سبب المراهقة المتاخرة لدى بعض الاشخاص 2024.

السلام عليكمورحمة الله تعالى وبركاته. هناك عدة اسباب تجعل هذه الظاهرة في حياة الانسان.اسباب نفسية.لان الفرد الذي يعيش المراهقة المتاخرة. 1.لان الفرد لم يمر بالمراحل في حياته.كالمرحلة الفمية .2.والمرحلة الشرجية.3.ومرحلة الكمون.4.ومرحلة المراهقة .مرورا عاديا هناك خلل في هذه المراحل .وعلم النفس يحدد ويؤكد السبب من خلال المراحل الحياتية.ولان المراحل كانت متاخرة .

السلام عليكم هل لك أن تتفضل وتشرح لنا هذه المراحل بالتفصيل .

بارك الله فيك

لو تفضلتم بشرح المراحل المذكورة ونحن لكم من الشاكرين.

…..ياولدي الناس معادن ….قضية تربية فقط لاغير . إذا أحسنت تربية الأولاد وبعدهم عن رفقة السوء .فلاتخف
أو كما قال سيد الخلق (صلى الله عليه وسلم). كل مولود على الفطرة فأبواه يهودانه أو ينصرانه أو يمجسانه كما تنتج البهيمة بهيمة جمعاء هل تحسون فيها من جدعاء ثم يقول فطرة الله التي فطر الناس عليها
(لا تبديل لخلق الله ذلك الدين القيم )سورة لقمان

ربما كل واحد منا سمع جده أو أباه أو شخص كبير يقول هذه الجملة " الله يزين لي العاقبة "ويقصد بالعاقبة الخاتمة أي أخر أيام ابن ادم في حياته وبالتالي نجد أن أصعب مرحلة في حياة الإنسان هي النهاية .

شكـــــــــرا ً أخــــي الكريم
و بارك الله فيك على المجهود وعلى الموضوع القيم
و كل عام وأنتم بخير…جزاك الله خيرا

ضعف الإيمان

شكـــــــــرا ً أخــــي الكريم
و بارك الله فيك على المجهود وعلى الموضوع

ضعف الإيمان

شكرا كثيرا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ياسين 22 الجيريا
…..ياولدي الناس معادن ….قضية تربية فقط لاغير . إذا أحسنت تربية الأولاد وبعدهم عن رفقة السوء .فلاتخف
أو كما قال سيد الخلق (صلى الله عليه وسلم). كل مولود على الفطرة فأبواه يهودانه أو ينصرانه أو يمجسانه كما تنتج البهيمة بهيمة جمعاء هل تحسون فيها من جدعاء ثم يقول فطرة الله التي فطر الناس عليها
(لا تبديل لخلق الله ذلك الدين القيم )سورة لقمان

على سلامتك الاخ ياسين وين راك من داك العام ماسمعنا عليك حتى خبر

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة waw44 الجيريا
على سلامتك الاخ ياسين وين راك من داك العام ماسمعنا عليك حتى خبر

الله يسلمك يا أخي waw44 نحن في الخدمة ….إلا أن أداء المنتخب الوطني ضد نضيره المغربي في هذه الأثناء أثر عليا كثيرا (4 – 0) خاسرين ؟؟
على كل أنا معك دائما وانشاء الله خير دائما .

المرحلة الفميَّة ، و هي الفترة التي يكون فيها أهم جزء من جسمه ، هو فم الطفل و حواسه ، و تستمر بعض مظاهر المرحلة الفميَّة بعد السنة الأولى من حياة الطفل ، فالأم تلجأ إلى الحلمة الصناعية ( المصَّاصة ) مثلاً تَهْدِئَة لطفلها ، حتى يكفَّ عن البكاء أو يمتنع عنه ، ولكن ينبغي عدم إعطاء الحلمة الصناعية للطفل فوراً إذا لم يكن محتاجاً إليها .و لابأس في أن يستعملها الطفل بديلاً عن مصِّ إبهامه حتى السنة الثانية من عمره على الأقل ، و بصورة عامة تتناقص حاجة الطفل إلى الحلمة الصناعية مع الزمن ، و يتناقص كذلك اهتمامه بجسمه ، ولكن الأطفال يغرمون بالمصاصة أحياناً ، و يطلبونها حتى بعد فترة الفطام .

ما التفسير النفسي لحاجة الطفل إلى المصِّ ، فترتبط بشكل من السلوك الطفولي المصحوب عادة بأشكال أخرى من عدم الأمان ، فالطفل الذي يبقى متعلقاً بالحملة الصناعية لمدَّة طويلة جداً ، يحتمل أن يكون استعماله إياها بديلاً عن اهتمام والديه به .و هنا ينبغي البحث عن سبب هذا الشعور بعدم الأمان ، و الشيء نفسه يقال عن مص الطفل لأصابعه ، و هي طريقة طبيعية لإرضاء الحاجة الأساسية للمصِّ لدى الطفل في أثناء الشهور الأولى من حياته .
فإذا استمر الطفل في ممارسة عملية المصِّ ، حتى السنة الثانية أو الثالثة تقريباً ، فليس ذلك في معظم الأحوال على الأقل سوى عرض من أعراض اضطراب عاطفي ، و الطفل يلجأ إلى هذه الحركات ليسلِّي نفسه بها فبعضها يمتعه ، و بعضها الآخر يذكره بطفولته الأولى .
و يمارس الطفل عادة مصِّ الإبهام ، عندما يشعربالاكتئاب و التعب و التضايق ، أو عندما يتوجَّس خيفة من الوسط الذي يعيش فيه ، أو من الغرباء ، و هو يحتاج إلى مناخ عاطفي معيَّن لايصح تجاهله أو إهماله ، فإذا لم يحظَ بالاهتمام و الرعاية ، و بقي لمدة ساعات طويلة مع دمية يلعب بها ، تعذَّر على الأبوين منعه من مصِّ إبهامه ، ولكن إذا لقي تجاوباً و عطفاً و مزيداً من المؤانسة ، تضاءل تعلُّقه بطفولته الأولى ، و زادت اهتماماته و رغباته .

المرحلة الشرجية تكون تقريبا ما بين (2 إلى 4 سنوات ) و في هذه المرحلة تنتظم النزوات المخزئة، تحت رئاسة المنطقة الشرجية و يكتسب الطفل مفهوم النظافة بالإضافة إلى المشي و الكلام كما يكتسب تدريجيا القدرة على التحكم في عضلاته الصارة , مما يسمح له بالنمو أكثر و يفتح له المجال تدريجيا إلى استقلالية نسبية لكنها حقيقية .
إن الأم في هذه المرحلة التي تمثل الموضوع المفضل لنزوات الطفل تصبح كشخص كامل لكن تبقى تمثل الموضوع الوظيفي المجزأ أين يعمل الطفل على التحكم فيها كما يستطيع التحكم في فضلاته .
أما بالنسبة للعلاقة بالموضوع في هذه المرحلة فانه على مستوى نموذج العلاقات التي يقيمها الطفل مع فضلاته و إلى جانب الصراعات التي تنشا عند اكتسابه لمفهوم النظافة يستطيع الطفل ان يطور علاقته بالموضوع إلى جانب خصائصها الخاصة حيث أن هذه العلاقة تتميز بما يلي :
– السادية : و التي تمثل في إطارها العام " اعتداء مشحون باللذة ضد الموضوع "
كما أنها تتميز بالثنائية القطبية فمن جهة تميل هذه النزوة الى تدمير الموضوع الخارجي من جهة أخرى تعمل على الحفاظ على الموضوع لكن مع ممارسة نوع من المراقبة عليه .
و من خلال هذا فان الطفل يكتشف الشعور بالتسلط (الجبروت) و الإفراط في التقدير النرجسي الذي لا يحسه إلا عن طريق الرغبة التي تدل على مراقبة و معارضة الأم و كذا السيطرة عليها .
– المازوشية : هذا المعنى يدل على هدف فاتر لبلوغ اللذة عن طريق تجارب مؤلمة و كما هو معروف فان السادية مرتبطة بالمازوشية على مستوى المعاقبة الجسدية , و مهما يكن فان
العلاقة معروفة بين السادية و المازوشية , هذه العلاقة تستعمل الطفل الذي يتصرف بطريقة نشطة و عدوانية قبل أن يعمل على إثارة الآخرين من اجل تدميره
تنقسم المرحلة الشرجية إلى فترة ما قبل اوديبية ( فترة ذهانية بينية) و فترة ما بعد بينية
( فترة بينية عصابية ) و قسمها كارل أبراهام إلى : المرحلة الشرجية expulsive و المرحلة الشرجية retentive
التجاذب الوجداني فخلال هذه الفترة تكون العلاقات متجاذبة وجدانيا بطريقة أكثر قوة , مقارنة بالمرحلة السادية الفمية و التجاذب الوجداني خلال هذه المرحلة يتأسس على مستوى موقف متعارض لفضلات الطفل . و التي بدورها تؤسس العلاقات مع الغير, فبفضل هذا الموقف المتعارض تنشا الثنائية خضوع – سيطرة فالعلاقة بالموضوع في هذه الحالة تكون علاقة صراعية فالأم لا تقوم بتنظيف فضلات الطفل فحسب و لكن تفرض عليه مجموعة من الالتزامات تجعله خاضعا لها , و في نفس الوقت فان الطفل يكتشف لذة التحكم .
و حسب فرويد فان هذا " يعطي للطفل فرصة ليقرر بين الموقف النرجسي و بين موقف الحب الموضوعي " سواءا كان الاختيار داخل جزء المقاومة من اجل الحصول على إشباع للغلمة الذاتية أو جزء للخضوع للام من اجل حبها .
أما بالنسبة للثنائية المتعارضة نشاط –فتور تدل و بشكل عميق على العلاقات الموضوعية خلال هذه المرحلة أين الطفل لم يدرك بعد الفرق بين الذكورة و الأنوثة بالمعنى الجنسي لهذين المفهومين , أي لم يكتسب مفهوم القضيب .
و من خلال هذا النموذج يظهر الاستثمار الشرجي في علاقة الطفل مع الغير بمعنى أن بيان الحاجة إلى أهمية المراقبة و السيطرة أو التبعية.و القلق هو قلق فقدان الموضوع.
هذه التسمية مغلوطة ذلك أن القضيب Phallus بالتعريف هو مصطلح ذكري. وكان Freud مدركاً لذلك وكان استعماله لتلك العبارة يعكس الطريقة التي ظن بها أن الأطفال يكتشفون أنفسهم مهتمين وبشكل أساس هل يملكون قضيباً أم لا وبناءً على ذلك يصنفون الناس.
المرحلة القضيبية :
إن عبارة المرحلة القضيبية عبارة مغلوطة ولكنها تشير إلى زيادة الاهتمام بالنسبة للأطفال من كلا الجنسين في هذا العمر بأعضائهم التناسلية ونحن لا نعرف لماذا يحدث هذا، ولكنها أثبتت من خلال مراقبة الأطفال الصغار، وهناك دراسات أشارت إلى زيادة في إفراز الهرمونات الجنسية حوالي السنة الثالثة من العمر وهذا المستوى العالي من الهرمونات يستمر حتى السنة السادسة من العمر ولا يرتفع مستوى الهرمونات ثانية حتى سن البلوغ.

إن هذه الدراسات في نظر بعض العلماء لا يمكن الاعتماد عليها بشكل كامل لأنها قليلة العدد نسبياً لكنها على الأقل موجهة فقط. وعلى كل حال سواء بسبب الزيادة الهرمونية أو لا فإننا نشاهد ازدياداً في الاهتمام بالأعضاء التناسلية حوالي السنة الثالثة من العمر. وبشكل عام يلاحظ أن الأطفال يبدلون اهتمامهم العام بأجسادهم إلى اهتمام خاص بأعضائهم التناسلية. فالرضيع يكتشف أعضائه التناسلية خلال الأشهر الأولى من حياته وذلك من خلال اكتشاف عشوائي لجسده ككل. وبالرغم من حدوث انتصاب القضيب عند الرضيع في هذه الفترة فإن الطفل لا يشعر بأي متعة خاصة بالانتصاب الذي يحدث. والانتصاب مجرد ظاهرة عرضية وكذلك فإن البنت تكتشف أعضائها التناسلية كجزء من جسدها فقط. أما خلال السنة الثالثة فيصبح الأطفال مهتمين بشكل خاص بأعضائهم التناسلية بشكل أكبر، وهكذا نجد من خلال المراقبة أن الأعضاء التناسلية تصبح مصدراً للاهتمام أكثر من السابق فالأطفال في هذا السن وكأنهم يمارسون نوعاً من المداعبة الذاتية إذا صح التعبير أكثر وكأنهم يجدون شيئاً من المتعة عند قيامهم بهذا الفعل.
مرحلة الكمــــــون :
إن مرحلة الكمون هي المرحلة التي يتم فيها تعلّم قواعد وقوانين المجتمع وتعلم الطرق التي يصبح فيها الطفل فعّالاً أكثر كجزء من مجتمعه. إن هذا شائع في كل المجتمعات ويعتبر هذا عالمياً ودون أن يتأثر بتحولات التاريخ. فمثلاً الألعاب التي كنّا نلعبها عندما كنّا أطفالاً قد انتقلت وبدون تغيير من جيل لآخر عبر قرون عديدة. والأكثر من ذلك أن هذه الألعاب تلعب من قبل مجموعات لهذا فإن التعلم يتم من خلال القوانين الاجتماعية حيث يتم تعلم الأدوار الاجتماعية للبنت والصبي، كما يتم تعلم ما هو مسموح للتعامل مع الراشدين ومع الأصدقاء، كذلك معرفة ما هو مسموح في المدرسة وفي المنزل ومعرفة التفريق بين الجد واللعب. فالطفل يحاول في هذه المرحلة أن يجد لنفسه مكاناً في مجتمعه بكل ما فيه من ميزات وتقييدات.

والآن لنلقي نظرة لنعرف كيف تتم بعض من هذه الأمور.

الصبي في مرحلة الكمون
كما قلت في السابق أن الصبي في سن الرابعة أو الخامسة من عمره يريد أن يكون كبيراً وقوياً ولكنه بنفس الوقت كثير الولع بالتحطيم والتخريب. فإذا راقبنا الصبيان في هذا العمر نسمعهم يهددون بعضهم بعضاً (سأقطع رأسك، سأقطع يدك،الخ)، وعندما يصبح هؤلاء الأطفال في سن مرحلة الكمون نجد أنه ما تزال لديهم الرغبة بأن يصبحوا كباراً وأقوياء وأبطالاً، ولكن هناك اختلاف بأبطال سن الكمون سواء أكان البطل سوبرمان أو رائد فضاء أو الرجل الأخضر في فرقة العدالة أو الرجل العنكبوت أو حتى راعي بقر في أفلام السينما. هناك قاسم مشترك بين هؤلاء الأبطال وهو حب الخير ومحاربة الشر. إن جميع طاقات الأطفال وقوتهم توجه نحو المجالات المقبولة اجتماعياً، فجميع هؤلاء الأبطال يملكون قوى سحرية؛ فسوبرمان يستطيع أن يطير وقدرته على رؤية خارقة، كذلك رجل الخفاش أو الرجل العنكبوت أو رجال فرقة العدالة الذين لديهم أجهزة خاصة كلها في خدمة الخير، فهم يقومون بأعمال الخير ويبتعدون عن أعمال الشر. إن هذه الفكرة نتيجة استدخال Internalization الجهاز المسيطر الذي تحدثت عنه سابقاً ذلك الجهاز القيّم هو الأنا الأعلى

لافض فوك الأخ waw44 كفيت ووفيت ….بورك فيك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.