الحرس البلدي قدوة لنا 2024.

نحن المعلمين و الحمد لله كل النقابات تتهافت علينا فهي تتغزل بنا فكل بيان أو تصريح ونحن محسودون بهذه النقابات من الانباف الهفاف الناطق مكرا باسم الوزارة والسناباب الهباب والكنابست الذي نرى فيه الخلاص وكل خوفي إن يتخلص منا أنا لست مرتاح لهذا الوضع تمنيت لو كنت حرسا بلديا يتيم نقابيا وأحقق ما عجزت عنه نقابات تتزين بينا ليس الا أنا في وضع بائس أنا مجرد مسحوق تجميل رخيص تتجمل به نقابة فاشلة إن ما يلزمنا هو إرادة وعزم وحزم وشجاعة في التنفيذ
فليس كل من له نقابة كريم وليس كل يتيم نقابيا مهان لهذا أرى ان نترك النقابات و نكفر بها ونتخذ من الحرس البلدي قدوة لنا في الأخير السنة انقضت ولا شئ لاح في الأفق

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.