قرأت في الزمن الماضي هذا 2024.

نقدم لإخواننا المعلّمين نصوصا من كتب القراءة التي عايشنا عصرها ونهلنا من معينها الصّافي الرقراق…

الجيريا

رائع اعجبني كثيرا في اي سنة هذا الكتاب من فضلك ويا ريت تحطوه للتحميل و جزاكم الله خيرا ان شاء الله

على ما أظن هذا من كتاب القراءة للسنة السادسة إبتدائي أواخر الستينيات بارك الله فيك شيخنا نور الدين وما أعجبني هو نص المدرسة للشيخ البشير الإبراهيمي الذي وضع كنص افتتاحي للسنة الخامسة والشيئ الغريب في ذلك أن من وضعه هو الوزير السابق بابا أحمد الذي كان مفتشا عاما للتعليم الابتدائي حينها أما أنا فأقول له ماذا دهاك عن مثل هذه النصوص يامعالي الوزير عندما كنت الآمر الناهي في التعليم يابابا أحمد أم أعجبتك التبهديلات نتاع فوكس وشبيهاتها…………..

إليكم إخوتي نص المدرسة للعلامة البشير الابراهيمي
حياة الأمم تتقدم في هذا العصر بالمدارس، ما في ذلك شك.
الحياة بالعلم والمدرسة هي منبع العلم، ومرتع العرفان، وهي طريق الهداية إلى الحياة الشريفة، فمن طلب هذه الحياة الشريفة من غير طريق العلم زلَّ وأخطأ الصواب.
وحياة الأمم المتحضرة التي نراها ونعاشرها تدلنا على ذلك.
تبني الأمم ما تبني من القصور، وتشيد ما تشيد من المصانع، وتنسق ما تنسق من الحدائق، فإذا ذلك كله مدينة ضخمة جميلة، ولكنها بغير المدرسة قشرة بدون لبٍّ، أو جسم بدون قلب.
فالمدرسة هي التي تغذي العقل وتروي الروح، وترفع شأن الأمة بين الأمم.
فإذا أردت أن تعرف قيمة الأمة فالتمسها في المدرسة، لا في القصر ولا في المصنع، ولو تفاخرت الأبنية المشيدة بفائدتها وتباهت بنفعها لفازت المدرسة على غيرها، وأسكتت كل منافس ومعاند………
أتأسف عن أي خطأ أو نقص أو غيره
هذا النص لو قرر على تلاميذ أي مستوى ثانوي لجاءتهم مفرداته صعبة
سلام

جزاك الله خيرا
نسأل الله العون على كتب القراءة التي بين أيدينا، ونرجوه أن يكون القادم أجمل
الجيريا
وهذا رابط لتحميل الكتاب :
https://up.top4top.net/downloadf-top4…ce0a1-pdf.html

ماأحوجنا إلى هذه النصوص
بارك الله فيك.

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دعاء المحبوبة الجيريا
جزاك الله خيرا
نسأل الله العون على كتب القراءة التي بين أيدينا، ونرجوه أن يكون القادم أجمل
الجيريا
وهذا رابط لتحميل الكتاب :
https://up.top4top.net/downloadf-top4…ce0a1-pdf.html
شكرا الأخت دعاء المحبوبة.
دائما مميزة.

بارك الله فيكم اساتذتنا الكرام جزاكم الله خيرا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.