حكمة يوم 26 جوان 2024 2024.

الناس يجـدون في العابهم ويلعبون في جـدهم

اه لو كان العكس لكان حالنا اروع

باااااااااااااااااارك الله فيك

حال العرب عموما

يتفننون في التنكيت و الاستهزاء بالغير

هذا ماتتطلبه الدنيا ولو عملت العكس لهمشت فالحاذق هومن يعرف كيف يسير اموره

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.