تخطى إلى المحتوى

دعوة المظلوم هدية إلى الصادق دزيري 2024.

دعوة المظلوم هدية إلى سي الصادق دزيري و من معه

https://www.djelfa.info/watch?v=WwgksGse4BE

شكرا لكم ….

"حقرونا "صرخة أطلقها الراحل أحمد بن بلة في صائفة 63 لما غزت قوات مغربية أراضي الجزائر ووصلت حتى مدينة الاصنام و لم يجد المسكين من وسيلة للتعبير عن الالم و الحسرة الذي اعتصر قلبه الا كلمة ياو حقرووووووووونا و الحقرة كانت من الاخ و الشقيق فما أشد وقع الظلم اذا كان من ذوي القربى
وها نحن معلمي و اساتذة الاساسي نردد هذه العبارة ياو حقروووووووووووووونا و الحقرة من الاينباف و مسعودها العمراوي
فماذا كان سيضر الوزارة و الاينباف لو فتحت لنا ممرا يكون فيه الخروج مشرفا بتصنيف يحفظ كرامة جلنا مادمنا على ابواب التقاعد عوض اهانتنا بشروط للترقية و اوصاف أقل ما يقال عنها تذبح الجسد و الروح و الكرامة لمن أفنى عمره في خدمة التعليم و التربية لتكون النهاية مأسوية
فلا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم

انها النهاية الماساوية و الغدر
كيف ينتقل تصنيف مساعد تربوى من 7 الى 8 دون شرط التكوين و المدير ب3 و4 درجات و يشترط على المعلم و استاذ الاساسى باش يحرموه من ادماجه الى استاذمكون كيما داروا للثانوى
مسحوا فينا موس فشل اصلاحاتهم نتاع الخرطى و الغش المفضوح

انها النهاية الماساوية و الغدر
كيف ينتقل تصنيف مساعد تربوى من 7 الى 8 دون شرط التكوين و المدير ب3 و4 درجات و يشترط على المعلم و استاذ الاساسى باش يحرموه من ادماجه الى استاذمكون كيما داروا للثانوى
مسحوا فينا موس فشل اصلاحاتهم نتاع الخرطى و الغش المفضوح

انها النهاية الماساوية و الغدر
كيف ينتقل تصنيف مساعد تربوى من 7 الى 8 دون شرط التكوين و المدير ب3 و4 درجات و يشترط على المعلم و استاذ الاساسى باش يحرموه من ادماجه الى استاذمكون كيما داروا للثانوى
مسحوا فينا موس فشل اصلاحاتهم نتاع الخرطى و الغش المفضوح


حتى هيئة التدريس لدى استاذة التعليم الأساسي والابتدائي لم يتم انصافها
أقدامية + بكالوريا + شهادة التخرج من المعاهد التكنولوجيا لمدة 2 الى 3 سنوات بكفائة أستاذية جزء 1 وجزء 2 + تكوين في مختلف الجامعات

اليس هذا كافي للارتقاء استاذ رئيسي

لن نسمح من ظلمنا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.