سبب غياب السيولة في الجزائر 2024.

ما سبب غياب السيولة في الجزائر
أردت أن أعرف سبب غياب السيولة (الدراهم)في أغلب ولايات الجزائرولحد الأن لم أتوصل الى سبب مقنع أرجو أن نناقش هذاالموضوع الهام الذي هو حديث الساعة ومن يعرف الأسباب يخبرنا بها وإن كان في الجزائر كل شئ ممكن وشكرا

راها تروج إشاعات نتاع دراهم مزورة من فئة 1000دج والله اعلم

في دشرتنا يقال أن هناك نقود مزورة دخلت البنوك و المصارف و هم بصدد فرزها و الله أعلم المهم أننا نعاني من هذه المشكلة منذ أكثر من 20يوما أتكلم عن دشرتنا طبعا

يقال و الله أعلم في دوارنا أن السبب يعود لاصحاب السكانير الذي طبعوا كميات كبيرة من الاوراق النقدية المزورة و نجحوا في ادخالها الى البنوك فاختلطت مع الاوراق الصحيحة فاضطر البنك الجزائري الى منع التداول بالاوراق النقدية من فئة 1000 دج فحدثت الازمة و لكن بعون الله سيتم حل هذا المشكل بعد شهر او عام او قرن الله اعلم

هههههههههههه بعد قرن او عام ……….. حنا ثاني نفس المشكل من ايام رمضان الاخيرة
بصح لا اعرف السبب

السلام عليكم ويقال أنو الدراهم موقفة بسبب العشرين ألف ألي أكثرها لازم تتعاود وسمعنا راهم رايحين يعلنوا وقت بدء سحبها و تعويضها ….
و الله أعلم

الدولة راهي عارفة السبب و لم تكلف نفسها عناء حتى الاعتذار للمواطن من مسؤول على اعلى مستوى

التزوير مشكل الدولة تحلوا الدولة …كيف تسمح بدخول النقوذ المزورة للبنوك لولا التواطؤ

انا و العياذ بالله من قول انا اعطيني دراهمي متصدقش عليا بال5000دج كحد اقصى للسحب

صدق من قال يلاد ميكي نتاع التكي

السلام عليكم ورحمة الله
اما انا فاريد ان ادلي بدلوي في هذا الموضوع فكما تعلمون ان الطبقة المتوسطة من الشعب قد ذابت
واصبحت محتواه في الطبقة الكادحة وهي السواد الاعظم من الشعب الجزائري واخص بالذكر طبقة العمال
بغض النظر عن عمال سوناطراك والجيش واصحاب النفوذ في الدولة وكذا المقاولون واصحاب الاعمال الحرة
والمستثمرين الكبار هؤلاء جميعا هم سبب ازمة السيولة الخانقة تقول لي كيف ؟
فاقول :لقد تعدت ثرواتهم من الاموال الطائلة ما تملكه الدولة بل تحولت كل السيولة الى حساباتهم الخاصة والتي بدورها تحولت الى خزائن خاصة (كوفر)وضعوها في بيوتهم او مؤسساتهم واصروا ان تبقى اموالهم امام اعينهم وفي تصرفهم في كل لحظة خير من ان يضعوها في بنوك الدولة وخزائنها خوفا من المماطلة والتسويف او تعقيدات اخراجها متى دعت الحاجة اليها …
وبعد هذه الازمة اظن ان لا احد سيثق بابقاء نقوده في بنوك دولتنا الحبيبة

فتحت مصالح الأمن بعنابة تحقيقات معمقة حول المعلومات التي مفادها دخول مبالغ معتبرة من العملة المحلية المزورة من الأوراق النقدية من فئة 1000 دينار من الصين.

ذكرت مصادر ”الخبر” أن هذه الشبكة الدولية لها امتداد نشاط على مستوى عدة ولايات حدودية، على غرار سوق أهراس، وتبسة والطارف وكذا عنابة، حيث تمكن عناصرها من تنفيذ مخططاتها، وإغراق السوق المحلية بأوراق نقدية مزورة عن طريق استغلال عدة مسالك تهريب غير محروسة.
وأشارت المصادر ذاتها، بأن مصالح الأمن شرعت في جمع المعلومات على مستوى بعض الموانئ الشرقية، والمراكز الحدود من اجل تحديد الأماكن التي من المحتمل أن يكون قد مرر منها عناصر مافيا العملة الأموال المزورة.
وأضافت المصادر ذاتها، بأن نيابة الجمهورية لدى محكمة عنابة، أعطت أوامر لمختلف أجهزة الأمن للتنسيق فيما بينها من اجل تفكيك خيوط هذه الشبكة الدولية، مع إعطاء توجيهات إلى البنوك من اجل تكثيف إجراءات الرقابة على الأموال المودعة من طرف الزبائن، وبالخصوص الأشخاص المشتبه في إيداعهم لأموال باهظة، والذين يعاودون سحبها في فترة قصيرة عن طريق توظيفهم لعمليات بنكية أخرى.
وعززت نيابة الجمهورية قرار تكثيف مصالح الأمن والجمارك والبنوك لتدابير الرقابة على مستوى مصالحها، بعدما بينت التحريات في قضية الـ36 مليون سنتيم للأوراق النقدية المزورة من فئة 1000 دينار، التي عثر عليها بمصلحة المحاسبة بالخزينة العمومية بولاية عنابة، أن عناصر هذه الشبكة استطاعوا تطوير إمكانيات ووسائل التزوير من اجل الإفلات من المراقبة، حيث استطاعوا الترويج لعملة محلية من فئة 1000 دينار لها القدرة على تجاوز الأجهزة الإلكترونية المستعملة على مستوى البنوك، والمزودة بنظام معاينة وتشخيص عن طريق الأشعة ما فوق البنفسجية.
وأشارت المصادر ذاتها، بأن قضية الـ36 مليون سنتيم المزورة، والمحجوزة بقرار من محكمة عنابة، قد عجلت بدق نيابة الجمهورية ناقوس الخطر، جراء عدم قدرة الأجهزة الإلكترونية الكاشفة للتزوير على مستوى بنك الجزائر والبنك الخارجي الجزائري وبنك التنمية المحلية وبنك القرض الشعبي الجزائري وغيرها من البنوك، التي تمت الاستعانة بها لمعاينة الأموال المحجوزة من كشف حالات التزوير؛ بحيث مرّرت هذه الأجهزة جميع الأوراق النقدية من فئة 1000 دينار دون رفضها أو التحذير الآلي من أنها مزورة.

الصين ثاني في الدراهم

يا الاهي يا الاهي اصبح التزوير يتطور و اصبح الشعب يتكور

السلام عليكم
هناك فئة اخرى من الشعب تقول بأن فقدان السيولة سبب المعلمين و الأساتذة فرغوا الخزينة من الراهم على خاطر خلصوهم في رابيلات كبار( مخلفات)
الله يلطف بينا ترفدنا في لفام -مثل شعبي-

الحل هو طلب الجزائر لعضوية في الاتحاد الاوربي و منه الدخول الي منطقة الاورو……… اضن انه حل يرضي جميع الاطراف

السلام عليكم يا اخوان اعتقد ان السبب الرئيس هو قانون المالية الجديد الذي لايسمح الا بسحب جمسون مليون مهما كان المبلغ الذي تملكه ولهذا اصحاب الاموال عزفوا عن ضخها في البنوك والله اعلم

الذي يحتاج يتصل بي عندي الدينار التونسي يحل بيه مشاكله و بعد ذلك نديروا الشونج

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.