سمعة الأستاذ من ذهب 2024.

من فضلكم أتروكو فقط سنة واحدة من حياتكم المهنية تمر بدون إضراب السلاح إذا كثر إستعماله بلي وهلك ولم يعد ينفع صاحبه
لاتنسوا الأن عند كل فئات المجتمع أصبحو ينظرو لإضرابكم بأنه (مودا )
كره المجتمع هذه الإضربات وأصبح ينظر للأستاذ بأنه( طماع ) أرفعوا من قيمة الأستاذ لأن كثرة الإضربات وبصراحة ترخس من قيمة الأستاذ والمعلم
غيروا من وسائل المطالبة بالحقوق هل يوجد فقط الإضراب أقول هذا الكلام فقط من باب حرصي على سمعة الأستاذ فسمعته وقيمته لاتعوضها بضعة دنانير تضاف لمرتبه لأن سمعة وقيمة الأستاذ لاتقدر بثمن
من أستاذ سابق

مَنْ أنتمْ ؟؟

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة feteh el rahmene الجيريا
مَنْ أنتمْ ؟؟

شكرا على الرد
أما عن طلبكم من أنا : أستاذ متقاعد
ألم تسمع ب التنكيت على رجال التربية ووصفهم بالبخل والطمع وهم من أفنا حياتهم في تعليم الأجيال
أخي لاتجعلوا مطالبكم مادية فقط غيرا وا منها
طالبوا ب: – حصانة للأستاذ مثلما هناك حصانة للبرلماني ( هذه أفضل للأستاذ من أي قيمة مالية تضاف لمرتبه )
– تكوين الأستاذ
واسألك سؤالا أيهما تفضل : سمعة طيبة وإحترام من كل فئات المجتمع أم زوج دور تضاف لمرتب
ك

اخانا الفاضل هردت يوم هردت وما انت تلفت له تم وقوعه وان لم تلبى مطالبنا فهو الضحك وقلة الاحترام للمعلم فايهما اخير وافضل في رايك؟

ما يؤسف له حقا أن تكون هذه النصائح من أستاذ متقاعد، ترى ما الذي لقنته إلى تلاميذك طوال حياتك المهنية؟ هل هو السكوت عن الظلم؟ هل هو التنازل عن الحقوق السليبة؟ هل هو خذلان زملائك في مطالبتهم بحقوقهم المشروعة؟هل و هل…. و لو فعلا كنت حريصا على زملائك لوقفت معهم الموقف المشرف ولا تتقمص دور فيدرالية أولياء النتلاميذ أو ناطقا رسميا باسم الوزارة و لسان بعض الأبواق المثبطة…و أخف الأضرار أن تلتزم الصمت و تترك إخوانك يناضلون و تتمتع أنت بتقاعدك و نم نوم قرير العين في مثاليتك….و لا تنسى فقط:" الساكت عن الحق شيطان أخرس" فبم تسمي من يدعو إلى الصمت و الخنوع؟…وللتنبيه قلل من الأخطاء..

المطالبة بالحقوق ليست جريمة وفي كل الأحوال سمعتنا لا تشوبها شائبة عند ألي يفهموا

لو رفعتم شانه يا زميلنا المتقاعد في وقتكم لما وصلنا الي ما تقول عنه الجري وراء زوج دورو
ونحن لا نخجل بالمطالبة بحقوقنا المادية والمعنوية ولا يهمنا راي الاخرين فمتى كان لهم راي حين انتخب رجل على الكرسي لرئاسة البلاد واين رايهم في برلمان ذكرته بانه يملك حصانة فمن يريد الحصانة الا لص اما نحن فلسنا لصوص ثم يعني الشرطة وهي عصا الدولة خرجت واعتصمت ولبي كل شروطها في احتجاج ل 4 ساعات ، ولا احد قال لهم كسرتم هيبة الدولة وليس هيبة شخص
اما المثالية التي ترمي اليها لا توجد وفي اي عصر فلا داعي لتمرير رسائل غير مفيدة وغير قابلة حتى للمناقشة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.