صفة الجلسة بين السجدتين وما يُقال فيها من ذكر 2024.

صفة الجلسة بين السجدتين وما يُقال فيها من ذكر

صفة الجلسة بين السجدتين : نبدأ بصفة الجلسة كما جاء في كتاب صفة الصلاة لأبن عثيمين رحمه الله تعالى يقول فيه ( ويجلس بين السجدتين مفترشاً وكيفيته : أن يجعل الرجل اليسرى فراشاً له ، وينصب الرجل اليمنى من الجانب الأيمن. أما اليدان فيضع يده اليمين على فخذه اليمنى أو على رأس الركبة، ويده اليسرى على فخذه اليسرى أو يلقمها الركبة، فكلتاهما صفات واردتان عن النبي صلى الله عليه وسلم ) انتهى
وعَن عائشة؛ قالت: كان رَسُول اللَّهِ صلى الله عليه وسلم إذا رفع رأسه من الركوع لم يسجد حتى يستوي قائماً. فإذا سجد فرفع رأسه، لم يسجد حتى يستوي جالساً. وكان يفترش رجله اليسرى . رواه مسلم
وعن البراء قال: كان ركوع النبي صلى الله عليه وسلم وسجوده، وبين السجدتين، وإذا رفع من الركوع، ما خلا القيام والقعود، قريبا من السواء. البخاري

ما يُقال فيها من ذكر : ( رب اغفر لي وارحمني واهدني ، واجبرني وعافني وارزقني ) رواه الترمذي وأبو داود وصححه الألباني
عن ابن عباس أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقول بين السجدتين: " اللهمَّ اغفر لي وارحمني وعافني واهدني وارزقني ". سنن أبي داود
وقال ابن عثيمين رحمه الله ( ولكن الصحيح أنه يقول كلَّ ما ذُكر عن النبي صلى الله عليه وسلم : «ربِّ اُغفرْ لي، وارحمني، (وعافني)، واُهدني، وارزقني» أو «اجبرني» بدل«ارزقني» وإن شاء جمع بينهما؛ لأن المقام مقام دعاء )

مخالفات في الجلسة بين السجدتين وليست مبطلات :
1_ من المخالفات السرعة المخالفة للطمأنينة .
2_ الدعاء بغير الوارد .
3_ الاستمرار بالدعاء للوالدين بهذا الموضع .
4_ نرى من بعض إخواننا من الدول الإسلامية سرعة الجلسة حتى أنه لا يكاد يقول ( ربي اغفر لي ) مرة واحدة ..نرجو التنبيه من أئمة المساجد على ذلك .
5_ نصب الرجل اليسرى وافتراش اليمنى وهذا مخالف لفعل النبي صلى الله عليه وسلم ( و نحن نتحرى موافقة السنة في كُل موضع ) .
6_ لا مانع من التورك إذا كانت الأرض تحته صلبه وتؤذي قدميه أو لحاجة

بارك الله فيك وجزاك خير الجزاء على الافادة بارك الله فيك

بارك الله فيكم

و ثبت الإقعاء بين السجدتين
رفع اليدين أحيانا عند التكبير للسجدة الثانية
الدعاء بربي اغفر لي ربي اغفر لي يكررها حتى يكبر للسجود

عدم الإشارة بالإصبع بل هذا خاص بالتشهد فقط

جزاك الله خير وجعلها في ميزان حسناتك

شكرا جزيلا بارك الله فيك

بارك الله فيك

هنا يوجد اختلاف …..إن كنت تصلي وراء إمام لايقوم بالجلسة …..فأنت لاتقوم بالجلسة ..لأنك مأموم …

وهده مسألة فيها كلام كتير ….راجع زاد الميعاد لإبن القيم رحمه الله .

السلام عليكم

بارك الله فيك

جزاكم الله خير

شكراً على المشاركة

تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال

وجعلنا وإياكم ممن يسمعون القول فيتبعون أحسنه

الجيريا

الجيريا الجيريا الجيريا الجيريا الجيريا

chokraan akhii

مشكووووووووووووووووووووووووووووور

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة moh140 الجيريا
صفة الجلسة بين السجدتين وما يُقال فيها من ذكر

صفة الجلسة بين السجدتين : نبدأ بصفة الجلسة كما جاء في كتاب صفة الصلاة لأبن عثيمين رحمه الله تعالى يقول فيه ( ويجلس بين السجدتين مفترشاً وكيفيته : أن يجعل الرجل اليسرى فراشاً له ، وينصب الرجل اليمنى من الجانب الأيمن. أما اليدان فيضع يده اليمين على فخذه اليمنى أو على رأس الركبة، ويده اليسرى على فخذه اليسرى أو يلقمها الركبة، فكلتاهما صفات واردتان عن النبي صلى الله عليه وسلم ) انتهى
وعَن عائشة؛ قالت: كان رَسُول اللَّهِ صلى الله عليه وسلم إذا رفع رأسه من الركوع لم يسجد حتى يستوي قائماً. فإذا سجد فرفع رأسه، لم يسجد حتى يستوي جالساً. وكان يفترش رجله اليسرى . رواه مسلم
وعن البراء قال: كان ركوع النبي صلى الله عليه وسلم وسجوده، وبين السجدتين، وإذا رفع من الركوع، ما خلا القيام والقعود، قريبا من السواء. البخاري

ما يُقال فيها من ذكر : ( رب اغفر لي وارحمني واهدني ، واجبرني وعافني وارزقني ) رواه الترمذي وأبو داود وصححه الألباني
عن ابن عباس أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقول بين السجدتين: " اللهمَّ اغفر لي وارحمني وعافني واهدني وارزقني ". سنن أبي داود
وقال ابن عثيمين رحمه الله ( ولكن الصحيح أنه يقول كلَّ ما ذُكر عن النبي صلى الله عليه وسلم : «ربِّ اُغفرْ لي، وارحمني، (وعافني)، واُهدني، وارزقني» أو «اجبرني» بدل«ارزقني» وإن شاء جمع بينهما؛ لأن المقام مقام دعاء )

مخالفات في الجلسة بين السجدتين وليست مبطلات :
1_ من المخالفات السرعة المخالفة للطمأنينة .
2_ الدعاء بغير الوارد .
3_ الاستمرار بالدعاء للوالدين بهذا الموضع .
4_ نرى من بعض إخواننا من الدول الإسلامية سرعة الجلسة حتى أنه لا يكاد يقول ( ربي اغفر لي ) مرة واحدة ..نرجو التنبيه من أئمة المساجد على ذلك .
5_ نصب الرجل اليسرى وافتراش اليمنى وهذا مخالف لفعل النبي صلى الله عليه وسلم ( و نحن نتحرى موافقة السنة في كُل موضع ) .
6_ لا مانع من التورك إذا كانت الأرض تحته صلبه وتؤذي قدميه أو لحاجة

مشكور أخي على الموضوع وان كان الكلام في مثل هذه المواضيع يتطلب دقة أكثر في الاسناد سواءا في نقل الأحاديث أو نقل كلام مثل ما نقلته عن العلامة ابن عثيمين كذكر الكتاب ورقم الصفحة… وهذا لكي يطمئن كل مسلم أن ما يأخذه من مصادر موثوقة حتى وان ساوره الشك يعود الى المصدر ويتحرى الأمر

لكن السؤال المطروح كيف يطبق المأموم الجلسة وراء امام لا يطبقها اليس فيها مخالفة للامام ؟

بارك الله فيك وجزاك الله خيراً

اللهم اهدنا لسنة النبي صلى الله عليه وسلم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.