الى الضمائر المكبلة 2024. اخواني لاحضت في كل مدارس ومتوسطات وثانويات بلديتي يخفون من اسيادهم ولايضربون اليس الخوف الا من الله وهو الرزق وليس اسيادهم.وشكرا