مراحـل خلق الجنين . 2024.

مراحل خلق الجنين تتم بسبعة أطوار

وهى

طورالنطفة
طورالعلقة
طورالمضغة
طور العظام
طورالعضلات والكساء باللحم
طورالنشأة والخلق والقابلية للحياة
طور المخاض الطور الأول

النطفة :sperm

الحقائق العلمية:

تتشكل النطاف في الخصية والتي تتكون بدورها كما أثبت علم الأجنة من خلايا تقع أسفل الكليتين في

الظهر ثم تنزل إلى أسفل البطن في الأسابيع الأخيرة من الحمل . ومني الرجل يحتوي بشكل رئيسي على

المكونات التالية : الحيوانات المنوية (النطاف Sperms) التي يجب أن تكون متدفقة ومتحركة حتى

يحدث الإخصاب، ومادة البروستاغلاندينProstaglandin التي تسبب تقلصات في الرحم مما يساعد

على نقل الحيوانات المنوية إلى موقع الإخصاب. ومع أن مئات الملايين (500-600 مليون) من

النطاف تدخل عبر المهبل إلى عنق الرحم غير أن نطفة واحدة هي التي تلقح البويضة

قاطعة مسافة طويلة جداً لتصل إلى مكان الإخصاب في قناة فالوب الرحمية Uterine Tube التي

تصل المبيض بالرحم ، تلك المسافة المحفوفة بكثير من العوائق تعادل ما يمكن تشبيهه بالمسافة التي

يقطعها الإنسان ليصل إلى القمر ! ويحدث عقب الإلقاح مباشرة تغير سريع في غشاء البويضة مما يمنع

دخول بقية الحيوانات المنوية .

إن النطفة تحتوي على 23 كروموسوم (صبغي) ، منها كروموسوم واحد لتحديد الجنس وقد يكون (Y )

أو (X) أما البويضة فالكروموسوم الجنسي فيها هو دائماً (X)، فإن التحمت نطفة (Y) مع البويضة (X

فالبويضة الملقحةZygote ستكون ذكراً (XY)، أما إذا التحمت نطفة (X) مع البويضة (X) فالجنين

القادم سيكون أنثى (XX)، فالذي سيحدد الجنس إذاً هو النطفة وليس البويضة .

بعد حوالي 5 ساعات على تكون البويضة الملقحة وهي الخلية الإنسانية الأولية الحاوية على 46

كروموسوم تتقدر الصفات الورااثية التي ستسود في المخلوق الجديد والصفات التي ستتنحى فلا تظهر

عليه بل يمكنها أن تظهر في بعض أولاده أو أحفاده (مرحلة البرمجة الجنينية) ، بعد ذلك تنقسم البويضة

الملقحة انقسامات سريعة

دون تغير في حجمها متحركة من قناة فالوب (الواصلة بين المبيض والرحم) باتجاه الرحم حيث تنغرس

فيه كما تنغرس البذرة في التربة .

من بين ألاف النطاف نطفة واحدة يتسنى لها تلقيح البويضة

يبدأ انقسام البويضة الملقحة خلال ساعات من عملية الاخصاب

والرحم هو مكان تطور ونمو الجنين قبل أن يخرج طفلاً كامل الخلقة وسويّ التكوين. ويتميزالرحم بأنه

مكان آمن للقيام بهذه الوظيفة وذلك للأسباب التالية:

1- موضع الرحم في حوض المرأة العظمي ، وهو محمي أيضاً بأربطة وصفاقات تمسك الرحم من جوانبه وتسمح له أيضاً بالحركة والنمو حتى أن حجمه يتضاعف مئات المرات في نهاية الحمل .

2- عضلات الحوض والعجان تحفظ الرحم في مكانه.

3- ويساهم في استقرار الرحم إفراز هرمون الحمل (البروجسترون) الذي يجعل انقباضات الرحم بطيئة .

4- كما أن الجنين داخل الرحم محاط بأغشية مختلفة تنتج سائلاً أمنيوسياً يسبح فيه الجنين ويمنع عنه تأثير الرضوض الخارجية .

تستمر مرحلة الإلقاح ووصول البويضة الملقحة إلى الرحم حوالي 6 أيام ويستمر انغراسها ونموها في جدار الرحم حتي اليوم 15 حيث تبدأ مرحلة العلقة.

شكرا على المعلومات العلمية القيمة

شكرا على هذه المعلومات انا دايمن نتبع فيك

Assalam,

Merci Mebkhoute pour tes renseignement,

Pour moi la النطفة, ce n’est pas ça même si c’est admis,pour moi la النطفة est le Zygote, c’est à dire l’oeuf fécondé.

Pourquoi ? car l’oeuf fécondé est un mélange constitué du sperme de l’Homme et l’oeuf de la Femme.
Le coran parle dans la Sourate de الإنسان:
إنَّ خَلَقْنَا الإنْسَانَ مِنْ نُطْفَةٍ أمشَاجٍ نَبْتَلِيه

et أمشَاجٍ veut dire مختلطة

Voilà ce que je voulais ajouter.
Wa assalam.

شــــــــــكرا، اللهم زدنا علما…

شكرا لكم على المرور
وبالاخص mohamed845 على معلوماتك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.