عقوبة تارك الصلاة 2024.

عقوبة تارك الصلاة

روى عن الرسول صلى الله عليه والــه وسلم: من تهاون في الصلاة عاقبه الله بخمسة عشرعقوبة. ستة منها في الدنيا. وثلاثة عند الموت وثلاثة في القبر وثلاثة عند خروجه من القبر.

أما الستة التي تصيبه في الدنيا ….. فهي
1- ينزع الله البركة من عمره
2- يمسح الله سم الصالحين من وجهه

3- كل عمل لا يؤجر من الله
4- لا يرفع له دعاء إلى السماء
5- تمقته الخلائق في دار الدنيا
6- ليس له حظ في دعاء الصالحين
أما الثلاثة التي تصيبه عند الموت
1- انه يموت ذليلا
2- انه يموت جائعا
3- انه يموت عطشان ولو سقي مياه بحار الدنيا ما روى عنه عطشه

أما الثلاثة التي تصيبه في قبره فهي:
1- يضيق الله عليه قبره ويعصره حتى تختلف ضلوعه
2- حمر ها يوقد الله على قبره نارا في
3- يسلط الله عليه ثعبان يسمي الشجاع الأقرع

أما الثلاثة التي تصيبه يوم القيامة … فهي:
1- يسلط الله عليه من يصحبه إلى نار جهنم على جمر وجهه
2- ينظر الله تعالى إليه يوم القيامة بعين الغضب

3- يوم الحساب يحاسبه الله عز وجل حسابا شديدا ما عليه من مزيد ويأمره الله به إلى النار و بئس القرار
قال صلي الله عليه والــه وسلم
من ترك صلاة الصبح فليس في وجهه نور
من ترك صلاة الظهر فليس في رزقه بركة
من ترك صلاة العصر فليس في جسمه قوة
من ترك صلاة المغرب فليس في أولاده ثمرة
من ترك صلاة العشاء فليس في نومه راحة

منقول

شكرا ………………..

شكرا لك على المرور

نسأل الله أن يثبتنا على طاعته وحسن عبادته

بارك الله بك على الموضوع القيم والهام

جزيت الجنة

شكرا بارك الله فيك
وكما يقول الحبيب صلى الله عليه وسلم الصلاة عمود الدين من أقامها أقام الدين ومن تركها هدم الدين

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mimicha1988 الجيريا
شكرا بارك الله فيك
وكما يقول الحبيب صلى الله عليه وسلم الصلاة عمود الدين من أقامها أقام الدين ومن تركها هدم الدين
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المسافر2 الجيريا
نسأل الله أن يثبتنا على طاعته وحسن عبادته

بارك الله بك على الموضوع القيم والهام

جزيت الجنة

شكرا لكم على مروركم العطر اتمنى ان تكونو قد استفدتم

الجيريا

ما هو القول الراجح في تارك الصلاة[ يجيب الشيخ ربيع المدخلي ]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
هذه فتوى للشيخ ربيع المدخلي في..
ما هو القول الراجح في تارك الصلاة

السؤال: ما هو القول الراجح في تارك الصلاة، وما مدى صحة قول من يقول: ومن لم يكفِّر تارك الصلاة فقد وقع في الإرجاء شعر أم لا، فهل لهذا القول سلف أم لا ؟
الجواب: نحن لا نعترض على من يكفر تارك الصلاة، ولا نتهمه؛ بل نحترمه ونجله وله أدلته التي نقدرها بارك الله فيك، والذين لم يكفروه نقدر فقههم ومكانتهم ومنزلتهم ولهم متعلقات من القرآن والسنة منها قول الله تَبَارَكَ وتَعَالىٰ: ﴿إِنَّ اللّهَ لاَ يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَن يَشَاء﴾[النساء: 48، 116]؛ ومنها أحاديث أخر، ومنها أن الكفر هنا كفر دون كفر، كما قال عَلَيْهِ الصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ: ((لا ترجعوا بعدي كفارا يضرب بعضكم رقاب بعض))([1]) ؛أطلق الكفر على من يرتكب بعض الكبائر ,وقال عَلَيْهِ الصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ ((لا يسرق السارق حين يسرق وهو مؤمن، ولا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن، ولا ينتهب نهبة يرفع الناس إليه أبصارهم وهو مؤمن))،([2]) ((والله لا يؤمن، والله لا يؤمن، والله لا يؤمن))، قالوا: من يا رسول الله؟ قال: ((الذي لا يأمن جارُه بوائقه)).([3])
فكما تُؤَوَّل هـٰذه النصوص باتفاق إخوانهم الآخرين الذين يكفرون، أيضا تُؤوَّل النصوص الواردة في كفر تارك الصلاة ,هـٰذه وجهة نظر من لا يكفر، ومنهم الشافعي ومنهم مالك، ومنهم أبو حنيفة، ومنهم عدد كبير من أتباع هٰؤلاء ومن سلفهم لا يكفرون تارك الصلاة بناء على هـٰذه الأدلة التي ترجح فيها عندهم عدم تكفير تارك الصلاة، وهم من أئمة الإسلام ومن أئمة أهل السنة .
ومن قال : ( ومن لم يكفِّر تارك الصلاة فقد وقع في الإرجاء شعر أم لا ) !
هـٰذا غلط، وكلام فيه مجازفة وغلو وانحراف عن منهج أهل السنة والجماعة !!
فإننا إذا قلنا هـٰذا في أناس معاصرين فهو يتناول من باب أولى الأولين ! لأنهم هم سنوا هـٰذه السنة ؛مالك والشافعي وأحمد في قول له؛ بل حتى إن ابن بطة وابن قدامة ينكرون أن الإمام أحمد يقول بكفر تارك الصلاة ! وكثير من الشافعية، إلا من ندر، المالكية والأحناف وفيهم علماء فحول، الحنابلة فيهم علماء فحول لا يقولون بكفر تارك الصلاة، هل نقول هٰؤلاء كلهم مرجئة أو وقعوا في الإرجاء ؟! هـٰذا من الجهل بأصول أهل السنة والجماعة، ومن الجرأة التي تستخف بعض الناس، نسأل الله العافية .
انتهى من
فتاوى فقهية متنوعة (الحلقة الأولى)
لفضيلة الشيخ العلامة ربيع بن هادي المدخلي حفظه الله بإعداد هذه المادة وعرضها على الشيخ حفظه الله أخوكم فواز الجزائري غفر الله

([1]) البخاري: كتاب العلم، باب الفتن، باب قول النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ((لا ترجعوا ..))، حديث رقم (7077).
مسلم: كتاب الإيمان، باب معنى قول النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ((لا ترجعوا بعدي كفارا..))، حديث رقم (65).

([2]) البخاري: كتاب الأشربة، باب وقول الله تعالىٰ: ﴿إنما الخمر والميسر.. ﴾ حديث رقم (5578).
مسلم: كتاب الإيمان، باب بيان نقصان الإيمان بالمعاصي ..، حديث رقم (57).

([3]) البخاري: كتاب الأدب، باب إثم من لا يأمن جاره بوائقه، حديث رقم (6016).


1095 ـ ما حكم من نسي صلاة العشاء ولم يتذكر إلا وقت صلاة الصبح

أولاً يجب على المسلم الاهتمام بصلاته وأدائها في وقتها مع الجماعة وأن لا يتكاسل عنها أو يتأخر لأن هذا مدعاة لإضاعتها ونسيانها أما إذا حصل أن الإنسان طرأ عليه نسيان أو نوم فلم يؤد الصلاة في وقتها بسبب ذلك فإنه حين يتذكر يجب عليه المبادرة بالصلاة التي نسيها أو نام عنها لقوله صلى الله عليه وسلم‏:‏ ‏(‏من نسي صلاة أو نام عنها فليصلها إذا ذكرها لا كفارة لها إلا ذلك‏)‏ ‏[‏رواه الإمام مسلم في صحيحه ج1 ص477‏.‏ من حديث أنس بن مالك رضي الله عنه بنحوه‏]‏‏.‏
وقال الله تعالى‏:‏ ‏{‏وَأَقِمِ الصَّلاةَ لِذِكْرِي‏}‏ ‏[‏سورة طه‏:‏ آية 14‏]‏‏.‏ فإذا استيقظ الإنسان أو تذكر فإنه يبادر بأداء الصلاة الفائتة في أي وقت حصل ذلك ففي هذه الصورة يصلي صلاة العشاء أولاً ثم يصلي الصلاة الحاضرة وهي صلاة الفجر ولا يصلي الحاضرة قبل الفائتة لأن الترتيب واجب ولابد منه‏.‏

حكم الصلاة في غير وقتها وكيفية قضاء الفوائت

فعل الصلاة جميعها في وقتها المحدد لها لقوله تعالى: إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا أي فرضا ذا وقت. ولقوله تعالى: أقم الصلاة لدلوك الشمس إلى غسق الليل وقرآن الفجر. إن قرآن الفجر كان مشهودا والأمر للوجوب. وعن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم ذكر الصلاة يوما فقال: من حافظ عليها كانت له نورا وبرهانا ونجاة يوم القيامة، ومن لم يحافظ عليها لم يكن له نور ولا برهان ولا نجاة وكان يوم القيامة مع قارون وفرعون وهامان وأبي بن خلف قال المنذري: رواه أحمد بإسناد جيد. فلا يجوز للمسلم أن يقدم الصلاة كلها أو بعضها قبل دخول وقتها لأن ذلك من تعدي حدود الله تعالى والاستهزاء بآياته. فإن فعل ذلك معذورا بجهل أو نسيان أو غفلة فلا إثم عليه وله أجر ما عمل، وتجب عليه الصلاة إذا دخل وقتها لأن دخول الوقت هو وقت الأمر بها، فإذا أتى بها قبله لم تقبل منه، ولم تبرأ بها ذمته لقول النبي صلى الله عليه وسلم: من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد أي: مردود. رواه مسلم عن عائشة رضي الله عنها. ولا يجوز للمسلم أن يؤخر الصلاة عن وقتها لأن ذلك من تعدي حدود الله تعالى والاستهزاء بآياته. فإن فعل ذلك بدون عذر فهو آثم وصلاته مردودة غير مقبولة ولا مبرئة لذمته لحديث عائشة السابق وعليه أن يتوب إلى الله تعالى ويصلح عمله فيما استقبل من حياته. وإن أخر الصلاة عن وقتها لعذر من نوم أو نسيان أو شغل ظن أنه يبيح له تأخيرها عن وقتها فإنه يصليها متى زال ذلك العذر لحديث أنس بن مالك رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: من نسي صلاة فليصلها إذا ذكرها لا كفارة لها إلا ذلك وفي رواية: من نسي صلاة أو نام عنها متفق عليه. وإذا تعددت الصلوات التي فاتته بعذر فإنه يصليها مرتبة من حين زوال عذره، ولا يؤخرها إلى نظيرها من الأيام التالية لحديث جابر بن عبد الله رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم في غزوة الخندق توضأ بعد ما غربت الشمس فصلى العصر ثم صلى بعدها المغرب. متفق عليه. وعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: حبسنا يوم الخندق عن الصلاة حتى كان بعد المغرب بهوي من الليل قال: فدعا رسول الله صلى الله عليه وسلم بلالا فأقام الظهر فصلاها فأحسن صلاتها كما كان يصليها في وقتها ثم أمره فأقام العصر فصلاها فأحسن صلاتها كما كان يصليها في وقتها ثم أمره فأقام الصلاة للمغرب فصلاها كذلك روى أحمد. وفي هذا الحديث دليل على أن الفائتة تصلى كما تصلى في الوقت ويؤيده حديث أبي قتادة رضي الله عنه في قصة نومهم مع النبي صلى الله عليه وسلم في سفر عن صلاة الفجر حتى طلعت الشمس قل: ثم أذن بلال بالصلاة فصلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ركعتين ثم صلى الغداة فصنع كما كان يصنع كل يوم الحديث رواه مسلم. وعلى هذا فإذا صلى في النهار فائتة من صلاة الليل جهر فيها بالقراءة وإذا صلى في الليل فائتة من صلاة النهار أسر فيها بالقراءة كما يدل على الأول حديث أبي قتادة وعلى الثاني حديث أبي سعيد، وإذا صلى الفوائت غير مرتبة لعذر فلا حرج عليه، فإذا جهل أن عليه صلاة فائتة فصلى ما بعدها ثم علم بالفائتة صلاها ولم يعد التي بعدها، وإذا نسي الصلاة الفائتة فصلى ما بعدها ثم ذكر الفائتة صلاها ولم يعد التي بعدها لقوله تعالى: ربنا لا تؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا. قال أهل العلم: وإذا كان عليه فائتة فذكرها أو علم بها عند خروج وقت الحاضرة صلى الحاضرة أولا ثم صلى الفائتة لئلا يخرج وقت الحاضرة قبل أن يصليها فتكون الصلاتان كلتاهما فائتتين. والأفضل تقديم الصلاة في أول وقتها لأن هذا هو فعل النبي صلى الله عليه وسلم وهو أسبق إلى الخير وأسرع في إبراء الذمة. ففي صحيح البخاري عن أبي برزة الأسلمي رضي الله عنه أنه سئل كيف كان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي المكتوبة، قال: كان يصلي الهجير التي تدعونها الأولى حين تدحض الشمس. وفي رواية إذا زالت الشمس، ويصلي العصر ثم يرجع أحدنا إلى رحله في أقصى المدينة والشمس حية. وله من حديث أنس: كان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي العصر والشمس مرتفعة فيذهب الذاهب إلى العوالي فيأتيهم والشمس مرتفعة، وبعد العوالي من المدينة على أربعة أميال أو نحوه. وفي رواية كنا نصلي العصر ثم يذهب الذاهب منا إلى قباء فيأتيهم والشمس مرتفعة. ونسيت ما قال في المغرب (ولكن روى مسلم من حديث سلمة بن الأكوع أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يصلي المغرب إذا غربت الشمس وتوارت بالحجاب، ومن حديث رافع بن خديج: كنا نصلي المغرب مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فينصرف أحدنا وإنه ليبصر مواقع نبله)، وكان يستحب أن يؤخر من العشاء التي تدعونها العتمة، وكان يكره النوم قبلها، والحديث بعدها، وكان ينفتل من صلاة الغداة حين يعرف الرجل جليسه، ويقرأ بالستين إلى المائة. ولهما من حديث جابر رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم يصلي العشاء أحيانا وأحيانا إذا رآهم اجتمعوا على عجل، وإذا رآهم أبطؤوا أخر، والصبح كانوا أو كان النبي صلى الله عليه وسلم يصليها بغلس. وفي صحيح البخاري عن عائشة رضي الله عنها قال: كن نساء المؤمنات يشهدن مع رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاة الفجر متلفعات بمروطهن ثم ينقلبن إلى بيوتهن حين يقضين الصلاة لا يعرفهن أحد من الغلس. وفي صحيح مسلم عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما قال: مكثنا ذات ليلة ننتظر رسول الله صلى الله عليه وسلم لصلاة العشاء الآخرة فخرج إلينا حين ذهب ثلث الليل أو بعده فذكر الحديث وفيه: ولولا أن يثقل على أمتي لصليت بهم هذه الساعة ثم أمر المؤذن فأقام الصلاة وصلى. وفي صحيح البخاري عن أبي ذر الغفاري رضي الله عنه قال: كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم في سفر، فأراد المؤذن أن يؤذن للظهر فقال النبي صلى الله عليه وسلم: أبرد ثم أراد أن يؤذن فقال له: أبرد حتى رأينا فيء التلول فقال النبي صلى الله عليه وسلم: إن شدة الحر من فيح جهنم فإذا اشتد الحر فأبردوا بالصلاة. ففي هذه الأحاديث دليل على أن السنة المبادرة بالصلاة في أول وقتها سوى صلاتين: الأولى: صلاة الظهر في شدة الحر فتؤخر حتى يبرد الوقت وتمتد الأفياء. الثانية: صلاة العشاء الآخرة فتؤخر إلى ما بعد ثلث الليل إلا أن يحصل في ذلك مشقة فيراعى حال المأمومين؛ إذا رآهم اجتمعوا عجل، وإذا رآهم أبطؤوا أخر.

نقلاً من كتاب الموطأ للامام مالك بن أنس في باب النوم عن الصلاة.

حدثني يحيى عن مالك عن ابن شهاب عن سعيد بن المسيب أن رسول الله صلى الله عليه وسلم حين قفل من خيبر أسرى حتى اذا كان من اخر الليل عرس وقال لبلال(أكلأ لنا الصبح)ونام رسول الله وأصحابه وكلأ بلال ماقدر له ثم استند الى راحلته وهو مقابل الفجر فغلبته عيناه فلم يستيقظ رسول الله ولابلال ولاأحد من الركب حتى ضربتهم الشمس ففزع رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال بلال يارسول الله أخذ بنفسي الذي أخذ بنفسك فقال رسول الله "اقتادوا" فبعثوا رواحلهم واقتادوا شيئاً ثم أمر رسول الله بلالاً فأقام الصلاة فصلى بهم رسول الله الصبح ثم قال حين قضى الصلاة (من نسي الصلاة فليصلها إذا ذكرها فإن الله تبارك وتعالى يقول في كتابه:{وأقم الصلاة لذكري}[طه:14].

اتمنى ان يطلع كل زائر و يستفيد

allahom tabitna 3la salatina w fariiij hamana w a3fouuuuu 3na inaka elghafaro elrahiim wa toub 3alayna w amitna tahiiiiriiine mouemiiiniiine w ahssine mathwana wa arda 3ana inaka anta elssamiiii3o el33aliim
ya allh akrimlna w tabit a9damana fima fihi ta3.atin lak w faeiiida lana

ya allah najiiihna wa saiiidna

w ta9abal imanana w salawatina wa siamana w irhamna fi dounia w elakhiiiir
wa adkhilna eljana w ajirrrrne mina narrrrr

amiiiiiiiiiiiiiine ya raba el3alamiiine

[بارك الله في اختي ايناس وجعل الله مواضيعك في ميزان حسناتك

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ايناس نور الاسلام الجيريا
عقوبة تارك الصلاة

روى عن الرسول صلى الله عليه والــه وسلم: من تهاون في الصلاة عاقبه الله بخمسة عشرعقوبة. ستة منها في الدنيا. وثلاثة عند الموت وثلاثة في القبر وثلاثة عند خروجه من القبر.

أما الستة التي تصيبه في الدنيا ….. فهي
1- ينزع الله البركة من عمره
2- يمسح الله سم الصالحين من وجهه

3- كل عمل لا يؤجر من الله
4- لا يرفع له دعاء إلى السماء
5- تمقته الخلائق في دار الدنيا
6- ليس له حظ في دعاء الصالحين
أما الثلاثة التي تصيبه عند الموت
1- انه يموت ذليلا
2- انه يموت جائعا
3- انه يموت عطشان ولو سقي مياه بحار الدنيا ما روى عنه عطشه

أما الثلاثة التي تصيبه في قبره فهي:
1- يضيق الله عليه قبره ويعصره حتى تختلف ضلوعه
2- حمر ها يوقد الله على قبره نارا في
3- يسلط الله عليه ثعبان يسمي الشجاع الأقرع

أما الثلاثة التي تصيبه يوم القيامة … فهي:
1- يسلط الله عليه من يصحبه إلى نار جهنم على جمر وجهه
2- ينظر الله تعالى إليه يوم القيامة بعين الغضب

3- يوم الحساب يحاسبه الله عز وجل حسابا شديدا ما عليه من مزيد ويأمره الله به إلى النار و بئس القرار
قال صلي الله عليه والــه وسلم
من ترك صلاة الصبح فليس في وجهه نور
من ترك صلاة الظهر فليس في رزقه بركة
من ترك صلاة العصر فليس في جسمه قوة
من ترك صلاة المغرب فليس في أولاده ثمرة
من ترك صلاة العشاء فليس في نومه راحة

منقول

سؤال:
هناك ورقة توزع في بعض الدوائر الحكومية وفي المنتديات مكتوب فيها: روي عن النبي – صلى الله عليه وسلم-: من تهاون في الصلاة عاقبه الله بخمسة عشر عقوبة، منها في الدنيا ست، وثلاث عند الموت وثلاث في القبر، وثلاثة التي تصيب يوم القيامة، أما الستة التي تصيبه في الدنيا فهي: ينزع الله البركة من عمره، لا يرفع الله له دعاء إلى السماء، يمسح الله سيما الصالحين من وجهه إلى آخر هذه الست، وفي الثلاث عند الموت يقول: إنه يموت ذليلاً، إنه يموت خائفاً… يقول الذي يوزعها كنت أوزعها وأنا لا أدري عن صحتها من عدمه، أرجو إفادتي إذا كانت صحيحة هذه الأشياء عن رسول الله – صلى الله عليه وسلم -فأنا استمر في توزيعها هذه الورقة؟

جواب الشيخ بن باز رحمه الله تعالى:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعــد: فهذه الورقة التي يوزعها بعض الناس وتحمل هذا الحديث الذي يروى عن النبي – صلى الله عليه وسلم -في عقوبة تارك الصلاة بخمسة عشر عقوبة، ستة في الحياة.. الخ، هذا الحديث ذكر أهل العلم أنه باطل وأنه موضوع عن النبي – صلى الله عليه وسلم – وليس بصحيح، فلا يجوز توزيعها ولا يجوز تعليقها في الجدران؛ لأن هذا الحديث غير صحيح، وليس بثابت عن النبي عليه الصلاة والسلام، وقد نبه الحافظ ابن حجر رحمه الله في لسان الميزان على أن هذا الحديث باطل، ونبه عليه أيضاً الذهبي رحمه الله في الميزان وبين أنه باطل، وقد وقع للذهبي رحمه الله في الكبائر مثل هذا الحديث، في كتابه المعروف الكبائر، وكان هذا من تساهله رحمه الله، والصواب أن هذا الحديث باطل ولا يجوز نشره ولا توزيعه بين الناس بل يجب إتلاف الأوراق التي يكون فيها هذا، لأنه مكذوب عن النبي – صلى الله عليه وسلم – وليس له صحة، والله سبحانه وتعالى. وقبل ذلك أوراق توزع بين الناس وتكتب بين الناس منها ورقة يذكر فيها أن خادم النبي – صلى الله عليه وسلم-، خادم النبي – صلى الله عليه وسلم -رأى رؤيا وأن فيها كذا وكذا وكذا هذه باطلة أيضاً، لا صحة لها ولا أساس لها، وقد كتبنا فيها رداً على صاحبها بينّا بطلانها وأن هذا الخادم لا وجود له، وأن هذه الرؤيا لا صحة لها بل هي باطلة، فينبغي التنبه لهذه الأكاذيب وهذه الأشياء التي يوزعها بعض الناس، وهكذا أوراق يوزعها بعض الناس فيها ذكر آيات وفيها أن من وقعت في يده يكتبها ويوزعها على كذا وكذا، ولا يجوز له تركها، هذه أيضاً باطلة، كلها لا أساس لها، ولا يجوز الأخذ بهذه الأشياء التي لا أساس لها من الصحة.

https://www.binbaz.org.sa/mat/11584

يكفيه شرا ان اهل العلم اختلفوا في تكفيره
بارك الله في الجميع

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.