قيمي حياتك الزوجيه بالاجابه 2024.

الجيريا





قيمي حياتك الزوجية بالاجابة عن هذه الاسئلة …لتعيد الود و الحميمة مع زوجك
|

هل قمت بإعادة لتقييم حياتك ومدي رضاؤك عنها ، فهل سألت نفسك مثلاً هل علاقتك الزوجية على ما يرام ؟ وهل ينقصها شيئ ما ؟ وهل أنتِ تقومين بواجباتك الزوجية بشكل مسلي ومتوازي ؟ فهذه الأسئلة يجب أن تطرحيها علي نفسك من وقت لأخر من أجل إعادة التوازن في علاقتك الزوجية ومن أجل التأكد من أنكِ زوجة رائعة وصالحة .

ولإدخال السعادة على حياتك الزوجية وعلاقتك بزوجك ، يقدم لكِ الخبراء تقييم بسيط مكون من الأسئلة التالية قد تساعدك علي تحديد موقفك تماماً نحو زوجك وعلي تحديد نوعية مشاعرك تجاهه فإن كانت إجابتك "بنعم" فلا خوف عليكِ فإنك تحبينه وإن كانت إجابتك بالنفي فأنتِ في حاجة يا سيدتي للتوقف برهة لالتقاط الأنفاس ولإعادة ترتيب أوراقك لإنعاش حياتك الزوجية ، والأسئلة كالتالي :

هل تسعدين بوصول زوجك للبيت بعد يوم عمل شاق؟
هل تهتمين بزينتك وشعرك وبارتداء الملابس الأنيقة لتبدين جميلة في نظره؟
هل توفرين له جواً هادئاً وبيتاً نظيفاً ومرتباً ليرتاح فيه؟
هل تقدمين له طعامه في الوقت المناسب أم أنك تتأخرين دائماً وتجدين المبررات لانشغالك بعملك أو بالأولاد؟
هل هناك انسجام فكري وحديث مشترك بينكما؟
هل تحاولين ملء فراغه؟
هل تحيطينه دائماً بحبك وعطفك وحنانك وتدللينه أحيانا كطفلك الصغير؟
هل تشعرين بالضيق والحزن عندما يمر زوجك بظروف عصبية ويحتاج مساندتك له أم ترحبين بتقديم كل معونة منك؟
هل تشتاقين إليه إذا غاب أم تفرحين بوحدتك واستقلالك؟

أعيدي السعادة الغائبة

والآن عزيزتي إذا كانت إجاباتك بـ" نعم " فهذا أمر جميل وطبيعي وحياتك الزوجية كاملة وعلى خير ما يرام .
أما إذا كانت إجاباتك بـ "لا" فكيف يمكن للزوجين أن يعيدا التوافق لتعود السعادة الغائبة يقول د. محمود عبد الرحمن حمودة أستاذ الطب النفسي جامعة الأزهر أن البناء الأساسي للإنسان يتجه نحو الخير ول
يس للشر والكراهية وهذا استثناء فمن المستحيل أن يتحول الحب إلي كراهية حقيقية ولكن ما يشعر به الزوجات ما هو إلا حالة من الغضب أو التذمر أو الملل فإذا تعامل كل طرف بحساسية وموضوعية فإن هذه المشاعر تصبح ايجابية وتعود لحالة الوفاق ولكن هي مسألة تحتاج إلي جهد فليس من السهل التحول من حالة وجدانية إلي أخري بسرعة فهي تحتاج للوقت والصبر والرجل عليه أيضاً نصيب كبير في بذل الجهد لاحتواء الموقف بموضوعية وإعادة الحب المهاجر لعش الزوجية.

تخلصي من الروتين

ولتبعدي عن حياتك الملل الزوجي المؤدي إلى الفتور ، ينصحكِ الخبراء بكسر روتينك اليومي ، غيري هذا الروتين بين وقت وآخر، توقفي عن التسوق لأسبوع معين ولا تطبخي بل اشتري طعاماً جاهزاً أو أخرجي كل محتويات الثلاجة وخزائن المطبخ (عملية تنظيف غير مباشرة) واعتمدي وجبات سريعة غير مكلفة وخفيفة على المعدة ، بدل زيارة الأهل سافري بالسيارة إلى منطقة جديدة للمزيد من الإطلاع والمعرفة ، خذي يوم إجازة من العمل ونامي من أجل الراحة وهكذا.

أما في عطلة نهاية الأسبوع ، خصصي لنفسك وزوجك عطلة "ويك اند " بين فترة وأخرى تنعزلان فيها عن كل ما حولكما من أرق وضجيج ، فقط أنتِ وهو في مكان هادئ بعيد عن الضجيج ولا يعكر الصفاء حولكما سوى ضحككما ومزاجكما "الرايق" جداً ، ناما كثيراً وكلا لتنتعش الصحة واضحكا لشد بشرة الوجه.
غيري من ردود أفعالكِ

ولتضمني حياة زوجية سعيدة مجردة من المشاكل والمشاجرات ، يؤكد الخبراء أن أول خطوة يجب أن تتعلميها هي " فن التنازل مع زوجك " فهي ضرورة تحكمك في ردود أفعالك أثناء الشجار ، وتذكري أن الشجار الزوجي ليس حلبة مصارعة يحاول كل طرف أن يكون هو الأقوى ، إن لم تستطيعي التحكم في انفعالاتك اعلمي أن هذا بداية الفراق
مع احترامي وتقديري للجميع والعيش في احلى حياه ان شاء الله

بارك الله فيك وأسعدنا وإياك وجعل أيامك هناء وراحة بال

مشكوروووووووووووووووووووووون

مشكورة على الموضوع واسعدنا الله واياك وما نطلبه في هده الدنيا هو الزوج الصالح
بارك الله فيك

مشكورة على الموضوع الرائع
لكن يا اختي ملاحظة فقط
ارجو منكي حذف الصورة لكي لا يحذف الموضوع
ممنوع وضع صور النساء في المنتدى
لكي مني اجمل تحياتي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.