بن* ‬غبريط تحتفظ برزنامة العطل وتبقي* ‬على عطلة الخريف 2024.

حددت وزارة التربية الوطنية تاريخ الدخول المدرسي* ‬ورزنامة العطل المدرسية* ‬2015*/‬2015،* ‬بحيث تم تحديد الـ7* ‬سبتمبر لالتحاق التلاميذ بمدارسهم،* ‬على أن* ‬يلتحق الأساتذة بمؤسساتهم التربوية في* ‬الـ* ‬2* ‬من نفس الشهر*. ‬بالمقابل فقد احتفظت وزيرة التربية الوطنية نورية بن* ‬غبريط رمعون بنفس رزنامة العطل المدرسية أين تم الإبقاء على عطلة الخريف*.‬

وأوضحت،* ‬المراسلة المؤرخة في* ‬29* ‬ماي* ‬الماضي،* ‬وجهتها وزارة التربية الوطنية إلى مديريات التربية للولايات،* ‬المتضمنة تاريخ الدخول المدرسي،* ‬بأنه قد تم تحديد تاريخ الـ7* ‬من شهر سبتمبر المقبل لالتحاق التلاميذ المتمدرسين بأقسامهم،* ‬فيما تم تحديد تاريخ الـ2* ‬من نفس الشهر لالتحاق الأساتذة بمؤسساتهم التربوية،* ‬على أن* ‬يلتحق الموظفون الإداريون بمناصب عملهم في* ‬الـ31* ‬أوت المقبل*. ‬وبالتالي* ‬فالملاحظ فإن الوزارة لم تدخل تعديلات كبيرة على التواريخ إلا بتقديم الدخول لكافة الفئات بيوم واحد فقط*.‬

وأشارت رزنامة العطل المدرسية أن التلاميذ سيخرجون في* ‬عطلة الخريف ابتداء من تاريخ* ‬30* ‬أكتوبر المقبل وإلى* ‬غاية الـ5* ‬نوفمبر المقبل،* ‬فيما تم تحديد الفترة الممتدة بين الـ18* ‬ديسمبر وإلى* ‬غاية الـ4* ‬جانفي* ‬القادم لخروج المتمدرسين في* ‬عطلة الشتاء،* ‬على أن* ‬يستفيد التلاميذ من عطلة الربيع في* ‬الفترة الممتدة من تاريخ الـ19* ‬مارس القادم وإلى* ‬غاية الـ5* ‬أفريل المقبل،* ‬فيما تم تحديد تاريخ الـ4* ‬جويلية القادم لخروج التلاميذ في* ‬عطلة الصيف*. ‬والملاحظ من هذه الرزنامة أن وزيرة التربية الوطنية نورية بن* ‬غبريط رمعون قد احتفظت بنفس رزنامة السنة الماضية،* ‬ولم تلغ* ‬عطلة الخريف المحددة بأسبوع عكس ما تم تداوله في* ‬وقت سابق*.‬

ومعلوم أن عطلة الصيف بالنسبة إلى الإداريين تبدأ بعد إنجاز كل العمليات المتعلقة بنهاية السنة الدراسية بما فيها اجتماعات مجالس القبول والتوجيه،* ‬ونشر نتائج الامتحانات الرسمية وتسليم الوثائق المختلفة للتلاميذ*.‬

والله حيرتونا ماذا نصدق ؟؟؟؟؟

وهـذا هــــــــــــــو الأنسب خصوصا لمنـاطـق الجنـــــــــــــــوب

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.