ما قالته الجريدة 2024.

تحمل جريدة الخبر مسؤوليةومصير ابناءهاعلى عاتق الاساتذة نقلا عن اوليائهم بزعمهابينما تبرئ الوزارة التي لم تحرك ساكنا لحد اللان التي تفننت في تهويل الزيادات امام الرأي العام كذبا وزورا وكما يقال في المثل الشعبي { المندبة كبيرة والميت فأر}

قاع في الهواء سواء قاع تابعين للحكومة

وهل تظنون أن جمعية أولياء التلاميذ أعني الجمعية الوطنية يهمها مصير التلاميذ؟
هاذوك راهم خالصين باه يهدروا ذيك الهدرة.

هل تتكلم عن الصحف الضفراء.

أدعو مجموع عمال القطاع البالغ عددهم أكثر من 500ألف عاملا من مقاطعة هذه الصحف التي آلمها محاولة الرفع من دخل المربي وفي مقدمتها جريدة النهار ثم الخبر والشروق التي أعطت وطبلت للفريق الوطني وشكرت الانفاق باسرف على الكرة ولكن يؤلمها تحسين وضعية المعلم
لا حول و لا قوة الا بالله

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.