ما هذا التشاؤم
والله الوزارة عودتنا على مخالفة الوعود او بالاحرى التماطل والتماطل
ليس تشاؤما يا أخت لأن سبب ما وصلنا اليه هو عدم الالتزام بالاتفاقات ومحاضر فبراير 2024 خير دليل
فعلا أظن أن هذه الرؤية صح 100/100 لأن المفاوضات بدون أجندة زمانية مع هذه الوزارة كمن يتفاوض مع الوهم
المفاوضات بدون أجندة زمانية خرطي في خرطي
فعلا أظن أن هذه الرؤية صح 100/100 لأن المفاوضات بدون أجندة زمانية مع هذه الوزارة كمن يتفاوض مع الوهم
المحاضر اذا لم تكن وفق رزنامة محدد توقيتها فلن تطبق والتجارب مع الوزارة لا داعي لذكرها
|
حذرك في محله أخي ننتظر المحاضر واجتماع التكثل وبعدها لكل مقام مقال .
هذا كلام أستاذ واعي .نعم ونحن بدورنا نحذر من هذا حتى لا نسقط في أخطاء الماضي ..ولكن وحسب معلوماتي المتواضعة ان الوزارة جادة هذه المرة في تنفيذ الاتفاقات ولكن يبقى الحذر أمر مشروع. تحياتي
هذا كلام أستاذ واعي .نعم ونحن بدورنا نحذر من هذا حتى لا نسقط في أخطاء الماضي ..ولكن وحسب معلوماتي المتواضعة ان الوزارة جادة هذه المرة في تنفيذ الاتفاقات ولكن يبقى الحذر أمر مشروع. تحياتي
|
لا ثقة يا سي ياسين حتى في الوثيقة أقصد المحاضر، فالحكومة تلعب من أجل إنقاذ السنة، و هم ألفوا نقض الوعود و ما التعليمة 4 و متممتها خير دليل على ذلك.
اذا لم يقيد اي اتفاق باجندة زمنية فمعناه ان الاتفاق ولد ميتا .لانك اذا اعرت انسانا مبلغا ماليا ولم تقيده بوقت فمعناه ان القرض تاه وضاعولا تنتظر ان يرجع اليك
تحذر أو لا تحذر، النقابات كانت تبحث عن اي خيط لكي تعود بعد ان فشلت في استقطابل عمال التربية للاضراب ولا تقل لي انه ناجح فانا في ولايتي اعرف النسبة الحقيقية ولدي نشب اصدقاء في ولايات اخرى. المدراء يريون منحة المسؤولية وإذا وافقت عليها الوزارة انتهى الاضراب لكن سوف يطاتلبون بلالاثر الرجي لمنحة المسؤولية وإلا دعوا غلى الاضراب. هم لم يضربوا ولم يخصم لهم وكل شيء " جاهم طايب". الوزارة من جهتها وقعت كم من محضر ومرت سنوات ولم يتحقق شيء. الىن سوف ترون كيف سننتظر سنتين لكي يتحقق جزء مما طالب به العمال. وعندها سنكرر " اكلنا يوم اكل الثور الاسود وليس الابيض"
الاجندة الزمنية مطلوبة.
لانه بين عشية وضحاها نجد انفسنا امام تعديل حكومي و امام وزير جديد و تسويف جديد و محضر جديد
عنصر الزمن هو المطلب رقم 13