جامل وفارق هل تحت ضلال المجاملة نعيش؟؟؟ 2024.

الجيريا
الجيريا

استوقفني قول الرسول صلى الله عليه وسلم.وأنا اقرأ
قال رسول الله ~ "تجدون الناس معادن، خيارهم في الجاهلية خيارهم في الإسلام إذا فقهوا، وتجدون شر الناس ذا الوجهين الذي يأتي هؤلاء بوجه، وهؤلاء بوجه، وتجدون خيار الناس في هذا الشأن أشدهم لذلك كراهة..".
و كما قال عليه السلام...

(و"خالق الناس بخلق حسن" هكذا يوصي الرسول ~)

لقد اخذني تفكيري الى محل المجاملة في حياتنا اليومية
ومن علاقاتنا ياترى
الجيريا
أي باب طرقنا بين المجاملة والنفاق
وعند البحث وجدت:
المجاملة هنا حسن تعامل.. وتعود على رقي الذوق.. وتقدير لمشاعر الناس.
وفيه حكمة. فإن العاقل يبعد عن مخالطة الأشرار..
ولكنه يعلم أنه لابد أن يلتقي بهم في شوارع الحياة.. فيجاملهم..
ويصحبهم في هذه الأوقات معروفاً..
حتى يفارقوه.. ويفارقهم.. وقد كفته المجاملة كثيراً من شرهم.
أما المنافق فهو شيء آخر.. شخص يتظاهر بحبك وهو يكرهك..
ويدعي أنه ينفعك وهو يريد أن يوقعك.. وقد يمدحك بطريقة فجة..
يبطن غير ما يظهر
وتدخل المجاملة أو المديح في النفاق إذا كانت مدحًا للناس بما ليس فيهم أو موافقة
وإصحاحًا للمخطئ على خطئه ودخل فيها الكذب بقصد إرضاء الممدوح فهذا ما يذم شرعًا
الجيريا
هل صحيح ان
الشخص الذي لا يجامل الناس غالباً ما يخسرهم جميعا
هل تعتمدون على باب المجاملة في حياتكم اليومية
ام انكم تتجنبونها خوفا من الوقوع في النفاق؟؟؟

جامل وفارق

السلام عليكم

كان لي مؤخرا شرف حضور ملتقى وطني حول إشكالية توثيق نطق الطلاق عبر وسائل الإتصال (يعني الإيمايل أو الهاتف ..إلخ ) ….في أخر المطاف للإفادة طبعا تبين أن المشرع الجزائري الثقافة التكنولوجية في قانون الأسرة لم يقننها بعد … إنما بدأت كمشاريع قوانين ………الحمد لله على كل حال
المهم : في أثناء تبادل المداخلات بين الأساتدة ……………في أثناء عملية إنتقال الكلمة ………..لاحظت بين الأساتذة مجاملة ….بتقنية رهيبة …يعني أناس يتفنون المجاملة بتقنية غير مسبوقة في معلوماتي .أنا على الأقل …………و الله حتى تخجلين من الكلمات التي يتبادلونها …..تخيلي تستغرق قرابة 5 دقائق حتى يدخل في الموضوع المراد و هو المدة الممنوحة له 15 دقيقة ………………………

و بعدها سألت سؤال جانبي على إنفراد لأحد الأساتذة حول الموضوع قال لي بالحرف الواحد …المجاملة في هذا الإطار هي بادرة طريق تواصلي نقطة النهاية
شكرا عزيزتي

في هدا الوقت كي متجاملش يقولو عليك انعزالي ووو .. وتبقى وحدك
اكره شيئ لي هو المجاملة
حتى ولو رئيس العالم
كلمة الحق اقولها ولو مت..

السلام عليكم أختي نيروز موضوع جميل
المجاملة لا توجد في قاموس حياتي وانت من تعرفينني جيدا ولو مرات لما تقولين للشخص عن حقيقته تكسبين عداوات وتنعتين بالوقحة لكنني لا أبالي إطلاقا لما يقال عني المهم ضميري مرتاح ومن اقول له كلام لا يهم انني محقة المهم انني لم اجامله هذا هو
لكن لو نظرنا إلى مجتمعنا الي يتطلب أمورا كثيرة حتى يعطيك مكانا فيه ومن بينها المجاملة للأسف
مشكورة على المواضيع الهادفة شكرا

السلام عليكم
حتى مسمى المجاملة من المسميات ,,,,,,,,التي,لم تسلم من الزمن الذي نعيش فيه
هناك حقا يدرك معنى المجاملة ,,,,,,,,,,,ويجامل ولايريد منك شيء
ولكن هناك من عنده مفهوم المجاملة تنتهي بانتهاء مدة صلاحية المصلحة
بارك الله فيك

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نيروز الجيريا
الجيريا
الجيريا

استوقفني قول الرسول صلى الله عليه وسلم.وأنا اقرأ
قال رسول الله ~ "تجدون الناس معادن، خيارهم في الجاهلية خيارهم في الإسلام إذا فقهوا، وتجدون شر الناس ذا الوجهين الذي يأتي هؤلاء بوجه، وهؤلاء بوجه، وتجدون خيار الناس في هذا الشأن أشدهم لذلك كراهة..".
و كما قال عليه السلام...

(و"خالق الناس بخلق حسن" هكذا يوصي الرسول ~)

لقد اخذني تفكيري الى محل المجاملة في حياتنا اليومية
ومن علاقاتنا ياترى
الجيريا
أي باب طرقنا بين المجاملة والنفاق
وعند البحث وجدت:
المجاملة هنا حسن تعامل.. وتعود على رقي الذوق.. وتقدير لمشاعر الناس.
وفيه حكمة. فإن العاقل يبعد عن مخالطة الأشرار..
ولكنه يعلم أنه لابد أن يلتقي بهم في شوارع الحياة.. فيجاملهم..
ويصحبهم في هذه الأوقات معروفاً..
حتى يفارقوه.. ويفارقهم.. وقد كفته المجاملة كثيراً من شرهم.
أما المنافق فهو شيء آخر.. شخص يتظاهر بحبك وهو يكرهك..
ويدعي أنه ينفعك وهو يريد أن يوقعك.. وقد يمدحك بطريقة فجة..
يبطن غير ما يظهر
وتدخل المجاملة أو المديح في النفاق إذا كانت مدحًا للناس بما ليس فيهم أو موافقة
وإصحاحًا للمخطئ على خطئه ودخل فيها الكذب بقصد إرضاء الممدوح فهذا ما يذم شرعًا
الجيريا
هل صحيح ان
الشخص الذي لا يجامل الناس غالباً ما يخسرهم جميعا
هل تعتمدون على باب المجاملة في حياتكم اليومية
ام انكم تتجنبونها خوفا من الوقوع في النفاق؟؟؟

جامل وفارق

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قد تكون المجاملة ضرورية في أعمالنا اليومية خاصة مع تسرع الناس وميل بعضهم إلى العصبية
لكننا لايمكن ان نحكم على كلام الإنسان المجامل بالصحة في جميع الأحوال فقد تكون المجاملة طريقة لاستغلال الآخرين
والدليل على ذلك أن أكثر الناس لا يجاملونك إلا إذا احتاجوك في عمل ما أما في سائر المواقف الأخرى فتجدهم يبادلونك اللا مبالات او اللا اهتمام
هذا لا ينفي وجود أناس طيبين في طبيعتهم يسابقونك إلى التحية والسلام والمجاملة وقليلا ما تجد فيهم المبالغين فيها.
بارك الله فيك على الموضوع القيم

السلام عليكم

اعامل الناس باخلاقي وباسلوبي ..
ابتسم في الوجه ..
اجامل في حدود المعقول (لمن يستحقها فعلا )

لكن النفاق مستحييييييييييييييييل .. مهما كان الموقف اكره النفاق والمنافقين

السلام عليكم اختي نيروز هاد وقت يجامل لتحقيق مصالحه ومهلا مع اصدقاء يعدون على اصابع الضحك ولعب والبقية التخلي عنهم كما تخلو عني ايام زمان وتعطيل معهم حاسة السمع

الجيريا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أهلا أختي نيروز
هو موضوع مهم بالفعل وشائع في مجتمعنا "المجاملات" أو بكلمة أخرى "التملق" ربما هذا الأخير هو الجانب السلبي للمجاملة -المبالغة في المجاملات- حتى ولو كان الشخص لا يستحق كل ذلك
وهناك من يستحقون المجاملة لدرجة أنك لا تستطيعين تجاهلهم
هل تعتمدون على باب المجاملة في حياتكم اليومية، ام انكم تتجنبونها خوفا من الوقوع في النفاق؟؟؟
بالتأكيد لا أنا لا أجامل إلا نادرا ومن يستحق المجاملة بالفعل وأواجه الشخص الذي أمامي بالحقيقة وبكل صدق وبكل احترام وهذا معروف عني لكنني لم أخسر أحدا لحدا الآن بل على العكس قبلوني كما أنا ربما لأنني لا أجرح مشاعرهم والرسول الكريم صلى الله عليه وسلم أمرنا بأن نقول للمحسن أحسنت وللمسيء أسأت
لا أقول بأنني أطبق ذلك حرفيا لكنني أسكت في أغلب الأحيان -ربما لو رأيتني تظنيني جمدت من شدة هدوئي وصمتي- وخاصة مع من لا أعرفهم وأتصرف بحرية مع المقربين أتكلم بحسب شدة وأهمية الموقف
بارك الله فيك أختي الكريمة صاحبة المواضيع الممتازة
تحياتي
الجيريا
الجيريا

المجاملة اصبحت كل شيء في حياتنا
ان لم تجامل فلن تسلم

الجيرياحتى هنا المجاملة في المنتدى عاملة حالة حالةالجيرياالجيرياالجيريا

المجاملة في بعض الاحيان مطلوبة بل ضرورية ليس لتسيير امورك الشخصية بل لمحافظة على نفسية الشخص ولنا في التاريخ شاهد ( من دخل دار ابو سفيان فهو امن) بل كثير ماعلينا انجامل أصدقاء أو أشخاص أخرين لنا ادرك صدق نيتهم في أعماله معين رغم سوء النتائج وهذا لمحافظة على تلك المودة التي قد تقضي عليها تلك ردة الفعل التي ينبغي ان تتأخر لموعدا أخرى فالبيت مثلا لآأعتقد انه توجد إمراة لا تحب المجملة في طبخها بصرحة كثير مايكون طبخ احد الاخوات سيا لكن ما يكون عليا إ أن أقوال بأنه اعجبني لأني أعرف أنها تعبت للإعداده ، لكن القبيح هو في التملق لمن له سلطة عليك التملق لمن له المال هذه صفة ذميمة لأسف منتشرة لا تكد تخلو منها إدارة او شارع و لكن الصفة المشتركة للمتملقين هي الؤم فأغلبهم يتغير 180 درجة في حالة مسك سوء أو انتهت صلاحيتك

المجاملة هنا في المنتدى
وفي الواقع ان لم تجامل يا ويلك
نتمنى لك عودة قريبة

في راي يوجد فرق بين المجاملة والنفاق
انا اجامل من باب التشجيع الرسول( ص ) يقول (الابتسامة في وجه اخيك صدقة ) اليست الابتسامة مجاملة للغير ؟
المجاملة هي ان تظهر حبك وودك للاخرين في شكل ابتسامة او كلمات لطيفة او مزحة خفيفو دون ان يكون في ذلك مبالغة او تصنع
فان كان التصنع كان النفاق
وديننا الحنيف يوصي بحسن الخلق واللطف مع الاخرين قال تعالى (فبما رحمة من الله لنت لهم ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك)
وهنا يستوقفني مثل شعبي يقول ما تكون حلو تتبلع وماتكون مر تطيش
فليست كل مجاملة نفاق
ويبقى راي شخصي
شكرااااااااااااا

في حقيقة الأمر نحن مجتمع مقلد وتقليدنا دائما أعمى لذلك نحاول بالمجاملة الخادع أن نرقي إلى مستوى معين في المجتمع لكن هناك مجاملات ليست في محلها مثلا كأن يجامل الرجل زوجته فقط ليتفادى إزعاجها له مما يضطره في هاته المجاملة أن يكذب عليها أضف إلى ذالك التجار مجاملة منه يقول لك تفضل المحل محلك لكن في نهاية المطاف يحاسبك مثلك مثل غيرك من الأجانب ……إلخ من المواقف في ها الزمن الغريب.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.