الجرح 2024.

اصبحنا في زمن لايرحم القريب يجرح والبعيد يجرح
انا اليوم حبيت ندير موضوع على الزوج ولا اقرب انسان لينا لما يجرحنا كيفاه راح تكون ردة الفعل نتاعنا
هل راح نسامحوا ادا جا وطلب السماح
او نسكت ونخبيها فقلبي
وادا استمر بالخطا الى متى وحنا نساعفوا ياترى راح يجينا نهار ويبلغ السيل الزبى
ويا ترى مكاتنوا راح تبقى كيما هي
وصح الناس اللي تقول كي يغلط معاك انسان عزيز لازم ديريلوا حد باه يعرف قيمة الخطا وانوا ادا سكتتي راح يعاود الكرة مرة والف مرة حبيت نعرف ارائكم

لقد دعا رسول الله _صلى الله عليه وسلم_ إلى إشاعة جو التسامح والسلام بين المسلمين، وبينهم وبين غيرهم من الأمم، واعتبر ذلك من مكارم الأخلاق، فكان في تعامله مع المسلمين متسامحاً حتى قال الله _تعالى_ فيه: " لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُوفٌ رَحِيمٌ" (التوبة:128)، وكان مع غير المسلمين ينطلق من هذا المبدأ العظيم ليكرّس قاعدة التواصل والتعاون والتعارف بين الناس، ولتكون العلاقة الطيبة الأساس الذي تُبنى عليه علاقات ومصالح الأمم والشعوب، وحتى مع أعدائه الذين ناصبوه العداء كان متسامحاً إلى حد العفو عن أسراهم واللطف بهم والإحسان إليهم.

شكرا لموضوعك أختي
لكن صدقيني لا يوجد أحسن شيء من التسامح حتى تستمر العشرة كذالك لازم كل واحد يتفادى ما يغظب الطرف الآخر حتى لا نفتح باب الجدال

وإذا حبينا باش تستمر العشرة فعلينا أن ننسى الجرح وإذا لم ننسى فنتناسى وممكن نع الوقت راح ننسى لأن مشاكل الحياو الزوجية كثير
كيما يقول

هم ينسيك في هم
تقبلي مروري

التسامح شيئ جميل
لكن على حساب الغلطة كيفا كانت
الى كانت غلطة كبيرة و من إنسان نحبو صدقيني صعيب باه نسامح
لانو أنا لي نحبو منقيسوش و منغلطش فيه
أما الغلطات الصغيرة فهي موجودة دائما ممكن تكفي كلمة سامحيني

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.