[معنى أن تحب الآخرين كما هم
♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥
ُأصيب صبي شاب بمرض السرطان وأدخل
… المستشفى لعدة أسابيع
حيث كان يتلقى علاجا كيميائيا وإشعاعيا.
وأثناء العلاج فقد جميع شعره
في طريق عودته إلى البيت من المستشفى شعر بالقلق، ليس من السرطان بل من
الإحراج الذي سيشعر به عندما يذهب إلى المدرسة برأس اصلع.
وكان قد قرّر أن يرتدي باروكة أو قبعة.
عندما وصل إلى البيت مشى أمام الباب وأضاء الأنوار. ورأى أمرا فاجأه
!
كان هناك حوالي خمسين من أصدقائه يقفزون ويهزجون مردّدين بصوت واحد: مرحبا
بعودتك إلى البيت!
نظر الصبي حول الغرفة ولم يصدّق عينيه. كان كل أصدقائه الخمسين حليقي الرؤوس!
ألا يسرّنا أن يكون لنا أصدقاء يهتمون بنا ويتلمسون آلامنا ويتعاطفون معنا لدرجة أن يضحوا
بأي شئ مهما كان صغيرا أو رمزيا طالم[]ا كان ذلك يشعرنا بالاحتواء والسلوى والمحبة؟
للأمانة الموضوع منقول اعجبني فقلت انقله لعل و عسى تستفيد منه الغير اتمنى ان يعجبكم الموضوع [/color]
شكرا شكرا شكرا على الموضوع القيم الذي يبين قيمة الصداقة اللتي نكاد نفقدها في هذا الوقت الذي نجد فيه الناس يرتدون اقنعة
اليوم يقابلك بقناع و غدا بآخر… اليوم صديقك و غدا عدوك…..
ذكرتيني بالبيت الشعري الذي يقول:
آه على الدنيا ان لم تجد فيها صديقا صدوقا صادق الوعد منصفا
السلام عليكم شكرا على الموضوع الحب عندي ان تحب شخصا بعيوبه وكما خلقه الله والإنسان المريض ليس إنسانا نافص بل به بلاء ومن احبه الله إبتلاه الحب أن تضحي من اجل من تحب اخ صديق حبيب أي كان نوع الحب لابد من الوفاء فيه شكرا على الموضوع الرائع
شكرا على الموضوع القيم
هناك لمسات في الحياة لا نجدها الا عند الأصدقاء الحقيقيين
ربما تبدوفي أعين البعض تافهة لكن لن نخطئ الحكم على من قام بها لأن في القلب ميزان نادرا ما يخطئ
شكرا على الموضوع المميز و بارك الله فيك
ســـــــــــــــــــــــــــــــلام
شكرا شكرا شكرا على الموضوع القيم الذي يبين قيمة الصداقة اللتي نكاد نفقدها في هذا الوقت الذي نجد فيه الناس يرتدون اقنعة
اليوم يقابلك بقناع و غدا بآخر… اليوم صديقك و غدا عدوك….. ذكرتيني بالبيت الشعري الذي يقول: آه على الدنيا ان لم تجد فيها صديقا صدوقا صادق الوعد منصفا |
صح فعلا الصداقة أصبحت ناذرة الوجود ، و الأقنعة تباع على الأرصفة و الطرقات مجانا
عموما شكرا عزيزتي على المداخلة و المرور الطيب
السلام عليكم شكرا على الموضوع الحب عندي ان تحب شخصا بعيوبه وكما خلقه الله والإنسان المريض ليس إنسانا نافص بل به بلاء ومن احبه الله إبتلاه الحب أن تضحي من اجل من تحب اخ صديق حبيب أي كان نوع الحب لابد من الوفاء فيه شكرا على الموضوع الرائع
|
صدقتي عزيزتي في تعريف الحب ….لكن واقعنا يعكس معاني اخرى إن لم نقل إنعدم المصطلح أصلا ، أما فكرة التقبل أكيد إدا أحببنا فلا نفكر او ننظر لأمور بمنطق الجزء الفارغ من الكأس …………………..لكن واقعنا دائما يعود و يؤكد لنا أننا جئنا من عالم آخر غرباء …………………لا نفهم و لا نعرف معنى الحب إجاه أي شخص كان …..
شكرا عزيزتي و بارك الله فيك على المداخلة القيمة و المفيدة
شكرا و العفو اخي
ملاحظة لو سمحت لي اخي ، الطائر الدي في توقيعك اخي ألا تعتقد انه تعب من الطيران و الله أحسست بالتعب في مكانه ………………………..لو سمحت طبعا
السلام عليكم أختي أسماء 05
هناك لمسات في الحياة لا نجدها الا عند الأصدقاء الحقيقيين ربما تبدوفي أعين البعض تافهة لكن لن نخطئ الحكم على من قام بها لأن في القلب ميزان نادرا ما يخطئ شكرا على الموضوع المميز و بارك الله فيك ســـــــــــــــــــــــــــــــلام |
شكرا اخي لدريق على المداخلة لكن مسألة المسات تمنيت أن تعطيني مثال حتى توضح رأيك بشكل ادق
اما الأصدقاء الحقيقيين بالفعل يوجد على أرض الواقع لكن لربما لا مراه أو لم نصادفه ، طبعا الإنسان لا بيحث نع الميثالية لأننا نحن أنفسنا لسنا بميثاليين لكن نسعى ان نقارب الصورة و ليس بالضرورة المطابقة
لكن انا ما يحيرني في واقعي لماذا التسرع و سوء الظن نجده دائما في مقدمة العلاقات ……..وتوضح وتوضح و لا فائدة ………..تدرك في آخر المطاف أنه هو من يريد ان يفهم العكس و السلام .
آسفة لأني أطلت الحديث كل دلك تعبيرا عما يختلج صدري من هذه الصداقات الزائفة و المبنية على أسس هشة
و اخيرا أشكرك اخي على المداخلة القيمة و المفيدة بارك الله فيك اخي
الانسان الذي تعتبره بمثابة النفس الواحدة
لكن في زمننا لا نجده الا نادراااااااا
شكرا عزيزتي على موضوعك الرائع
بارك الرحمان فيك اختى الكريمة قاستنى بزاف موضوعك قيم
ربي يبارك ، هكذا الأصدقاء و لا مكانش
نعم الاصدقاء
بلرك الله فيك
اختي اسماء
الصديق هو الذي يوسع لك في المجلس و يسبقك بالسلام اذا لقاك و يسعى في حاجتك اذا احتجت اليه وهو
الانسان الذي تعتبره بمثابة النفس الواحدة
لكن في زمننا لا نجده الا نادراااااااا
شكرا عزيزتي على موضوعك الرائع |
فعلا هذا هو المعنى الحقيقي للصداقة ……………………شكرا عزيزتي على المداخلة القيمة