تقول تزوجنا لم ان اكن اعرف ان كان يحبني لم اتاكد يوما لم يقل و لم اسال لاني اعلم ان الكلام و الرومنسيه محظورة عند بعض الرجال فلم اكن اريد الضغط عليه حاولت ان اتاكد من خلال معاملته و تصرفاته معي مر العام الاول و الحائط لا يزال بيننا لم نرزق باولاد حتى لا اكدب كان يحاول مساندتي لان المشكل مني لكن كنت ارى الحزن في عينيه خاصتا عندما نلتقي باصدقائه برفقة اولادهم بدات اتعالج
مر العام التاني و انا في العلاج ولا شئ احسست انه تغير تفهمت حاولت ان اعوضه و اكسبه رجع الي اصبحت احس اننا اقرب اصبحنا سعداء
مر العام التالت و المفاجئه انا حامل عندما قلت له لم يصدق بكى فبكيت مرت الايام اليوم الموعود وصل اليوم الدي نرى فيه صغيرنا وصل دهبنا و نحن متحمسان فرحان الطبيبه تقول الصغير فيه خطب سكتنا من الصدمه كيف مادا يعني هدا تقول لا اظن انه سيكتمل سيسقط
سقط و حل الحزن علينا بقينا هكد لوقت لكننا قررنا النهوض و الاستمرار هده ليست نهاية الدنيا المهم انني حملت و ساحمل تانية
مر عام لا حمل بدات العلاج بادوية اخرى عانيت اسوء الاعراض الجانبيه م قلق و ضعف لاحظت انه بدا بتغير لا يدخل البيت كتيرا لا يتحدت معي كتيرا حاولت ان لا الومه و بدات بتفكير ان ادعه يتزوج قلت ان لم استطع اعطائه فلن احرمه من من تعطيه
مرشهر و في دلك الشهر بدات احس بتغيرات في جسمي بدات احس بغرابه و انني لست طبيعي دهبت للكشف و كلام الطبيبه نزل علي كصاعقه بعد عمل بعض الفحوصات لدي سرطان و انا في 28 فقط من عمري و ليس لي احد من اقربائي من له ماضي بهدا المرض اسودت الدنيا في عيني اخبرته و لكم ان تتخيلو وجهه لن يكون صعبا صارحته و قلت له ان يتزوج لم يرد لا الوم لازال تحت الصدمه تطور المرض و لم ينفع العلاج الكميائي
اليوم الدي سوف استاصل فيه المرض لم يحضر دخلت و انا في خوف و حزن انتهت العمليه افقت لم اجده سالت عليه الجميع يتجنب الاجابه
مرت الايام في المستشفى و لم ياتي خرجت دهبت الى المنزل لم اجده هاتفه مقفل سالت عائلته تجنبو اخباري لكن ارى نظرة الشفقه بعدها بدات البكاء جاء الي حماي و قال اسف يا ابنتي لقد تزوج فقلت ولو لا يهمني و لكن اردت ان يسال علي اعطاني ورقه انت طالق
هده قصتي ……………………………….لكن بدات حياة جديده مع زوجي الدي يحبني الدرس الالم يخبئ لك الامل و السعاده
تشوكيت ولسانى تريط ماعرفت مانقول الا لاحول ولا قوة الا بالله
في نهاية القصة تقصد أنه رزقها ربي بزوج صالح غيره أم ماذا؟؟
لا حول و لا قوة الا بالله العلي العضيم
ما لقيت ما نقول
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مواطنة جزائرية
 لا حول ولا قوة الا بالله
في نهاية القصة تقصد أنه رزقها ربي بزوج صالح غيره أم ماذا؟؟ |
نعم عوضها الله بزوج اخدها لشخصها و الان تعيش سعيده
اه يا زمن، ماشي فحل للأسف، كان واجب عليه أن يقف معكي إلى الأبد وكان واجب عليه أن يؤجل زواجه حتى تخرجي على الأقل من المستشفى، أنا صراحة لا أفعلها، أقف مع زوجتي في السراء والضراء لكن للأسف هناك من هم أنصاف رجال مثلهم مثل الذيوتين، وا أسفاه يا قوم!
الحمد لله ربي عطاك على حسب نيتك و عوضك خير
لا اله الا الله محمد رسول الله
ما مررتي به محزن
انتي امراه قوية
ربي يعطيك الخير
والله المتني القصة كثيرااااااااااااااااا
لا ادري ما الذي يجعلكم تبكون؟ لقد عوضها الله خيرا منه لانه لم يكن يستحقها. أنها " عبد جنة" ابتلاها الله بالمرض فخلصها من شر زوج لا خير فيه. كما ان بدايته ستكون وخيمة مع الاخرى فبعض الناس " وجوه شر " ياتم معنى الكلمة.
هذا جزاء الصبر
رب عوضك خير منه
قليل اللي تصبر كيما صبرتي
لا حول و لا قوة إلا بالله
فلتعتبر مرضها زكاة نفس وتحتسبه عند الله
وتكثر من الدعاء "اللهم أجرني في مصيبتي وارزقني خيرا منها"
أمنا أم المؤنين "أم سلمة" رضوان الله تعالى عليها قالت أنها ذكرت هذا الحديث عندما توفي أبو سلمة رضي الله عنه وأرضاه فلم تكن تجد من هو خير وأفضل منه..لكن بعد هذا الدعاء رزقها الله بمن هو خير منه ومن أفضل من النبي محمد الصادق الامين
هذا اختي عبرة ومثال عن قوله تعالى: إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ { الزمر 10}
اللي يصبر ينال
أما بالنسبة لزوجها فمن حقه الزواج بثانية لكن الذي فعله لا ينم عن رجولة بنظري بل هو مجرد هروب من الواقع وهروب من المسؤولية,فالنرأة عرضت عليه الزواج بثانية لكن سي السيد أراد الهروب والزواج …لأن علم بأن لديه زوجة أقل ما يقال عنها : إمراة ونص
الله يهنيها ويكملها ربي بكل خير ويرزقها الذرية الصالحة التي تقر عينها وعين زوجها
