★ ★ الدال على الخير كفاعله . سجّل حضورك بتقديم نصيحة زوجية ★ ‏★ 2024.

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
الدال على الخير كفاعله

الجيريا
إن تقديم النصيحة من أنفع الأعمال التي تقرّبنا إلى الله زلفى و أوكدها. فلا يتم إيمان المرء حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه. لذلك علينا أن نحب الخير لغيرنا كما نحبه لأنفسنا و أن ندعو إليه و أن نبيّنه لهم و نرغبّهم فيه…
و لأجل أن نكون مفاتيح خير و معاول بناء، أضع بين أيديكم، أحبّتي هذا الموضوع العمليّ لأجل فائدة منتدانا و أعضاءه الأعزاء. ارتأيت أن أفتح هذه الصفحة حتى ندوّن فيها عصارة تجاربنا الزوجية فنشير إليها في قالب بسيط و واضح حتى تتأكد الفائدة و تعمّ… فلا تبخلوا علينا رجاءً بنصائحكم القيّمة ممّا عشتموه أو عايشتموه حول الحياة الزوجية السعيدة. و ليكن شعارنا:
لا خير فى قوم لا يتناصحون. ولا خير فى قوم لا يقبلون النّصيحة.
ملاحظة
يمكنكم المشاركة باللّغة العربية، أو الدارجة إن تعسّر عليكم ذلك.
فما يهم هو أن تصل النصيحة بأسهل الطرق.
نس
أل الله – تبارك وتعالى – بأسمائه الحسنى، وصفاته العلى أن يختم لنا بالحسنى، وأن يعيننا على طاعته ورضاه، و أن يجعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه. والحمد لله رب العالمين
أخوكم أنور الزناتي

★ ★ نصيحتي الأولى★ ★
★ ★ نصيحتي الثانية★ ★
★ ★ نصيحتي الثالثة★ ★
★ ★ نصيحتي الرابعة★ ★
★ ★ نصيحتي الخامسة★ ★
★ ★ نصيحتي السادسة★ ★
★ ★ نصيحتي السابعة★ ★
★ ★ نصيحتي الثامنة★ ★
★ ★ نصيحتي التاسعة★ ★
★ ★ نصيحتي العاشرة★ ★
★ ★ نصيحتي الحادية عشر★ ★
★ ★ نصيحتي الثانية عشر★ ★
★ ★ نصيحتي الثالثة عشر★ ★
★ ★ نصيحتي الرابعة عشر★ ★
★ ★ نصيحتي الخامسة عشر★ ★
★ ★ نصيحتي السادسة عشر★ ★
★ ★ نصيحتي السابعة عشر★ ★
★ ★ نصيحتي الثامنة عشر★ ★
★ ★ نصيحتي التاسعة عشر★ ★
★ ★ نصيحتي العشرون★ ★
★ ★ نصيحتي الحادية والعشرون★ ★
★ ★ نصيحتي الثانية و العشرون★ ★
★ ★ نصيحتي الثالثة و العشرون★ ★
★ ★ نصيحتي الرابعة و العشرون★ ★
★ ★ نصيحتي الخامسة و العشرون ★ ★

للا سف معضم الاعضاء الذين أعرفهم هنا لم يدخلوا القفص الذهبى
فى اتظار دخول المتزوجين

★ ★ نصيحتي الأولى★ ★
أن لا يستسلم الزوجان للرّتابة -الرّوتين- التي تطبع حياتهما في بعض محطّاتها.
بل عليهما ان يضخّا فيها دماء جديدة و ينعشاها حتى تستمر الحياة بينهما.
و لن يكون ذلك إلاّ بالحب و الاحترام و تغليب المصلحة المشتركة على
المصلحة الخاصة
من خالص تجاربي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المهتدى بنور الله الجيريا
للا سف معضم الاعضاء الذين أعرفهم هنا لم يدخلوا القفص الذهبى
فى اتظار دخول المتزوجين
أهلا أخي المهتدي.
و لكن قد يكون لهؤلاء العزّاب بعض الزاد و الرصيد لمواجهة الحياة الزوجية في قادم أيامهم، و ذلك من خلال ما عايشوه مع إخوانهم و أصدقائهم …
فالحياة الزوجية ليست علما دقيقا يتطلب دراسة أكاديمية محضة. إنما هي معايشة للواقع باستخدام بعض الذكاء حتى تتحقق المصلحة المشتركة للزوجين معا.
لا تنسى أنه يوجد في النهر-العزّاب- ما لا يوجد في البحر-المتزوجون-
دمت بكل ألق أخي الحبيب.
رمضانك كريم

أقدم نصيحة وهي تعلم التنازل لبعضهما البعض حتى تعبر السفينة بسلام بالاخص في سنوات الزواج الأولى طبعا فيما لايغضب الله

★ ★ نصيحتي الثانية ★ ★
إبحثي، أختي الكريمة عن الأمور التي تبثّ السعادة
في قلب زوجك، و اجتهدي دوما في استغلالها.

قد تكون الهدية إحدى هذه الأمور.

1- اختاري لزوجك هدية جميلة على مزاجه هو لا على مزاجك أنت.
و لا ضير في أن تكون بسيطة… فالهدية رسول محبّة بين الزوجين.

2- لا تنسي أن تضعي معها بطاقة تكتبين عليها أسمى عبارات الحب و المودة.
3- إعلمي أن وقع الهدية قد يكون أجمل عندما لا يرتبط بمناسبة معينة.
قد تفعل الهدية البسيطة ما لا تفعله أبلغ الكلمات

السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حاولا أن تستشعرا أن يكون التعامل بينكما لله تعالى
وأخلصا النّية في ذلك ولا يكن لحظّ النّفس في ذلك نصيب
إن أديتما واجبكما نحو بعضكما فمن أجل رضا الله تعالى
وإن اضطررتما يوما لأن تطلبا حقّكما فليس ذلك إلا خوفاً
على نصفكم الثّاني أن يكون مفرّطا في واجبٍ أُمر به تجاه نصفه الآخر ..


الاهتمام المرأة بنفسها وتكون انيقة وجميلة وتتزين لزوجها

نصيحتي لاخوتي ان يبادروا بالعطاء ولا ينتظروا الطرف الاخر في كل مناحي الحياة الزوجية فالذي يريد حنانا من زوجته فليكن هو حنونا والتي تريد رومانسية من زوجها فلتبدا بنفسها ولتكن هي لرومانسية.

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بسمة تحدي الجيريا

الاهتمام المرأة بنفسها وتكون انيقة وجميلة وتتزين لزوجها

صحيح والله،
من بين اسباب الخيانة الزوجية،
و نفور الزوج من زوجته،
هو عدم إهتمام الزوجة بنفسها،

مع ان العذر خاطئ،
إلا أنه لا بد للمرأة من أن تحافظ على جمالها وأناقتها،
بعد الزواج،
فقبل الزواج كانت تجلس أمام المرآة الساعات الطوال،
وبعد الزواج تهجر المرآة وتنساها،
اللهم ألف بين قلوب كل الأزواج.
أمين.

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملكة في بيتي الجيريا
نصيحتي لاخوتي ان يبادروا بالعطاء ولا ينتظروا الطرف الاخر في كل مناحي الحياة الزوجية فالذي يريد حنانا من زوجته فليكن هو حنونا والتي تريد رومانسية من زوجها فلتبدا بنفسها ولتكن هي لرومانسية.

كلام جميييل وأكثر من رائع،
عندك حق اللي يريد ويتمنى من شريك حياته صفة فليتحلى بها هو أولا،
كمن يطلب الحنان من زوجته وقلبه أقسى من الحجر،
يعني عليك أن تقدم قبل أن تطلب،
شكراااااااااااا لك.

السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته

إن أَتَمَّ اللهُ أَمرَكُما و جَمَع بينَكُما برحمةٍ مِنه وفضلٍ
فاحرصا على أن تشكرا هذه النّعمة التيّ منَّ بها عليكما
في حين قد حُرمها خلقٌ كثيرٌ أو لم يهتدوا إليها على الوجه
الذي يرضي الخالق سبحانه وتعالى..
و أهمّ شيء في شكر هذه النّعمة أن تحرصا على أن تبنيا
حياتكما على طاعة الله تعالى وطاعة رسوله صلى الله عليه
وآله وسلّم وأن تجعلا همّكما همّ الآخرة وأن لا تكون
الدّنيا هي أكبر همّكما وأن تعملا على إصلاح نفسيكما
وتزكيتهما حتّى تنالا بذلك رضا الله تعالى وجنّته ..

★ ★ نصيحتي الثالثة ★ ★
لا تجعلي زوجك يندم على زواجه بكِ
لسوء معاملتكِ و عشرتكِ.

السلام عليكم ورحمةُ الله وبركاته
جزاكم الله خيرا على الموضوع الطيِّب والمفيد، استفدتُ من نصائح الإخوة والأخوات ..
أهم شيء يُبنى عليه بيتٌ مُسلم هو النيّة الطيّبة وأن تكون خالصة لوجه الله ، ينوي بها إدخال السرور على قلب مسلم أو مسلمة وطاعة الله فيه وأهم شيء أن يكون الطرف الآخر حاديا به إلى الجنة -بإذن الله-، فيعلم أنه ما اختاره إلا ليكون رفيقا له في الدنيا والآخرة بإذن الله.
فإذا كانت هذه النية حاضرة دائما في ذهن الزوجين، هانت عليهما-بإذن الله- الدنيا وأكدارها ومشاكلها ،فلا يتوقفان عندها ولا يتركانها تعكِّر صفو حياتهما.
أما عن التعامل بين الزوجين ، فأظن أسُّ السعادة بعد طاعة الله عز وجل وتقواه في الطرف الآخر ، هو الإحترآآآآآآآآآآآم ، فبالاحترام تدوم المودّة والعكس غير صحيح والله أعلم.
لنا عودات إن شاء الله ربُّ العالمين.

هل يمكن تقديم نصائح منقولة لكني جربت اغلبها

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.