستطيع أن ننكر بأن مزال هناك اصحاب الخير أم ان الكل تخل على دوره الذي أونيط به وذهب يلهث وراء أفلونزا المادة لكن لا نقول هلك الناس حتى لا نكون أهلكهم

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: الجيريا إِذَا قَالَ الرَّجُلُ هَلَكَ النَّاسُ فَهُوَ أَهْلَكُهُمْ الجيريا

الجيريا

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكرا لك هذا الموضوع لأنه واقع معاش
الله يسترنا ويحفظنا
رانافي وقت آخر الزمان
كل شيء ممكن في هذا الوقت اللي عايشين فيه
بكري عيش تسمع ودوكا عيش أتشوف ………..؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ويبقى التساؤل مفتوح وشكرا …..سلام

السلام عليكم "ظهر الفساد في البر و البحر بما كسبت أيدي الناس "
يا اخي اكثر شيء يؤلم هو معرفتنا كلنا أن سب ما نعيشه اليوم هو نتيجة إبتعادنا عن الدين والأعظم من هذ لا يوجد فينا من يتحرك وكلنا يتسابق في محاسبة الأخرين و الأولى محاسبة النفس و منهم من له دور سلبي (عقلية اخطي راسي)
اللهم أعنا على ذكرك و حسن عبادتك

المشكل موجود ولا ينكره أحد سوئ في مجتمعنا أو في المجتمعات الإسلامية الأخر ولكن نرد معرفة الخلل هل في الأسرة أم المدرسة أم…………..

يا أخي الأسرة هي المدرسة الإولى و الحقيقية التي يتلقى فيها الإنسان توجيهه (أما المدرسة التي تتكلم عنها فما هي إلا مكان لتلقي التحصيل العلمي بالدرجة الأولى )

ربي يجيب الخير

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

يا أخي صحيح ما تقوله مما نعيشه ونراه في حياتنا اليومية، من تردي الأخلاق وتفشي عقليات بائسة مقيتة في مجتمعنا، لكن هذا لايعني أن نسكت و نبقى نتفرج على ما يحدث دون أن نفعل شيئ، فالكل مسؤول على ما نراه اليوم من مفاسد و أخلاق مشينة لاصلة لها بالدين الحنيف و لا بتقاليد مجتمعنا الطاهر.
لذا فلنعمل كل من موقعه على أن يصحح هذه الأخطاء المتفشية في مجتمعنا قدر المستطاع، و نسعى بذمها في كل المحافل والمجالس، و هذا على ما أظن من باب الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر.
و الله الموفق إلى سبيل الرشاد

و السلام عليكم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.