حتى التحالف الرئاسي ضد الاساتذة 2024.

عرضت نشرة اخبار الواحدة بيان لاحزاب التحالف، يتبين من خلاله ان الاحزاب الثلاثة تساند الاجراءات العقابية المتخذة من طرف الحكومة.
ما هذا؟

الله ينتقم منهم الكل

يخدموا غير في مصالحهم الشخصية

الشدة في الله

يفعلون ذلك لانهم شركاء في نهب الجزائر

فليذهبوا إلى الحجيم
واش راهم فاهمين فيها وين يشوفو الشعب الغلبان على أمره
اللي عايش في فيلة، راتب + مفتاح بنك.
علاه يحوس عليك

الحل مقاطعة الانتخابات
لانهم لا يمثلون إلا أنفسهم

الله المستعان و لا حول و لا قوة الاّ بالله
أعرف بعض الاساتذة لهم علاقة وطيدة بتلك الاحزاب
و سوف استفسر منهم صحة ما نسب اليهم …

ولم لم يبد هذا التحالف موقفه من نهب أموال السونطراك

اموال الخدمات الاجتماعية واموال السونطراك فى جهنم والسراق واحد سيدهم السعيد

بعد ان تداعى علينا الكل و تحالفوا ضدنا. لماذا لا نقوم بانسحاب استراتيجي ونعاود الكرة مرة أخرى.

اذا اتتك مذمتي من ناقص
فهي الشهادة اني كامل

الله المستعان على امره يا اخواني تمسكوا بالله تعالى و ادعوه في سركم و علنكم و انتم موقنون بالاجابة ..اللعم فرج كروبنا و اجعل لنا من هذا الضيق مخرجا امين

لا تستغربوا ذلك فانهم اولاد حلوف

تحالف رئاسي يا إخوتي وماذا تنتظرون منهم … ؟
أن ينصفونا ؟ هذا محال !! ، ففاقد الشيء لا يعطيه …
ولن يستقيم الظل والعود أعوج ، بل لن تستقيم أحوالنا و أصحاب المهام القذرة يحكمون أمورنا ……………………………………….!!!

كان من الأفضل القول أقزام عفوا احزاب التعالف او التخالف او التناكف فوالله ما عرفت بلادنا أسوأ مرحلة في تاريخها إلا بعد طلوع هذا التعالف شين الطلعة و لن تعرف تأسيسا للجمهورية يعتمد على الكفاءات الوطنية الجادة و النزيهة و الحسنة السمعة و المنبت و السيرة و ليس على هؤلاء الوث(ط)نيين او البطنيين سميهم كما شئت الا ان يكونوا وطنيين فالعلف من امامهم و من خلفهم و على جنوبهم فهيهات ان يلتفتوا ساعة فما باللك بيوم الى آهات الطبقات الشعبية الفقيرة الكادحة و المعدمة .

أيها المعلمون ، أيها الأساتذة ، يارجال و نساء التربية ، من كان منكم منخرطا في أحد أحزاب ( التعالف ) الرئاسي فليسرع إلى الاستقالة و الانسحاب فورا حتى و ان كان يؤدي مهما انتخابية ، و الله المستعان .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.