حيرة شديدة يا إخواني فالنصح النصح 2024.

بارك الله فيكم
السلام عليكم

برأيي لو لم تكن نية هذه الفتاة صادقة و لم يكن حبها مخلصا له لما صارحته بماضيها المؤسف ,,,,,,,,,كان بإمكانها إخفاء الأمر عليه و تتركه على نيته لكنها تجرأت و صارحته و أخبرته بكل صغيرة و كبيرة و الأهم من هذا كله أنها تابت إلى الله عز و جل

الآن ماعليه سوى التأكد من صدق توبتها و عليه أيضا أن يصلي صلاة الاستخارة فإن انشرح قلبه لها فليتوكل على الله ,,,,,,

و لا ينسى أن من ستر عبدا في الدنيا ستره الله في الآخرة

الله ييسر له أمره و يوفقه لما فيه الخير و الصلاح

انا مع الاخت أمل فيما تقول
واضيف فقط كلمة
وهي ان الله ويسامح عباده عند التوبة
تحياتي

…………………….

ستر المسلم في الدنيا من أفضل الأعمال التي تقرب إلى الله جل وعلا، ولا يخلو إنسان من الوقوع في الذنب والزلل، فإذا رأيت شيئاً من أخيك المسلم فاستره، وخاصة إذا كان من ذوي الهيئات، وإذا سترته ابتغاء وجه الله فإن الله عز وجل يسترك في الدنيا والآخرة.

الترغيب في ستر المسلم والترهيب من هتكه

الحمد لله رب العالمين، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله، اللهم صلّ وسلم وبارك عليه، وعلى آله وصحابته أجمعين. أما بعد: قال الإمام المنذري : [ الترغيب في ستر المسلم، والترهيب من هتكه وتتبع عورته. روى الإمام مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (من نفَّس عن مسلم كربة من كرب الدنيا نفَّس الله عنه كربة من كرب يوم القيامة، ومن ستر على مسلم ستره الله في الدنيا والآخرة، والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه). وروى مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (لا يستر عبد عبداً في الدنيا إلا ستره الله يوم القيامة). عن مكحول أن عقبة بن عامر أتى مسلمة بن مخلد فكان بينه وبين البواب شيء، فسمع صوته فأذن له، فقال: إني لم آتك زائراً، ولكن جئتك لحاجة؛ أتذكر يوم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من علم من أخيه سيئة فسترها ستر الله عليه يوم القيامة) قال: نعم، قال: لهذا جئت. رواه الطبراني ورجاله رجال الصحيح ]. عن ابن عباس رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (من ستر عورة أخيه ستر الله عورته يوم القيامة، ومن كشف عورة أخيه المسلم كشف الله عورته حتى يفضحه بها في بيته) ]. هذه الأحاديث عن النبي صلوات الله وسلامه عليه في حسن الخلق، ومنها: خلق الستر على المسلمين؛ فإن الإنسان المسلم من طبيعته أنه كتوم، وأنه يستر ما يراه من شر، وأنه يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر؛ ليكن بين الناس الخير، وحتى يقل بين الناس الشر، وإذا نهى عن منكر فليس غايته أن يفضح صاحب المنكر، وإنما غايته أنه يمنع الشرور التي هي موجودة بين الناس، فيأمر بالمعروف وينهى عن المنكر ولا يفضح الناس. وقد جاءت أحاديث عن النبي صلى الله عليه وسلم في قضية من أمر بالمعروف، ونهى عن المنكر، وستر على من أمره ونهاه ولم يفضحه، وجاءت أيضاً أحاديث في الترهيب والتخويف ممن يحب أن يهتك حرمات المسلمين، ويكشف عوراتهم وسوءاتهم…….

شرح حديث: (من نفّس عن مؤمن كربة من كرب الدنيا …)

ومن تلك الأحاديث: حديث أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم -وجاء نحوه عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما- عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (من نفس عن مؤمن كربة من كرب الدنيا نفس الله عنه كربة من كرب يوم القيامة)، فالإنسان المؤمن يعين أخاه المؤمن، وإذا كان في كربة فينفس عنه ويفسح له ويزيل عنه هذه الكربة التي قد ضاقت بها نفسه، فيفرج عنه هذه الكربة، والجزاء من جنس العمل، فكما هو فرج عن مؤمن فالله عز وجل يفرج عنه كربة من كرب يوم القيامة، وما أكثر الكربات يوم القيامة! فإنه يوم عظيم صعب طويل، وكربات الدنيا لا تدوم فمهما كانت فستنتهي. فالإنسان لو كان عمره ستين سنة أو سبعين سنة عمر، وكانت عليه الكربة عمره كله فإنها إذا قورنت بيوم القيامة الذي مقداره خمسون ألف سنة فإنها تكون لا شيء. فالمؤمن حين يفرج عن أخيه كربة من كرب الدنيا يفرج الله عز وجل عنه هول موقف من مواقف يوم القيامة، وكربة من كربات الحساب يوم القيامة. قال: (ومن ستر على مسلم ستره الله في الدنيا والآخرة)، والشاهد من الحديث قوله: (ومن ستر على مسلم)، ورحمة ربنا سبحانه وتعالى عظيمة، فإذا نفست عن مسلم كربة يفرج الله عنك يوم القيامة، ويدخر ذلك إلى يوم القيامة، ولعله يفرج عنك في الدنيا أيضاً، ولكن الحديث ذكر هنا أن الستر على المسلم الجزاء فيه عاجل، فالجزاء العاجل أنك تستر على المسلم فيسترك الله الآن، ولا يكون هذا هو الجزاء الكامل، بل كذلك يوم القيامة يكون لك ستر، فيستر عليك مرتين في الدنيا وفي الآخرة. والإنسان قد يكون بينه وبين أخيه شيء، فحين يرى شيئاً من أخيه يقول في نفسه: سأفضحه؛ لأنه في اليوم الفلاني عمل لي كذا، وكان يغيظني، وكان يدعي أنني لا أحبه، فسأفضح هذا الإنسان، لكن الإنسان المؤمن قلبه يخوفه بالله سبحانه وتعالى، فلا تجاز الإنسان بالذي يفعله، ولكن استر؛ حتى يسترك الله تبارك وتعالى، فإذا ضغط على نفسه وعلى مشاعره التي فيها الغيظ من أخيه المسلم وستر عليه جازاه الله عز وجل الجزاء العاجل أن يستر عليه. والستر على المسلم ليس معناه أننا نتركه في المعصية، بل مر بالمعروف وانه عن المنكر، واستر هذا الإنسان ولا تفضحه عند الناس، ولا يكون الغرض من الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر الفضيحة للإنسان، وإنما يكون الغرض النصيحة وتقليل المنكرات وكف الشرور.

أعلى الصفحة

شرح حديث: (لا يستر عبد عبداً في الدنيا إلا ستره الله يوم القيامة)

ومن الأحاديث في ذلك حديث أبي هريرة رضي الله عنه، وفيه: (لا يستر عبد عبداً في الدنيا إلا ستره الله يوم القيامة)، وهذا وعد من الله سبحانه وتعالى على لسان نبيه صلى الله عليه وسلم، وجزاؤك من جنس عملك؛ فإذا سترت إنساناً في الدنيا سترك الله يوم القيامة. ومن ذلك حديث يزيد بن نعيم عن أبيه: أن ماعزاً أتى النبي صلى الله عليه وسلم فأقر عنده أربع مرات، فأمر برجمه، وقال: لـهزال : (لو سترته بثوبك كان خيراً لك). وهزال رجل كان يربي ماعزاً ، وماعز واحد من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم، وكان شاباً قوياً، وكان وهو صغير يتيماً، والذي رباه هو هزال ، وماعز في يوم من الأيام لقي الحي خالياً، ولقي جارية في الحي فذهب وزنى بها، فلما زنى رآه هزال أو علم بعد ذلك بأمره، فقال: اذهب إلى النبي صلى الله عليه وسلم لعله يجد لك حلاً لهذا الذي وقعت فيه، اذهب إلى النبي صلى الله عليه وسلم فأخبره بما صنعت؛ لعله يستغفر لك. وهنا: كونه يذهب إلى النبي صلى الله عليه وسلم ويفضح نفسه ما كان ينبغي ذلك، وإنما كان ينبغي أنه يستر عليه، ولكن كأن هزالاً غضب منه كيف يعمل هذا الشيء، فقال له: اذهب إلى النبي صلى الله عليه وسلم وأخبره، وبقي يردد عليه: اذهب إلى النبي صلى الله عليه وسلم.. اذهب للنبي صلى الله عليه وسلم، وأخيراً ذهب، وكان في ظنه أن النبي صلى الله عليه وسلم سيتركه، فلما ذهب إلى النبي صلى الله عليه وسلم أعرض عنه، وكان ماعزاً متزوجاً، والمتزوج إذا وقع في هذه الجريمة -جريمة الزنا- فالحد فيه الرجم، فيرجم بالحجارة حتى الموت. فـهزال كان عارفاً هذا الشيء، ومع ذلك نصح ماعزاً وقال له: اذهب إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فذهب ماعز إلى النبي صلى الله عليه وسلم وقال: زنيت، فالنبي صلى الله عليه وسلم أعرض عنه ولم يرد عليه، فذهب وأتى إليه من الناحية الثانية وقال له: زنيت، فأعرض عنه النبي صلى الله عليه وسلم، حتى جاء أربع مرات يصر أمام النبي صلى الله عليه وسلم، وفي النهاية قال له النبي صلى الله عليه وسلم -كأنه يصرفه-: (لعلك قبلت) يعني: يمكن أنت لقيت واحدة فقبلتها فرأيت أن هذا هو الزنا الذي يقام عليه الحد، فالرجل قال له: أنا ما قبلت، أنا زنيت، فقال: (لعلك لامست.. لعلك فاخذت) وهنا يتضح أن النبي صلى الله عليه وسلم رحيم، لا يريد أنه يوقع الرجل فيرجم، ولكن الرجل كان مصراً، وإصراره بسبب هزال الذي كان مربيه، فإنه كان غضبان منه أنه زنى بجارية من الحي، فقال له: اذهب وخذ جزاءك من النبي صلى الله عليه وسلم، والنبي صلى الله عليه وسلم بالمؤمنين رءوف رحيم، فاستمر يقول له: (أبك جنون؟ أتدري ما الزنا؟ فقال: نعم)، إذاً: الرجل أقر على نفسه، فقال في الآخر: (خذوه فارجموه). فأخذوه وحذفوه بالحجارة، فلما أذلقته الحجارة وأوجعته قام يجري هارباً، وقال: أعيدوني إلى النبي صلى الله عليه وسلم؛ لقد غرني هزال من نفسي، هزال ضحك عليّ وقال: لن يفعل فيك شيئاً، هزال قال لي: سوف يستغفر لك النبي صلى الله عليه وسلم، فلما جرى تبعه رجل على بعير وضربه على رأسه وأوقعه، فرجموه، فلما بلغ الأمر إلى النبي صلى الله عليه وسلم كأنه حزن عليه، فقال: (هلاّ تركتموه؟ لعله يتوب فيتوب الله عليه)؛ لأن الرجم هنا لم يكن بشهادة الشهود، وإنما كان بإقراره على نفسه، وبعد ذلك النبي صلى الله عليه وسلم قال لـهزال : (يا هزال ! هلا سترته بثوبك؟) لأن هزالاً هو الذي في البداية أمره أن يذهب إلى النبي صلى الله عليه وسلم ويخبره بأنه زنى، ولو ذهب هو وأخبر النبي صلى الله عليه وسلم فسوف يقول له: لابد أن يكون معك ثلاثة شهود؛ لأن حد الزنا لا يقام إلا بشهادة أربعة يشهدون، وإذا كان هو وحده شهد فسوف يقام عليه حد القذف، فكأن هزالاً يريد أن يهرب من أنه هو وحده الذي قال ذلك فأوقع ماعزاً في أنه يقول ذلك، وأقيم عليه هذا الحد. فقول النبي صلى الله عليه وسلم: (هلَّا سترته بثوبك)، فيه: أن الإنسان إذا وجد إنساناً على معصية فإنه ينهاه عن هذه المعصية ويزجره، ولكن لا يفضحه إلا أن يكون مجاهراً بالمعاصي، فإذا كان مجاهراً بالمعاصي فهذا يستحق أن يفضح؛ لأنه هو الذي فضح نفسه، ولذلك فهناك فرق بين من أقر بالزنا -لأن المقر يريد أن يتوب- وبين الذي يشهد عليه أربعة أنهم رأوه أنه يزني، فإن هذا إنسان فاجر، فلذلك يرجم، وليس هناك كلام في مثل هذا، بخلاف من أقر على نفسه؛ فهذا علامة التوبة بادية عليه بإقراره على نفسه. والغرض أن قول النبي صلى الله عليه وسلم لـهزال : (هلا سترته بثوبك) ليس معناه: أنه يزني ويستر عليه، ولكن المعنى: استر عليه هذه الفضيحة، ولو كنت نهيته عن ذلك فيما بينه وبينك وسترت عليه لكان أولى من أن توقعه في مثل هذا.

أعلى الصفحة

شرح حديث: (من ستر على مؤمن عورة فكأنما أحيا موءودة)

ومن الأحاديث التي جاءت في هذا حديث رجاء بن حيوة قال: سمعت مسلمة بن مخلد رضي الله عنه يقول: بينا أنا على مصر فأتى البواب فقال: إن أعرابياً على الباب يستأذنك، فقال: قلت: من أنت؟ قال: أنا جابر بن عبد الله ، وجابر بن عبد الله ليس أعرابياً، وإنما هو صحابي فاضل، وأبوه هو عبد الله بن حرام الأنصاري الذي خاطبه الله عز وجل كفاحاً، ورأى ربه سبحانه وتعالى، وكان شهيداً من شهداء أحد، ومن أفضل الشهداء، فرضي الله تبارك وتعالى عنه، وقال له ربه: (يا عبدي! تمنّ عليّ، فقال: أتمنّ أن أعود إلى الدنيا فأقتل فيك). فهذا ابنه جابر بن عبد الله من الصحابة الأفاضل، يسافر من المدينة إلى مصر، والسفر في ذلك الوقت ما كان بأن يركب سيارة ولا أن يركب طيارة، وإنما كان يركب على جمله من المدينة إلى مصر. فقال هنا: أنا جابر بن عبد الله ، وكان مسلمة بن مخلد في قصره، وكان جابر بن عبد الله تحت القصر، قال مسلمة فأشرفت عليه، فقلت: أنزل إليك أو تصعد إليّ؟ وكلاهما من الصحابة، فهذا صحابي وهذا صحابي، فـمسلمة يقول له: هل أنزل إليك أم تطلع إليّ؟ فقال: لا تنزل ولا أصعد، قال: وما الذي تريده؟ قال: حديثاً بلغني أنك ترويه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في ستر المؤمن جئت أسمعه، لقد جاء من المدينة إلى مصر يسمع حديثاً، ولا يريد أن ينزل ضيفاً عند الأمير ولا أن يطلع، ولا أن الأمير ينزل، وإنما قال: حدثني بحديث وأنا منتظر هنا في الخارج، وقل لي ما هو الحديث، فقال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: (من ستر على مؤمن عورة فكأنما أحيا موءودة) قال: فضرب بعيره راجعاً. فقد جاء من المدينة إلى مصر من أجل أن يسمع هذا الحديث، فسمعه وانصرف من غير أن يدخل لضيافة، ومن غير أن يأكل ويشرب، وإنما سمع الحديث وضرب بعيره ورجع. فهذا حديث عظيم عن النبي صلى الله عليه وسلم، والصحابة كان يهمهم أن يسمعوا حديث النبي صلى الله عليه وسلم إما منه صلى الله عليه وسلم أو ممن سمعه من النبي صلى الله عليه وسلم، فـجابر لم يسمع هذا الحديث من النبي صلى الله عليه وسلم، ولكن بلغه من واحد ممن سمعه من مسلمة ، وما أحب أن يكون بينه وبينه واسطة، فأراد بنفسه أن يسمع الحديث ممن سمعه من النبي صلى الله عليه وسلم، فسافر إليه كل هذا السفر؛ لكي يسمع حديثاً ويرجع مرة أخرى إلى بلده. فالحديث فيه: (من ستر على مؤمن عورة فكأنما أحيا موءودة) والموءودة: هي الطفلة التي كان أهل الجاهلية يدفنونها وهي حية، فكان الواحد منهم يأخذ ابنته بعد ولادتها ويدفنها حية، قال سبحانه: وَإِذَا الْمَوْءُودَةُ سُئِلَتْ * بِأَيِّ ذَنْبٍ قُتِلَتْ [التكوير:8-9]، فهذا الذي أماتها له عذاب، والذي أحياها له أجر عظيم، يعني: الذي استنقذها من أبيها، وكان بعض الناس يفعلون ذلك مثل زيد بن عمرو بن نفيل ، فكان يذهب إلى الإنسان الذي يريد أن يقتل ابنته ويقول له: هات البنت هذه التي لا تريدها، فيأخذها هو ويربيها إلى أن تتزوج هذه الفتاة، فمن أحياها فله أجر عظيم عند الله سبحانه وتعالى. فالإنسان الذي يستر على مؤمن عورة يكون كالذي أحيا الموءودة، فله أجر عظيم عند الله سبحانه وتعالى.

المصدر:اسلام ويب

هل من ردود؟

و انا اكتب هذا الرد اتذكر " فلتقل خيرا او تصمت " اقول
من ستر مؤمنا في الدنيا ستره الله في الآخرة و لكن لكل نفس قدرة او درجة من التحمل
فان كان قادرا على تحمل ماضيها فليتقدم و ان كان هذا الماضي سيبقى مفتوحا في ذهنه ولو لم يتكلم و سيحس دوما انه ليس اول رجل في حياتها .. ووو. و سيعايرها به فالافضل ان ينسحب .

هناك أمر آخر إذا راى هذا الشخص أنه قادر على نسيان ماضيها و تجاوز أخطائها و بأن ماضيها لن يكون عقبة في طريق حياتهما الزوجية فهنا بإمكانها الزواج بها ,,,,,,,,,,لكن إن ظل يفكر في ما فعلته أو أرغمت على فعله و انه لا يستطيع نسيان حياتها السابقة فمن الأحسن له و لها أن يبتعد عنها حتى و ان كان يحبها لأن حياتهما مستحيلة إن ظل يساوره الشك حولها و ثقته ناقصة من جهتها,,,,,,,,,,,

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سامي العالم الجيريا
هل من ردود؟


أخي الكريم . كيف تعرض هذا الامر هنا في المنتدى و أنت تعلم بأن غالبية من يرد و من يشارك من الشباب .
أنصحك بسؤال أهل العلم ممن تثق بهم في منطقتك فهم أهل الخبرة و النصيحة و الرأي السديد.

بارك الله فيكم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.