حكمة سقراط الحكيم 2024.

——————————————————————————–

حِكمة سقرآطْ ! ,

أَسَآسْ المَشاكِلْ وَقطعْ العِلآإقاتْ وَشحنْ النْفوسْ هُوَ نَقلْ الكَلآإمْ الليْ 90% مِنه خَطأْ

حِكمة سقراطْ ! ,

تَذكَر هَذهْ الحِكمَة كُلمآإ حَاولتَ أَنْ تَنشُر أيْ إشَاعة

. . . . . .

فَيْ اليونَانْ القَديمَة (399-469 ق.م) اشتَهر سقراط بحكمَتُه البَالغة

فيْ أحد الأَيامْ صَادفَ الفَيلسوفْ العَظيمْ أحد مَعارِفه الذِيْ جَرى لَهُ وَقَالْ لَهُ بتَلهُفْ : " سقراط ، أتَعلَمْ مَا سَمعتُ عَنْ أَحد طُلآإبكْ . . ؟! "

" انتَظر لَحظة " رَد عَليهِ سقراط " قَبل أنْ تُخبرني أَودُ مِنكَ أنْ تَجتَازْ إمتحَانْ صَغير يُدعَى إمتحانْ الفَلتر الثُلآإثيْ "

" الفلتر الثُلآإثيْ . . ؟! "

" هَذا صَحيحْ " تَابع سقراط : " قَبل أنْ تُخبرنيْ عَنْ طَالبيْ لنأخذ لَحظة لنُفلتر مَا كُنتَ سَتقوله .

الفلتر الأَولْ هُو الصِدقْ ، هَلْ أنتَ مُتأكدْ أنَ مَا ستُخبرنيْ به صَحيحْ . . ؟! "

" لا " رَد الرَجُل ، " فيْ الوَاقعْ لَقد سَمعتُ الخَبر وَ . . ."

" حَسناً " قال سقراط ،" إذاً أنت لَستَ أكيد أنَ مَا سَتُخبرنيْ صَحيحْ أو خَطأ .

لنُجربْ الفلتر الثاني ، فلتر الطَيبة . هَل مَا سَتُخبرنيْ به عَنْ طَالبيْ شَيْء طَيبْ . . ؟! "

" لآإ ، عَلى العَكسْ . . ."
" حَسناً "تَابع سقراط " إذاً ستُخبرنيْ شَيءْ سَيءْ عَنْ طَالبيْ عَلى الرَغمْ مِنْ أنَك غَير مُتأكد مِنْ أنه صَحيحْ . . ؟! "

بَدأ الرَجُل بالشُعور بالإحراجْ . تَابع سقراط : " مَا زَال بإمكَانكْ أنْ تنَجحْ بالإمتحَانْ ،

فَ هُناك فلتر ثالثْ – فلتر الفَائدة . هَل مَا سَتُخبرنيْ به عَنْ طَالبيْ سَيُفيدنيْ . . ؟! "

" فيْ الواقع لآإ "

" إذاً " تَابع سقراط " إذا كُنتَ سَتُخبرنيْ بشيءْ لَيسَ بصَحيحْ ولآإ بطَيبْ وَلآإ ذيْ فَائِدة أَو قيمَة ، لِماذا تُخبرنيْ به مِنْ الأَصلْ . . ؟! "

فَ أعلَمْ اَخيْ أنَ الله اَمَركَ قَبلَ سقراط بأَنْ لآإ تَنقُلَ إلآإ مَاهُوَ صَحيحْ وَطَيبْ وَ ذُو فَائِدة ! ,

( يَآ أيُها الذِينَ آمنُوآ إنْ جَآءكُمْ فَآسِقٌ بنبأ فَتبينُوا أنْ تُصيبُوا قَوماً بجَهآلهٍ فَتُصبحُوا عَلى مَآفعلتُمْ نَآدمينْ )

آتَمِنَىْ يَرٌوٌقْ لَ ذَّآئَقَتُكُمْ,

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.