قصة و عبرة من واقعي المعاش 2024.

آسفة على إغلاق الموضوع ………

مشكورة على سرد هذه القصة وخاصة عشتيها أنت شخصيا
لكنني لما قرأتها أحسست بالألم والحزن من موقف الرجل الذي خان العشرة والملح.

شكرا ختي على القصة لكن الوقت اللي رانا فيها أنا وحدة شفت بزاف كيما الحالة اللي حكيتي عليها و كاين اللي جابت معاه ولاد و هو معاها و ما حبش يتبث الزواج علاش يقولك الثيقة فالوثيقة يعني العقد الله يهدي ما خلق بالاك يهديه ربي

سبحان الله

شيئ فضيع،الله يستر برك
مابقاش لامان الزمان صعاب والعقلية تبدلت والناس بعدت على الدين وهبلت،كان عدو الحق لي قال الثقة في الوثيقة،مسكينة الطفلة ومسكين باباها اللي كان نية بزاف
ربي يخلص في هاد الراجل اللي مع الاسف مافيهش رائحة الرجولة،أكيد يلقى جزاؤه

السلام عليكم
والله الإنسان يندهش لمثل هاته القصص
حقا اصبحنا في مجتمع لا يرحم
وكيما يقوقو ضرك ولات الثقة في الوثيقة

انا عن تجربة اقول حتى بالوثيقة لا توجد ثقة
احذرن يا اخواني فاصبحنا نتزوج باشباه الرجال
لا انجاب في العام الاول حتى التحقق من المحيط جيدا

rabi yasstor

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة nina.16 الجيريا
انا عن تجربة اقول حتى بالوثيقة لا توجد ثقة

احذرن يا اخواني فاصبحنا نتزوج باشباه الرجال
لا انجاب في العام الاول حتى التحقق من المحيط جيدا

لا حــــــول ولا قـــــوة الا باللـــــه العلــــــي العظيــــــم
الله يهديــــــــــــك
واش هــــــــذا الكـــــلام

ما تخافيش عندو بناتو و يندارلهم كيما دار فالولية مسكينة الله يفرج عليها و فالصح مسكين باباها لي يغيض تعرفي علاه؟لانو تطعن في ظهرو من اعز اصحابو و مدلو اغلى ما يكسب ربي حنين كريم الله يفرج الصراحة تألمت بزاف كي قريت قصتك اختي

الله يسترنا
حسيت روحي راني نقرا قصة من الخيال
الثقة العمياء لهده الدرجة مابقاش الامان في هاد الزمان

لا حول ولاقوة الا بالله الثقة باناس لا يستحقونها =خيانة وغدر الله يهدي الجميع

ya latif kayen nass hakda w maykhafouch rabi

لا حول ولا قوة الا بالله

لا حول ولا قوة الا بالله
اشباه الرجال وضعفاء النفوس لايلبثوا ان يجدوا الفرصة فلا يعرفون لا دين لا عرف لاصداقة ربي يصبر هده الفتاة ويعوضها احسن منو

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.