التخزين .انانية وحب للنفس ام ادخار لوقت الحاجة 2024.

سلام….
مالفت انتباهى كظاهرة جزائرية بحتة …وجود الكثير من _السيتيرنات _لم اجد الكلمة المعربة فوق سطوح المنازل فهل هو ادخار للماء …وبالتالى فحجم الماء الموزع فى الاحياء لن يكفى كل المواطنين اين نضع هدا التصرف

ماعنديش واحدة …وحابة نشري واحدة.

والظاهرة الثانية ..فى كل دار كونجيلاتور ..يضعون فيه الاكل لمدة عام كامل حتى يفقد كل قيمته الغدائية خوفا من غلاء السلع وانقطاعها من الاسواق..لمادا يحدث هدا لنا فقط………………………..

*أما تخزين الماء فهو خوفا من انقطاعه في أي وقت

*أما الكونجيلتار فالجميع راه تعود على أكل الاكل الجامد والمخزن وهل ستبقى المرأة في كل مرة

تحضر الطعام ……………….

السلام عليك

نعرف ان الماء هو الأساس وقد ذكر في آيه كريمة (وجعلنا من الماء كل شيء حيا )

انا لا اظن ان واحد باش يدير خزان ماء غوق السطح هذه انانية خصوصا في فصل الصيف

هل لو ينقطع عليك الماء كيما يقولو (نروح نطلب)

وطبعا الإحتياط واجب ولهذا من الإحتياط وليس من الانانية

بارك الله فيك استاذة على موضوعك الذي يتكلم من الواقع

وجزاك الله كل خير

شكرا لتفاعلكما ….
طرحت الموضوع بعد نقاش مع احد اقاربى حول نقص الماء وطريقة توزيعه _لانه موظف فى مؤسسة توزيع المياه قال لى نضخ الالاف من الامتار المكعبة من الماء يوميا …ودائما غير كافى …وفى الصيف نظطر للعمل بالضخ كل ثلاثة ايام لمجموعة من الاحياء يقول ليحصل كل فرد على نصيبه من الماء ولكن الناس تبدر كثيرا فى استعماله وخاصة اصحاب السيتيرنات……..توصلو حتى يسقون به النباتات ….هدا الشيء محال

وكدنا ان ننزلق فى الحديث ويخرج عن مجراه عندما كلمناه عن احد الاحياء بالمسيلة …لاتنقطع عنه المياه 24_24 ساعة ….لانه حى الاطارات والوالى …..وهده قصة اخرى سنفتح لها موضوعا اخر فى هدا الفصل ..الساخنساظطر لشراء واحدة …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.