عائلتي ترتكب المخالفات الشّرعية !! 2024.


السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ومرحبا بجميع الإخوة والأخوات

تنبيه فقط :
الموضوع عام ولا يخصّني شخصيا
بارك الله فيكم

أنا شاب ملتزم

أعيش في عائلة تكثر فيها المنكرات

أبي لا يصلّي

أمي لا ترتدي الحجاب

أخي يدخنّ ويتّبع الرفقة السيّئة

أختي غير ملتزمة

حاولت معهم بقدر استطاعتي لإزالة المنكرات

ولكن لا فائدة

مع العلم أنني لا آمن على نفسي أن أرتكب كبيرة من الكبائر؟

*
*
*
*

هذا لسان حال الكثير من الشّباب المسلم

في مختلف بقاع العالم الإسلامي

الذين استقاموا واهتدوا لطريق الخير

وعندما يؤوب لمنزله يرى مخالفات شرعية

فماذا يصنع ….؟؟

وما هو الموقف الذي يجب أن يتخذه تجاه ما يحدث …؟؟

وفي ظلّ قول الله تعالى

كيف يطبق هذه الآية الكريمة ؟

نرجوا الإفادة من الجميع

بارك الله فيكم

ورزقكم الله من فضله

أخوكم في الله

وعليكم السلام
أخي الكريم
إنها نعمه من الله أن يهدي الله من يشاء من عباده ..
هذه القصص هي في الحقيقة ككل واقع الذي يعيشه غيرك أنك لا تهدي من أحببت والله يهدي من يشاء.
أنت أكرمك الله بالهداية وتتبع نور الحق والالتزام به ..لكن لا تيأس ولا تمل حتى لرمق الاخير وحاول معهم بكل السبل ان
تبصرهم طريق القويم وانت اعمل ما عليك وما يفرضه لك واجبك الديني وكذلك تعاليم الاسلام في بر والديك وصلة رحمك لكن لا تطعهم في معصية الله ..عندها تكون رضيت الله ثم ضميرك..وصدقني حالك كحال الاخرين في هذا العصر الذي يعج بالفساد نجد انفسنا في غربة بتديننا هم يعتبرونا غرباء ونحن نعتبرهم كذلك لكن غربتنا فيها حلاوة ولذة فطوبى لها ..
غريب امر الحياة لان هناك من يجد نفسه في عائلة فيها كثيرا من الغلو والتدين والتعصب والتشدد والتكفير وتجد نفسك غريب بتدينك الوسطي ..وتتمنى لو كانوا مسلمين عاديين ولا هذا المنهج المتطرف الله يخلق ما يشاء ويهدي مايشاء ويفعل مايريد

بارك الله فيك

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جواهر الجزائرية الجيريا
وعليكم السلام
أخي الكريم
إنها نعمه من الله أن يهدي الله من يشاء من عباده ..
Iهذه القصص هي في الحقيقة ككل واقع الذي يعيشه غيرك أنك لا تهدي من أحببت والله يهدي من يشاء.
أنت أكرمك الله بالهداية وتتبع نور الحق والالتزام به ..لكن لا تيأس ولا تمل حتى لرمق الاخير وحاول معهم بكل السبل ان
تبصرهم طرق القويم وانت اعمل ما عليك وما يفرضه لك واجبك الديني وكذلك تعاليم الاسلام في بر والديك وصلة رحمك لكن لا تطعهم في معصية الله ..عندها تكون رضيت الله ثم ضميرك..وصدقني حالك كحال الاخرين في هذا العصر الذي يعج بالفساد نجد انفسنا في غربة بتديننا هم يعتبرونا غرباء ونحن نعتبرهم كذلك لكن غربتنا فيها حلاوة ولذة فطوبى لها ..
غريب امر الحياة لان هناك من يجد نفسه في عائلة فيها كثيرا من الغلو والتدين والتعصب والتشدد والتكفير وتجد نفسك غريب بتدينك الوسطي ..وتتمنى لو كانوا مسلمين عاديين ولا هذا المنهج المتطرف الله يخلق ما يشاء ويهدي مايشاء ويفعل مايريد

بارك الله فيك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاكم الله خيرا أختنا الكريمة جواهر الجزائرية
في الحقيقة قصدت بموضوعي الحالة العامة للشباب الملتزم في العالم الإسلامي
بارك الله فيكم على الإفادة وإن كانت لديكم نصائح على شكل رؤوس أقلام فأرجو أن تتفضّلوا بها حتّى تيسر قراءتها ويعظم نفعها بين أوساط الإخوة والأخوات إن شاء الله تعالى
جزاكم الله كلّ الخير وبارك الله فيكم …..

بارك الله فيك يا اخي

الكلمة الطيبة تأتي أكلها..

المعاملة الحسنة..

الرفقة وعدم الهجران..

الدعاء المتواصل وخاصة ساعة في يوم الجمعة هي مستجابة ان شاء الله

عدم اليأس أو القنوط من رحمة الله ..

جعل شغل شاغله هو كأنه جهاد في سبيل الله أن يتفرغ له حتى يثمر إن شاء الله..ولا ييأس

محاربة كل المفاسد وأن تطلب الامر في الخفاء ككسر المفسدات او تعطيلها او تخلص منها دون اشعار الطرف الاخر بذلك

السهر على راحتهم وعدم إحزانهم وترفير كل الملتزمات اقصد الوالدين حتى يخجلان من أولادهم ..
الحرص والحرص على تذكيرهم دائما وترغيبهم بتعاليم الاسلام والاتيان لهم بقصص مشوقة عن الصحابة الكرام وعن قصصهم والتابعين ..
والحرص على ترهيبهم بالعذاب وبالنار واهوالها ..
تذكيرهم باقوام مضوا ومعمهم صنوف العذاب سواء في الدنيا أو الاخرة ..

الرقية الشرعية لان الجن كذلك يفعل فعله يتملك الانسان ويجعله عبدا له ..لذا الرقية مطلوبة ..
جعل البيت دائما يعج بالاذكار الصباح والمساء وبالقرآن والاذان ..حتى لا يكون مرتعا لشياطين .
.إتيانهم بنموذج من الحياة يعني في النعمة كمن تجده متكامل في الدين والنعمة والسترة وهناك الكثير منهم في ذلك يعني جمع الدين والدنيا..
ارجوا ان اكون مفيدة ولي رجعة ان شاء الله

انك لا تهدي من احببت ولكن الله يهدي من يشاء فاصبر اخي على الدعوة وراجع مقدمة الاصول الثلاثة لتتبين لك حال الدعوة وقال الله تعالى (وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر )

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جواهر الجزائرية الجيريا
بارك الله فيك يا اخي

الكلمة الطيبة تأتي أكلها..

المعاملة الحسنة..

الرفقة وعدم الهجران..

الدعاء المتواصل وخاصة ساعة في يوم الجمعة هي مستجابة ان شاء الله

عدم اليأس أو القنوط من رحمة الله ..

جعل شغل شاغله هو كأنه جهاد في سبيل الله أن يتفرغ له حتى يثمر إن شاء الله..ولا ييأس

محاربة كل المفاسد وأن تطلب الامر في الخفاء ككسر المفسدات او تعطيلها او تخلص منها دون اشعار الطرف الاخر بذلك

السهر على راحتهم وعدم إحزانهم وترفير كل الملتزمات اقصد الوالدين حتى يخجلان من أولادهم ..
الحرص والحرص على تذكيرهم دائما وترغيبهم بتعاليم الاسلام والاتيان لهم بقصص مشوقة عن الصحابة الكرام وعن قصصهم والتابعين ..
والحرص على ترهيبهم بالعذاب وبالنار واهوالها ..
تذكيرهم باقوام مضوا ومعمهم صنوف العذاب سواء في الدنيا أو الاخرة ..

الرقية الشرعية لان الجن كذلك يفعل فعله يتملك الانسان ويجعله عبدا له ..لذا الرقية مطلوبة ..
جعل البيت دائما يعج بالاذكار الصباح والمساء وبالقرآن والاذان ..حتى لا يكون مرتعا لشياطين .
.إتيانهم بنموذج من الحياة يعني في النعمة كمن تجده متكامل في الدين والنعمة والسترة وهناك الكثير منهم في ذلك يعني جمع الدين والدنيا..
ارجوا ان اكون مفيدة ولي رجعة ان شاء الله

جزاكم الله خيرا على الإفادة نسأل الله أن يجعلها في موازين حسناتكم يوم القيامة وأن ينفع بها كل قصد الإنتفاع بها بارك الله فيكم ……..

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة fort1fort الجيريا
انك لا تهدي من احببت ولكن الله يهدي من يشاء فاصبر اخي على الدعوة وراجع مقدمة الاصول الثلاثة لتتبين لك حال الدعوة وقال الله تعالى (وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر )

جزاك الله خيرا وبارك الله فيك نسأل الله لك التّوفيق والسّداد

امييييييييييييين

نسأل الله السلامة والعافية

يا حسين راك ألمتني بموضوعك هذا

كثيرا والله أنا غارق في بحر من

المصائب في بيتنا ربي يستر

السلام عليكم أخي

صراحة أنا لست بالفقيهة لكنني أعرف أن هذه الاية نزلت على الصحابي الجليل سعد بن أبي وقاص وأمه
ومعناها أن تبر والديك و تعاملهم معاملة حسنة كما أمرنا الله عز و جل و لاتجعل مخالفتهم لله سببا لأن تقاطعهم فتغضب الله عليك بل بالعكس أحسن اليهم أكثر و تودد اليهم و جعل دعوتك لهم الى الله من خلال تعاملك معهم و أكثر الدعاء في الثلث الأخير من الليل و يوم الجمعة بين الاقامة و الصلاة و في كل سجود أن يهديهم الله الى طاعته و أن يثبت قلبك على الايمان.
وعلم أن الكثير من العائلات كانت هدايتهم على يد أصغر فرد فيهم
وأقول لك شيئا مبارك عليك لأنك تجهاد في سبيل الله لأن جهاد النفس هو اعظم جهاد.

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
من كان هذا حاله ، فليحمد الله أوّلا على أنْ هداه إلى الخير ،ورُؤية ما في عائلته من تجاوزات و مُخالفات مع تحسُّرِهِ عليها يجعل منه يُقدِّر النِعمة التي هو فيها ويُحاوِلُ جاهِداً أن يَشكرُها، و من شُكر النِعمة وكذلك واجبه تُجاه عائلته أن ينصح لهم ولكن يجب أن يكون ذلك بلين وحِكمة وأن يَختار الوقت المُناسِب لذلك، وليتَوَدّد إليهم بالهدايا وغيرها وبالكلام الطيِّب لأنّه متى كانت له مكانةٌ في قلوبهم كان كلامه مسموعاً،
وكذلك يمكن له أن يَستَغِلّ المناسبات لكي يُصحِّح ما لدى عائلته من تجاوزات: كرمضان، والعشر من ذي الحجّة وغيرها من المواسم.
هذا ما في جُعبتي الآن.
نسأل الله أن يهدينا ووالدينا وإخواننا وأخواتنا سبيل الرشاد.
جزاكم الله خيرا.

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

بارك الله فيكم و جزاكم خيرا على الطرح لأن الموضوع فعلا منتشر بكثرة في المجتمعات الإسلامية و الله المستعان

نسأل الله الهداية للجميع و لي عودة بإذن الله

اللهم صل على سيدنا محمد صلوا عليه

وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته
اما انا فأقول لك -ان الله يهدى من يشاء الى صراط المستقيم- وانت والحمد لله قد هداك الى صراطه المستقيم
اما بالنسبة لعائلتك اسئل الله عز وجل ان يهديهم الي سراطه المستقيم ولكن انت لا تستطيع ان تعيدهم الى الطريق الصحيح لكن بامكانك ان تدعو الله لهم لكي يعودو الي طريقه وانشاء الله توفق في ذلك
وجزاك الله خيرا

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
مرحبا بك أخي الكريم جليبيب…و أهلا بك معنا في هذا المنتدى
المبارك إن شاء الله…واش هاذي الغيبة؟
في الحقيقة موضوعك في غاية الأهمية …أنا شخصيا و أعوذ بالله من كلمة أنا
ليس في عائلتي هذا المشكل و الحمد لله…
و صراحة أن يعيش إنسان متدين وسط عائلة تكثر فيها المنكرات حتى لا أقول منحرفة
يحتاج حسب رأيي المتواضع إلى جهاد كبير و صبر …
لذلك لابد على من إبتلاه الله بهذا الأمر في والديه على سبيل المثال أن ينصحهما قدر المستطاع
و لو بكلمة في كل يوم و أن يدعو لهما في كل صلاة و خاصة في الأوقات التي ثبت أنه يستجاب
فيها الدعاء كالثلث الأخير من الليل: قال تعالى: وَإِنْ جَاهَدَاكَ عَلى أَنْ تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلا تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا وَاتَّبِعْ سَبِيلَ مَنْ أَنَابَ إِلَيَّ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ.
و أن يدعو لكامل أسرته لعل و عسى أن يلين الله قلوبهم و تكون سببا
في هدايتهم …
و الله المستعان.

السّلـــــامـ عليكمـ ورحمةُ اللهـ وبركآتهـ

لـــا أعرفـ مالذي أعمــــى عيني عن الجملة المخطوطة بالــأحمر

فاندهشت لــأني ظننتكـ تحدثنآ عن نفسكـ ….

أمّآ عن ماذكرته في صلبـ الموضوع

فهو يحآول بشتى الطرق أن يرضي واآلديه وأن يساعد أسرته على الــإهتدآء إلى الطريق المستقيم

وإن جاهداه وآلداه فلا يطعهما

وليصآحبهمآ في الدنيآ معروفاً

يعني إذا لم يستطع أن يتكيف مع وآقع عآئلته …

وخرج يبحث عن مأوىً آخــــر فلا يقطع صلة الرحم بهما …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.