تملُـــــــك الفتاة صورة من صور الزواج التقليدي 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
من العادات القديمة في المجتمع الجزائري وخاصة الجنوب تزويج البنت بالتملك طبعا هي ليست من السنة ولكن الأمر واقع لحد الآن في بعض المناطق وعليه سأوضح المسألة أكثر حتى يصل المفهوم أكثر فقد يأتي والد شاب ما زال في الدراسة أو في بداية العمل ويخطب فتاة ويلبسها خاتما طبعا بدون صداق أو عقد ويبقى في كل مناسبة دينية يقوم بكسوتها وقد يتم التفاهم على مدة معينة قد تطول أو تقصر .
السؤال المطروح هل ما زالت هذه العادة منتشرة في منطقتم ؟
بالنسبة للإخوة الذكور هل تقبل وترضى بهذه الفكرة لنفسك أولا وثانيا لأختك ؟
وأنت أختي هل ترضين بهكذا عرض وتقبلين الإرتباط بهكذا عملية؟ .
في انتظار تفاعلكم مع الموضوع لكم مني جزيل الشكر والتقدير.

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

هد العادة غير موجودة في منطقتنا بتاتا على الاقل من ناحية اهلي معدوم هد التصرف و الحمد لله

وكما قلت هد العادة ليست من السنة
وممكن تنجر عنها مشاكل مستقبلا في حالة احد الطرفين غير رايه

عندي صديقتني من منطقة القبائل اهلها تفاهمو مع اهل الشاب و هما من عائلة وحدة
باه يزوجو كهينة وعادل لما يكبرو
وفعلا لما كبرو وكانا نسكنوا جميعا في حي واحد
جات ام الشاب وطلبت من ام واب صديقتي باه يقوموا بالتحضيرات اللازمة و يتمموا الزواج
لكن اهل صديقتي رفضوا بسبب اخلاق الشاب كل البلاوي فيه مخدرات كحول سهرات خريج سجون

لكن ام العريس تارت تائرتها و اتهمت الاهل انهم معندهمش كلمة وووو و صارت تعس صديقتي كي تخرج وتقوللها روحي لاهلك وقوليلهم راني حابا نتزوج بعادل و تضغط عليها و صارت مشاكل بين الاهلين و مقاطعة ..

متل هد العادات سيئة كتير هو على كل كل شيئ بالمكتوب
ممكن و صارت انه كتير من العلاقات نجحت

لكن كل شيئ في وقتوا افضل

اطلت الحديت
شكرا احترامي

عادة جاهلية تخلف ما بقلها حتي اثر وإذا بقات عن مليها برك

صراح انا نعتبرها جهل وتخلف لانها ضر اكثر من تنفع موش على هذا عادة انما على عادة كثيرة

من مستحيل يدخل للبيت هذا تمخريف خلاص ضورك تبدلت العقلية

السلام عليكم

ممكن تكون موجودة لكن ليس بشكل كبير

عن نفسي لن اقبل الارتباط بهاته الطريقة

ســـــــــــــــــــــــلام

هذه لعادة اندثرت في منطقتنا……….انا لا ارضاها لي و لا لاختي……….لان الانسان لا يعرف ماذا يحدث في المستقبل ……ربما احد المعنيين يغير رايه او يلتقي من هو احسن ….فلما الاستعجال………وكاننا ضمنا العيش للمستقبل………….كل شيئ في وقتو مليح.

والله لا ادري هل الجهل في العنوسة التي تجاوزت ال10 ملايين ام في الشباب " مرخوف السروال" وواضع " الجال" الذي لا يملك قيمة سيجارة. لقد تزوج آبائنا واجدادنا واجدادهم بهذه الطريقة وكانت ناجحة الى حد بعيد. ولا ادري من يعترض على هذا من الشباب، هل يفضل ان تخطب اخته بهذه الطريقة أو يفضل ان تتعرف على شاب وتحكي معه لسنوات بالهاتف قبل ان تتعرف على اخر ولا ادري كم ستكون المدة ثم قد تتزوج ام لا.
لم لا ننظر للامور ونحسب مساوئها ومحاسنها قبل ان نحكم عليها كليا بالفشل؟
هذه الطريقة تكاد تنقرض لان النساء هن اللوتي اصبحت يحكمن وحتى الامهات -هداهن الله- اصبحن يقلن لبناتهن بالحرف الواحد " تزيني واخرجي علك تظفرين بعريس" واخرى تشتم ابنتها بالبايرة لانهاف فشلت في خطف عريس. ايهما افضل الان؟
واقول ان هذه الطريقة على ما فيها من مساوئ مثل اجبار البنت على ابن عمها او ابن خالها والذي قد يسبب صدمة لها لكن الاولاد والبنات لا يعرفون مصلحتهم. وقد قرأت لاحداهن وهي مثقفة تقول: خطبني شاب لا اعلم لا اصله ولا فصله وكنت يومها في الثالثة ثانوي وكان حلمي الجامعة والتعرف والحب وغير ذلك من احلام المسلسلات. فوافق والدي واعترضت ولكنه لم يسمع لي. وتزوجت وانا في نعمة من الله وفي سعادة لا توصف. وقالت جائني ابي ذات مرة فوجدني العب مع اطفالي، قالت ومن فرط سعادي لم اتمالك نفسي فقلت له : شكرا ابي جزاك الله عني كل خير لقد عرفتَ وجهلتُ وكان الراي ما رايت.
سبحان الله. دعن عنكن الاحلام يا بنات الجزائر، ما ترونه في المسلسلات هو تمثيل ، تمثيل، نحن خلقنا للمطلوع والقهوة والطياب والعائلة الكبيرة والضياف وليس للذهاب الى المطاعم والحفلات وتبادل الزوجات والتباهي بهن امام الناس و "روب سواري" وغيرها. احلمن على قدر الواقع. وكذلك الرجال، احلموا على قدر واقعكم. انت لا تقبل باقل من 7 اولاد ولا تأكل الى الكسكس والمعكرونة والعجائن فكيف تريد زوجتك ان تبقى انيقة صغيرة رشيقة القوام؟ انما خلق الله الجزائري للجزائرية وخلقت الجزائرية للجزائري فليحلم الانسان لكن في حدود الواقع وما تراه العين.لا تنظروا خلف الافق لانه لا يوجد الا الفضاء

لا توجد في منطقتنا هاته الامور أبدا ولم اسمع بها

وان حدث ووجدت سابقا ربما لاسباب تخص ذاك الزمان
أما الان لا أعتقد أنها متبعة بحكم تغيير الظروف

والله أعلم

لا أرضى بهكذا زوااج

وعليكم السلام ورحمة الله

ليست موجودة في منطقتنا لكن على علم بها
لكن لا اعتقد انها تصلح لزماننا هذا
والسبب اختلاف العقليات
فالكثير من الشباب في نظره يجب ان يختار بنفسه
والكثير من البنات اليوم لم يعد يعجبها الا من تتعرف عليه بنفسها وعلى طريقتها

بارك الله فيك على الموضوع

ربما ما سمعت به أسوأ الا انه اندثر تقريبا
من يزوجون بناتهم حين يكن رضيعات مع ابن عمها او جارها أو احد ابناء صديق ابيها
لتكبر البنت متزوجة بذلك الرجل فالكل يعرف ذلك وقد تم تزويجها يوم كانت صغيرة ولا مجال للرفض الآن،قد لاقبل الرجل وقد لا تقبل المرأة وهنا يتكون الحقد بين العائلتين
صدقا أشياء سيئة ابتكرها المجتمع وراح ضحيتها أشخاص لم يكن لهم حق الرفض فالمجتمع قد خطط لهم يوما ما مصيرا لمستقبلهم
عادة سيئة جدا جدا تلك التي ذكرتها تكاد تزول ان لم اقل زالت من مجتمعنا تماما

لم اسمع بها من قبل اخي
شكرا على المعلومة
ماذا يفعل الجاهل بنفسه

جامي سمعت بها من قبل

السلام عليكم اخي الكريم
اذن هذا هو مفهوم التملك نحن نسميها خطبة هي في البداية مجرد خاتم خطوبة وبعد اسبوع او شهر بالكثير تأتي جماعة ممكن رجال فقط وامه و مرات رجال فقط حتى يتفاهمون على كل الشروط وبعدها حتى يكون الامر حلال يقومون بالفاتحة ولأن الفاتحة اصبحت بعد العقد المدني لكن هناك من يعرفون إمام فيقوم بقراءة الفاتحة عادي قبل العقد المدني
اما المهر واللازم منه كل ومقدوره هناك من يدقعه في البداية حتى تدهز الفتاة نفسها وهناك من يدفعه في مدة يتفاهمان عليها اما الهداية والكسوة لا هي راجعة للعريس وأهله بمعنى هناك المهيبة هي هدية المناسبات ولكن إن تفاهما هما لا عدم جلبها عادي لا مشكل هذه هي العادة لدينا هنا
شكرا لك

اعتقد ان مثل هذه الامور منتشرة فى المناطق الجنوبية او الارياف اكثر
لكن احنا عندنا مهما خطبت البنت فهى غير مخطوبة حتى يدخلو الاهل في الرسميات يعنى كيما يقولو حسب الاصول وحسب شرع الله
والكثير من الخطبات اللى تكون بالكلمة فقط او التملك لا تتم ويحدث فيها مشاكل لذا انا ضدها
والعلم عند الله

مصطلح "التملك"

هل تعني به "الكلمة" كيما نقولو؟

يمكن ان نسقط "التملك" على فتاة اعطاها ابوها منذ الصغر [لبن عمها مثلا…]

اشرح يا اخ اكثر…وان كان غير الكلمة…فماذا عن "الكلمة"؟

موفق

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.