انتهى كابوس البكالويا 2024.

سنوات عديدة مرت من مسيرة العمر في اشق مهنة انا هو هو لم يتغير مني شيئاالا عبوس الوجه والشيب الذى داهم شعري
كل سنة احرس البكالوريا خمسة ايام تعادل عندي خمسة اعوام اسال المجرب
ولكن لم اسجل فيها ولو محاولة غش كل الحصص تنتهي بسلام و امان ولكن كم خسرت فيها من خلايا عصبية لا تعوض

المستوى راه غير يزيد يحبط

قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم -:

« إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث: صدقة جارية

أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له » . رواه مسلم.

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kaitt الجيريا
سنوات عديدة مرت من مسيرة العمر في اشق مهنة .مهنة الفقر و التميزير انا هو هو لم يتغير مني الا عبوس الوجه والشيب الذى داهم شعري
كل سنة احرس البكالوريا خمسة ايام تعادل عندي خمسة اعوام اسال المجرب
ولكن لم اسجل فيها ولو محاولة غش كل الحصص تنتهي بسلام و امان ولكن كم خسرت فيها من خلايا عصبية لا تعوض

ولكن كم ربحت حسنات لا تعوض بكنوزا لدنيا.

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة jackin الجيريا

المستوى راه غير يزيد يحبط

ماذا تعني بكلامك هذا

الله يحفظك ويصونك اخانا الفاضل ومشكور وجازاك الله خيرا

ن كم خسرت فيها من خلايا عصبية لا تعوض

لكن هي في مزان الحسانات

البكالوريا ليس كابوسا
بل هو امتحان
نحن مسخرون لخدمة التلميذ

عندما يتحول الأستاذ الحارس صاحب الضمير الحي إلى عدو وعقبة في وجه التلميذ الغشاش الأمر يصبح في غاية الخطورة وهذا يستدعي سن قوانين ردعية تحمي الأستاذ و تشجعه على أداء مهمته على أكمل وجه وتعيد لهذا الأمتحان المصداقية التي إفتقدها منذ سنوات .

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kaitt الجيريا
سنوات عديدة مرت من مسيرة العمر في اشق مهنة .مهنة الفقر و التميزير انا هو هو لم يتغير مني الا عبوس الوجه والشيب الذى داهم شعري
كل سنة احرس البكالوريا خمسة ايام تعادل عندي خمسة اعوام اسال المجرب
ولكن لم اسجل فيها ولو محاولة غش كل الحصص تنتهي بسلام و امان ولكن كم خسرت فيها من خلايا عصبية لا تعوض
أهكذا تسمي مهنة الأنبياء و الرسل ؟

الله يكون في العون.استمر.

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kaitt الجيريا
سنوات عديدة مرت من مسيرة العمر في اشق مهنة .مهنة الفقر و التميزير انا هو هو لم يتغير مني الا عبوس الوجه والشيب الذى داهم شعري
كل سنة احرس البكالوريا خمسة ايام تعادل عندي خمسة اعوام اسال المجرب
ولكن لم اسجل فيها ولو محاولة غش كل الحصص تنتهي بسلام و امان ولكن كم خسرت فيها من خلايا عصبية لا تعوض

حسبك وحسبنا الله فقد ابيض شعري ..
..واحدودب ظهري وتجعد وجهي ولكن …
….لا عرفان….
.. هو العقوق بعينه …

6"]المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زغني شريف ….بتصرف
.. عين وسارة ..مدينة جميلة بجمال سكانها ,هادئة كهدوء طلابها تقع بولاية الجلفة .. . كان كل شيء فيها جميل سكانها طيبون تتراءى ملامح الكرم وحسن الضيافة في محياهم من بعيد , لا تشعر وانت معهم الا بالألفة و المحبة ولا تسمع منهم الا كلمات الترحيب كنا نشترك في لهجة المشاعر الصادقة التي مهما اخفيناها اظهرتها ملامح السرور البادية على الوجوه .
.. كنا بمركز ثانوية عبد الرزاق . بغرب المدينة ساد الاخاء و التفاهم بين الجميع … ادار المركز مدير متوسطة من حد الصحاري [.وطاقمه التربوي للإشراف على الامانة فكانوا كخلية النحل يتحركون في كل مكان ولم يتركوا اي ثغرة تؤثر على السير الحسن لهذا العرس التربوي, اداروه بحكمة وتروي فاحسنوا الادارة ونالوا تقدير الجميع من مسؤولين وملاحظين وممتحنين وحتى الاولياء
.. ان ما شد انتباهي في هذا المركز هو وعي الطلاب وحسهم بهذا الامتحان واحترامهم للحراس وامتثالهم للأوامر .. فلا فوضى هناك ولا محاولات غش كما عهدناها في بعض المراكز للسنوات الماضية عدا بعض الهمسات والالتفاتات التي كان يقف لها الحراس بالمرصاد فينتهي عنها الطلاب وعلامات الخجل بادية على وجوههم ,,, كم تمنيت ان تكون كل مراكز الامتحانات على مستوى الوطن بمثل هذا المركز او تضاهيه ,
.. في الختام باسمي وباسم جميع الحراس و الملاحظين أهل تيهرت خاصة مفتشا العلوم والعلوم الفيزيائية ( المويعدي ) في هذا المركز نتمنى النجاح لجميع الممتحنين و نتقدم بجزيل الشكر والعرفان لرئيس المركز ومعاونيه .. سنبقى نكن له الاعتراف بالجميل .. وستبقى ذكرى راسخة في اذهاننا .

السلام عليكم و رحمته تعالى و بركاته:
بارك الله فيك أخي و بارك أجرك،و كما قلت هو كابوس بالفعل في ظل تدني الوعي لدى أغلبية تلاميذنا و حتى بعض من يحسبون على المربيين،و قد شهدت في هذا الامتحان موقفا لن أنساه إذ قامت أستاذة بكشف غش أحد الطلبة فاستدعت رئيس المركز و الملاحظ فسردت الوقائع عليهما و هما بالقيام بما طلبت و هو إقصاء الغشاش فصدموا جميعا بموقف الأستاذ و الأستاذة الذين كانا معها إذ رفضا تماما مساندتها بشهادتيهما " و الجميع يعلم أن الإقصاء يتطلب شهادة اثنين من المراقبين كما أخبرونا "فكان للغشاش ما أراد أتم امتحانه و رأسه مرفوعة و شامخة فوق الجميع لا شيئ إلا لاثنين يحسبان على المربيين كتما شهادتيهما.
خرجت تلك الأستاذة الفاضلة باكية مكسورة الفؤاد ليس خوفا مما قد يفعله الطالب خارج المؤسسة بل حزنا و حنقا على الحق الضائع ،فكيف تقنع هذه الأستاذة بأن تحرس مجددا ،فلا هي آمنة مع طلبة و لا هي آمنة مع بني جلدتها.
أخي الفاضل بارك الله في كل من يقوم بعمله على أكمل وجه و لا يقول أفعل كما يفعلون أو أخاف على نفسي لأنها أمانة ،حسبنا الله نعم الوكيل
.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.