قصص واقعية عن الاستغفار 2024.

قصص واقعية عن الاستغفار……

قصـة واقعيـة

هناك امرأة قالت:

ما ت زوجي وأنا في الثلاثين من عمري

وعندي منه خمسة أطفال بنين وبنات ، فأظلمت الدنيا في عيني

وبكيت حتى خفت على بصري

وندبت حظي ..ويئست ..وطوقني الهم

فأبنائي صغار وليس لنا دخل يكفينا

وكنت أصرف باقتصاد من بقايا مال قليل تركه لنا أبونا

وبينما أنا في غرفتي

فتحت المذياع على إذاعة القران الكريم

وإذا بشيخ يقول : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم

(( من أكثر من الإستغفار جعل الله له من كل هم مخرجا ومن كل ضيق فرجا ))

فأكثرت بعدها الإستغفار

وأمرت أبنائي بذلك

وما مر بنا والله سته اشهر

حتى جاء تخطيط مشروع

على أملاك لنا قديمه

فعوضت فيها بملايين

وصار أبني الأول على طلاب منطقته

وحفظ القران كاملاً

وصار محل عناية الناس ورعايتهم

وأمتلأ بيتنا خيراً

وصرنا في عيشه هنيئه

وأصلح الله لي كل أبنائي وبناتي

وذهب عني الهم والحزن والغم

وصرت أسعد أمرأه
:
:

منقول للشيخ عائض القرني

نعم إنها أعجوبة الاستغفار التي غفلنا عنها

================

يقول أحد الأزواج ::

كلما أغلظت على زوجتى أو تشاجرت أنا وهي أو صار بيني وبينها أي مشكلة أهم بالخروج من

البيت من الغضب ……. ووالله لا أفارق باب العمارة إلا وتجتاحني رغبة شديدة في الذهاب للإعتذار منها

ومراضاتها…………أخبرتها بذلك فقالت لي: أتعرف لماذا ؟؟

قال لها : ولماذا ؟

قالت بمجرد أن تخرج من الغرفة بعد شجارنا ألهج بالاستغفار ولا أزال أستغفر حتى تأتي وتراضيني

نعم أخي انه الاستغفار الذي قال عز وجل عنه (( وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون ))

ألا يستحق أن يكون أعجوبة

=================

روى الشيخ خالد الجبير استشاري امراض القلب هذه القصة التي حدثت له :

أنه كان معرض للتقاعد من عمله وهناك خمسة أطباء من اللذين يعملون معه في نفس المشفى

كانو يكنوا له العداوة وأرادو خروجه من العمل .. وعندما عرض له الخبر أصبح مهموما ضائقا شديد

الكرب

ذهب للمسجد وقت صلاة العصر وعندما خرج تذكر شيئا ً ,,,قال في نفسه — الأن كل الناس المرضى

يأتون إلي لأعالجهم وأنا الآن لا أستطيع أن أعالج نفسي من الهم الذي أصابني__ وتذكر الاستغفار

وجعل يردد (( استغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه )) وعندما وصل لبيته يقول :

ما إن أمسكت مقبض باب المنزل حتى أحسست براحة واطمئنان عجيبين يسريان في داخلي ……. يقول

الدكتور… ولم تمض بعد ذلك سوى سنتين إلا وقد حدث للأطباء الخمسة ما حدث…

فقد مات أحدهم

ونقل الآخر من عمله

وتقاعد الرابع

واعتذر أحدهم من فعلته

وفصل الأخير من الوظيفة ………..!!!!

سبحان الله كل ذلك يفعله الاستغفار

أين نحن من قوله تعالى

(فقلت استغفروا ربكم إنه كان غفارا

يرسل السماء عليكم مدرارا

ويمددكم بأموال وبنين

ويجعل لكم جنات ويجعل لكم أنهارا) سورة نوح

==================

ويامن حرمت من الأولاد

ويامن تريد الزواج

يامن تريد فرج الله من الهموم التي ألمت بك

يامن ضاقت عليك الأرض من المصائب

تذكر أن الله معك ولن يخيب رجاءك بالاستغفار

وأن جميع ما أصابنا من مصائب الدنيا إنما هو بذنوبنا فالنستغفر الله لتزول عنا

وأبشر بعدها بالفرج…….

للامانة منقول……لكي يستفيد الجميع…….
__________________

الجيريا

بارك الله فيك

أستغفر الله وأتوب له

بارك الله فيك و جزاك خيرا

ونعم المواضيع المنقولة إن كانت مثل هذا
بورك فيك وجزاك الله خيرا
وجعله في ميزان حسنات من كتبه ونقله وشارك فيه

بارك الله فيك و جزاك الله الجنة يا رب

اتغفر الله الذي لا اله هو و اتوب اليه

الجيريا

الجيريا

مشكور اخي الكري على المرور
جزاك الله خيرا
تقبل تحياتي
اخوك في الله محمد

الجيريا

في عصر الشيخ أحمد بن حنبل ، كان الشيخ احمد مسافراً فمر بمسجد يصلي فيه ولم يكن يعرف احداً في ذلك المنطقة وكان وقت النوم قد حان فافترش الشيخ أحمد مكانه في المسجد واستلقى فيه لينام وبعد
لحظات إذا بحارس المسجد يطلب من الشيخ عدم النوم في المسجد ويطلب منه الخروج وكان هذا الحارس لا يعرف الشيخ احمد ، فقال الشيخ احمد لا أعرف لي مكان أنام فيه ولذلك أردت النوم هنا فرفض الحارس أن ينام الشيخ وبعد تجاذب أطراف الحديث قام الحارس بجر الشيخ احمد إلى
الخارج جراً والشيخ متعجب . حتى وصل إلى خارج المسجد . وعند وصولهم للخارج إذا بأحد الاشخاص يمر بهم والحارس يجر الشيخ فسأل ما بكم ؟ فقال الشيخ أحمد لا أجد مكانا أنام في والحارس يرفض أن أنام في المسجد ، فقال ا لرجل تعال معي لبيتي لتنام هناك ، فذهب الشيخ أحمد معه وهناك تفاجأ الشيخ بكثرة تسبيح هذا الرجل وقد كان خبازاً وهو يعد العجين ويعمل في المنزل كان يكثر من الاستغفار فأحس الشيخ بأن أمر هذا الرجل عظيم من كثرة تسبيحه .. فنام الشيخ وفي الصباح سأل الشيخ الخباز سؤالاً وقال له : هل رأيت أثر التسبيح عليك؟

فقال الخباز نعم والله إن كل ما أدعو الله دعائاً يستجاب لي ، إلا دعاءاً واحدا لم يستجاب حتى الآن ، فقال الشيخ وما ذاك الدعاء ؟ فقال الخباز أن أرى الإمام أحمد بن حنبل

فقال الشيخ أنا الإمام أحمد بن حنبل فوالله إني كنت أجر إليك جراً ، وهاقد أستجيبت دعواتك كلها .
{أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه}
منقول للأمانة

الجيريا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.