انعدام التكوين النفسي لدى الأساتذة الجدد وراء تنامي الاعتداءات بالمدارس 2024.

أرجعت دراسة علمية حول الاعتداءات المتكررة خلال السنوات الأخيرة، شملت أساتذة الطور الثانوي والإكمالي، تنامي ظاهرة العنف المدرسي إلى انعدام التكوين النفسي لدى الأساتذة الذين التحقوا بقطاع التعليم خلال العشر سنوات الأخيرة، حيث تحولت فيها بعض المؤسسات إلى حلبة للملاكمة والاعتداء الجسدي. وقصد تدارك الوضع شرعت وزارة التربية في دراسة ومعالجة الظاهرة، سيما بعد ما استفحلت في المدة الأخيرة

حيث كشفت التقارير التربوية عن أرقام مخيفة بلغت خلال الفصل الأول والثاني، ما يقارب 200 اعتداء جسدي على الأساتذة، دون احتساب الاعتداءات الأخرى أو ما يعرف بالعنف اللفظي الذي يذهب ضحيته عادة المربيين، وأثبتت الدراسة ذاتها أن مرحلة المراهقة التي يعيشها التلاميذ بالمتوسط والثانوي ومحاولة ابراز المتعلمين لشخصيتهم وفقدان بعض الأساتذة للآليات التكوينية النفسية التي كان يتزود بها عادة حلال فترة التكوين بالمدارس العليا لأساتذة التعليم الثانوي وكذا معاهد التكوين لأساتذة المتوسط
ومعلمي الابتدائي، هي وراء تنامي ظاهرة العنف المدرسي الذي نددت به نقابات التربية وطالبت بفترات تكوين للأساتذة الجدد وبرمجة عمليات رسكلة، على فترات، وذلك بإعادة فتح معاهد التربية والتكوين بعدة ولايات.

شكرا على الموضوع القيم

الجيريا

عين الصواب …. بوركت

الجيريا
الجيريا

الأسباب واضحة وضوح الشمس ………………….انعدام التكوين …………………..نجاح بالمعرفة …و الغش ………….مستوى التلميذنفس مستوى الاساتذة الجددإلا من رحم ربك……………………ماذا تنتطر

وماذا عن المدراء الجدد ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبومنيب الجيريا
أرجعت دراسة علمية حول الاعتداءات المتكررة خلال السنوات الأخيرة، شملت أساتذة الطور الثانوي والإكمالي، تنامي ظاهرة العنف المدرسي إلى انعدام التكوين النفسي لدى الأساتذة الذين التحقوا بقطاع التعليم خلال العشر سنوات الأخيرة، حيث تحولت فيها بعض المؤسسات إلى حلبة للملاكمة والاعتداء الجسدي. وقصد تدارك الوضع شرعت وزارة التربية في دراسة ومعالجة الظاهرة، سيما بعد ما استفحلت في المدة الأخيرة

حيث كشفت التقارير التربوية عن أرقام مخيفة بلغت خلال الفصل الأول والثاني، ما يقارب 200 اعتداء جسدي على الأساتذة، دون احتساب الاعتداءات الأخرى أو ما يعرف بالعنف اللفظي الذي يذهب ضحيته عادة المربيين، وأثبتت الدراسة ذاتها أن مرحلة المراهقة التي يعيشها التلاميذ بالمتوسط والثانوي ومحاولة ابراز المتعلمين لشخصيتهم وفقدان بعض الأساتذة للآليات التكوينية النفسية التي كان يتزود بها عادة حلال فترة التكوين بالمدارس العليا لأساتذة التعليم الثانوي وكذا معاهد التكوين لأساتذة المتوسط
ومعلمي الابتدائي، هي وراء تنامي ظاهرة العنف المدرسي الذي نددت به نقابات التربية وطالبت بفترات تكوين للأساتذة الجدد وبرمجة عمليات رسكلة، على فترات، وذلك بإعادة فتح معاهد التربية والتكوين بعدة ولايات.

االمشكل ان الاعتداء اصبح لكل قطاع التربية *** المدير * الاستاذ الخريج من المعاهد و المدارس العلياء ***** العمال ***** الحراس ******* الكل اصبح يعتدى عليه المشكل مشكلة اخلاق المجتمع ************ العنف في المدارس وجتدتم له عذر وضحية ومجرم ****** والعنف في الشوارع هل يتحمله الاستاذ

الأسباب واضحة وضوح الشمس ………………….انعدام التكوين …………………..نجاح بالمعرفة …و الغش ………….مستوى التلميذنفس مستوى الاساتذة الجددإلا من رحم ربك……………………ماذا تنتطر

الأسباب واضحة وضوح الشمس
1- انعدام التكوين
2- .نجاح بالمعرفة …و الغش
3- الطاقم الاداري غير مؤهل لإدارة شؤون المؤسسة
4- المناهج غير مدروسه بعناية جعلت من التلميذ ينفر الدراسة
5- تنصل الأولياء من مهامهم وترك الشارع والتلفزة والانترنت وما يجودون به من أساليب التربية
6- غياب الردع من طرف الجهات الأمنية لكل المنحرفين الذين يصولون ويجولون في الشوارع ليلا نهارا ( شعارهم المهم تخطي راسي )
7- تكبيل المعلم والأستاذ برزمة من القوانين تجعل لمجالسه التديبية لا معنى لها مع منع الضرب الذي له فائدة كبيرة في التعليم خاصة للأطفال لتأديبهم ( أقول الضرب المشروع )
ووووو الكثير والكثير (… ويبقى التعليم مثل باقي القطاعات بعد أن كان بعيدا عن التعفن أصابه كذلك…)

وماذا عن المدراء الجدد…فالامر يتجه نحو الهاوية…

انا مع طرح الاخ سردوك لانه موضوعي على عكس بعض الردود التي اما نظرتها ضيقة للامور او لها خلفيات الجميع يفهمها

منظومتنا مريضة لأنها ليست من رحم مجتمعنا 0بل هي هجينة لا تنجب غير الهجناء

سياسة اللا عقاب هي سبب هذه المشاكل وضعف شخصية بعض الاساتذة لدرجة انه يؤثر التلميذ على زميله لا لشيء سوى ليقول التلميذ في الخارج هذا الاستاذ مليح و الاخر مزير ومانيش عارف

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.