طلب صغير جدا قوقولي وناه الفقرة المليحا 2024.

التسامح

انا اسئل: مامعنى التسامح ؟
انا اجيب: التسامح كلمة صغيرة الاحرف عظيمة المعنى
فلقد علمتني الحياة دروسا لعل اكثرها نفعا التسامح . فالتسامح يغرس في القلب بدور المحبة .الاخوة .التواضع الايثار فالتسامح اليوم ليس فضيلة وحسب بل ضرورة اجتماعية وثقافية وسياسية فهو بحر لا نهاية له يحمل الهوية الاسلامية فاصل مبدا حياة المسلمين قائمة على التسامح لانه يجعلها حياة راقية فهو بمثابة العقار الدي يشفي القلوب من البغضاء ولنا في كل زاوية من السيرة النبوية نمودج يقتدى به وندكر مثالا على دلك مافعله خاتم النبيين مع كفار تلك الحقبة …… فقد شملهم بعفوه وتسامحه عندما قال لهم : …………ادهبوا فانتم الطلقاء وكدلك لنا في غزوة احد اكبر درس في التسامح عندما قامت قريش باذية الرسول الكريم عندها رفع يديه الى السماء وقال "اللهم اغفر لقومي فهم لايعلمون " فتدكروا يا اخواني ان الله تعالى يؤجل عمل التخاصمين فلا ترفع عليه حتى يتصالحو ادن ………….التسامح التسامح يا معشر المسلمين

………………………………………….. ………………………………………….. ………………………………………….. …………..

خلق الله الانسان ، ثم أسكنه فسيح الجنان ، لكن ، وبوسوسة الشيطان ، عصى الانسان، لكن الله لانه أرحم الراحمين ، أعطى أول وأجمل مثال عن التسامح ، فغفر لأبينا ادم وأمنا حواء عيانهم ، وأنزلهم الأرض وجعل التسامح أساس حياتهم.
ان التسامح أن لا تجعل اماضي أساس الحكم على الناس ، وأن تقابل من أساء لك بابتسامة عريضة تذيب بها كل الجليد ، التسامح ان تفتح قلبك ، وتبتعد عن الغضب والغليان ، أن تقابل كارهك بحب ، ومنتقدك بصدر رحب . فعلى مر العصور ، وباختلاف الأنبياء ، جعل الله لجميع رسالاته نفس العنوان ، انه "الحنيفة السمحاء "، كدليل على التسامح والتواصل والمحبة .فرسول الله صلى الله عليه وسلم ، ومع أهل المكة الذين ناصبوه العدء ، ووقتلوا وعذبوا أصحابه ، وفي يوم فتح مكة وهو في موضع القوة سامحهم وقال "ذهبوا فأنتم الطلقاء "، فبني على أساس التسامح أمة لم يشهد التاريخ مثلها . لكن وبعد وفاته ، وبتلاشي هذا الخلق تدريجيا ، أصبحت هته الأمة كالمريض الذي لا يريد شرب الدواء ، رغم أنه يعلم وماهو أين يجده ، ان ها الدواء هو التسامح والعفو عند المقدرة ، وهذا لا يعني الرضى بالباطل، والسكوت عن الحق، فهنا يصبح التسامح خوفا وضعفا ،وليس خلقا حميدا . وقد قال الفيلسوف فوليتر ":" ماهو التسامح ؟ انه نتيجة متلازمة لكينونتنا البشرية ، اننا جميعا من نتاج الضعف ، كلنا هشون وميالون للخطأ ، لذى دعونا نسامح بعضنا البعض ونتسامح مع جنون بعضنا البعض بشكل متبادل "، ولأن اليونانيين والرومان عرفوا معنا مثل هته المقولات وعملوا بها ، بنو أعظم الحضارات على مر العصور ، فلنجعل الجميع هته المقولة من أسس حياته ، وسنجني ثمارا يستفيد بها الفرد قبل المجتمع .
ان التسامح كان وسيبقى أساس بناء المجتمعات ورقيها ، فعلى أساس التسامح منح الانسان فرصة أخرى ، فيجب عليه التمسك بها وجعلها أساس حياته .

هده الفقرات كانت منقولة من هدا الموضوع و اشكر كل من كتبها
https://https://www.djelfa.info/vb/sho….php?t=1106362

salam الجيريا je préfère le deuxième paragraphe

where is the other

الثانية أحسن أختي و هذا رأيي

the seconde one

salam je préfère lض deuxième paragraphe

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.