على مناضلي النقابات الحرة اسماع كلمتهم للقمة 2024.

ما تناسيناه ما يلي.

أن المناضل في النقابة لا يستمع الى القرارات فقط و يمتثل لها.

أن المناضل يعارض في النقابة مسؤوليه اذا حادوا عن الصواب و مبادءى وأهداف النضال النقابي

أن المناضل له الحق في تقديم لا ئحة مطالب يراها مناسبة لبلوغ أهدافه فيتبناها مسؤولوه في مفاوضاتهم

و من هذا المنطلق على النقابي الحر أن لا يكون تباعا مطيعا فقط بل يفرض رأيه السديد.فيدافع بشراسة عن الحق.فلننظر ما وقع لنا من انتكاسات في ظل نقابات حرة مزعومة في ما صدر في القانون الخاص.حيث أنه عالج مسألة الأجور و غفل جوانب هامة من ظروف العمل مثل طب العمل و التقاعد و الاكنتظاظ في القسم ..فهل ما زال المعلم في معارك مستمرة مع تغيير البرامج العشوائي و الساعات الاضافية و فوضى الاكتظاظ و التي تنعكس مستقبلا على صحته العقلية و الجسمية.

لهذا علينا كمناضلين أن نرفع هذه الانشغالات الى مكاتبنا النقابية و قيادات النقابات و الا انصرفنا….

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.